Part 24

12.2K 709 213
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم
ـــــــــــــــــــــــ

🌺صلي على محمد 🌺..

💜استغفر الله واتوب إليه 💜..
.....................

*كيان pov*

كان الخبر وقع علي كالصاعقة...انهم بخطر...استعملت قواي و انتقلت انا و لورا و كورا و عندما وصلت كانت الصدمة لي... فقد كان الجميع يحارب و كان كما رأيت بوهمي...جميعهم يقاتلون...هناك نيران...هناك ضحايا..انه ارسلان... نعم...و لكن انه كما رأيته بوهمي غارق بدمائه..لكنه يقاتل...يجب مساعدته...و لكن قبل ان اذهب له سمعت صوت صدمني...انه ألكس...انه ذئب ابي...ألتفت بنظري و كانت صدم لي...ابي قتل...لم اجد الكلمات في لساني...جسدي شل...لا اصدق...هل هذا ابي..."ابي....لا...لا....ابييييييييييييييييييييييي...."..جريت عليه و نزلت على ركبتاي و احتضنته بقوة و انا اصرخ..."لا تفعل بي هذا ابي...استيقظ...استيقييييييييييييظ....ابيييييي...لا تذهب ابي... ارجوك لقد عدت إليك...هيا ابي استيقظ من اجلي...هيااااااا...استيقظ لكي ترى روزالين...هي ابي لقد اقترب و سوفه ايقظها..عود لي ابي..لا تتركني وحيدة ابي...اااااااااااااااااااااااااااااااااااه....اااااااااااااااااااااااااااااااااااه..لا تتركني ابييييييييييييييييييييييييي..."...و هنا سمعع صوت خلفي و هو يقول..."تؤ تؤ تؤ...هل صغيرتنا كيان تتألم...ههههههههههه...حقاً عندما يعرف سيدي سوفه يفرح كثيراً لكي يا صغيرة...هذا درس بسيط لوالدكي...و الأن حان دوركي..."....

*لورا pov*

كنت ارى المعركة بوضوح لقد كان واضح على ملامحهم الصلابة...و لكن عندما فهمت ان ألفا الخاص بهم مات رأيت الضعف يظهر عليهم من الواضح ان الألفا الخاص بهم كان جيد...و لكن ما صدمني انه والد كيان...كنت أراها و هي تحتضنه بقوة و تبكي و تصرخ...يال السخرية..انه القدر يلعب لعبته...يعاد نفس المشهد لي...و لكن هذه المرة لست انا بل هذه الصغيرة...لقد فهمت ان والدها عزيز عليها و قريب لقلبها...اعرف شعورها الأن...احسست بالحزن و الألم عليها..و لكن هنا سمعت صوت اكره بشدة انه نفسه....انه نفسه الساحر اللعين اشير...لقد كان يسخر منها...و هنا رأيته يقترب من كيان و هنا احسست بنيران تجري بداخلي و تتدفق بقوة و اصبحت اشتعل للغاية و هنا قمت بقذف نيران من يدي ناحيته ابعدته عنها و هنا ظهرت للجميع و انا اقترب من اشير و على محياي ابتسامه ممزوجة بين السخرية و البرود و انا اشتعل و اقول... "لا اظن ذلك...لن ادعك تقترب منها اشير..."

(لورا..)

)

Ops! Esta imagem não segue as nossas directrizes de conteúdo. Para continuares a publicar, por favor, remova-a ou carrega uma imagem diferente.
سخروا مني فخالفت توقعاتهم(أسطورة ديانا)\\بقلم/شيماء أشرف Onde as histórias ganham vida. Descobre agora