سخروا مني فخالفت توقعاتهم(أسطورة ديانا)\\بقلم/شيماء أشرف

Part 17

بسم الله الرحمن الرحيم
ــــــــــــــــــــــــ

🌺صلي على محمد🌺..

💜استغفر الله واتوب إليه💜..
......................

*كيان pov*

"اخرجني ارسلان...ارسلاااااااان كف عن هذا الجنون و قوم بفتح الباب لي الأاااااان.."..."لن افعل..و لن اقوم بأخراجك..سوفه تبقين بداخل هذه الغرفة لحين انا اجد لكي عقاب على فعلتكي هذه..".."ارسلان... ارسلان انتظر...اوووووه"...قمت بالخبط على الباب بغضب و بعدها جلست على الأرض فبعد ان قاتلنا جيش الظلال الذي اتى لكي يأخذ السيف و انتصرنا عليه قام ارسلان حينها بتحول لهيئته و قام بأخذي بالأنتقال الخاص به و من حينها و هو قام بحبسي داخل هذه الغرفه..هذا الغبي الحقير...لا افهم هل هو يحبني ام لا...و إذا كان يحبني لما يقوم بأبعادي عنه دائماً لقد تعبت..و لكن انا كيان ابنت ألكسندر التي لا تستسلم أبداً و لن اكون كيان إذا لم اجعل هذا رفيقي الغبي ارسلان ان يعترف بكل شيئ...و لكن الأن يجب ان اجد طريقه للخروج من الغرفة الذي احتجزني بها ارسلان و انا اعرف ماذا سوفه
افعل لكي اخرج....
...............

*pov ارسلان*

تركتها محبوسه بداخل الغرفة و هي غاضبة يجب علي معاقبتها على ذهابها دون علمي و تعرض حياتها للخطر...هذه الفتاة لن ترتاح غير بموتي...انها حقاً طفلة متهورة للغاية لا اعرف لكنني اخاف عليها و بشدة لا اعرف عندما تختفي من امامي او ارى بها خدش او ألم اشعر حينها بألم شديد بداخلي لا اعرف سببه....و لكن كل ما اعرفه انني لا اقدر على العيش من دونها و انني لن اسمح لها بالأبتعاد عني مهما يحدث...و عندما نزلت للأسفل وجدتهم جميعاً جالسين و لوكس و رفيقته يتشاجرون و الجميع يشاهد و هنا قلت بحدة.."كفى...ما هذه الأفعال الطفولة التي تفعلونها..كيف لبيتا مثلك ان يتصرف بهذه الطريقه...و انني أيضاً ألستي من العائلة الحاكمه..كيف تفعلين هذا..."..برغم صمتهم لكن من عينيهم و نظراتهم لبعض كالحرب التي سوفه تقوم و هنا سمعت رفيقة لوكس تقول..."لا تتحدثي معي..هو الذي بدأ اولاً..و أيضاً لقد ثام بختطافي و اتى بي لهنا بدون ارادتي هذا الاحمق لا اصدق اتخلص من احمق في ارضي هناك.. والأن يبليني الله بأحمق اخر بالفعل حياتي رائعة.."..كانت ليديا تتكلم بسخرية واضحه بنبرة صوتها...حقاً يتسحق هذا اللعين ما يحدث معه فأنا حقاً لا اكيقه بسبب قريه الزائد لكيان..و لكن هنا سمعت لوكس يتكلم بغضب و يقول.."حقاً اصبحت انا احمق...و ماذا عن الع*** ال**** هذا الذي يريد الزواج منكي اقسم انه لو لمي يقوموا بأبعادي عنه لكنت حينها قمت بقتله و اخرجت قلبه بيدي هذه.."..."و من طلب منك التدخل بحياتي..انتَ حقاً وقح هل دائماً تدخل نفسك في حياة الناس انتَ لست فقط وقح و أيضاً حقير... ااااااااااه...انزلي يا لعين الأن...انزلني.."...كانت ليديا تصرخ بسبب لوكس الذي قام بحملها و اتجه بها للخارج لقد جلبوا لي ألم برأسي حقاً و هنا شمعت لوكس يقول.."سوفه اذهب الأن لكي افهم رفيقتي من هو رفيق حياتها و موتها..إلى اللقاء..".."انزلني يا غبي... انزلنييييي"..كانت ليديا تتحرك بعنف و بعشوائية و لكن هيهات فكل هذا لم يتأثر به لوكس..حقاً افهم هؤلاء الفتيات..يفعلوا اشياء من سابع المستحيلات ان ينجحون بها و مع ذلك يفعلونها و بعد خروجهم جلست ببرود و نظرت للجميع و قلت لهم..."و الأن اريد ان افهم ماذا حدث من دون علمي و اين كارلوس.."...نظرت لهم جميعاً و هنا سمعت توماس يقول لي و هو غاضب...."لا تذكرني بهذا الحقير لقد تركنا بأراضي الصيادين و ذهب بعد ذهابك انتَ و كيان.."..."و كيف حدث هذا.."..بدأو يقصون لي ما حدث من اول فقداني للوعي لذهابي انا و كيان و تركهم...