Part 14

13.2K 725 154
                                    

بسم الله الرحمن الرحيم
ــــــــــــــــــــــــــــ

🌺صلي على محمد 🌺..

💜استغفر الله واتوب إليه 💜..
..................

*كاتبة pov*

..."انا احبك كيان..."...كانت هذه اخر كلمات يقولها ارسلان قبل ان يفقد الوعي داخل احضان كيان...اما كيان فهي ابتسمت براحه بعد ان عاد لها حبيبها و رفيقها و اعترافه لها بحبه برغم انه ليس بوعيه...فقط اغمضت عينيها براحه و تخيلت للحظه هما الاثنان جالسان في غرفته و تحتضنه كالطفل الصغير و هو نائم الان ولا تتركه...و بعد مدة و مازالت مغمضة عينيها قالت..."كايدن...لوكس..ادخلوا و ساعدوني بحمل ارسلان..."..و لكن ما لم تسمع كيان رد من لوكس او كايدن فعادت كلامها مرة اخرى و هي تفتح عينيها.."لوكس..كايد....ما هذاااااا.."...كانت صدمه لدى كيان فعندما فتحت عينيها وجدت نفسها داخل غرفتها و على سريرها و مازالت تحتضن ارسلان و كانت مصدومه و بشده.."ككيف...كيف حدث هذا.."..كانت كيان تتملكها الصدمه من ما تراه فهي لا تصدق انها بداخل غرفتها..لقد كانت منذ قليل بالقبو الذي كان ارسلان مربوط فيه... كيف اتت بأرسلان لهنا...

*كيان pov *

للأن انا لا افهم شيئ ولا عقلي يستوعب ما حدث من قليل.. كيف كنت انا و ارسلان بالقبو و الان انا و هو بداخل غرفته...هل من الممكن ان قواي بدأت بظهور...يجب علي ان ابدأ مهمتي بسرعه...اعرف ان هذا لن يعجب ارسلان بتاتاً...انزلت نظري له و وجدته مازال نائم و يحتضنني كم هو مسالم و هادئ و هو نائم..اوووه يشبه الطفل الصغير اللطيف..ليس مثل عندما يكون مستيقظ يصبح لعين و وقح..لم اقدر على منع ابتسامتي و بعدها قبلت جبينه و ابعدته عني بهدوء... لحظه اقلت هدوء...بل بصعوبة انه ملتصق بي بقوة...و بعدة مدة من الوقت لا اعرف كم.. لكن استطعت ان افصله عني اعدلته داخل السرير لكي اريحه و هو نائم....و خرجت و ذهبت لغرفتي لكي اغير ملابسي لأستعد...استحممت وبعدها ارتديت اول ما اتى امامي و بعدها جمعت شعري بعشوائية لأن ليس عندي مزاج الان لكي افعل به تسريحه...

‌(شكل‌ كيان‌ بعد ان ارتدت‌ ملابسها‌ و‌ قامت‌ بلف‌ شعرها‌)‌

‌(شكل‌ كيان‌ بعد ان ارتدت‌ ملابسها‌ و‌ قامت‌ بلف‌ شعرها‌)‌

Hoppla! Dieses Bild entspricht nicht unseren inhaltlichen Richtlinien. Um mit dem Veröffentlichen fortfahren zu können, entferne es bitte oder lade ein anderes Bild hoch.
سخروا مني فخالفت توقعاتهم(أسطورة ديانا)\\بقلم/شيماء أشرف Wo Geschichten leben. Entdecke jetzt