أوه يا. هل كنت بالفعل في حالة سكر؟
رأسي فقط ... رمشت و فركت عيني... كان ذلك بسبب الريح.
"... سآخذك إلى الفراش."
شعرت أن كايل يحمل جسدي المترهل والمتدلي. المريح. و…
"… دافئ."
"..."
كان دافئ. كان الجو دافئًا جدًا. كنت مرتاحة جدا.
"أنا سعيدة ... لدي مكان أذهب إليه."
"تعودين إليه!؟"
"نعم ، كايل ... بجانبي ... أنا ... حقًا ..."
غير قادرة على التغلب على الجفون الثقيلة ، في النهاية أغلقت عيناي.
***
فجر عميق والقمر مختبئ في السحب. كان هناك سكون فقط في الفيلا. لم يكن هناك سوى واحد لم يكن كذلك. و هو كايل .
عيون كايل الشفافة ، مع رموشه ملتفة ، كانت تواجه بقعة واحدة فقط.
حيث نمت ريدل بهدوء.
كان كايل منبهرًا بالموقف. شرب الخمر مثل الماء ، لكنه احتفظ بقائمة من الكلمات التي لم يفهمها من المحادثة السابقة.
"... النوم بدون حركة."
كانت أنفاس ريدل خافتة وهي نائمة بعمق. لم يظهر كايل ذلك ، لكنه اعتقد أن هناك أيضًا شيء ما خارج جدول النقل كان يتعبها.
"إذن ، كم مرة مرت الآن؟
رؤية ريدل نائمة بشكل سليم. لم يستطع كايل حتى أن يتذكر أول مرة حدث فيها ذلك.
هذا صحيح.
كان يشاهد ريدل و هي تنام كل ليلة حتى في الدوقية العظيمة.
لقد أصبح روتينًا يوميًا في مرحلة ما. بالنسبة لكايل ، كانت ريدل سبنسر فتاة تترك الشكوك دائمًا. لقد فعلت ذلك مرة أخرى.
"- ولكن لماذا يهتم الأرشيدوق بذلك؟"
"نحن سوف..."
تمتم كايل بهدوء على سؤال ريدل الذي تركه قبل لحظة.
بصراحة ، تساءل كايل عن نفسه. لم يفكر أبدًا بعمق ، ولكن بصراحة ، لم تكن كلمات ريدل خاطئة.
YOU ARE READING
IDWOTA هوس الأرشيدوق
Romanceلقد تجسدت كزوجة لدوق ملعون في روايتي الملتوية وبصفتي كاتبة ، تحملت المسؤولية وأصلحت الأمور برفع اللعنة عنه ، التي كانت مفتاح العودة إلى عالمي ، ظننت أن عملي إنتهى ، وعندما كنت أحاول العودة أخيرا ، سألني الأرشيدوق. "هل تعتقدين حقا أنني لن أعرف أنك تخ...
💠78👈الفصل 78.
Start from the beginning
