☆The end ☆
☆Flash back ☆

انتهى ألكسندر من حكاية ما حدث و قال بالنهاية..."روزالين ضحت بكامل قواها لكي تجعل بلاكين يحتجز داخل عالم الافتراضي...و هذا العالم يصعب على اي احد الذهاب له او الخروج من دون عواقب...و كان عقاب روزالين هي ان تبقى بين الموت و الحياة...فهي نائمه لأعوام مثل الاموات...و حيه تتنفس لكم دون استيقاظ...و مع اختفاء بلاكين جيش الظلال حاصته اختفى..و اختفى معه الظلام...حاول الجميع ايقاظ روزالين لكن ليس لها دواء او تعويذه...حتى ابنتي كيان لا يوجد بها اي بعنات برغم ان اشير القى عليها تعويذة..و لكن لا احد يعرف ما هي هذه التعويذة...و ها هو الان عاد...و عاد معه الظلام...و معه بداية معركة متعطشه لسفك الدماء.."....انتهى ألكسندر من كلامها..و بعدها تكلم ماثيو و قال..."عمي ألكسندر نحن نعرف هذه القصه..و لكن الذي نريد له توضيح ما علاقته بكيان...و لما حدث معها هذا امامنا في الحفل...و لماذا يريدها ملك الظلام بلاكين.."....تنهد ألكسندر و قال..."نعم لديه علاقه...كل ماحدث لديه علاقة بكيان.."...."و انا أيضاً ابي اريد معرفة ما يحدث لي..."....و هنا ألتفت الجميع لمصدر الصوت و لم يكن غيرها كيان...و اول ما رأها الجميع ذهبوا لها بسرعه و كان اولهم هو ألكسندر الذي احتضنها بقزة كأنه يثبت لنفسه انه بخير و معه...فقال بحنان.."سامحيني يا كيان...سامحيني لأني لم اقدر على حمايتك....س..."...قاطعته كيان بيديها و قالت..."لا تعتذر ابي...ليس ألفا ألكسندر من يعتذر..فأنتَ ألفا قوي و والدي أيضاً أنتَ كل هذه السنين كنت تحميني...و الان انا سوفه احميك يا ابي...لهذا لا تحزن..."...و هنا تظخل لوكس لكي يغير الجو المشحون بالحزن و قال و هو يلعب بشعرها..."اوووه لقد استيقظت شريرتنا المزعجه..."....نظرت له كيان و شدته من شعره و قالت بغيظ طفولي.."لوكس ألف مرة اقول لك لا تقترب من شعري يا احمق.."....فرد عليها لوكس متصنع الألم.."اوتش...ابعدي يديكي عن شعري يا خرقاء..."...ابعدت كيان يديها عن لوكس و هي تتمتم بلعنه...و هنا اقترب ماثيو منها و احتضنها حضن اخوي و قال..."قلقنا عليكي كثير.."...فقالت له و هي تحتضنه و تطمئنه.."انا بخير...و لا تقلق لن تتخلصوا مني بهذه السهولة.."...كانوا يطمئنون عليها و لم يشعروا بهذا الشخص الذي سوفه ينقض عليه بسبب فرط غيرته المجنونه و لكنه يتماسك لكي لا يقتلهم و يبعدهم عنها....و هنا قال ببرود حاول جاهد اخفاء نبرته الغاضبه به..."احمممم...ألن نكمل حديثنا ولا سوفه تظلون هكذا..."....و هنا التفت الكل له و لكنه لم يعير اي احد انتباهه غير هذه العينان التي اسروه بها و تذيب الجليد...لم يصدق انه هناك عينان هكذا...

*ارسلان pov*

كنت اشعر بالغضب يتصاعد بداخلي لكني حاولت التماسك..و لكن يا الله...هل هناك عينين هكذا..لقد احسست بأن كل الغضب الذي كام بداخلي ذهب و لم اعد اشعر بشيئ غير الهدوء و السكينه بداخلي حتى لوسيفر كان يشجعني على وسمها هذا اللعين يرد مني ان اقيضها بي..بوحش يتعطش لدماء و للقتل..و هنا سمعت صوتها يقول..."نعم سوفه نجلس و نستمع لباقي الحديث يا سيد..."....نظرت لها و قلت..."ارسلان...ألفا قطيع القمر الاحمر.."..."تشرفت بك ألفا ارسلان..."...ألفا...انها تعاملني برسميه...و لكن هذا افضل لها...لا اريد ان تتعلق بي..و بعدها رايتها تجلس بهدوء و الجميع فعل ذلك فقال ألفا ألكسندر..."حبيبتي كيان...انتي تعرفي ان والدتك هجينه..توارثت قوة العنقاء و المستذئب..و لكنها أيضاً تكون ملاك النور..."...."ماذااااا"...كان ده صوت رفيقتي و اصدقائها... كنت انا أيضاً متفاجئ لكن اخفيت تفاجئي و مازلت في برودي...من الواضح ان هناك مفاجئات اخرى صادمه سوفه اسمعها اليوم...

سخروا مني فخالفت توقعاتهم(أسطورة ديانا)\\بقلم/شيماء أشرف Opowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz