Evangeline

By ola_esmail

75.9K 4K 2.1K

هو لم يكن الحب الاول بحياتها، لقد كانت دوما تظن ان المرء لا يمكنه الا ان يحب مرة بحياته، لكنها ادركت انها مخط... More

Ch 1*حبيبك*
Ch 2*كان معها*
Ch 4*ذهبتي لمقابلته؟ *
Ch 5*احبها*
Ch 6 * قتلت والدها *
Ch 7
الشخصيات
Ch 8 *ليس ابنه*
Ch 9
Ch 10 *ارميا*
Ch 11*أختك *
Ch 12*قضية مقتل ابي*
Ch 13
Ch 14*اعلم عن ماذا؟ *
Ch 15*ما الخطب *
Ch 16*من قتل ابي*
Ch 17
Ch 18
Ch 19
Ch 20
Ch 21
Ch 22
Ch 23*آرلون اخي؟ *
Ch 24
Ch 25
Ch 26
Ch 27
Ch 28
Ch 29
Ch 30
Ch 31
Ch 32
Ch 33*يجب ان اعترف*
Ch 34 *انا قتلت والدك*
Ch 35
Ch 36
Ch 37
Ch 38
Ch 39
Ch 40
Ch 41
Ch 42
Ch 43
Ch 44
Ch 45
Ch 46
Ch 47
Ch 48
Ch 49 *نهاية الجزء الأول *
Ch 1 *الجزء الثاني *
Ch 2
Ch 3
Ch 4
Ch 5
Ch 6
Ch 7
Ch 8
Ch 9
Ch 10

Ch 3 *جوناثان *

2.2K 134 22
By ola_esmail


من اولها مش مشجعني ليه😥

" اجلسي صغيرتي "قال آيان وهو يدخل مع امبر للمكتب لتقترب بتوتر وتجلس امام مكتبه لينفي ويشير لها علي الاريكة التي بالزوايه، فتح المدفئة واقترب ليجلس بجانبها ليلاحظ توترها
" إمبر لما لما متوتره هكذا يا فتاه كأني ساقتلك؟ "قال ضاحكا وهو يربط علي يدها لا يريد التحدث الا حينما يجعلها تطمئن

"انا بخير" همست باسمة تحاول الا تبدو مضطربة، رغم ان آيان ليس من النوع الذي يصرخ بها او يعاملها بقسوه الا انها تحاول تجنب غضبه منها.
"حسناً إذا فلنتحدث، وتعلمي ان أهم شرط بحديثنا، الا تكذبي حسناً؟" قال لتومئ
"حسناً من هذا الفتي الذي تقابليه؟" تحدث فورا
"انه.... رفيقي"قالت وهي تبعد عيناها عنه ليمسك بفكها ويجعلها تنظر له
"وما اسمه وكنية عائلته؟" قال
"اسمه لاندن ايليز" قالت ليهمهم
"اشعر اني سمعت  بأسم عائلته من قبل"قال مهمهما

" صديق فقط أليس كذلك؟اي لا تذهبي لمنزله، وياخذك لموعد ويقبلك "قال مؤكدا لتصمت لأنه يعلم كل شيء فلا داعي للكذب
"لما خائفة من قول الحقيقه صغيرتي، هل هناك عيب لو قلتي انه حبيبك؟ "قال لتنفي
"إذا لما تخفي الأمر؟" قال باسما
" لست مستعده لاخبار احد الآن" قالت بهمس
" وانا لست اي احد إمبر، انا يجب ان اعلم اي شيء عنكِ قبل اي احد عزيزتي انا دوما من ساهتم لامرك ومصلحتك أكثر من اي شخص"قال مملثا علي شعرها بلطف

" ادري اخي"قالت باسمة
" ساسئل عليه لادري من يكون وانتِ ادعيه للغداء بالاسبوع المقبل لاراه حسناً؟ "قال
"هل يمكن ان ادعوه للعشاء بالخارج حتي لا يدري احد بالمنزل؟ "قالت
" نعم بالطبع كما تحبي، احجزي بأي مطعم تحبين وادعيه واخبريني"قال لتومئ باسمة ليقاطعهما فتح الباب بعنف ويليه اندفاع جسد إيفا بانفعال

" هل كل ذلك كنت معها وانت تخبرني انك بالعمل؟ "صاحت بانفعال لينظر  لها ببرود ويعيد نظره لاخته
" حسنا عزيزتي كما اتفقنا، اذهبي لتري ما ستفعليه"قال لتومئ وتنهض وهي تنظر لايفا وتهمس لها ب'سيقتلك' بمزاح لتشعر إيفا بالتوتر
"اقتربي، الا تريدي التحدث؟" قال ساخرا لتقترب منه برفق وتقف امامه وهو لايزال جالسا ببرود
" اتعلمي ان لا احد يتجرأ علي الدخول لمكتبي بهذه الطريقه؟ بل لا احد يستطيع ان يعلو صوته علي هكذا مهما كان من؟" قال باسما وهو يتفحصها بنظره
"انا لست اي شخص" قالت ليقهقه بخفه، لا ينكر هو يحب ثقتها الكبيره بنفسها.

" معكِ حق، لو انك احد من عمالي لكان ميت بالطبع لكنك لستِ كذلك انتِ زوجتي"قال وهو ينهض ليقف امامها واضعا يده بجيبه بشموخ لتقف ناظره له بعلو نظرا لطوله تبدو كالقطه المخطئه التي تنتظر عقاب
" ما الذي تريدي الاستفسار عنه؟" قال ناظرا لعيناها وهذا اربكها جعلها تنسي ما ستقوله
" انت.. انت لم تكن بعملك... كنت معها، سمعت آدم وهو يحكي انه كان مع والدته"قالت بصوت هامس ليتعجب اين تلك التي كانت ستنفجر به من قليل، فامامه فتاه مرتبكة وصوتها خافت
"وما المشكله اهناك عيبا ان اخذ ابني لرؤية والدته؟" قال لتجد ان معه حق لكن لن تجعله يغلبها بالحديث كالعاده
" لا، المشكله انك اخبرتني انك بالعمل"قالت بغضب

" انا لم اقل شيء، برأيك هل ساتي من سفري لاخذ ادم لاعود للعمل؟ بالطبع لا" قال لتجد انه اصمتها
" انتِ تفهمتي بشكل خاطئ واتيه لتتشاجري معي كطفله صغيره اليس عيبا بحقك إيفانجلين؟" قال لتنظر لعيناه مطولا وتشعر انها تريد ان تسمع اسمها منه دوما، اذا كان مجرد نطقه لاسمها يجعلها هكذا، فماذا إذا اخبرها بكلمة أحبك؟
" ثم حتي لو كذبت عليكِ وأنا عند والدة آدم، بماذا يزعجك ذلك؟ اتغاري زوجتي؟ "قال ضاحكا لتشعر بالحرج الشديد، هي كانت اتيه لتتشاجر معه وكأنها زوجته بحق، غيرتها اعمتها ولم تفكر بالامر

" بالطبع لا اغار آيان، لكن لا احب ان أكون مغفله" قالت بضيق ليبتسم ويقترب لها لتنظر له بمعني ماذا ستفعل ليضع يده علي وجنتها لتشعر بعيناها ستخرج من الصدمة وتنظر ليده التي علي وجنتها
"تأكدي اني لن اجعلك مغفله أبداً، انا لست من هذا النوع من الرجال" قال بصوت لم تعهده من قبل، نظرته لها ويده التي علي وجنتها وقربه منها الغير معهود جعل قلبها باضطراب قوي، لم تستطع التفوه بشيء، فقط تنظر له بصدمة، تتمني توثيق تلك اللحظه كأهم واجمل لحظات حياتها.
" لم ادري ان تأثير لمستي قوي عليكِ هكذا؟آدم كان محق اذا"قال ضاحكا بلا تصديق وهو يبتعد عنها لتقف ناظره له بمعني حقا؟ كان يختبرها ليتاكد من حديث طفله؟

" ماذا تعني؟"قالت ممثله عدم المعرفه ليظل يضحك
"انت حقير" صاحت وهي ترحل لكن يده التي امسكت بها اوقفتها لتجعلها تلتف له من جديد
"اعيدي ما قلتي؟" قال بصرامة عكس ما كان عليه من قليل وكأنه اصبح شخص اخر لتنظر له بتوتر
"لم اقل... شيء" قالت بتلعثم ناظره له
" لا تتفوهي بشيء انتِ لستِ بقدره زوجتي." قال ساخرا وهو يتركها لترحل بحرج وهي تلعنه بسرها، خرج متبعا اياها وهو يغلق باب مكتبه
خارجا لرؤية ابنه ليصتدم احد به ويسقط ليقف ناظرا لما اصتدم به ليجدها جوانا واقعه ارضا

"الا تري امامك؟ "تحدث بعنف
"انت الذي خرجت بوجهي فجأة "قالت وهي تنهض بالم وتعدل ملابسها
"لا تتواقحي فقط اعتذري" تحدث بتهكم
"آسفه" قالت بطاعه وهي تخفض نظرها ليتركها ببرود ويرحل ويقسم ان لو إيفا مكانها لجعلت لاعبه يجف ولن تعتذر، وهو يعترف بحبه لعنادها وكبريائها وأيضا ثقتها بنفسها.
خرج ليجد ابنه لايزال يلعب مع الكلب وصياحه ونباح كونور يملئان القصر ليقرر مشاركة ابنه اللعب.

( اخي علم بشأنك واخبرته عنك لاندن) تحدثت إمبر عبر الهاتف
(جيد للغايه اخيرا علم احد من عائلتك بعلاقتنا؟ لم اكن احبذ ان تكون سريه هكذا) قال بسعاده
(الأهم هو يريد مقابلتك والتحدث معك وساحجز عما قريب بافضل مطعم، لا تتحدث معه كثيرا عن عائلتك، اخبره انك تعمل، اي عمل هو لن يمانع حتى لو بسيط لا تخبره ان والدك من يصرف عليك حسنا لاندن؟) قالت محذره

(حسناً صغيرتي) قال لتتنهد
(اتمني ان تسير الأمور جيدا انت لا تعلم اخي، لا يعجبه اي احد بسهوله واتمني ان يحبك لأنه اذا فعل فاعلم ان علاقتنا ستسمر مدي الحياة) قالت
(لا تقلقي إمبر سأكون بقدر ذلك عزيزتي احبك)
(وانا أيضاً) قالت واغلقت وهي تدعي من داخلها ان يمر الأمر علي خير ولا يسئل اخوها عنه ويدري عن مصائب حبيبها.

(بالمساء)

" أنا سأخرج" قالت إيفا فجأة وهي تدخل لآيان مكتبه الذي يتواجد به معظم الوقت
"هذا استاذان ام أمر؟" قال وهو لا يرفع نظره عن الاوراق امامه
"اعتبره كما تحب" قالت ليرفع نظره لها اخيرا ويري ما ترتديه ليبتسم بسخريه
"حسناً يمكنني التغاضي عن نبرتك تلك وطريقة تحدثك لكن هل أتى بعقلك أني سادعك تخرجي هكذا؟" قال بسخرية مشيرا لملابسها

"ما المشكله بذلك؟ هل تراني ارتدي مايوه للبحر؟ انه فستان عادي للخروج إذا هو ليس للخروج لم يكونوا سيبيعوه بالمحلات" قالت ليقبض بيده أسفل الطاوله بغضب منها، لكنه لم يظهر ذلك
" تحتاجين للتهذيب زوجتي "قال باسما
" انا مهذبه كفايه زوجي ولا احتاج لتعديلك علي وصدقني حينما نكن زوجين بحق وليس علي ورق سافعل ما تأمر به"قالت ساخرة وهي ترحل
" عودي لهنا حالا ايفانجلين"صرخ بصوت ارعب قلبها لتقف بمكانها وتشعر بساقيها تهتز، لم تدري كيف ستقابله، هي لم تري غضبه من قبل فقط تسمع من عائلته، دخلت بخطوات بطيئه لتقف امامه تحاول النظر له والا تبرز له خوفها

" اذهبي وبدلي تلك اللعنة التي علي جسدك إذا كنتِ تنوين الخروج وتنوين ان يمر هذا اليوم بسلام" تحدث بعنف لترحل سريعا من امامه، لا تحب تسلطه الدائم هذا، لا تنكر انها تحب شخصيته المسيطره احيانا لكن مع شخصية عنيده مثلها لا يجدي نفعا.
بالفعل بدلت ما كانت ترتديه إلى سروال قماشي وفوقها قميص ابيض لتنزل متجهه له لتدق الباب ولا تنتظر رده لتدخل
" هل هذا جيد" قالت ليرفع عيناه ناظرا له، رأته ينظر له مطولا وهذا وترها لا تفهم لما اطال التحديق بها

"جيد، يمكنك الذهاب، خذي الحارس معك وليس السائق فقط ودعيهم ينتظروكي حتي تنتهي، اووه صحيح لم تخبريني اين ذاهبه؟" قال بتذكر وارادت الاعتراض بهذه اللحظه علي اخذ الحارس لكنها ارادت ان تسير الأمور حتي لا يرفض خروجها
"سأذهب لتيسا" قالت بصوت حاد
"حسناً لا تتأخري" قال لتومئ وتخرج تحت انظاره التي تابعتها حتي خرجت
" تلك العنيده اللعينه"قال باسما.

عاد آرون من الخارج ليدخل لغرفته بتعب لتركض له جوانا وتخلع عنه بذلته وتعلقها ثم تعانقه
"تأخرت" همست ليبادلها العناق
"العمل كان كثير لغياب آيان حبيبتي" قال
" الا يمكنك اخذ عطله انت الآخر؟ام هو فقط من يستطع؟" قالت بسخريه
"آيان كان مسافرا ليعمل وابتعد عن منزله وابنه وزوجته ودوما يفعل لذا بالطبع حينما يعود لن اظل اخبره تعال لتعمل، انا عملي هنا بسيط عزيزتي" قال لتومئ وتساعده بخلع قميصه

" تعلم ما احتاجه عزيزي بتلك الفتره؟ "قالت باسمة وهي تضع كفيها علي صدره العاري
" ماذا؟" قال باهتمام
" السفر لأي جزيرة جيده، اشعر بحالتي النفسبه متدهوره واحتاج لرؤية بحر"قالت بدلال
" لكن اجرأت الطائره ستاخذ وقتا "قال بملل
" اسنسافر بطائرة عامه واخوك لديه طائرته الخاصة؟ "قالت ساخره
" حسناً تلك طائرة اخي ما دخلي بها؟" قال بتهكم

"وما المشكله ان طلبتها منه، هل سيعترض مثلا؟ عيبا ان نحجز بالمطار بطائرة مع بقية الناس ولدينا طائرة خاصة زوجي" قالت باسمة ليتنهد
" لا احب ان اطلب من اخي شيئا جوانا، هو لن يمانع بالطبع لكن لا اريد ان اكن متطفل" قال بتشتت
" هذا ليس تطفل عزيزي هذا حقك، اليست هذه الطائرة من اموال والدك؟ "قالت ساخره
" بالطبع لا انها امواله الخاصه جوانا"قال بتهكم

" امواله الخاصه؟ وكأنه وُلد رجل اعمال هه" ضحكت ضحكت سخريه ليشعر آرون بالغضب
" توقفي عن التحدث بتلك الطريقة أفضل لكِ جوانا حسنا؟" قال بحدة لتتنهد وتومئ
" لا تحزن فقط ادردش معك وبالطبع القرار لك بكل شيء" قالت باسمة بدلال لتستعطفه وقد نجحت لأنه اومئ موافقا لتبتسم بنصر لأنه سينفذ ما تريده، هي تعلم انها تلعب مع آيان وتعلم ان عواقب ذلك وخيمة لكن لا داعي من المحاوله.

" لازلت لا أصدق انه جلبك لعندي بهذه السهولة" قالت تيسا وهي تناولها كوب العصير
" ومن أخبرك انه يمنعني، لما تصل لكِ فكرة انه سيدي وانا عبدته"قالت إيفا بتهكم
" سامحيني لكن هو يبدو مسيطر لحد كبير يبدو سادي الطباع؟ وربما يكن سادي بالفراش ايضا من يعلم؟" قالت مازحة لتتقزز ملامح إيفا
" لا بالطبع هو ليس بهذا القرف" قالت بتقزز
"الساديه انواع ودرجات إيفا وليس معظمها ما بعقلك السوط والتعذيب، هناك نوع عنيف لكن مثير، قد جربته مع حبيبي القديم يونان، الامر بغاية الاثاره صدقيني"قالت بحماس لتقلب عيناه

" اغلقي هذه السيرة المقرفه ارجوكِ ودعينا نتحدث بشيء جيد"قالت بتقزز لتومئ
"علي من نتحدث زوجك السادي المثير؟ "قالت مازحة لتلقي عليها الوساده
" لا، لا اريد التحدث عنه"قالت بتهكم وهي تتسطح وتضع رأسها علي فخذها
" يا إلهي ماذا يحدث، أليس انتِ من كنتِ تؤلمي رأسي بالتحدث عنه كل مرة اراكِ ام انه تشاجر معك؟ "قالت لتومئ لتهمهم بفهم
" لما تشاجرتما؟ "قالت بفضول وه تنظر لها باهتمام

" هو لعين تيسا، يريد ان يتحكم بكل شيء أفعله ملابسي وخروجي وطريقه تحدثي بينما انا لو سئلته عن شيء يجبني نحن لسنا زوجين بحق، وانا اكره ذلك، لا احب ان يتعامل بالأمور معي كما يحب هو، اشعر إني ضعيفه وأمر حبي له اللعين يضعفني أكثر " قالت بضيق
" الا تحاولي معه؟ اعني بجعله يقع لكي؟ "قالت
" الأمر لا يحتاج للمحاوله هو لو يريد سيفعل، لا أدري ما المشكله بي، ام انه لايزال يحب زوجته القديمة؟ "تسائلت بشك وشعرت بالحزن
" لا اعتقد ذلك والا لما ينفصل عنها؟ "قالت ساخره.

" لا ادري حتي لما انفصل عنها، حتي الآن لا ادري السبب ولا استطع سؤاله "قالت
"لما لا تسئلي ارلون الا تقولي انكما مقربان؟ "قالت
" نعم لكن لا اعتقد سيفشي بالأمر؟ "قالت بشك
" انه ليس، سر حربي إيفا فقط اسئليه" قالت لتومئ
" نعم، من سيتزوج جوناثان؟" قالت متذكرة
" فتاه كانت معنا بالجامعه لن تتذكريها، لأنها لم تكن معروفه تدعي ديلاني "قالت لتهمهم
"يحبها؟ "تسائلت بفضول
" نعم هو يخبرني انه يحبها منذ فترة وقرر ان يكن الأمر رسمي والا ينتظر الأمر "قالت لتهمهم بضيق

" ها انتما الاثين ستصبحا متزوجان وانا ساظل عازبه وحيده"قالت ممثله الحزن لتشتتها عن امر جوناثان تعلم انها لازلت تحزن كلما تتذكر كيف انتهت علاقتهم
"لا تقلقي رفيقتي ستجدي شخص جيد يحبك انتِ تستحقين ذلك"قالت لتبتسم وتعانقها بخفه

" ما رأيك ان نطلب البرجر؟" قالت بحماس لتنفي
" سأرحل سريعا لأن السائق والحارس ينتظراني بالأسفل وسأكون قليلة الزوق اذا جعلتهم ينتظروا طويلا" قالت وهي تعتدل
"اي ليس، لاجل عدم مخالفة قوانين زوجك؟ "قالت ساخرة لتنفي بثقه

" بالطبع لا "قالت لتضحك عليها.
"حسناً رفيقتي تعالي لتزوريني طويلا تعلمي اني احرج ان اتي لكي لاجل عائلة زوجك؟ "قالت لتومئ باسمة وتاخذ حقيبتها وتنهض مستعده للخروج لتتجه للباب وتفتح لتخرج لتكاد تصتدم باحدهم لكنها تداركت الامر لترفع نظرها لهذا الشخص لتشعر بجسدها تصنم مكانه

"جوناثان؟"

Continue Reading

You'll Also Like

163K 11.1K 108
ماذا يحدث في خيالي جيكوك ستان عندما يظهر الجيكوك تلميحا سريا عن علاقتهما.. جميعنا نترك مخيلاتنا تطفو في عالم الراميون و الفراشات و هدا جزء من مخيلتي...
23.8K 815 10
ليُون مُتشرد ، يلتقي بِ هِنري ، فكيف سيمُر هذا اللِقاء ؟ ⭑ خالية من الشذوذ الجنسي ! ⭑ خالية من المحرمات ! ⭑ علاقة ابوية و أخوية ! ⭑ صفع تربوي ! ⭑ يوج...
13.7M 571K 75
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توق...
527K 29K 68
إن كنت صديقي.. ساعدني كي أرحل عنك.. أو كنت حبيبي.. ساعدني كي أشفى منك لو أني أعرف أن الحب خطيرٌ جداً ما أحببت لو أني أعرف أن البحر عميقٌ جداً ...