انتي ملكي وحدي ( روايتي الأول...

By gold-of-the-story

22.8K 572 380

نظرت له و اقتربت منه مسرعة و وضعت شيئ ما حول معصمه وتربطه. نظر لها بتفاجئ وهوة يلمح اسوار يزين معصمه، ليبستم... More

اعلان القصة
تعريف الشخصيات 😊
صدفة -1
إنها انتي -2
عيناه -3
الطالب الجديد-4
اين رئيتك ؟-5
كره الطائرة -6
السوار ♾-7
الخائن -8
تدريبات قاسية -9
المواجهة- 10
صديقة قديمة -11
تجمع -12
ذكرى قديمة -13
الحفل -14
الحفل15- 2
خطة هروب -16
فجوة من الماضي -17
ليلة مرعبة- 18
20-الخادمة
تناقضات -21
22- ألتقينا مجدداً
23-مفقودين
24-الخاطف
25-سوء فهم
26- وقوف ( النهاية)
رواية جديدة

19- ماذا يحدث ؟

236 9 10
By gold-of-the-story

صوت لوكس وهو يصرخ بأسم ليونا جعل الكل يستدير نحوه شهقت نور ولفتيات بعدها عندما شاهدو ليونا مسطحة على الأرض ولوكس يضع رأسها على فخذيه ويهزها قائلا "ليونا ؟ ليونااا هل تسمعيني افتحي عينيكي ليوناا"

القلق الذي رسم على معالم لوكس لم يكن ليشاهده احد في هذا الظلام لاكن نبرت صواته المرتجفة حين ينادي أسمها تظهر للجميع كم هو خائف تقدمت ستيفاني بسرعة نحوها امسكت يدها لتقيس نبضات قلبها لتزفر براحة "فقدت وعيها بفعل التوتر لا تخافو نبضها جيد " زفر الكل براحة

ليمسح لوكس على شعرها قرب رأسها من رأسه ليهس لها بشئ لم يستطع احد سماعه "سوف احملها ونكمل طريقنا " وضع احدا يديه خلف ظهرها ولأخرى خلف قدميها ليرفعها بسهولة ليضرب رأسها صدره وبداية رقبته لتتململ بين يديه ليبتسم بهدوء .

كان المكان يعمه الهدوء لدرجة مخيفة ولم يجرئ أي احد بالهمس بكلمة . ليكسر صوت جينا الهدوء"لما اشعر كما لو كنا نسير في متاهة ؟ كما لو أن الطريق لا ينتهي !" لتنقل بنظرها نحو الكل ليرفع جاك يده في الهواء وينزلها"وأخيرا شخص ما نطق بشيئ أردت أن اقول نفس الشيئ!لاكن قلت ربما المنزل كبير جدا لدرجة اننا نمشي هذا القدر لاكن لاااا لقد كنا نسير حول أنفسنا !" كان يحرك يده في الهواء وهو يتكلم مما جعل التوتر يخف عنهم ويبتسمون

لتتذمر أيميليا بتعب "لقد تعبتتت يا جاككك احملني ارجوككك!" تقدمت منه ورفعت يدها كما لو أنها طفلة صغيرة في الخامسة من عمرها تطلب من اخاها أو والدها ان يحملها والعبوس على وجهها. نظر على يساره حيث يده تمسك بيد ليفيسكا ليعيد نظره نحوها "فقط نصف المسافة لأني لست افضل حال منكي " ابتسمت بشدة لتقف خلفه وتقفز على ظهره

وتلف يدها حول عنقه ليسعل بمزح "لقد اختنقت " لترخي يديها وتلف قدميها اقوة حول خصره بسعادة كون اخاها لا يرفض لها طلب . ليأخذ يد ليفيسكا بين يديه قبل ان تقول لي كلمة وأكملو سيرهم.

"نهاية الممر فقط وننعطف الى اليمين حيث تقبع الغرفة " هتف أيندي وهو يؤشر لهم بيده نحو المنعطف ليقول جاك بساعدة "واخيرااا بعض الراحة ولأطمأنان !" لاكن لم تدم سعادية أي منهم حين رأوى ذاك الجسد يقف في نهاية الممر حيث يقف الى الجانب مخفض رأسه

الدماء اصبحت باردة في عروقهم لم يستطع اي أحد التحرك كما لو أن قدمهم شلت لثواني ، ولاكن صراخ أيميليا أيقظهم من صدمتهم ليصرخ دانيل بهم "أركضوااا !!" ليركضوا الى الممر الذي يقفون بمنتصفه وكل شخص يسحب الأخر معه خوفا من أن يصاب شخص "اللعنة اللعنة اللعنةةةة!!" أيندي صرخ بها وهو يدخل المفتاح في قفل الباب ليفتحه بسرعة ويدفع الباب ليدخل الجميع بسرعة جنونية ليقم بأغلاقه بسرعة ويقم بأقفاله

"ما كان هذا بحق الجحيم ؟.. " صوت نور المرتعش جعلهم ينضرون لها وهم يلتقطون انفاسهم " اللعنة عليه من شدة الخوف نسيت حتى كيف أركض !" قالها جاك وهو ينزل أيميليا الخائفة من على ظهره ومازالت يده الأخرى تمسك يد ليفيسكا بقوة

"تبا كل هذه السنين في القاعدة والتدريب لأخاف وأركض بدل من أن أقاتل لو أبي رأني سوف يتبرأ مني ياله السخريه هة!" ستيفاني قالت ما كان يجوب في عقلها وهي تمسح على جبينها بتوتر

"لا اعتقد انه كان سيفعل شيئ لنا فقط يخيفنا !" نظر الجميع الى الكس
ليهز دانيل رأسه قائلا "هذا ما كنت أعتقده أيضا ! ربما كان يريد أن يبعدنا فقط لكي يبقى المنزل خالي ويتجولون كما يشائون !!"

"اللعنة ريو وجوليا وحدهما !!" صرخ بها وليم والفزع على وجهه

مسح أيندي وجهه بقلق ليقول "هما بخير تلك الأبواب لا يستطع أحد فتحها من الخارج بأي شكل من الأشكال .. وكما قلت ربما من في المنزل لا يريد أن يؤذينا فقط يريد مساحة اكبر للتجول !"

" ماذا سوف نفعل الأن ؟ " لوكس قال وهو يضع ليونا على الأرض بقربه ليقترح جاك "لما لا تعاود الأتصال على السيد أدوارد ونحن نحاول أن نتصل بوالدينا ايضا ومن يجب اولا نخبرهم !"

هز الجميع رأسه بوافقة ليخرجو هواتفهم ويبدئوا في الأتصال غير ان بعض منهم لم تكن هناك تغطية في هواتفهم.
.
.
.

مشت نحوه بخطوات سريعة لتمسك بطرفي السترة لتقول بهستيرية من بين دموعها "أبنتي ! أبنتي يا أدوارد أبنتي اجلبها ألي يا أدوارد ..!"
لم يستطع حتى النظر في عينيها هو السبب في نزول دموعها دائما وسيبقى هو !

أحاطها بين ذراعيه محاولا من ألا تنزل دموعه امامها ويدفن وجهه بشعرها مستنشقاً عبيرها الرائع ليمسد على ظهرها "اعدك من أن ابنتنا ستكون بخير وأحظرها لكي بيدي فقط لا تقلقي انا اعدك... اقسم لكي"

لتدفن رأسها اكثر في صدره لتبكي اقوة ويشد هو على عناقها اكثر

خطوات سريعة غاضبة متجهة نحوهما لتبعد يد أدوارد من حول ميشيل صارخة "أيهااا اللعين كله بسببك انت ... أنت من جعل صغيري يذهب معك ... وأنظر الأن ماذا حدث في قصرك المشؤم ... أتريد قتله ... هناك وحده لا يستطيع الدفاع عن نفسه ولا اعرف ماهي اخباره ايها العاهر اللعين !!"

ليستدر وجهها فجأة بفعل صفعة قوية من كف ميشيل صوت بعض شهقات التي صدرت من بعضهم التي كانت مسموعة لكل شخص جعل الأمر يتوتر أكثر. لتضع لورا يدها على خدها الذي أصبح احمر بفعل الصفعة التي تلقتها لتفتح فمها محاولا لقول شيئ لتقاطعها ميشيل وهي ترفع أصبعها محذرتاً لها قائلة "أياكي ثم أياكي ان تتفوهي بكلمة أخرى وألا اقسم لأمزقك هنا بين أسناني ... من أنتي لترفعي صوتك على زوجي وتقولين كلام بذيئ له ؟ هيا قولي من أنتي؟ ... لا تنسي ان وضع صغيرك كما تقولين فهذا بسببك انتي، وليس صغيرك هو الوحيد المهدد بل جميع صغارنا لذا اكرمينا في سكوتك ولا تصدري صوت لأنه سوف يصيبنا في الصداع ولن نجد طريقة لأنقاذهم ." نظرات الحقد التي وجهتها لورا لميشيل كانت لتحرقها وهي حية

أمسك أدوارد ميشيل من يدها ليقول لستيفان "أمسك زوجتك ستيفان أرجوك لا نريد ان يحدث مشاكل وسط المشكلة التي لدينا ... وانت عزيز علي ولا أريد ان يحدث أي مشكلة بيننا "

ليمسك ستيفان يد لورا "لا عليك اعذرها قلب أم وخائفة على أبنها "

بكاء النساء جعل من كل رجل ينفطر وهو يشاهد زوجته هكذا وقفت والدة جاك 'أيما ' والدموع تنهمر بغزارة و بصمت لتجثو على ركبتيها ضاربة الأرض بقبضتها الصغيرة ليركض نحوها والد جاك 'بيتر' جاثياً أمامها ويمسك بيدها لتنظر له بعيون متلئلئة بفعل الدموع " بيتر ؟ ... هل سوف أراهم مرة أخرى ؟... طفلي يا بيتر انا اموت من بعدهما " لتنخرط في البكاء وتدفع بنفسها لحظنه ليلف يديه حولها بقوة ويتمتم لها ببعض الكلامات لتهدء

تقدم أكزاندر 'والد دانيل ' من أيدماند 'والد نور و ستيفاني ' ليقف أمامه وهو يحك مقدمة رأسه بتوتر "ألم تصل الى شيئ ؟" لينفخ الأخر نفس كان يحبسه ويهز رأسه بلا

ليحطم رالف 'والد وليم ' المزهرية التي كانت بقربه صارخاً "اللعنةةةة ... أقسم بلألهة أن لم تدعوني أخرج الأن سوف احطم رؤسكم الفارغة تلك " ليتجه نحو الباب ليسرع أكزاندر أدوارد و أيدماند و يمسكون به بقوة

ليصك ألبرت' والد ألكس و ديما ' على أسنانه ويقول من بينهم " ألم تستمع الى التسجيل ؟... لقد قال أن المكان مراقب وأن خرج أي أحد سوف يتفجر المكان علينا وعلى أبنائنا ... للعين فكر ماذا كان سوف يحدث اذا خرجت !"

لينتفض قليلا بين يدهم قبل ان يستسلم صارخاً "دعوني اتركوني لن افعل شيئ !"

ليتركوه لينفض سترته بغضب "فقط لو اعرف من هذا الذي يتجرء علينا لأقسم ان اقطع رقبته بيدي ! كلب قمامة لعين عاهر " قالها وهو يركل الحائط ليزفر معظمهم بغضب مصحوب بتوتر
.
.
.
.
؟؟؟" الى أين نذهب؟ "

؟؟؟"حيث يتواجدان "

؟؟؟" اليس هناك طريق اخر؟ "

؟؟؟" اذا اغلقت فمك سوف نصل "

؟؟؟" وها قد وصلنا !"

نظر الخمس الى الباب الكبير ليبتسم احدهم بأنتصار

"الحقيبة ؟" قالها احدهم وهو يتقدم نحو الباب
لتمد له فتاة حقيبة ليقم بفتحها ويخرج منها جهاز صغير ويضعها على مقبظ الباب

كان الخمس يرتدون ملابس سوداء اللون وقناع يغطي نصف ملامحهم اربع شبان وفتاة ذات شعر رمادي

لم ينتظرو كثيرا حتى اصدر الجهاز صوت ليبتسم الشخص نفسه قائلا بأنتصار "من قال ان هذه الباب لا يفتح ؟!" ليبعد جهاز الشيفرات الذي قام بحل شفرة الباب وألغاء قفله ويفتحه

لتدور الفتاة عينيها بملل وهي تكتف يديها " فقط دعنا ندخل انا متحمسة جدا "

هز رأسه ليقل لشبان الثلاثة " راقبو المكان ريثما نخرج " ليؤمئ الشبان له


دخلت الفتاة بحماس الى الغرفة كما لو كانت طفلة صغيرة

ليدخل خلفها الشاب حيث كان يرتدي تلك الملابس السوداء والقناع الذي يغطي نصف وجهه

اما الفتاة فلقد كانت ترتدي ملابس سوداء يصاحبها سترة تحتوي على أدوات كثيرة قد يحتاجون أليها

لتصفق بمرح حين وهي تقول يا الاهي ديلان انظر يا له من منظر لطيف !" قلب عينيه بملل وهو يتقدم نحوها ليقول "توقفي عن فعل هذه هايلي !"

لتنظر له بأنزعاج "مفسد اللحظات "

ضرب كتفه بكتفها ليتقدم قائلا "لست مفسدا لاكن صوتك سوف يوقظهما يا مزعجة "

لتضع يدها فوق فمها كردة فعل " اوه هذه صحيح "

اقتربا بهدوء لتشهق هايلي وتضع يدها على قلبها بتمثيل "يا الاهي قلبي يا ديلان لن يتحمل من هذا الوسيم ؟! . . وانظر الى هذه الفتاة اوه ياالاهي "

ليعقد حاجبيه بأنزعاج "لا تتغزلي برجل أمامي.. هايلي نحن بمهمة توقفي عن جنونك "

لتستدير نحوه وتبتسم من خلف القناع لتتوجه نحوه وتلف يدها حول رقبته "هل حبيبي يغار علي ؟! ... لا تقلق قلبي ملك لك " لترمش عدة مرات ببرائة ليخرج نفس عميق

"حسنا فقط ابتعدي !" ابعد يديها من على رقبته بهدوء لتذهب نحاية ريو وتضع يدها على جبينه لتقول "يبدو انها قد عملت على خفض حرارته جيدا !" ليهمهم لها بمعنا اجل

لتقول "ديلان فل تحمل الفتاة وضعها على الأريكة بقربه وضعيتها غير مريحة وخاصتاً لها !"

وبدون ان يقول اي شيئ توجه نحو جوليا بهدوء لحملها بخفة اراد وضعها قرب ريو لتقول هايلي "لحظة !" ليقول لها "ماذا ؟!" لتتوجه نحو ريو وتمسك بيده وتمدها على طول الأريكة "ماذا تفعلين يا مجنونة ؟... ليس وقت العب !!"

لتستدير نحوه وتضع يدها على خصرها ولأخر تأشر بيدها "انا لا العب وأنما اجعل المكان مريح لها "
ليعقد حاجبيه " بوضع يده اسف رأسها ؟!" قال ديلان لتبتسم بتوسع وتهز رأسها

أبتسم وهز رأسه بقلة حيلة فا تلك المجنونة لا تكف عن فعل هذه ليضع جوليا بقرب ريو وعلى مهل وضع رأسها على يد ريو الممدودة لتتحرك جوليا قبل ان تتكور وتدفن برأسها بجانب ريو

لتخرج هايلي أبرة طبية وتعطيها ل ديلان ليأخذها
من يدها وتخرج هي لنفسها واحدة ويتوجهان نحوهما ليقم هو بأدخال الأبرة في يد جوليا وهايلي ادخلت الأبرة في يد ريو ليفرغا المحتوى بجسدهما لينكمش وجههما في نفس الثانية وتدفن جوليا نفسها اكثر بجسد ريو

لتقل هايلي "هذه سوف يلغي مفعول السم الذي دخل جسدهما " ليهز رأسه بأجل

ليقول "هيا علينا الذهاب الرئيس في أنتظارنا للبحث عن الموضوع " ليمشي وتمشي خلفه

ليغلقو الباب مجددا ليلقو نظرة اخيرة عليه حيث يرقد ريو وجوليا ليخرجوا من حيث أتوا

.
.
.
اسفة علشان البارت قصير بس مرةةةة مشغولة بلأمتحانات ويا دوب قدرت اكتب كل مقدور

اعطوني رأيكم
وصوتو
وعلقووو بليزززز

Continue Reading

You'll Also Like

361K 6.3K 13
هو شيطان رئيس مافيا قتل باع سلاح واعضاء القتل عنده شئ عادي عاني كثيرا في طفولته هي ملاك بريئة مدلله امها وابيها كيف سيحبان بعضهما وهل للقدر دور في ال...
606K 99.2K 70
(يا إيها الناس أتقو الله بالنساء اوصيكم بالنساء خيراً) لم يستوصوا بنا خيراً يا رسول الله لقد كسرو القوارير والافئدة
383K 14K 37
الثري في عالمنا يستحيل ان يحب خادمة لكن في هذه القصة حدث بالفعل وعدم المبالاة البطل هنا يحب دون ان يسأل والبطلة تخاف من هذا الحب بسبب عملها احداث را...
1.8M 37.8K 66
للعشق نشوة، فهو جميل لذيذ في بعض الأحيان مؤذي مؤلم في أحيانا اخرى، فعالمه خفي لا يدركه سوى من عاشه وتذوقه بكل الأحيان عشقي لك أصبح ادمان، لن أستطع ا...