عشقني منحرف_My Love is Oblique

By Raja_Roji

3.3M 46.8K 3.1K

ماركوس هو رجل بغاية الجمال،ذو نفوذ ضخمة وزير نساء يقع بحب الفتاة الحسناء سيلين برغم من كراهيتها له هي الوحيدة... More

المقدمة
اللحظة الاولى
انت مجددا؟
اتركني حالاااا
اكرهه!!!
ماهذا!!! 😱
من جيسيكا؟
أُحبك...وأنا ايضاً
سأنتقم منها
ماذا اكون لك؟
سوء فهم
منحرفتي المدللة
المفاجأة
انا اريدك🔥🔞
انتِ ملكيَّتي
حبيبة الملك
ظهور ظالمه المخيف
انهاء الحرب(ما قبل الاخيرة)
اكمال حُلة الرواية+نقاش بسيط📚💁🏻‍♀️
بارت إضافي🔞💕
بارت اضافي الاخير🔞💋🔥
مليون يون يون💞💕🔥
اعمالي📚📖✍🏻

البارت الاخير🔞❤️

196K 2.5K 267
By Raja_Roji

-سيدي انها تتنفس!!

إنتفض نحوها كالمجنون وابتسامة زينت محياه ، حبيبته عادت لغيبوبتها من جديد وحضنها لدرجة تكسّر عظامها ، بدأ يقبلها على تفاصيل وجهها المرهق..عيناها..ارنبة انفها..خداها...ليعطي قبلة في شفتيها بخفة.

مرّت اسبوع على هذه الحالة ، فتحت عيناها لكنها لاتقوى على الكلام ولا تتحرك ، تنظر الى حبيبها الجالس في مقعد يضم نفسه ، اقترب منها حتى يشعرها بأنه مزال معاها ، عيون ذابلة ممتلئة بمشاعر رهيفة له ويمسح شعرها حتى تستريح وابتسامة اليمة ، اغمضت عيناها لتنام بأمان ، ككل يوم تسمع دعاءه لربه ان يشفيها ، تستمع لكلامه ترجياً للمغفرة عما فعله في الماضي.

عند منتصف الليل ، تحسنت حالتها لتستيقظ بخمول تتفحص حول الغرفة لتستغرب اختفاء ماركوس ، ايعقل قد سئم من سكوتها ونظراتها التي تضعفه؟ ايعقل قد تخلى عنها...اين هو؟

حاولت الوقوف بإستقامة وبالفعل نجحت ، ما ان تمشت الى النافذة لترى سيارته لكن لم تجده لتأخد هاتف المستشفى اللاسلكي في غرفتها لتتصل برقمه وهى تحدق للنافذة بخوف.

-ماركوس اين انت انا احتاجك لما تركتني؟

لتشعر يد حاوط خصرها لتلصق ظهرها بصدره وملامح الاشتياق رسمت عليها ليجيب حب:

-انا هنا لن اتخلى عنكي.

ما ان سمعت صوتها حتى بدأت تتنفس بقوة ، لحن جميل تداعب اذنيها لترقرق دمعة وإحتضنها بقوة مفرطة دفن وجهه بالكامل في عنقها ، رفعها حتى تنظر لملامحه التي نبضت بالحياة ، لمعة عيناه التي خلقت بين اصطفاف النجوم مشعة بالسعادة ، جلسها في حضنه مستند في السرير ، لم يتركها لوهلة ، تنظر اليه بعيون ازهرت روحه بالسلام الذي لم يحظى به في حياته.

-سيلين بخفوت:مارك.

-ماركوس بإنتشاء: يا قلب وروح مارك!

-سيلين ببراءة: ماذا حدث؟.

-ماركوس وهو متمسك بعناقها: لن اتكلم فهذا يؤلم قلبي.

قامت برسم قلب في مكان قلبه لتحرك فمها ببطئ..."احبك" انبهر من حركتها العفوية ، وزاد انبهاره بملامسة اصابعها بشفتيه.

-ماركوس بنبرة لعوبة: أاشتقتي الى تقبيلي لك؟

في لحظة تلوّن وجهها بخجل وأزاحت يدها عنه ، ارادت ان تجيبه لكن كلماتها لم تخرج فور ما إنقض على شفتيها ليقبلها بكل احترافية ،كيف لها ان تجهل ماهية قبلاته التي تلامس احاسيسها فلم يكن لها خيار سوى مبادلته ، وضع يده خلف رأسها ليلامس خصلات شعرها الناعم ، ضغط على خصرها وهى بين احضانه.

-ماركوس بجدية: هل تتزوجيني؟

-أوصدت عيناها من شدة الخجل قائلة: اجل انا موا.....

لم تكمل جملتها ليعود الى تقبيلها بشغف ، الى دخلت ماري دون الاستئذان وانبهرت بهذا المشهد وهى تراهما بهذه الوضعية ، ارادت سيلين ان تبتعد عنه احتراماً لخالتها لكنه لم يسمح لها بل زاد عمق قبلاته.

-ماري بإنزعاج: مارك انا هنا ايها المنحرف!!

لم يهتم بوالدته وقام بتحريك يده يؤشر بإصبعه بإشارة "ارحلي" ليرجع يداه الى خصرها النحيل.

-ماري بسخرية وهى تضحك: يا له من منحرف لا يحترم امه هههههههههه مثل ابيه!!

ها هى سيلين تزف بفستانها الابيض اظهر جسدها بروعة كالفراشة ، زفافها الخيالي بحضور كبار الشخصيات في البلاد ، نزولها من الدرج برقي كملكة برفقة خالتها وصديقتها ، لمحت فارس احلامها متأنق ببدلته السوداء الذي زادت وسامته ليبتسم فبزغت غمزاته ، ليلة العمر الذي لطالما حلم بها تحققت ، ها قد اتت عروسته امامه وها هو يتقدم نحوها ليقبل يدها.

-اخيراً اصبحتي عروسي!!

هناك حضور مميز ومترقب ، فتاة شابة حسناء للغاية بعيون زرقاء كزرقة البحر وشعر اشقر كالذهب النقيّ. ، اتت حتى تفرح بكلامها لتراها ماري وذرفت دموع عيناها لتأتي تلك الفتاة تعانقها.

-ماري ببكاء: اخيراً عدتي يا فلذة كبدي!

-ايزابيل: اهلاً امي لقد اشتقت اليك.

أمسكت بوجه ابنتها لتوزع قبلات على خدها قائلة بلهفة:
-لا اصدق عيناي ... ظننت انك لن تحضري زفاف اخاك!

-إيزابيل: انه اخي مهما كان تصرفاته لذا انا اسامحه...اين ذلك المنحرف؟!

لمحته من بعيد فأتت نحوه وعانقته ليتفاجئ ، لم يعرف من هى فرأى وجهها وإنذهل من عودة اخته الذي فرّت من سجنه ليبادلها العناق ، بالطبع عروسته ما ان رأته إحترقت غيرة لم تعرف من تكون.

-ماركوس: سيلين...هذه اختي ايزابيل.

-إيزابيل وهى تصافحه: مبروك عزيزتي اتمنى لك السعادة معه!

-ماركوس بتردد: اختي انا اسف عما....

-إيزابيل بحبور: اخي هذا ليس وقت الماضي انا اسامحك...هيا احظى بليلتك مع عشيقتك واهنئك على اختيارك! -غمزت له بخبث- انصحك بعدم تركها الليلة!!

-ماركوس بضحك: شكراً لكِ اختي -تحدث الى سيلين بعدما رحلت اخته- لقد رأيتك غاضبة هل غرتي؟

-سيلين بصوت خفيف: لا لم اغار!!

-ماركوس بإستفزاز: لو لم تكن اختي لجعلتك تحترقي بالغيرة.

ارادت الرد عليه لكن قبلته الرومانسية جعلها تنسى ماذا ستقول ، سمعوا تصفيقا حارا وقهقهات الحضور لتكسو وجهها بالخجل واكتفت بالنظر الى الارض ليضحك من ردة فعلها البريئة.

بعد تهنئة المعازيم وانصرافهم ، حمل ملاكه الجميل بين احضانه الى غرفته ، اغلق غرفته متفحص جسد الحوريات في فستان الزفاف.

-ماركوس بعفوية: اهلا بكي يا زوجتي الجميلة.

رأها تتراجع بعدة خطوات لتلتصق على الحائط وهى تغطى صدرها بيدها كحركة دفاعية والخجل زاد فيها اكثر من ذي قبل ؛ لاحظ تصرفات خوفها ليتقدم منها اكثر.

-ماركوس بخبث: سيلين لا تدَّعي الخجل ... لقد رأيتك عارية هل نسيتي؟

حمرة وجهها زادت لتبتسم بلطف ، لم تطق حرارة وجهها بسبب قبلة متفجرة الرومانسية لتنزل يداها حتى تحاوط رقبته ، الصق جسدها بخاصته وقد أشعرها بنعيم قبلاته المخدرة ، نزل الى رقبتها ليفعل كما في السابق لكن الفرق هو انه لم يفارق رقبتها لدرجة نزيفها ، تتألم جراء قسوته لكن احبته وقد أشعرها بالنشوة والمتعة ، نظرة لختماته البارزة في عنقها لم يترك اثر سليم جعل رقبتها بالكامل لونها ازرق قاتم ، نزع سترته وقام برميها بقوة على السرير ، تفاجئ بإستجابه منها ما ان بدأت بفتح ازرار قميصه لتبين عضلاته الحديدية منها لينزل سحاب فستانها ونزعها متأملا في جسدها العاري وعيناه زاغت برغبته الجامحة عما سيفعل بها ؛ جسدها احترق خجلا ليقترب منها ليهمس في اذنها.

-اظنني سأجعلك تحملين توأم.

نظرت له بخجل وقام بإفتراس شفتيها ثم هبط الى ثدييها وهو يرسم بلسانه الماكر على حلمات صدرها ؛ سمع صوتها الخافت وهى مستمتعة بينما يعتصر ثدييها مستمر بإمتصاصها ، صرخت بأعلى صوتها حين عض ثديها بقسوة لكن شعرت بلذة غريبة ، نظر إليها وهى تلتوي يميناً ويساراً بسبب النشوة الذي اغرق جسدها ، قال لها بخفوت:

-ما الامر يا سيلين؟

-سيلين بصوتٍ خافت: اريدك يا مارك!!

-ماركوس بخبث: كيف تريديني؟

-سيلين وهى تنظر له بترجي: مثل ما فعلته في المرة الماضية!! ارجوك احتاجك!!

شعرت برجولته الذي اخترق اعماق مهبلها وهى تجهل متى خلع بنطاله او ماذا حدث ، ظل يدفع بها بحب بينما يريد منها ان تتلذذ برجولته وهو يدفع بها بينما صوتها الأنثوي وهى مستمتعة ؛ خلخلت أصابعه في شعره وقد غرست وجهه في عنقها وتتآوه في أذنه فلاحظته قد زاد من وتيره وبدأ بالإسراع ثم بعد وقتٍ من دفعه بها حتى اطلق زئيره وقد خارت قواه بعدما قذف حممه بداخلها.

🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥🔥

يستيقظ هو بتعب فقد افرط قواه ليلة البارحة لم يتركها حتى اغمى عليها بعدما حظى بجولتين اخرى ؛ نظر الى معذبته متفجرة الانوثة نائمة والتعب واضح عليها ، يتأمل في وجهها الملائكي لتفيق من نومها.

-ماركوس بعفوية: صباح الخير يا حبيبتي...كنتي اجمل امرأة اقيم علاقة معها بهذه الطريقة.

كانت بنصف وعيها والالم لم يفارقها لتأن بصوت خفيف ، نار يسري في جسده سببه الانين فجذب خصرها جعلها تفيق بوعيها تحت ذهولها.

-سيلين بغيض: اووو ألم تتعب؟ ..ارجوك انا مرهقة!

-ماركوس بهدوء: لن اتعب اصلا منك لقد عشت اجمل لحظات معك!!

قبَّلها بكل شغف حيث الرومانسية والعشق لن ينتهي ، عالم صنعه لملاكه لتكون اميرته وحبه وملكة قلبه للابد ، ولن يتساهل معها بإنحرافه

•••••••••••••••••••••••••

بعد مرور سنوااات

تكتب مذكرات حياتها الملحمية والرومانسية ، تجلس في منزل حين إلتقيتا ببعضهم منذ زمن ، تجلس في بلكونة تمعن نظرها للبحر ونسيم عالي ضرب جسدها ، فاجئها طفليها التوأم بعمر الخامسة يلعبان بجانبها وهى تبتسم بلطف ، فتاة تشبه والدها كثيراً شكلها عيناها لكن تتسم فيها روح امها النقي والطيب ، صبيّ يشبهها كثيراً لكن بشخصية ابيه الصلبة ، حتى نظراته مثل ابيه ، ليأتي زوجها العائد يعانقها بقوة حتى تبادله اكثر منه ، سرق قبلة من شفتيها بخفة.

-ماركوس: احبكي واعشق كل مافيك يا روحي.

-سيلين وهى تدفن رأسها في صدره: وانا ايضاً عزيزي.

النهاااااية
شن رايكم بالرواية؟ واكثر حاجة حبيتوها...طبعاً نعطي قبلاتي💋💋💋💋 وتحياتي👋🏻👋🏻اللي يتابع فيا ويستنى البارت بفارغ الصبر والله انتم احلى قراء بالعالم كله😻😻

استنوا✋🏻...طبعاً تبوا تعرفوا شن قصة الملف الاسود؟ الملف الاسود فيها رواية جديدة اسمها "تحت قبضة الظلام"حنزلها في الايام هاذي😹😹😹😹😹😹😹

نتلاقوا في رواية جديدة بإذن الله☺️☺️

بوساتي حبايبي امووووووووه

Continue Reading

You'll Also Like

96K 2.6K 32
كرونيك قصيرة❤️ بعنواااان:لكنها طفلتي❤️ للكاتبة ؛فراح❤️ منقولة ❤️ 32حلقة فقط تابعوني ❤️
356K 3.1K 12
رواية رومانسية عاطفية محتوى للبالغين 🔞
3.8M 89.9K 142
روايتنا بتتكلم عن الفقر والغني والشر والطيبه مليكه بنت فقيره و بسيطه ضحت بنفسها علشان اخواتها بنت وقعت في ايدين ناس لا ترحم طبعا الروايه بتعالج مشا...
7.5M 102K 28
قزح ١٠٧ رواية منقولة للكاتبة زهراء سلامي هواي بنات طلبوها ولكيتها بالتلي