بارت إضافي🔞💕

160K 1.4K 54
                                    

واقفة في الشُرفة توصد عيناها بإستمتاع وهى تشعر بتيارات البحرية تخترق جسدها مُسببة قشعريرة باردة ، مرتدية فستان قصير جداً لكنه مثير باللون الأبيض يُبرز مفاتنها ، تنظر لأولادها وهم يلعبون في الشاطئ مع والدهم ماركوس.
شعرت بالإثارة فور رؤيته عاري الصدر مرتدي بنطاله القصير وهى تلعن جسده الرياضي المثير ، عضت شفتيها وهى تُمسد فخديها بشدة وكأنها تحاول ان تسيطر على نفسها ، لأول مرة شعرت بأنها تحتاجه الان.

يلعب مع الصغار ثم وقعت عيناه على سيلين وهى مرتدية فستان يُظهر منحوتات جسدها بإمتياز ، قوامها الممشوق وانحدار مؤخرتها وخصرها المنحوت وبروز دوران ثدييها ... تنفس بثقل وهو يركل الكرة للتوأم بينما يكاد ان ينصهر من مظهرها وكأنها تتعمد اثارته ، أوصد عيناه بقوة وإقتضب حاجبيه بحدة يحاول السيطرة على نفسه بأي شكل.
نظر الى النافذة حيث وجدها تنظر له بإغراء ثم أسندت ظهرها على حافة الشُرفة وقامت بتقوس ظهرها الى الخلف وهى تلعب بشعرها مبتسمة بلطف ؛ رأى ذلك المجرى بين نهديها حين انحنت للخلف قاصدة ان تغريه بحركاتها اللعينة ، جلس على كرسيه وهو يتنفس الصعداء خصوصاً ان وضعيتها تلك أشعلت فيه الرغبة بجسده ، نظر الى التوأم ورأى انهم دخلوا الى غرفة موجودة في حديقة البيت مخصوصة من اجلهم للعب بعدما اشترى لهم كل ما يريدونه ؛ ابتسم بخبث ثم توعد في صميمه بأنه سيُذيقها الألم هذه المرة بسبب إغراءها له ، دخل الى البيت ويبحث بعينيه عن وجودها ذهب الى غرفة النوم حتى وجدها متمددة على معدتها حتى يمكنه رؤية مؤخرتها البارزة.

رأها تتفحص هاتفها بينما تضحك بصوتٍ أنثوي مُغري وتلعب بشعرها ، وقعت في مسامعها صوت انفاسه السريعة كمن يستجمع نفسه كي لا يتأثر بها.
اتى نحوها ثم اعتلاها من الخلف حتى انها ابتسمت بإنتشاء حين لامست مؤخرتها صلابته القاسية القابعة في بنطاله ؛ قال وهو يدفن وجهه في شعرها:

-ما الذي فعلتيه قبل قليل؟

-سيلين بغباء: ما الذي تقصده يا حبيبي؟ انا كنت واقفة في الشُرفة وما المشكلة في ذلك؟!

ابتسم بلعوبة وقام برفع خصرها حتى ألصقها بخاصته ، توسعت عيناها بإندهاش بينما تركت الهاتف من يدها ثم أوصدت عيناها بمتعة وهو يقوم بتحريك مؤخرتها المحتكة بقضيبه المتضخم خلف سرواله وتآوهت بصوتٍ مُغري وهى مستمتعة كثيراً بما يفعله.
حينئذٍ انقلب السحر على الساحر وأصبحت هى من تحتاجه بشدة ، فجأة تركها وهو يبتسم بخبث ثم قال وقد جلس على حافة السرير:
-يجب ان اذهب الان و....

" لا لن تذهب ... انا احتاجك بشدة يا ماركوس"

ابتسم بإنتشاء بعدما انتصر عليها وقام بقلب سحرها الفاتن عليها رغم ان الرغبة تتآكل في جسده إلا انه يود ان يُعذبها قليلاً ؛ لاحظ ملامحها التي صارت حمراء بسبب الحرارة ... حرارة الرغبة! ، اندهش من فعلتها وهى تقوم بخلع فستانها امامه بلا اهتمام وقد ظلَّت بملابسها الداخلية الحمراء ؛ إلتفت للناحية الأخرى يجز بأسنانه بعدما تأثر للغاية وقد ألمه انتصابه اكثر من ذي قبل.
إنصدم فور شعوره بيدها تعبث بصلابته من البنطال ، نظر إليها بنظرة تشتعل رغبةً وهى تبتسم بخفوت بينما يدها لاتزال تُمسد رجولته المُخبئة في بنطاله ؛ فجأته عندما قامت بخلع بنطاله لترى رجولته المنتصبة وعروقه البارزة من فرط الإثارة الذي تلقه بسببها.
امتد على السرير بإسترخاء وهو يضع كلتا يداه خلف رأسه ، قامت بإحكام يدها على قضيبه لتقوم بتمسيده بقوة بينما ظهرت ابتسامة جانبية حين رأته يكتم صوته الرجولي وهو يوصد عيناه بقوة ؛ قامت بوضعه في فمها لتمتصه وتلعقه حتى ان يداها لم تتوقف عن تمسيد عضوه اثناء لعقه ، صرخ لها بنبرة حادة يملؤه الشهوة:

عشقني منحرف_My Love is ObliqueTahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon