عشقني منحرف_My Love is Oblique

By Raja_Roji

3.3M 46.8K 3.1K

ماركوس هو رجل بغاية الجمال،ذو نفوذ ضخمة وزير نساء يقع بحب الفتاة الحسناء سيلين برغم من كراهيتها له هي الوحيدة... More

المقدمة
اللحظة الاولى
انت مجددا؟
اتركني حالاااا
اكرهه!!!
من جيسيكا؟
أُحبك...وأنا ايضاً
سأنتقم منها
ماذا اكون لك؟
سوء فهم
منحرفتي المدللة
المفاجأة
انا اريدك🔥🔞
انتِ ملكيَّتي
حبيبة الملك
ظهور ظالمه المخيف
انهاء الحرب(ما قبل الاخيرة)
البارت الاخير🔞❤️
اكمال حُلة الرواية+نقاش بسيط📚💁🏻‍♀️
بارت إضافي🔞💕
بارت اضافي الاخير🔞💋🔥
مليون يون يون💞💕🔥
اعمالي📚📖✍🏻

ماهذا!!! 😱

126K 2.2K 118
By Raja_Roji

-ليقاطعهما ماركوس ...اكملن الحديث لما توقفتن.

-ماري بتوبيخ وسخرية:مابك ايها المتطفل...لم ارك تبدو سعيداً في حياتك اخبرني عزيزي؟

-تعرفين اني لم ابتسم في حياتي..لكن هناك شئ جعلني سعيداً...

-ماهو الشئ؟

-نظر نظرة جانبية لسيلين:لن اخبرك ستعرفين قريباً..

ذهب ماركوس الى عمله ليتلقى مكالمة من حارسه...تكلّم بحدة:

-ماذا؟

-سيدي...امسكنا شخصاً يحاول سرقة معلومات مهمة....انه في البار

-رحبوا بذلك الفأر وعاملوه معاملة الضيوف...

-امرك سيدي.

من ناحية اخرى...يجلس رجلٌ بعمر 55 على مكتبه يحتسي نبيذه..ذو شأن كبير وهو من اغنى رجال الاعمال وايضاً من اعضاء مافيا فتكاً ودهاء..واحد من اعداء ومنافسي ماركوس ...السيد ريتشارد...كان تفكيره في ماركوس وكيف استطاع ان يتحكم في اقتصاد البلاد بأكمله..كان يكُن له كره وشر....أتى ابنه كالفن وقال بجمود:

-مابك ابي؟ مازلت تفكر كيف نتخلص من منافسنا الاخرق ماركوس!!

-اجل صحيح...يجب ان نتحرك حالاً

-لاتقلق..انا سأتولى الامر بنفسي..كم انتظر اليوم الذي اقتل فيه ذلك الحقير

-تأتي كاثرين تقف منتصبة ومندهشة من القصر..كان يملئه حراس مشددة لتأتي نحو الحارس تسأله.

-عفوٌ..هل تعيش انسة سيلين هنا؟

-اجل...

-هل يمكنني الدخول؟...

-لايمكنك...هذه اوامر بعدم دخول الغرباء الى القصر...

-صرخت عليه بغضب:لما هل هذا قصر دراكولا ام قصر الملكة إليزابيث ايها المغفل؟؟

اتت سيلين مُسرعةً بسبب سماعها لصراخ احد ، علمت بسرعة تلك المسببة للمشاكل كاثي.

-تسألت سيلين بغرابة:لما تصرخي؟

-كاثي وهى تؤشر على الحارس بحنق:ذلك ذو 6*6 عديم النفع لم يسمح لي بالدخول...اشعر وكأنني ادخل الى البيت الابيض -ثم اضافت بإستفزاز- اللعنة عليه ذاك الاحمق!!!

سحب الحارس السلاح لتهدئه سيلين ، إلتفتت له قائلة بأسفٍ شديد:

-انا اسفة على تصرفاتها المجنونة...ارجوك اعذرنا من فضلك!!

-حسنا ايتها الانسة.-ثم ارجع السلاح في جيبه-

-اردفت لصديقتها بتوبيخ:ادخلي يا مسببة المشاكل!!

-كاثي وهى مصدومة قليلاً:يا إلهي...هذا قصر نعيم..كم انتي محظوظة للغاية!

-اشتقت اليك....-اتت نحوها تعانقها-.

-وانا ايضا كنت احاول ان اتصل بكي لكي اطمئن عليكي....لكنكي لم تجيبي

-اعذريني...لقد كنت مريضة.

-لابأس...اخبريني ما احوالك مع ذلك الملك؟

-اضطرت للكذب:لاشئ..احوالي هو ان اتفداه حتى لا اقع بالمشاكل...كم اكره سيطرته عليّ

-فعلا...هل اعجبتي به؟!

-لا انه كابوس حياتي منذ قدومي الى هنا...استغرب سبب حمايتي؟

-بصراحة...لا توجد امرأة على الارض تعشقه ماعدا انتي ، بالمناسبة اردت ان اقول لكي اني انتقلت معاكي من الجامعة حتى لا اترككي.

-سيلين:سأذهب غداً. ..لقد سئمت من المكان اشعر بالملل.

-كاثي بغمزة:مارأيك ان نخرج اليوم؟...

-حسناً...لكن يجب ان اهرب من الحراس لانهم منعوني من الخروج.

-دعي الامر لي حبيبتي.....
ذهبت سيلين لغرفتها...ارتدت ملابس غريبة...فستان قصير يصل الى نصف ركبتها لونه بنفسجي هادئ تبين مفاتنها بشدة.

خرجت كاثي لتقود سيارتها خلف سور القصر...اتت سيلين بخلس الى الحديقة الخلفية ثم قفزت من السور نحو سيارة ...ابتسمت بسعادة لأول مرة تختبر تجربة الهروب مثل السارقة ، فتحت كاثي اغاني مولعة ومحمسة ، ثم اتجهت لمكان حتى ان سيلين انصدمت وقالت:

-لما توقفتي امام الملهى...تعرفيني اني لا احب دخولها!

-اعرف...اريدكي اليوم ان تستمتعي.

-سيلين:ادخل بهذه ملابس...مستحيل ولا اريد هذا من فضلك لنذهب الى مكان آخر!

-هياااا....ارجوكي فقط خمس دقائق ونعود ، لن يحصل شئ الامر ليس بنهاية العالم ، هيا تعالي ايتها الجبانة!!

دخلت كاثي الى الملهى بحماس...اما سيلين مازالت خائفة من دخول ، اللعنة على كاثي!! ...وضعت قدمها في مقدمة الملهى لتسمع شخص يتألم ويصرخ...انه موجود خلف المكان حتى بدأت بالمشي بخطوات حذرة ثم نظرت اليه يتعذب على الكرسي مُنصدمة مما رأته لكنه خرجت من قوتها انين الذهول وكتمته ، لكن امسكها رجلان ضخمان....بدأت تلك المسكينة بالصراخ للنجدة لكن وضعوا لها لاصقة على فمها.

-سيدي امسكنا شخص يتجسس علينا....
التفت بهدوء لتنظر اليه منصدمة اكثر واكثر ، ارتعشت بقوة كشخص اُصيب بإلتماس كهربي ، انه الملك يحاول تعذيب ذلك الرجل ، ينظر اليها بنظرة مرعبة وغاضبٌ كافي ليرتجف كل خلية بجسدها بسبب ثيابها ، تقدم نحوها ببطء ليضع كف يده على خدها.

-بنبرة باردة ومخيفة: ماالذي اتى بكي الى هنا ، لكي تثملي ويلمسك الرجال ، (وضع يده ببطء على خديها ليضغط بقوة ثم صرخ برعب) تحاولي اغراء الحمقى هاااااااا.

بدأت بالبكاء من هول مارأت ، رائحة الدماء تملئ الباحة ولايوجد شخص سواهم ، رجل شبه ميت جالس على كرسي فاقد الوعي وكل اثرٍ منه دامي ،.ما إن نزع اللاصقة من فمها كتمت بكاءها.

-قال بتهديد مخيف:اذا صرختي ستكون جثتك تحت التراب واضح؟!

-ماهذا😱 ماذا فعل لك؟

-امسك يدها بخفة...تعالي سأريك

جلس الملك على كرسيه وضع قدمه فوق الاخرى...يشعل سيجارته ..احضر لها الحارس كرسي اخر لها لتجلس ودموع مازالت منهمرة....ينظر الى تفاصيل وجهها...كل انش فيها جعلت الملك اسير لها...ليقم من مكانه واقف خلفها...امسك كتفاها بدأ يهمس في اذنها...

-تعرفي ان ذلك الفأر الحقير....خائن وجاسوس حاول سرقة شئ يخصني...كم اكره الخيانة بشدة...فهذا هو جزاء خيانته....

اخد سلاحه ليقف امام الرجل...ليطلق النار على قدمه ليصرخ بألمه... انتفظت سيلين من الهلع لم تعد تحتمل ذلك وضعت يداها على وجهها وزادت من البكاء

-ارجوك يكفي اتوسل اليك اريد ان اذهب....

-هييه على رسلك صغيرتي...مازال العرض قائم....

ليمسك يدها لتقف بجانبه..وضع يده على خصرها وهو ينفث سيجارته...اما هى حاولت ان تتماسك قبل ان تنهار...مازال الحراس يعذبونه ويضربونه بالعصا واسلاك حديدية....

امسكت يداه لكي تقبله للتوسل اليه...ارجوك اريد ان ارحل اعدك اني لن اخرج لكن اريد الرحيل

لكي يستشعر قبلاتها الخفيفة جعلته ينتصب اكثر.....كل قبلة منها جعلت قلبه المتحجر يرتوي حب تلك الطفلة..كان يتمنى تلك القبلة في شفتيه العطشة لها...

-سيدي..لقد مات

-لابأس...تعرف اين ترميه

-اجل سيدي

لينطر اليها برجولية...حسابي معاك لم يكتمل..(ينظر الى فستانها الفاضح)

اخذ يدها لكي يتوجه الى ليموزين لتجلس بجانبه...كانت تنظر اليه سارحة في جمال عينه التفتت للنافذة بسرعة

-"لما نظرت اليه...لا من المستحيل ان تكوني معجبة بهذا المنحرف" ليقاطعها.....

-اخبريني...هل تحاولي اغرائي بجسدك الجميل....

-لتبدأ تتلعثم بكلمات....اان..انا...ارردت...الخروج.... (حتى احمرت من الخجل)

-لينظر الى فخديها العاريتين....اممم ستعاقبي على فعلتك

- تقترب منه لتنظر اليه بنظرة الملاك الحزين...لا ارجوك اتوسل اليك اعدك اني لن اعصي اوامرك ولن ارتدي ملابس قصيرة لكن لا تؤذيني

حاول كبح ضحكته بسبب منظرها البريئ...نظر اليها حتى يغرق في جمالها عينها البنية التي تحاول ان تتوسل المغفرة...شفتاها يرتعشان من تهديد...اللعنة تحاول ان توقض ذلك الهمجي المنحرف في داخله...كل حركة منها يهتز قلبه من مكانه...

-ببحة رجولية هادئة...هل تحاولي التوسل لكي اقبّل شفيتك ام ماذا؟

-زادت خجلاً ابتعدت عنه....انا اسفة يا...

-يمكنك مناداتي مارك....لكي يخرج سيجارته

بقيا صامتين لمدة قصيرة لغاية وصولهما....

-هيااا استعدي لعقابك.....

نزلت الى السيارة لتصرخ بوجهه....

-ماذا تظن نفسك فاعل....يا إلهي كيف يتحمل أحد قسوتك وغضبك...كيف يمكنك ان تعيش هكذا مع شخص تحت سقف واحد...(لتركض نحو القصر)

-بإبتسامة خبيثة (ليمسك شعره)...صحيح كيف تتحملني صغيرتي عندما املكها هههه

ليأتي خلفها...لتقف هى بسبب احساسها بحرارة انفاسه على رقبتها...تجمدت بمكانها...

-ليتكلم بصوت هادئ وحنون...سأريك العقاب كيف عندما تدخلين

ليدخلوا الثنائي لتذهب هى الى غرفتها..
لتأتي الخادمة له...سيدي هناك ضيف بإنتظارك

-"اللعنة..من يأتي في لحظة مجيدة ليقاطعني...تباً له مهمة كان من"

ليتقدم نحو ضيفة جالسة مع والدته هنا اتته موجة الصدمة

-ماذا تفعلي هنا؟!

Continue Reading

You'll Also Like

1.8K 124 14
فتاة بعمر المراهقة لم تتجاوز بعد الثلاثة عشر عاما لا تفهم لقصص الحب والخداع على الإنترنت لأن أهلها لم يكونوا يعون على فكرة تحذير بناتهم من تلك الأخطا...
1.3K 63 7
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️
35M 1.9M 111
قصه عراقية تتحدث عن فتاة جميلة تعاكسها الايام لتصبح زوجه للكاسر ويحدث مالم يكن بالحساب وهو قتل بنت زوجها واخيه وابيه علئ يد اخيها السفاح فتصبح اسيرة...
7.5M 78.6K 22
قزح ١٠٧ رواية منقولة للكاتبة زهراء سلامي هواي بنات طلبوها ولكيتها بالتلي