متاهات عشق

By samar_bg001

356K 11K 1.5K

دلفت زمرد إلى المنزل وهي تتمنى لو انه مجرد كابوس و سينتهي تتمنى لو انها لم تتصل وكل ما سمعته من خطيبها و صديق... More

التعريف لأبطال الرواية
part 1
part 2
part 3
part 4
part 5
part 6
note
part 8
part 9
part 10
part 11
part 12
part 13
💖
part 14
part15
part 16
Partie17
part 18
Part 19

part 7

16.2K 522 92
By samar_bg001

مرحبا سوري على التأخير💖💚💜
كيفكم ؟؟؟

لا تبخلوا عني بالفوت و التعليق بلييييز 💞💜💚😍

استمتعوا




خرجت مسرعة محاولة كبت دموعها ... توجّهت نحو عرفتها وما ان وصلت حتى أطلقت العنان لدموعها للنزول .. كانت تفكر بالذي أقحمت نفسها به ألا يكفيها كمّ المصائب التي وقعت بها لتقع بأخرى و مع من؟؟ مع اللّيث نفسه مع أسد إقتصاد لندن ... توقفت عن التفكير لتنام بتعب و الدموع مازالت تبلل رموشها .. لقد كان اليوم طويلا عليها
اما عند ليث فقد كان كعادته يرتشف من كأس نبيذه و يدخن سيجاره الكوبي الفاخر ... كان يفكر كيف سيعاقبها كيف سيجعلها تندم .. لا يعرف هل هو يعاقبها على تطاولها عليه في المطعم و في الشركة و على تمزيقها لقميصه أو يعاقبها على خطبتها وسكنها معه طبعا ولا ننسى إقامتها "علاقة قبل الزواج"... بات لا يفكر سوى بالعلاقة التي اقامتها مع خطيبها
هو يشعر بنار تلتهب داخله فهو ضنّ انه الغضب لا يعلم بأنها نيرن الغيرة تلتهمه

في صباح اليوم التالي دخل ليث الى غرفة زمرّد ليجدها نائمة كالملاك وضع يده على وجنتها يتحسسها ثم مرّر أصابعه على شفتيها الكرزية .. فجأة أفاق من شروده ليجدها ترتعش و تتعرق كان يمسّح على شعرها ليوقظها لكن ما فاجأه صوتها المرتعش الباكي 
-أ...أدم أ..رجوك فقط اجعله يتوقف . كانت تطلب المساعدة منه ليخلصها من مغتصبها ....
لكن ليث لم يكن يعلم عن ماذا تتحدث او لماذا تطلب المساعدة لم يحتمل ذكر اسم خطيبها او اتّخاذها  لآدم كملجأ لها و لم تكتفي بذلك بل تطلب المساعدة منه...
لم تبقى زمرّد على هذه الحال كثيرا لأنّ ليث أيقضها لكن بطريقته ... كان غاضبا حدّ اللعنة لم يستطع كبت نفسه لم يشعر إلا بيده تشدّ شعرا بكلّ ما أوتي من قوّة لتستيقض من نومها و يتعالى صراخها فجأة تشعر بحرارة بوجنتها ..
لقد صفعها لتسمعه يردّد بين أنفاسه
-كيف تجرئين..
-بل كيف تتجرّأ أنت ؟؟ كيف تدخل لغرفتي  بدون اذن ؟ منذ ان دخلت هذا القصر و انت تردّد نفس الكلمات "كيف تجرئين" لم اسمع سوى هذه الكلمات فقط اخبرني مالذي تقصده ؟.. قالت ومرّد و قد ضاقت ذرعا به
ليجيبها بهدور جحيمي
-ستعلمين في الوقت المناسب هيا انهضي لإعداد الفطور
- انا من سيحضر الفطور ؟ لمذا؟ لديك خدم لذلك لترفع بصرها نحو الساعة الجدار لتجدها الساعة الخامسة لتردف انها الساعا الخامسة من يفطر بهذا الوقت
- حسنا يجب ان اعلمك الروتين اليومي
1- تستيقظي على الساعة الخامسة و توقظيني ايضا
2- تحضري الفطور لنتناوله معا على الساعة السابعة والنصف بعد تمريني
3- يجب ان تجهزي ملابسي للتمرين و العمل
4- بعد  الفطور يجب اعلامي بجدول الأعمالي ثم تذهبي معي للشركة لإتمام الأعمال هناك   
و ان نسيت شيء سأعلمك به لاحقا
بقيت زمرد تسمعه بتمعن لتحفظ اعمالها ثم تتوجه لتستحم اما ليث بقي ينضر لها لا يعلم لماذا...  هو فقط لا يستطيع منع نفسه من فعل ذلك لا يعلم لماذا كلما يراها يشعر بأن قلبه سيخرج من مكانه و يبدأ بالخفقان بقوة ..  نفّض كل هذه  الأفكار من رأسه و توجه للتمرين

أما زُمُرُّدْ فقد انهت تجهيز نفسها



لتسمع دقات خفيفة على الباب ثم تدخل الخادمة لتُرَدِّد :
-انستي السيّد ليث امرني أن ارشدكِ
علت بسمة لطيفة على شفتي زمرّد  لتجيبها
-اه حسنا هيا لقد تأخرنا و بالمناسبة لا تناديني انستي...  زمرد فقط
-انا كريستين .. لكن نادني كريس .. يبدو انكِ عربية مثل السيد ليث
-نصف عربية و نصف فرنسية .. اجابتها زمرد بإختصار لسماعها سيرت الليث
ثم توجهتا نحو المطبخ إبدأ التحضير و فور وصولهم سمعت صوت كريس تردِّد
-زمرد انا اسفة لا تستطيع مساعدتك السيد ليث منعنا من مساعدتك فقد ألزمني بإرشادك و متابعتك
احست زمرد بغضب عارم تجاه ذلك الوغد ولكن لم يطل ذلك الغضب لترى وجه

كريس . . لقد كانت خجلة و وجنتاها محمرّتان لتجيبها بلهطف و بسمة لطيفة
-لا بأس كريس انتِ لا دخل لك ... هو الذي أمر
ثم تبدأ العمل ...
حضرت زمرد جميع الأصناف التي اخبرتها عنها كرستين و توجهت رفقتها نحو قاعة الطعام ... كانت قاعة ضخمة جدرانها بيضاء بها نقوش باللون الذهبي و توجد بضع لوحات معلقة .. ذات صقف عالي به منورة سقف ضخمة










و تتوسط الغرفة طاولة طعام باللون الذهبي ايضا
















كانت الغرفة خاطفة للأنفاس بقيت زمرد شاردة في تكتشف تفاصيل الغرفة ليفصل هذا الشرود صوت خطوات التفتت ورائها لترى ليث واقفا بكل شموخ تحيط به هالة من الريقي كان فائق الوسامة إضافة إلى  زيه الرسمي للعمل و ربطة عنق ..
أما ليث قد شرد في جمال زمرد هو الآخر  كان ينظر​ الى عينيها و شعرها الطويل الذي قارب ملامست خصرها ثم تفحص ملابسها ... لتحمر عيناه و يستشيط من الغضب كانت الغيرة تأكله  ليتقدم منها ويفيقها من شرودها بصفعة على خدها 

بقيت زمرّد متصنمة لا تعلم مالذي تفعله او مالذي دفعه لفعل ذلك أما ليث فلم يكتفي بصفعها بل شدها من شعرها لتطلق زمرد صرخة من أعماقها هي تكاد

قسم أن فروت رأسها ستقتلع
-لا أريد أن اسمع صوتك سأجعلك تندمين
-مالذي تفعله ؟! ما سبب كل هذه الوحشية ؟!
-سأريكِ الوحشيّة على أصولها
ابقى يده على شعرها و جرها الى غرفته عند وصولهم إلى الغرفة رماها على السرير بكل قوّته تأوهت قليلا من ممسكة فروة رأسها و مغمضة عينيها
شعرت بجسد فوقها فتحت عينيها بتفاجئ لقد كان ليث فوقها لا تدري كيف تصرف بدأت ذاكرتها تسترجع تلك الحادثة ... يمسك ليث  يديها ليثبتها .. كان سيضربها لكن منعها دموعها و صوتها المهزوم
أما زمرد فقد دخلت في موجة من الهستيريا كأنّ الماضي يعيد نفسه لتصيح بصوتها المهزوم
-ا.. ا.رجوك لا..لا تفعل ذلك ... سأعطيك اي شيء فقط اتركني ارجوك لا انت تدمرني ...
وفجأة أغمي عليها أما ليث فقد كان مصدوما من ردة فعلها كان سيضربها سيعاقبها على ملابسها تلك فالغيرة قد اعمته لكن ما لم يفهمه لماذا ردّة فعلها كانت بهذه الطريقة .. جلّ ما خطر بباله أن آدم خطيبها كان يعنفا  أو قد يكون يهدّدها ... ربما كانت تلك الأثار التي على ظهرها هي اثار تعذيبه ..
نفّض كل تلك الأفكار من رأسه و توجه للخارج نادى على الخادمة و أمرها أن تعتني بها ريثما يعود من عمله ثم ذهب للشركة
دلف الى مكتبه وجد السكرتيرة منغمسة في أعملها ليفيثها من شرودها صوته الرجولي
-ارسلي جود الى مكتبي حالا
ثم يدخل الى مكتبه بضع دقائق فقط حتى سمع صوت دقات خفيفة على الباب و يدخل بعدها جود ليقول
-ليث مرحبا يا ابن العم
اهلا .. هل انهيت معاملات المناقصة ؟
- طبعا كل شيء جاهز

ابتسامة عريضة تعلو شفاهه جود هو ابن عم ليث  لا يختلف عن ليث كثيرا فهو ذو اوشام كثيرة يشبه ليث في ملامح وجهه و جسمه ايضا فهو ذو بنية رياضية و جسد ضخم  ... جود يسكن في قصر العائلة الذي بدوره يسكن به عمة و عائلته والذي يكون والد ليث ..
أما ليث فقد قرر أن يستقلّ في قصره الخاض ....
كان ليث منغمسا في تفكيره بزمرّد كبرياره لا يسمح له أن يتصل و يسئل أن كانت بخير ليقف و يسكب لنفسه كأس شراب ثقيل من البار الموجود في آخر مكتبه
لا يعلم لماذا هو دائم التفكير به منذ أن رآها اول مرة .. لماذا لا يستطيع كرهها رغم تطاولها عليه لماذا كلما رآها يصبح قلبه يدق بسرعة جنونية ... لماذا عندما رآها اليوم بتلك الملابس لم يستطع السيطرة على نفسه .. كلما فكّر بأنها ستكو
ن متواجدة في الشركة و تحت انظار الرجال يغضب .. ؟! كل هذه التساؤلات كانت تدور في تفكيره .. كأنه يدور في حلقة مفرغة كلما كان لوحده يشرد بالتفكير بها بجمالها .. بشعرها الناعم و وجهها الملائكي .. عيناها الخضراء الزمرُّديّة .. شفتاها الكرزية ...
كانت خاطفة لأنفاسه ..
افاق من شؤوده ليجد أن الساعة تجاوزت السادسه و النصف اخذ مفاتيح سيارته و توجه نحو خادمته ... "معشوقته"
عند وصوله للقصر  توجه نحو غرفته آملا أن يجد زمرد هناك .. لكن عندما دخل إلى الغرفة و جدها فارغة لكن رائحة زمرد ملئت المكان ..
خلع ملابسه و توجه نحو الحمام ليغتسل و عقله لم يتوقف عن التفكير بها ..
أنهى اغتساله و لفّ منشفة حول خصره
كانت عضلات بطنه و صدره بارزة و ما زاده إثارة تلك القطرات التي أخذت طريقها من رقبته نحو صدره و عضلات بطنه ...
توجه نحو قوارير الشراب و بدأ بالشرب لم يلبث على هذه الحال كثيرا فقد  اخذ هاتفه و اتصل على هاتف المطبخ قليلا و ردة الخادمة لم ينتظر حتى يسمع صوتها ليقول
-أرسلُوا زمرّد الى غرفتي حالا
أنهى كلامه و اغلق الخط
أما في المطبخ :
كرستين-زمرّد السيد ليث يطلبك الى غرفته
كانت زمرد مشغولة بتجهيز العشاء و عندما سمعت كلمات كريس تجمّدت الدماء في عروقها
زمرّد-الى غرفته؟!
كريس-اجل ويبدو مستعجلا
جمت شتات نفسها و توجهت نحو غرفته كان الباب مفتوح قليلا فجأة عادت بها ذاكرتها الى ذلك اليوم الذي خانها فيه خطيبها و أقام علاقة مع صديقة طفولتها
-"ما بال الذكريات اليوم..." و شقّت دمعة طريقها على وجنتها فجأة سمعت صوته العميق يأمرها بالدخول
كانت مترددة حتى الموت لكن تجاوزت ذلك و تقدمت نحوه ليرفع هو بصره في اتّجاهها و يرى دموعها
لتصبح عيناه حمراء كالجمر و أوردته برزت أما دقات قلبه أصبحت في سباق لا يدري لماذا ... "ربما خوفاً عليها "
ليتقدّم و يثبّتها على الحائط و يبدأ في لمس خصلات شعرها
كانت رائحة الكحول تفوح منه ممزوجة برائحة عطره الرجولي 
-ارجوك ...
كانت زمرّد تحاول إخراج كلماتها لكنها لم تستطع
أما ليث فقد كان شاردا في ملامحها قلبه كاد أن ينفطر جراء تلك الدموع
-لا أريد رؤية تلك اللعنة على وجهك ..
ثم قرب جبينه نحو خاصّتها استنشق عبيرها كانت رائحتها مسكرة .. اخذ يلمس بأنفه وجنتها وصولا إلى رقبتها
اخذ نفسا عميقا ثم قبّلها على رقبتها طبع من خلالها علامة واضح ثمّ ردّد
-لن تطأ قدمك خارج باب هذا القصر ستنحصر اعمالك هنا في هذا المكان ستقتصر اعمالك على تنضيف و الطبخ..
أما زمرّد فقد كانت متخدّرة لا تستطيع التحرك بعد قبلته ربما كان خوف او ربما كانت رغبة  هيا بحد ذاتها لا تعلم ..
ثم خرج ت كلماتها دون وعي منها
-فقط كفوا عن حقارتكم معي ...!
لم تشعر بالذي قالته حتى أحسّت بصفعته على خدّها ثم امسكها من شعرها و يقول
-إيّاكي و وصفي بالحقارة .. اخرجي قبل أن اتمادى اكثر
ثم خرجت مسرعة متوجهة إلى غرفتها أما ليث فقد كان يحلّل كلامها
"مالذي تقصده بحقارتكم ؟... "
اصبح شبه متأكد بأ نّ آدم  ّ كان يستغلها  ثم اخرج صوت الأجش
-لماذا لم تتركه لقد بقيت معه طويلا لماذا الآن ؟
كانت الدماء تغلي في عروقه رغم أنه ولد وعاش في لندن إلا أن ّ العقلية الرجل الشرقي بعنفوانه و غيرته كان مترسّخة به لا تفارقه ...فهو في النهاية عربي
لكن لما كل هذه الغيرة تجاهها فهي في النهاية مجرد خادمة كغيرة وهي هنا فقط بتعذيبها و تلقينها درس ... هي كغيرها من النساء عاهرة فقط ... فهو لا يعطي اي لعنة للنساء هم فقط عاهرات في نظره يستعملهم لإفراغ رغباته فقط
لكن بهذه "الزمرّد" شيء يجذبه ناحيتها بها شيء مميّز ... كلما رآها يصبح قلبه ينبض بسرعة يصبح  ...
ارتدى ملابسه كان يرتدي سروال قطني مريح رمادي اللون و تي-شيرت اسود  يبرز عضلات بطنه و صدره و يديه كان بسيط لكن فائق الجمال و كانت الأوشام  تزيده إثارة كان رجولة طاغية ..
توجه نحو غرفة الطعام
كانت جميع انواع الأطباق متراصّة على الطاولة
جلس على كرسيه يترأس الطاولة ... خيم الصمت قليلا ثم صاح
- زمرد إلى هنا حالا
كانت زمرد متوجهة نحو غرفتها ليوقفها صوته تقدّمت نحو د غرفة الطعام ثم سمعت صوته الرّجولي الآمر 
-اجلسي ، ستتناولين العشاء معي من الآن فصاعدا
لكن زمرّد لم تستطع استيعاب ما قاله هل طلب أن تتناول معه العشاء ؟ ستبقى معه على نفس الطاولة .. ستبقى مع الذي يذكرها بمغتصبها ، بملامح وجهه ، ببنية جسده بوشمه بكل تفصيل فيه يذكّرها به .. هي منذ أن وطأت رجلها هذا القصر لم تستطع النظر في عينيه مطولا من شدة خوفها من مغتصبها ...
مرّت دقائق قليلة حتى وقفت لتخرج لكن أوقفها حديث ليث
-اجلسي لم اسمح لكِ بالإنصراف بعد
عادت إلى مقعدها مرغمة بقيت تنتظره ريثما  ينهي طعامه .
قليلا حتى أنهى طعامه وقف لتقف هي بدورها تقدم في اتجاها اقترب منها وضع إصبعه  على وجنتها التي كانت محمرّة من خجلها  اقترابه منها ثمّ وضع أنامله على وجنتها .. ارتسمت ابتسامة جانبية على شفتيه ابقى أنامله على وجهها ثم مرّرها على شفتيها نزولا إلى رقبتها حيث طبع في الصباح قبلة تركت أثرا ارجواني .. .
زاد اتساع ابتسامته ليردف بصوت ملأه الخبث
- اذهبي الى غرفك سألحق بك بعد دقائق
أما زمرّد فقد كانت منصدمة تحلل كلامه هل حقا طلب منها أن تسبقه إلى غرفتها و هو سيلحق بها ؟!!
لماذا ؟؟ حقا !
فجأة سمعت صراخه
-حالا!!!
لتستفيق من غيبوبتها و تهرب راكضة نحو غرفتها أما ليث فقد ذهب نحو البار فهو في معظم غرف قصره يوجد بار
اخذ ريتشف من كأس مشروبه  ..قليلا ثمّ ذهب إلى غرفتها
فتح الباب ليجدها جالسة على كرسي الغرفة تلعب بأصابعها لعلها تزيل القليل من التوتر تقدم نحوها بخطوات واسعة و عندما لاحظت وصوله وقفت بفزع أما ليث فقد اتسق بها و مسّح على شعرها ليغرس وجهه في شعرها و يستنشق عبيرها ....

انشاء الله عجبكم البارت
لوف يوووو
بلييييز لا تنسوا التعليق و الفوت 💚💜💞💖💗💗💗😍😘😍😘

Continue Reading

You'll Also Like

1M 64.6K 103
" فرحات عبد الرحمن" شاب يعمل وكيل نيابة ويعاني من مرض اضطراب الشخصية المعادية للمجتمع مع ارتباط وثيق باضطراب النرجسية مما يجعله ينقاد نحو كل شيء معاك...
192K 17.7K 10
في عالمٍ يملأهُ الزيف غيمةً صحراويةً حُبلى تلدُ رويدًا رويدًا و على قلقٍ تحتَ قمرٍ دمويْ ، ذئبا بشريًا ضخم قيلَ أنهُ سَيُحيى ملعونًا يفترسُ كلُ منْ ح...
638K 27.5K 40
[ ADULT CONTENT ] لَم أَتَوَقَّع آنِنيَ سأقع في حُبِّ شقيقُ زوجيِ مِن النَّظرَة الْأَوَّليّ كانَ رَجُلٌ مَهِيب يَسْرق الْقُلُوب قَبل الْعُقُول . اعل...
441K 345 2
كان القلب فارغ وحاضري اراه يشبه ماضي،، الحب لم اعرفه ولم اعشه اتاني فجأه كهديه من السماء وعرفت ان العمر هو مجرد رقم لايتحكم بالقلب ولا بالروح عندما...