1734

By lorean_17

125K 1.5K 1.3K

الرواية مكتملة💋💗 مش انا الكاتبة الحقيقة بس انا رجعت نزلتها بعد حذفها من قبل الكاتبة الأصلية🎀 ماحد يسأل ليش... More

خبر هامم
part1💗😭
part 2🤨
part 3💃🏻
part 4🥳
part 5🤗
part 6🎀
part 7💫
part 8📑
part 9😭
part 10💗
part 12💘
part 13💞😭
part 14💞
part 15🎀
part 16😉
part 17🫀
part 18💋🎀
part 19🤦🏻‍♀️🫱🏿‍🫲🏻
مهممم
part 20🤨
part 21🥺
part 22🙃
part 23🎧
part 24🥹
part 25😵
part 26🤗
part 27🥲
part 28😞
part 29😵💔😭
بارت فيه صور💗

part 11🫠

4K 40 101
By lorean_17

"لا تفكري بالتحدث لـ تايهيونغ هل هذا مفهوم"

لم تجبه بل بدأت بالقفز لتصل ليده الذي يرفعها

"جونغكوك هاتفي ارجوك"

نبست بصوت مهزوز إنها تخشى أن يرى رسائلها مع
ميرا التي تحدثه عن تاي . هو عقد حاجبيه حينما لمح أعينها المائلة للبكاء .

"تريدين هاتفك"

تساءل ثم ضحك و رفع يده أكثر .

"أحصلي عليه بنفسك"

زفرت بحنق شدید و وضعت يديها على صدره لتبدأ
بالقفز و التمدد
صدرها يحتك بخاصته العاري و أناملها تداعب ذراعه .
بدأ الأخر يبتعد للخلف كابحا ضحكه وهي
ملامحها بغضب و كم وجد هذا لطيفا .
تحاول قدر الإمكان أن لا تشتم كونها لا تريده أن يتم
قرص شفتيها بأنامله مجددا

"جونغكوك بحقك هل نحن أطفال"

هو لم يعد قادرا على كبح ضحكته

"أنتِ نعم ، أنا لا "

قال وهي إرتمت عليه بقوة إثر قفزة كانت عالية هذه
المرة .
وبما أن نزولها على الارض مجددا لم يكن موفقا فقد ارتمت على صدره و إختل توازن كلاهما ليسقطا على
الأريكة خلفهما وسعت أعينها بينما هو ظل محافظا على جمود ملامحه إزدردت ريقها من قرب وجوههما و إختلاط أنفسها . صعود و نزول صدر لورين كان واضحا .
و هو كعادته ينتهز كل الفرص .
أطبق شفاهه بقوة ضد خاصتها حينما لم يعد قادرا
على مقاومة مظهرها المبعثر فوقه .
إعتدل بجلسته و جعلها تجلس فوق فخذيه بالشكل
المناسب. .

أمسك وجهها الصغير بين كفيه الضخمتين مقفلا أعينه
بينما نبضات قلبه تتزايد مع إمتصاصه لكل شفة على
حدة شعرت بإرتجاف جسدها بالكامل حتى أنها لم تستطيع التجاوب معه شعرت بأنها قبلة مغايرة تماما للذين سبقوها ، كأنه يخبرها بشيء خلالها .
أقفلت أعينها و ركزت فقط مع قلبها الذي كاد أن يخرج
من مكانه تاركة الآخر يقبلها كما يحلو له .
إبتعد عنها بعد ان ترك شفاهها شديدة الحمرة .
فتحت أعينها ببطء و وجدته يحدق بها بخاصته
الحمراء و الشبه ثملة هو صدمها بحركته التالية
إنها مرته الأولى التي يعانقها بها ... بل يظمها لصدره
بقوة بهذا الشكل و يظل هادئا
.
عناق دفن خلاله وجهه برقبتها و ذراعيه يحاوطان
جسدها ضد خاصته بشدة كأنه لا يريدها أن تبتعد .

"لورين "

إستنشق رائحة خصلات شعرها اللطيفة همهمت
بينما لم تبادله العناق للأن .

هو قبل أن يكمل كلامه أصدر صوت إستنشاق طويل
كأنه تجرع رائحتها.. ثم قال :

"لا تفكري مليا في ما أخبرك به تايهيونغ عني"

عقدت حاجبيها و هو إبتعد عنها يمسك خدها بكفه .

"لا تجعليه يرعبك إذ أخبرك بأنني شخص سيء"

أكمل بهدوء ثم اضاف ما جعلها تجفل به

"لأنني سبق و أن أخبرتك أنني الأسوء"

مر أسبوعان أخران و بهذا يكون قد مر الشهر الأول .
وتبقى شهر فقط لعودة والديها اقفلت الخط مبتسمة فقد كانت تحدث أمها
نظرت لساعة إنها الثامنة مساء.. لذلك إنه وقت مناسب
لتقوم بتحظير واجباتها قبل أن يعود جونغكوك .
لقد اصبحت تصب بجل اهتمامها لدراستها كون دورة
الإمتحانات النهائية قد إقتربت .
هي و ميرا دائما ما يدرسان معا . عبر الإنترنيت
علاقتها هي و جيون قد تغيرت نوعا ما .

و أكبر تغيير هو من جهة لورين و التي بشكل ما
أصبحت تحب تواجده بالمنزل
هو لم و لن يتوقف عن الإقتراب منها بذاك الشكل
لجريء هو لم و لن يتوقف عن تقبيلها كلما سنحت له الفرص من المستحيل أن يتوقف عن ذلك

هي وجدت تغيره معها غريبا نوعا ما
إلا أنه لابد له بأن يكون أحيانا وغدا سافلا و يجعلها
تبكي الليل كله لكن يمكنها القول أنها تعلقت به رغم شخصيته التي لن تتقبلها أية واحدة .
أقفلت الدفتر مبتسمة بإتساع بسبب تذكرها لأخر قبلة
لهما والتي كانت بفترة الغذاء قبل ذهابه للعمل .

هي صبحت مدمنة على إسترجاع ذكريات لحظاتهما
الحميمية خفق قلبها حينما سمعت صوت وقوف السيارة بخارج المنزل .
غادرت غرفتها و نزلت بسرعة
وقد تزامن هذا مع فتح باب المنزل من طرفه .
تلاقت أعينهما .
هو إبتسم لها كعادته بينما هي مثلت البرود .
لا ترضى ان تظهر مشاعرها ، هي حتى لا ترضى أن
تعترف بهم لنفسها أحيانا .
لا ترضى أن تعترف بأنها منجذبة له بشكل خيالي .
منجذبة لشخصيته الصعبة و المستفزة و الهادئة و المتقلبة و الغاضبة منجذبة لسلبياته قبل إيجابياته .
كلما فكرت بإمكانية وجود علاقة بينهما
تلقائيا تتذكر فارق السن و نظرة المتجمع علاوة على
مجرد زير لنساء و أنها ليست الوحيدة كما قال ، كما

أنه أنه بدأ كل شيء بينهما بشكل سيء
هذه الأفكار اصبحت كفيلة لجعلها بمزاج سيئ
مفاتیحه فوق الطاولة الزجاجية و خطى مقتربا

رمی منها بينما ينزع سترته الجلدية يضعها على كتفه
يمسكها بأصبعه السبابة

"كيف هو حال حلوتي"

نبس تزامنا مع تقبيل خدها

"أخبرتك ان تكف عن منادتي بهذا!"

قالت بوجه غاضب تحاول كبح بسمتها به
هو إبتسم و إقترب من جسدها

"همم إذن بما أناديك؟"

رمشت بتوتر كما إعتادت . هو حاصرها مع الحائط خلفها وضع يده عليه و إنحنى بجدعه وصولا لوجهها .

"صغيرتي ، طفلتي ، أميرتي ، خاصتي ..."

قال بصوت رجولي يجعل من خدودها تتورد .

"أريد منادتك بأي شيء يدل على إمتلاكي التام لك"

أضاف بثقة تجعلها تحس بأنه سيغمى عليها الأن .
إقترابه منها وكلماته التي تدغدغ كيانها و رائحته التي
أصبحت المفضلة لديها.
طيلة الأسبوعين الأخيرين كانت معاملته لها فقط على
هذا الشكل مما جعل الأمر صعبا للغاية .
صعب للغاية ان لا تقع له .
سهى بعينيها الواسعتين مجددا .
الطريقة التي يلمعان بها .
إنهما فقط يأسرانه تماما . تنهد و عاد للخلف مبتعدا عنها .

"أنتِ حقا تريدن مني مضاجعتك هنا"

قال و هو يعطيها بظهره متجها نحو المطبخ .

"أيوجد شيء يؤكل"

قال في طريقه و هي ظلت تلوح على وجها تسرف عنها
الحرارة. .
تبعته و و جدته جالسا على الطاولة ينتظر الطعام
كطفل صغير .
هي بدأت بوضع الأطباق تحت نظراته الجائعة .
ليس لطعام بل لجسدها الذي ينجح بإثارته بأبسط
الطرق جلست قربه جاهلة تماما لنظراته لها .
من عاداتها انها لا ترفع نظرها من فوق طبقها أثناء
تناول الطعام مما يسهل على ذاك الرجل تأملها بجميع
الطرق الذي يريدها .
الطريقة المتأنية التي تحرك بها شفتيها و هي تمضغ .
كيف ترد خصلات شعرها وراء أذنها حينما تنحني لأكل
ما وضعته بملعقتها مسحها لشفاهها بلسانها .
طريقة تحرك رقبتها وهي ترتشف من مشروبها
كل ذلك لم يغفل عنه القاعد قربها .
بينما هي ملتهية بطبقها و احيانا تتفقد هاتفها
أنهيا أكلهما بعد مدة لا بأس بها
وهي نهضت لجمع الأطباق بينما جونغكوك غادر
المطبخ نحو منزله الأخر لتغير ثيابه .

ملامح لورین مالت للحزن قليلا حينما سمعت فتحه
للباب المؤدى للحديقة . خمنت فيما إذ كان سينام بمنزله الليلة أم أنه سيغير ثيابه كعادته فقط.

"و ما شأني"

خاطبت نفسها بإنزعاج و بدأت بربط عقدة المريلة وراء
ظهرها لتدشين تنظيف الصحون .
خطى مجددا داخل المنزل التي أصبح يقطن به أكثر
من منزله الرئيسي .
طقطقة الصحون تستمع بأرجاء المنزل .
بدأ بإرتداء قميصه الأسود الذي أخذه
من خزانته للتو وهو في طريقه للمطبخ .
إبتسم حينما وجدها مرتدية تلك المريلة التي تظهرها
بألطف شكل على الإطلاق .
تأمل سيقانها البيضاء الظاهرة وفستانها القصير
الحريري الذي يرسم خصرها بدقة .
هي لم تحس به للآن .
إتكئ على جانب باب المطبخ يدس يديه بسرواله
القطني الرمادي

"لما انا من يجب عليه تنظيفهم هو ايضا قام بتناول الطعام"

تمتمت بصوت واضح مما سبب بسمته الخفيفة
تقدم بخطوات صامتة نحوها، لينقطع تنفسها فور
التصاق صدره بظهرها وأسند فكه على كتفها
مد أنامله على طول ذراعها و جعلها تتخلص من ذاك
الطبق التي كانت تمسك به بيد و إسفنجة التنظيف بيد
اخرىوقابل يديها تحت مياه الصنبور غسلهما برفق تحت
صمتها و مراقبتها لحركاته
إسترجع يديه لنفسه وهذه المرة أخذ يفتح عقدة
المريلة .
ثم أدارها ليتقابل وجهها بخاصته .
أنتزع المريلة من على جسدها و وضعها جانبا دون
إنقطاع إتصال أعينهما .
مد يديه لخدها المتورد يتحسسه برفق ثم باغتها فجأة
بحملها و خروجهما من المطبخ

"جونغكوك أستطيع المشي"

"أعلم"

قال بينما أعينهما لازالت متصلة
هي و بطريقة ما إبتسمت ، وقد لاحظ جونغكوك ذلك
ما جعل من قلبه ينبض

"يجب ان تبتسمي هذه البسمة لأجلي كل يوم"

قال و هي رفعت حاجبها

"لما؟"

مبتسمة بخجل تسائلت

"لأنها أحدثت شعورا بقلبي ، و قد أحببته"

قطعت إتصال أعينهما بسرعة بعد . کلامه و هو إبتسم
بإتساع. لما تتملكه رغبة لتقبيلها لحد الإختناق حينما تخجل منه بهذه الطريقة .
فتح باب غرفتها بيد واليد الأخرى ليزال يحمل بها
صغيرته التي تحاوط خصره بساقيها .
شغل الضوء الخافت للغاية بالغرفة .
ثم وضعها على السرير بلطف ظل هو واقفا يحدق بثنايا جسدها المزين بهذا الفستان الزهري ، أفخذاها الممتلئة و الناصعة تنادي اللطيف قبضته الخشنة لتعتصرهم .
مررت لسانها على شفتها السفلى دون شعور حينما
أمعنت النظر لوجهه الوسيم و الجاذب
وضع يده على كتفها و دفعها برفق لتستلقي على
السرير .
إتصال أعينهما لم ينقطع بعد و هو إعتلاها بجسده
أصبعه يمر على طول رقبتها يسبب لها رعشة لا مثيل
لها .
إنحنى وقبلها قبلة حارة فوق خالة رقبتها عاد ليقابل
عينيها و هذه المرة سلل يده لوراء ظهرها
تزامن إطباق شفاهه فوق خاصتها مع إنزاله السحاب
فستانها .
بدأ بإنتزاعه من الكتفين . جرد جسدها منه تماما .
إبتعد قليلا يحدق بمنظره المفضل .
وجنتيها المتوردتين وبشرتها البيضاء الثلجية التي
يلائمهما كثيرا سواد ملابسها الداخلية .

"إنزعي قميصي"

همس قرب أذنها بعد أن إنحنى إليها مجددا .
فقط لأن تطوعها بإنتزاع قميصه سيجعله مستمتعا
بالامر أكثر . فهو قادر على إنتزاعه بنفسه .
هي ترددت بسابق الأمر إلا أنها تدري حق الدراية ان
هذا لا مفر منه أمسكت بأسفل قميصه وبدأت برفعه
تتلامس اناملها ببشرته بشكل يروقه رفع يديه
يساعدها لإنتزاعه
ثم إزدردت ريقها حينما قابلت عضلاته أنظارها .
حبي

"أ يمكنك فقط التخلص من خجلك الليلة و القيام
بكل ما تريدينه؟"

قال بهدوء و وجه مبتسم بدفئ .
لورين لم تتخطى بعد تلك الكلمة التي ناداها بها لتو
ربما لم يعنيها لمعناها الحقيقي
لكنها خلفت صدی داخلها .
و بطريقة ما مشاعرها تحركت بشكل غير معتاد .
رفعت يدها تتحسس صدره ببطء
وكأنها فقط كانت تنتظره أن يخبرها بأن تقوم بما
تريده هو إبتسم.. يستشعر لمساتها فوق بشرته
إنحنى نحوها مجددا و إتخذ رقبتها مكانا لقبلاته و
لعقاته .
خللت أصابعها بشعره و شدت عليه أكثر حينما نزل
بشفاهه لصدرها إنتشل حمالة صدرها بسهولة و رماها جانبا ثم دفن وجهه بين نهديها . رطوبة ملمسهما تشعرانه برعشة لا تصدق . غادر أنين خفيض حلق لورين حينما بدأ بمداعبة حلمة صدرها بلسانه المبتل .
صرخت بهمس عندما صعقها بعضها فجأة .
إنه يفقدها صوابها حينما يداعبهما بهذه الطريقة
بعد أن خلف علاماته القرمزية عليهما ، نزل بقبلتها على
طول بطنها ببطء شديد وصولا لرحمها المخبئ وراء
ثوب أسود .
أقفلت أعينها بقوة حينما بدأ بإنتزاع السروال
الداخلي. لكنها لم تتوقع ما قام به لم تتوقع أن يضع شفاهه الساخنة فوقه مباشرة .
غادرت حلقها تأوهات لم تستطيع كبحهم
تأوهت بشكل أعلى حينما داعبه بلسانه المبتل بحركات
إحترافية تفقدها صوابها ، غرست أناملها بخصلات

شعره تشده ، بينما أنينها يزيد من لذته
وضع أصبعه الوسطى داخله يحركه ببطء وهو مستمتع
بمشاهدة الأخرى تلتوي بوركيها فوق السرير مقفلة
الأعين تعذب شفاهها بأسنانها
التصق بصدرها مجددا و يده لازلت تستفزها أسفلا .

"أنت تتوقين لي كما أفعل أنا ، سلميني نفسك و أعدك
لن تندمي"

همس ضد أذنها وختمها بلعقه لشحمة أذنها مما أرجف
كل أوصالها .
إنها لا تنكر .
فهي تتضور لأن يقوما بذلك .. و حالا...
تنفسها اصبح سريعا حينما أوشكت على القذف
لكن عاداته لا تتغير ... الإستفزاز .
زفرت بحزن و هو إبتسم على شكلها .
فتحت عينيها و تقابلت مع خاصته

"إفتحي العقدة"

أشار السرواله وهي إزدردت ريقها .
مدت أصابعها نحو سرواله بدأت بفك العقدة و تحاول
قدر الامكان ان لا تنظر لما إنتفخ أسفله .
هو فقط
منتشي بتأمل ملامحها المرتبكة .
بدأت بإنزال سرواله ببطء و هذا فاجئه كونه لم يطلب
ذلك طلبه كان فقط فتح العقدة.
نوعا ما نظراتها نحو تلك المنطقة أصبحت جريئة.
هو لم يصبر على حركتها البطيئة و إنتشل سرواله
بسرعة حدقت بأعينه و هو إعتمد أن يحتك قضيبه بأنوثتها إرتعش جسدها ثم أمسك يديها بيد واحدة ورفعهما فوق رأسها .
أنزل يده الأخرى لإخراج رجولته و وضعه مباشرة ضد
خاصتها .
هي إرتعشت بشدة حينما شعرت بصلابته وقساوته
نظر لها جيون بأعينه المخذرة .
ترمش به بتردد بأعينها المذيبة له ، زفر هو بحنق
قائلا :

"كفي عن النظر لي بهذا الشكل..."

هي عضت شفتيها و أقفلت أعينها حينما شعرت بأنه
بدأ بإدخاله شيئا فشيئا . تنفسها يضطرب مجددا .

"ضيق كاللعنة"

أضاف مزمجرا و هي عضت شفتيها و إجتمعت مقلتيها
بالدموع لقد أحست ببعض الألم و هو لم يدخله حتى
تشعر بالذعر و كأنها ستموت

"ج-جونغكوك"

"همم"

"ل-لا أستطيع أنا حقا لا أستطيع".

هو توقف عن ما كان يقوم به و نظر لأعينها الدامعة .

"تريدنني أن أتوقف؟"

سألها بهدوء و هي
قد شعرت بالحرج
أومئت برأسها ثم أخرج ما أدخل بكل رفق و إنحنى
ليقبل جبينها

"هذا الأمر كله يعود لكِ كما أخبرتك "

هسهس ثم نهض من فوقها .
وهي أعطته ظهرها بسرعة بينما الاخر توجه للحمام
لإغماد النيران بمياه باردة .

Loren's p.o.v★

أستمع لكل نبضة من نبضات قلبي بوضوح
لا أصدق انني كنت سأتخلى عن عذريتي له لتو
لكنني اشعر بالإنزعاج لأنه ذهب
هل إستاء؟
بطبع تضايق .. زفرت و أخذت أرتدي ملابسي
الداخلية بسرعة و سأظل بهما فقط
ا لقد نجح جيون جونغكوك بإفساد أخلاقي
دثرت بالغطاء جسدي و كل ما يشغل بالي أنني .
لم أصل لذروتي أشعر بأنني نائمة على الجحيم للحرارة
الإثارة التي أشعر بها
فتح باب الحمام و رأيته يغادره عاري الصدر و مبلل
الشعر يغطي جزئه السفلي بمنشفة .
منظره كان مغري وددت لأتأمله طيلة النهار .
إقترب مني و نام خلفي بعد ان أطفئ الأنوار .
لما لم يظمني للأن؟
هل هنالك خطب ما ؟
هل هو غاضب مني؟
هو من كان يطلب ان أنام ملتصقة بصدره ما خطب
لعنته ؟
تذمرت داخليا
..
إستدرت نحوه بخفة و وجدته نائم على ظهره .
مقفل العينين
كيف يحق له ان ينام بينما انا هنا اريده ان يعانقني .
كيف لي أن أنام دون إستنشاق رائحته اللعينة .
شعرت بأنني سأبكي .
.
لأنني حقا لا يجب علي أن أشعر بهذه الأحاسيس
تجاهه .
فتح عينيه فجأة حينما شعر برأسي الذي وضعته على
صدره العاري و البارد . عانقت خصره بذراعي .
لا أدري من أين أتت جرأتي لكنني فقط قمت بما
أريده .

"قبل أن تقول أي شيء أنت من أخبرني أن أقوم بأي
شيء أريده دون خجل هذه الليلة"

نبست بصوت خفيض و هو حاوط خصري كذلك
بذراعه مما رسم إبتسامتي الواسعة

"يسعدني معرفة أن هذا هو ما تريدينه"

بهدوء قال.

"هل غضبتي لأنني لم أعانقك أم ماذا؟"

تساءل بصوت لعوب و انا لم أجبه. ليتنهد مضيفا :

"أنا أسف .. لكنني فقط كنت أساعد نفسي كي لا أزيد
الطين بلة فشيء ما تحتي سيتفجر"

تصبغت وجنتاي بالأحمر و دون شعور حشرت وجهي
أكثر بصدره مما أضحكه قليلا .

" أملك حلا"

هو أضاف و أنا همهمت أنتظر كلامه .

"الإمتصاص"

إبتعدت
من صدره أنظر لوجهه منصدمة

"ع عفوا ؟ إمتصاص ؟ ما اللعنة ؟ إمتصاص ماذا؟"

هو إبتسم

"إمتصاص ما فكرتي به"

أنا رسمت وجه التقزز

"هل أنت جاد ذاك مقزز يعع"

هو ضحك ثم سحبني لأنام على صدره مجددا .

"جميعهم يقولون ذلك بالأول"

انا لم أجبه بل كنت أتخيل ذلك
لما فجأة أشعر برغبة بالتقيء من المستحيل أن أقوم بذلك حتى و إن كان مزينا بالعسل .
هو صمت و انا شددت عليه بحظن دافئ و مبتسمة
برضى .
كل شيء يبدء بخير و انا على هذا الحال .
لكن دائما ما حدسي يصيبني بالتوتر .
أنا أشعر بأنني لازلت سأرى الكوابيس مع هذا الرجل .
تنهدت لأفكاري السلبية و لوهلة ارتمى لذهني تايهيونغ
و كلامه قبل أسبوعين
اللعنة ما هذا الخوف الذي أشعر به الأن .

★اليوم الموالي★
.......

"إلى اللقاء"
لوحت لميرا و ركبت الحافلة عائدة أدراجي للمنزل بعد
إنتهاء اليوم الدراسي .
ذاك المنزل أنا حقا بت اتوق للعودة إليه بسرعة كلما
أنهيت الدراسة .
و أنا نوعا ما سعيدة كوني سأجد جونغكوك بالمنزل .
هو أخبرني انه لا يملك عملا اليوم لذلك ربما سأجده
يجهز الطعام .
إلهي أشعر وكأنني أواعد .

"إحظى بيوم سعيد سيد كيم"

قلت لسائق الحافلة و أنا أنزل .. هو لازال لا

فتحت باب المنزل و دخلت أرمي محفظتي بأي مكان .
ثم جريت نحو المطبخ .. و كما توقعت
يضع الأطباق فوق الطاولة
شعر بدلوفي فرفع وجهه الوسيم بوجهي .
إبتسم بسمته الدافئة و أنا تجمدت مكاني حينما بدأ
يخطو نحوي .

"أميرتي قد وصلت"

إنحنى يقبل شفاهي قبلة سطحية و إبتعد يبتسم
بوجهي

"الطعام جاهز ، غيري ثيابك أولا"

قال كما أنه يحدث طفلته
هززت رأسي و ذهبت مسرعة نحو غرفتي
نظرت لسرير لأتذكر ليلة امس و مجددا أشعر بإنقباض
معدتي
نزلت بعد أن إرتديت سروال قصیر و قمیص فضفاض
يصل لخلف ركبتي
دخلت المطبخ وجلست مكاني أصدر اصوات التلذذ .

"أنا حقا جائعة"

تمتمت بعفوية و بدأت بإلتهام طبقي بشراهة
أنهينا طعامنا و ختمت خاصتي بكأس ضخم من عصير
الغازات .... أشعر وكأني لم أكل لدهر كامل .
تعاون كل مني وجونغكوك على تنظيف الصحون .
و أشعر أنه سيغمى علي لأننا حقا نبدو كثنائي متفاهم
يفوق الحدود .
جلسنا بالصالة نشاهد أي شيء عشوائيا على تلفاز
تحت إستفزازات جيون لي ولمساته التي تثيرني .

"حسنا دعني أشاهد هذا وكف عن لمسي"

قلت بينما أنا أتضرع لأن لا يقوم بالتوقف .
أراد أن يجيبني بشيء خبيث كالمعتاد
هو
لكن الطرق على الباب أوقفه

"سأعود و سنرى ما إن كانت مشاهدة التلفاز أفضل من
مشاهدتي عاريا"

هو قال بكل جرأة مما سبب ضحكي لقد بدت ملامحه
مضحكة
و هو يقول ذلك .
توجه نحو باب المنزل و انا ظللت مكاني .
لكني إستغربت نوعا من عدم إصدار أي صوت لذلك

نهضت لأتقدم أنا أيضا نحو الباب

"جونغكوك من هن...."

قطعت كلامي حينما رأيت فتاة ما تحظنه
هي ابتعدت عنه بعدما سمعت صوتي و بدأت
بالتحديق بي من الاسفل للأعلى .

"جونغكوك من هذه"

سألت تشير لي و على ما
شکلها و تحدثها بالإنجليزية .
يبدو أنها ليست كورية حسب

"فيوليت ما الذي أتى بك من أمريكا؟"

سألها بحدة بينما هي إنزعجت من طريقة كلامه

"ما اللعنة التي دهتك أ لا أملك الحق لأزور خطيبي؟
زيادة على من ذلك هذه الطفلة؟"

شعرت بدلو من المياه ساقعة البرودة قد صب على
جسدي
شعر بدوار و كأني سأسقط حالا و أدخل بغيبوبة
أبدية . شعرت بدلو من المياه ساقعة البرودة قد صبّ على جسدي جونغكوك نظر لي ببرود و أنا تجمدت مكاني أنظر بشكل مباشر لعينيه
شعرت بأني لن أستطيع التنفس بشكل منتظم بعد
الآن .

"هيه! أنا هنا"

هي فرقعت أصبع الإبهام بالوسطى معا لنستيقظ من
التحديق المطول الذي جمع أعيننا .
أشاح نظره عني كأنما لا شيء يحصل بينما لورين قد
إنعقدت الغصة بحلقها
أنا ، لكنها إستنشقت بعض الهواء الذي كان كالسهام يطعنني بصدري ، ثم فرقت شفتاي لأجيب عن من
قاطعتني بسخرية قبل أن أتحدث

"هل هي واحدة من عاهرتك كالعادة؟ أ لن تتوقف عن
أفعالك"
(اتمنى ماتكون ناسية أنها وحدة من عاهرتوا كمان)

شددت على قبضة يدي بينما جونغكوك نظر لها بهدوء .

"كلا ، إنهم مستأجرون"

نطق ببرود ثم عاد أدراجه لداخل الصالة
نظرت لي تلك الصهباء بحواجب مرتفعة ثم تقدمت
نحوي
"ما قصة ثيابك ؟ تحاولين إغرائه ؟ أعترف أنه وسیم و
مثالي و من الصعب أن لا تقعي له ، لكن لا تحلمي به"
(تفكريهاش عاهرة و قليلة ادب و فش عندها كرامة مثلك)

تخطتني و قد ضربت كتفي بكتفها عمدا حتى إختل
توازني ، ليس بسببها بل بسبب فشل ساقاي لشدة
الصدمة .
إبتسمت ببهوت ،و تقدمت لأقفل باب المنزل ثم
خطوت نحو غرفتي
لم ألتفت لهما بالمرة .
أقفلت الباب ورائي وجلست على الكرسي أحدق
بإنعكاسي على المرأة .
هل هي واحدة من عاهرتك كالعادة
عبارة ستعلق بذهني مهما حييت
عبارة يمكنني أن أعترف بأنها صحيحة ، فمن أنا بنسبة
له سوى ذلك ؟
هل سبق و أن إعترف بشيء لي ؟ كلا لم يفعل!
كل ما يفكر به هو الجنس و المضاجعة و أن يلمسني
كما يحلو له و أنا اسمح له بذلك! لأننب مقرفة!
هل أملك الحق أن أقع له ؟ لا ، لا أملك ... لأنه مجرد
مريض متحرش لا يستحقني .
قضمت شفتي بعد ان استشعرت السائل الذي إجتمع
بمقلتاي.
كان علي توقع هذا... كان علي توقع ما هو أسوء إن
أصح التعبير... كما قال...
ما الذي
سأفعله....
أنا لا أستطيع البقاء هنا أريد أن أخرج...
و لا أريد أن أراه...
توجهت نحو خزانتي و إرتديت أي شيء بسرعة
لبست حذائي الرياضي ، و وضعت السمعات بأذني ثم
نزلت الأدراج نحو باب الخروج .

وقفت بمنتصف السلم تحدق مباشرة بالصالة حيث
يجلس ويحدق بالتي إتخذت فخذيه مجلسا .
هو كان يحدق بها ببرود بينما هي تتحس وجهه تنطق
بكلام لا تسمعه الأخرى و هي مبتسمة بسعادة .
عضت لورين على خدها من الداخل ثم رمشت بسرعة
حينما نظر لها جونغكوك بأعينه الساقعة
أكملت خطوها نحو باب الخروج بسرعة مما جعل من
جونغكوك يستغرب .
دفع فيوليت من فوق فخذيه و تبع لورين .

"إلي أين"

سألها وهي فقط فتحت باب المنزل و صفعته بعد
خروجها دون كلمة تنهد يحدق بالباب بجمود مسح بكفه على وجهه و تفکیره مشوش

"أ هي تستأجر لوحدها ؟ لما لا أرى عائلتها؟ ولما أنت
معها بنفس المنزل"

إلتفت لها بوجه متجهم

قائلا :

"ليس من شأنك"
(😭💋)

عاد أدراجه نحو الصالة ، إستلقى على ظهره و وضع
ذراعه فوق جبينه مقفل عينين
تبعته الأخرى بملامح حانقة

"جونغكوك هل بينك و بينها شيء لا أعلمه؟ أخبرني
الأن"

"لا يجمعني بها شيء فقط أصمتي"

هي وضعت يديها فوق خصرها رافعة حاجبها

"إذن لما نظراتك نحوها توحي على أن شيئا ما بينكما"
(شو دخل امك؟)
لم يبدي أي ردة فعل ، كل ما يراه وهو مقفل العينين
صورة لورین ، زفر دون جواب و فيوليت أضافت :

"جونغكوك فقط لا تنسى أن موعد زواجنا لم يتبقى له
سوی شهر"

إقتربت منه و جلست على حافة الأريكة قربه تمسك
يده :

"إشتقت لك"
(عاهرة)

نبست بصوت حنون ، و رفعت كفه تقبل ظهرها .
فتح أعينه ببطء يتأمل وجهها الجميل .
رمش لثوان حتى سحبها لتتضارب بصدره

"و أنا أيضا"
(عاهر)

إبتسمت بإتساع بعد حديثه ، ووضعت شفاهها ضد
خاصته
و هو خلل أنامله بخصلات شعرها يقربها أكثر من
جسده
........
"إلهي ما بكِ"

كان صوت ميرا الذي وقفت بعد أن لمحت وصول
لورين للمقهى الذي إتفقا أن يلتقيا به قبل دقائق .
لورین فورما رأت ميرا حتى بدأت بذرف الدموع التي
حبستهم طيلة الطريق .
ميرا شدت عليها بحظنها تطبطب عليها .

"لورين أ كل شيء على ما يرام؟"

نبست بین شهقات لورين الخفيضة .
ابتعدت بعض دقائق تمسح دموعها بكم قميصها .
میرا سحبتها لتجلس على كرسي طاولتهما
لم تشأ أن تتحدث ، لم تريد أن تزعج لورين بأسئلتها
تركتها على راحتها حتى تبدأ هي بالحديث تلقاء
نفسها .

"فقط شعرت بالإختناق ، لقد إشتقت لوالداي"

تحدثت لورين و اخيرا مما جعل ملامح میرا ترتاح

"لابد و أنك تشعرين بالوحدة صحيح؟ يمكنني المجيء
للمبيت معك لا أظن أن أخي و تايهيونغ سيعترضان "

رفعت رأسها بسرعة نحوها بعد كلامها .

"ل - لا لا ليس لتلك الدرجة انا بخير "

ميرا عقدت حاجبيها ثم أومئت لها بشك.

"لما لا يعيش أخاك معك؟"

ميرا إرتشفت من عصيرا تزامنا مع سؤال لورين الذي
قطعت به صمتهما

"متى أخبرتك أن أخي لا يعيش معي؟"

سألت بعفوية و لم تلاحظ إحمرار وجنتي لورين بسبب
الحرج لأنه لم يسبق لها و أن أخبرتها بهذا

"أحم ل- لقد أخبرتني ربما نسيتي"

كذبت الأخرى فهمهت ميرا ثم فرقت شفتيها للحديث

"على أي.. هو لا يقطن معي كونه يكره منزلنا ، علاوة
على ذلك هو يملك منزلين يبعدانني فقط بنصف
ساعة.. يجب أن أزوره عما قريب"

نبست بعفوية و لورين فقط هزت رأسها بتفهم ، و
تحاول إخفاء إرتبكاها .

" أسفة على أسئلتي لكن لما يكره منزلكم"

سألت
بتردد ، تنهدت ميرا عميقا ثم أسندت رأسها على
كفها تحدق بلورين بحزن .

"سأخبرك بشيء لكن عديني بأن يظل سرا بيننا"

لورين هزت رأسها بسرعة

"أعدك"

رمشت میيرا تمرر لسانها على شفتها ، كأنما تفكر بما
ستقوله

"حسنا ، كل شيء حصل مع جونغكوك كان بسبب
والدي"

صمتت لثانية تفكر في ما إن كان عليها إخبارها عن
هذا أم لا لورين عقدت حاجبيها

" والدك ؟ ما الذي حصل لجونغكوك اصلا؟"

سألت بتلقائية ، و ما إن أرادت ميرا أن تجيب
قاطعها هاتفها .
إبتهجت ملامحها حينما رأت إسم المتصل .

"ألهى إنه تاي"

حملت هاتفها بسرعة و أجابت .
لورين كانت تنتظرها على أحر من الجمر كي يكملا
حديثهما لكنها إستغربت عندما رأتها تقف
من مجلسها أغلقت الخط

"أسفة سأذهب .. لم ألتقي بتاي بشكل
منذ أسبوعين فقد أخبرني أنه يريدني أن أركز مع
دراستي أكثر ، انا حقا أسفة لنكمل حديثنا فيما بعد"

لورين ابتسمت بتكلف و قبلت الاخرى خدها ثم غادرت
المقهى بسرعة

لعنت الجالسة حظها بشدة لقد كانت على وشك معرفة
شيء ما عنه غادرت هي كذلك المقهى بملل و أخذت تتمشى بالشوارع .
و كل ما يجول ببالها هو ما الذي يفعلانه الأن؟
صفعت وجهها بخفة تأنب ضميرها ، هي لا يجب أن
تفكر بذاك الثلاثيني اللعين
.
"لما لم أسئلها عن خطيبته"

لامت نفسها بهمس ثم حركت رأسها تنفض أفكارها .
بأي حق ستسأله عنها ، ذلك سيثير شك ميرا لأبعد
هي ندمت لأنها لم تخبرها عن إستئجارهم لمنزل
أخيها.. تخشى ان تسيء الفهم حينما ينفضح أمرها .

"أنا حقا أريد أن نسافر مجددا ، لا أريد أن اظل هنا"

تنهدت وجلست على أحد الكراسي تحدق بالمشاة .
مرت دقائق و دماغها فارغ تماما من أي شيء

"لورين؟"

التفتت للخلف لتقلب أعينها ، ليس هو من كان ينقصها

"لما تتجولين لوحدك أين هي سولي؟"

سأل سوبين وهو يجلس قربها

"لقد كنت معها بالفعل ، ما الذي تفعله هنا"
هو وضع قدما على قدم .

"كنت أقوم بشراء بعض أدوات الرسم"

رفع كيسا بوجهها وهي هزت رأسها ببرود.
تنهد لبرودتها معه عكس الأيام القديمة .

"أعلم أن شكوك بأنني من نشرت تلك الإشاعة لا
يمكنك التخلص منها ، أنا لا ألومك فلو كنت مكانك
لحملت نفس أحاسيس الشك ، أتمنى أن تجد الإدارة
الفاعل في أقرب وقت"

هي همهمت بهدوء

"لم أعد مهتمة بصراحة "

قالت و هو نظر لها مطولا ، بينما هي تحدق بالسيارات
المارة .

"لورين أنا معجب بك"

نبس بلا تفكير، هي إلتفتت له بسرعة و هو أكمل .

"كنت أنوي بأن أخبرك منذ مدة ، ولم أكن لأفكر يوما
بأن ألحق الأذى بك"

﴾The End﴿
.....
لورين اخدت صدمتين🫠😭 يروحي عليها💔💔

لبس لورين بالأول

لبس لورين بس طلعت

فيوليت

هسا جونغكوك ترك لورين الي بتجنن و راح لهاي المعفنة!!
لورين القمرر

رمضان مبارك علينا و عليكم أن شاء الله💞🫀

صحيحح ضايل بس تقريبا 6 بارتات و بتخلص الرواية💔😭🫠

Continue Reading

You'll Also Like

498 162 15
-يقال بأن ألمع نجماً في السماء الحالكه يدعي سيريوس إذن، أنتِ سيريوس خاصتي في سمائي المنطفئه بدونكِ، أمي. -مِـيّنْ يُـونْغي. STARTED : 12:MAY:2023. E...
173K 10.6K 48
Elizabeth has been ruling her kingdom for 3 years now. She's gone through countless advisors in those 3 years. When she's finally ready to give up on...
96.3K 2.7K 27
"𝐜𝐚𝐮𝐬𝐞 𝐢'𝐯𝐞 𝐡𝐚𝐝 𝐞𝐯𝐞𝐫𝐲𝐭𝐡𝐢𝐧𝐠, 𝐛𝐮𝐭 𝐧𝐨 𝐨𝐧𝐞'𝐬 𝐥𝐢𝐬𝐭𝐞𝐧𝐢𝐧𝐠, 𝐚𝐧𝐝...
35.4K 2.3K 81
Just read the book to know. This book is inspired by the book Enigmatic queen by @SuccessSmile. I have made a lot of changes in the story as then I...