1734

Por lorean_17

111K 1.3K 1.1K

الرواية مكتملة💋💗 مش انا الكاتبة الحقيقة بس انا رجعت نزلتها بعد حذفها من قبل الكاتبة الأصلية🎀 ماحد يسأل ليش... Mais

خبر هامم
part1💗😭
part 2🤨
part 3💃🏻
part 4🥳
part 5🤗
part 6🎀
part 7💫
part 8📑
part 10💗
part 11🫠
part 12💘
part 13💞😭
part 14💞
part 15🎀
part 16😉
part 17🫀
part 18💋🎀
part 19🤦🏻‍♀️🫱🏿‍🫲🏻
مهممم
part 20🤨
part 21🥺
part 22🙃
part 23🎧
part 24🥹
part 25😵
part 26🤗
part 27🥲
part 28😞
part 29😵💔😭
بارت فيه صور💗

part 9😭

3.8K 64 61
Por lorean_17

توجه بي نحو السلم دخلنا غرفتي و رماني فوق السرير يعتلني بسرعة ، أطبق شفاهه ضد خاصتي دون إنذار يلتهمها و كفه يعتصر صدري بقوة إلى أن أغرس اظافري بظهره للألم . شعرت بتنورتي تنزل بكل سلاسة يصحبها بسروالي الداخلي و هي مجددا الحركة التي تجعلني أجن . أصبعه فوق رحمي مباشرة . أصبعه الذي يكاد أن يفقدني عذريتي . عضضت شفته دون شعور حينما أصبحت حركته أكثر سرعة .
حرکت شفاهي ضد خاصته مجددا .
أعيني مقفلة و حواجبي معقودة ، أنا لا اصدق أنني
مستمتعة بتبادلي هذه القبل الجامحة معه
شعرت برعشة حينما أدخل لسانه داخل فمي يداعب به
خاصتي بكل نعومة
تأوهت عاليا و غرست أناملي بشعره حينما شعرت
بإقتراب قذفي لكن اللعين أبعد أصبعه و إبتعد عن فمي
نظرت له بأعين مائلة للبكاء اعض شفاهي وهو إبتسم
جانبا .

"ما بها صغيرتي همم؟"

سألني يداعب صدري بيده ، إنحنى و لعق حلمته ببطء
يصيبني بالجنون ثم نظر لي مجددا بأعينه الجريئة

"أ لست نفسها من طلبتني أن لا أحدثها مجددا قبل
ساعة بطريقنا للمنزل؟"

أشحت نظري عنه أكره سماع ما يقوله .
هو إقترب من وجهه يهمس :

"تريد صغيرتي الشقية أن أدعها تقذف؟"

سأل بتلاعب و كيف بإمكاني ان أخبره انني حقا اريد
هذا اشحت نظري عنه و أنا أشعر بالنيران أسفلي

"هيا أخبرني أنك تريدنني و بشدة ، قوليها لا تكوني
خجولة"

قال يعتصر صدري بقوة و انا رفعت رأسي حينما وضع
أصبعه على أنوثتي مجددا يحركه ببطء
و بحق هذه الأحاسيس المقرفة أريد أن يحركه
بأقصى سرعة ممكنة لا ببطء .

"قوليها لورين"

شددت بقبضة يدي على ملاءة السرير .

"أ-أرجوك"

أقفلت أعيني و هو همهم

"ماذا؟"

سأل يمتحن صبري و أنا صرخت حينما فقدت سيطرتي
کلیا

"أرجوك قم بها لا أستطيع المقاومة"

سمعت ضحكته الخبيثة و بدأ بتسريع وثيرة تحريكه

"تريدين مني جعلك تقذفين بشدة ، همم؟"

نطقث بالإيجاب بوهن و دون آية سيطرة إنحنى نحو
أضاف بهمس :

"أجل ماذا؟"

عضضت شفتي بقوة لا أصدق أنه علي قول ذلك ، لا
أصدق انني حقا سأقولها :

"M- make me c- cum"

قلتها بصعوبة فإبتسم هو ضد بشرة رقبتي
بدأت الدموع تجتمع بمقلتاي لـ الرعشة الجنسية التي
حصلت عليا
رفعت رأسي عاليا بنشوة بينما جونغكوك يقضم رقبتي
و يقبلها
صرخة خفيضة صدرت من حلقي حينما قذفت بذاك
السائل فوقه أصبعه
زفرت بصعوبة وهو تقابل مع وجهي يرسم وجه
الحزن

"أ ليس من الأنانية أن تحصلي على نشوتك لعديد من
المرات بينما أنا لم أحصل على واحدة للأن؟"

قوس فمه بينما انا رمشت بخجل
هو إبتسم و إرتمى جانبي ألصق صدره بظهري ثم صعقت بلمسه لأسف ظهري .

"إنها تبدو مثيرة بتلك الندوب أشتهي رسم المزيد"

تزامن كلامه مع إعتصارها مسببا تأوهي .

"هذا مؤلم"

همست و هو قبل شحمة أذني .

"أنت لم تلمسيه أ تحسبنني نسيت ؟ أنا فقط تغاضيت
عن ذلك هذه المرة"

حشرت وجهي بين يداي ، اتخيل نفسي اقوم بذلك انا
حقا لن استطيع . شدني أكثر إلى صدره
أنامله تداعب صدري الذي لازال عاريا ، انا حتى
أصدق انه يريدني ان انام هكذا دون سروالي الداخلي

"مثيرتي"

قرب أذني همس هذا و بشكل غريب جعلني اتصنت لدقات قلبي التي تزايدت بطريقة ليست بطبيعية

«Author's p.o.v»

تفقد وجهها النائم مطولا ، لقد كانت سريعة النوم .
نهض من على السرير بعد ان غطى جسدها العاري ثم
وقف يرد خصلات شعره للوراء وهو يزفر .
نزل لصالة و حمل هاتفه مرر رقم أحدهم و وضع
السماعة فوق أذنه يمشي ذهابا و أيابا .

*جونغكوك؟*

صدر صوت رجولي من الهاتف ليردف المتصل بسرعة

*أرسل أي واحدة لمنزلي فورا ، شريطة أن تكون
نظيفة لا أريد عاهرات مقرفات*

قال بقلة صبر .

*جونغكوك مابك*

زفر جونغكوك بحنق .

*تايهيونغ قم بذلك الأن*

اغلق الخط و رمی هاتفه فوق الاريكة
نظر لقميصها المرمي أرضا و سترتها .
إنحنى و حملهما بين يديه دون وعي قربهما
من أنفه يستنشقهما . هو غير سعيد بالتحولات التي حصلت من ناحية مشاعره .
هو لم يراها شيئا منذ أول لقاء كانت تبدو له كأي فتاة
مثيرة يجب أن تضاجع من طرفه دون إعارة اهتمام
لسن ، بل فقط يجب ان يضع عليها علامته
كان يطمح لمضاجعتها منذ زمن
لكن شيئا ما تغير ، هو حتى لا يستطيع إستخدام عنفه
المفرط معها هو حتى يشعر نوعا ما بأنه خائف أن يفقد سيطرته يوما و يعذب جسدها .
لكنه لا ينكر أنه كلما تخيل صراخها و بکائها و جسدها
المعذب تحته يشعر برعشة لا تصور .
فتح باب غرفتها ، هو لم يحس حتى وجد نفسه
بغرفتها اقترب من وجهها النائم .
أول ما لاحظته اعينه هو علاماته القرمزية التي
بالنسبة له كانت تزين رقبتها لا تشوهها .
جلس على حافة السرير ، يمرر انامله على خصلات
شعرها الطويل . ثم انحنى يقبل فمها ، أقفل أعينه يداعب شفتيها بخاصته بهدوء
.عقد حاجبيه عند شعوره بأنه مثار بشكل اكبر .
ابتعد عنها ينظر لها بدهشة نوعا ما انها الوحيدة التي تجعله مثارا فقط بتقبيلها . نهض بغضب و غادر الغرفة
نزل مباشرة لإحدة الممرات التي توصل للباب الحديدي
المؤدي لحديقة منزله الأخر .
دخل صالته و بالفعل وجد إحداهن واقفة .
أقل ما يقال عنها مثيرة ... جمالها كان خياليا .
ابتسمت له على جنب ، بينما هو فقط سحبها من
ذراعها بقوة و رماها فوق الأريكة

"فقط فرقي ساقيك و كفي حركاتك المقززة"

قال كلامه تزامنا مع فتح حزام سرواله .

Baby you light up my world like
nobody else

The way that you flip your hair gets me
over whelmed

But when you smile at the ground it
ain't hard to tell

You don't know,oh oh

لقد كنت أرقص بجانب هاري ستايلز بزفافنا و نحن
أغنيتهم التي تجعل من فرشات بطني ترفرف .
نغني لكن للأسف لقد أدركت لتو أنها رنة هاتفي و علي الأن أن أفتح لأجيب المتصل .
أعيني فتحت أعيني ببطء و نظرت لنفسي أولا..
ثم تنهدت خاطبني ضميري ثم حملت هاتفي المرمي جانبي من جلبه لغرفتي اصلا؟ لقد تركته بالاسفل .
انه رقم غريب

*آلو*

نطقت و المتصل اجاب بسرعة

*لورين هذه انا ميرا كيف حالك لقد قلقت عليك أكل
شيء بخير مع عائلتك؟*

تحدثت بسرعة فائقة و انا فقط اردت ان استوعب
اولا .
*ء-ء ميرا مرحبا ... أنا بخير شكرا لك*

*هل أيقظتك من النوم؟*

*نوعا ما*

أجبتها أنظر لساعة المعلقة أتفقد الوقتحسنا أراك غذا سأذهب الأن :
هي قال بصوت مرح و انا همهمت لها . أغلقت الخط
ثم انها لطيفة و ودودة لكنني لا أريد أن أتورط معها أو بمعنى اوضح لا أريد أن نصبح صديقتين مقربتين
لأن عمل أبي ليس مستقر و بذلك قد أصاب بالجنون اذ
إبتعدت عن شخص قريب لي .
نهضت بملل نحو الحمام .
إستحممت بسرعة ثم خرجت بسرعة حينما سمعت رنة
هاتفي إنه إبن الشمطاء جيون العاهر جونغكوك .
فتحت الخط لأسمع صوته الجامد من وراء الهاتف

"أنتظرك بسيارتي خارجا"

أغلق الخط و انا نظرت لشاشة أرمش بكثرة .
لماذا ينتظرني؟ إلهي !!!
لحظة مدينة الألعاب .. الملاهي.. الهي نسيت تماما .
جريت بسرعة نحو خزانتي و أخذت سروال جينز
اسود مصحوبا بسترة جلدية سوداء مع قميص أحمر
دموي . لبست بوط عالي جلدي ايضا ، أبدو كزعيمة لمجموعة مصاصي دماء لكنني حقا أحب هذا الأسلوب
..
رسمت خط العين بشكل دقيق و خفيف يبرز عيناي
العسليتين بشكل مثير و لطيف بالأن ذاته
وأخيرا مرطب شفاه فقط ، انا لست من
الشفاه بتاتا .
أحمر سدلت شعري الاسود على راحته ثم اخذت هاتفي و
نزلت بأقصى سرعة . سألعب لعبة المروحية اول شيء بعدها منزل الرعب ثم تلك السفينة العملاقة التي تصيب بدوار . هذا ما خطر ببالي حاليا لكنني سأجرب العاب اخرى أيضا حينما أصل . وجدت سيارته قرب باب منزلي
اقفلت الباب من بعدي ثم ركبت قربه و انا حقا لا أجيد
إخفاء حماسي
هو رفع نظره نحوي بعدما كان يحدق بهاتفه
مسح على جسدي بعينيه ينظر لثيابي و وجهي و كل
شيء ثم أشاح نظره عني

"أ لا تملكين قميصا طويلا أكثر؟"

سأل يشغل محرك السيارة وانا فقط صمتت أربط حزام
الأمان .
ما به؟ لم أجبه.. و هو لم يعلق على الأمر مجددا .
نزلت السيارة وكلي حيوية ، لم أتوقع ان تكون مدينة
الألعاب بهذه الروعة بكوريا الجنوبية .
نظرت للذي نزل بعدي مبتسمة بإتساع بينما هو تقدم
في إتجاهي بهدوء و دخلنا
. يوجد العديد من الأهالي و الأطفال هنا لا يمكن
إحصائهم الجو لطیف و مطمئن و جمیل انا متحمسة لبدأ اللعب إلتفتت لجونغكوك مبتسمة و الذي كان يحدق بي
سابقا و يدس يديه بجيوب سرواله الجينز الأزرق
الغامق . نظراته لم ترقني هو يبدو منزعج .
سحب يدا من جيبه الأيسر و شبك بها فرغاتها
بخاصتي انا نظرت ليدينا المشبكتين بصدمة ثم له هو و الذي كان يحدق بالأمام بجمود

"سروالك الضيق لا يروقني"

هسهس يسحبني ورائه.. و انا فقط رمشت بفراغ .

ه-هل .. هل هذا يعني... ألهي لقد قرأت في كثير من
الروايات مثل هذه اللقطات
لما أشعر و كأنني برواية الأن؟
هل هو يغار ..التخيل لورين!!!
...
لقد نزلت توا من المروحية ، أشعر و كأنني أريد التقيء
لكنني حقا إستمتعت
كنت على وشك السقوط أرضا و أنا أتجه نحو
جونغكوك الذي يبعدني بخطوات .
لولا مرور فتى بجانبي و إمساكه لي من خصري
لإرتطمت مؤخرتي بالأرض .
تشبت بقميصه و هو نظر لأعيني .

"هل أنت بخير"

سأل و أنا إبتسمت بغباء أوما برأسي فقط كوني أجهل
ما قاله ، فقد تحدث بالكورية لكن اظنه سأل ما إن
كنت على ما يرام .
هو ساعدني على الإستقامة
لكن بلحظة غير متوقعة تم نفض يده
طرف الدخيل المتوقع نظر له الفتى يرمش بحيرة
لكنه فقط غادر بهدوء بسبب تحديقات جونغكوك .
الممسكة

"توقف عن النظر بهذا الشكل ، أنت ترعب الناس
حولك"

قلت بأعينه و هو أخير نظر لي بعدما كان يراقب الأخر

"أرعبت الجميع عداك"

حدق بي مجددا بتلك الأعين .
أشحت نظري عنه بتوتر و بصدفة تلاقت أعيني بعربة
المثلاجات . إلتفتت له بسرعة و أمسكت يده بعفوية .

"أرجوك"

قلت أذلي شفتي السفلى بطفولية مما جعه يرفع
حاجبه

"ماذا؟"

إلتفتت برأسي لعربة المثلجات و اشرت لها .

"أريد مثلجات و الأن ارجوك قد اموت إن لم أتذوقها
خصيصا نكهة الفانيلا الممزوجة بالشوكولا أ تعلم كم"

"حسنا فقط أصمتي"

قاطعني بإنزعاج يسحبني ورءاه و انا فقط لا استطيع
التوقف عن الابتسام .
وقفنا قرب العربة ولحسن الحظ لم يكن الصف طويلا .
طلبت ما أريده بينما جونغكوك إكتفى بالتحديق بي

"تريد؟"

سألته أمد له الملعقة البلاستيكية الصغيرة الممتلئة
لكن بدلا من أن يجيبني حدق بفمي و إنحنى نحوه .
مص شفتي السفلى و التي أدركت انها كانت مليئة
بالمثلجات . إبتعد مبتسما و هسهس بـ

"شكرا لك"

أشحت نظري عنه بسرعة و هو عاد ليدفع لصاحب
المثلجات بينما انا وقفت اتناول كأسي أحدق بالناس و
حمرة خدودي لم تختفي بعد
قلصت عيناي عندما لمحت وجها بعيدا و مألوف .
بدأ نظري يتوسع شيئا فشيئا حينما تعرفت عليها .
إنها هي. جیون میرا.. ما هذه الصدفة..
إنعقدت المثلجات بحلقي حينما ظهر جسد أخر بجانبها
و كان يمدها بحلوة غزل البنات
شعرت بتجمد جسدي ، لقد كان نفسه تايهيونغ
يجب أن أهرب هنا لمصلحتي ولمصلحتها .
إلتفتت بسرعة لجونغكوك الذي كان ينظر لمحفظة
نقوده .
من رفع نظره نحوي يدسها بالجيب الخلفي لسرواله .
انا على وشك التبول بسروالي .
خائفة من أن يراهما أكثر من ان أفضح جانبها .
انا على وشك التبول بسروالي أن يراهما أكثر من ان أفضح جانبها .

"جونغكوك لنغادر"

قلت بسرعة أعترض طريقه ، هو رفع حاحبه

"لما ؟ لم تمر ساعة على مجيئنا حتى"

هو أراد الخطو أكثر لكنني إعترضت طريقه مجددا
نظرت له أزدرد ريقي مما زاد شكوكه
رمیت كأس الايسكريم الذي أنتهيت منه تقريبا من
يدي و وقفت على أصابع اقدامي .
أمسكت وجهه بين يداي و أطبقت شفتاي ضد
خاصتهأعلم أنني سأندم أشد الندم على هذا .
أمسكت خاصته وجهه بين يداي و أطبقت شفتاي ضد
هو لم يتحرك بل ظل متجمدا بينما أنا أقفلت أعيوني
واضعة شفاهي فوق خاصته
شعرت بنبضات قلبي تتزايد بشكل مرعب بسبب
الخوف .
إبتعدت عنه بحرج كبير أحدق بتردد بعينيه .
هو ظل كالصنم ينظر لي بجمود .
بينما أنا اريد ان ألتفت لأرى ما إن كانت ميرا لاتزال
واقفة هناك لكن ذلك سيبدو غريبا للغاية .

"ما الذي فعلته لتو؟"

سألني رافعا حاجبه يخطو نحوي خطوة انا عضضت
شفتي بقوة بعد أن حدرت رأسي أحدق بحذائي .

"أ-أنا أسـ"

قاطع كلامي بسحبه لي نحو طريق الخروج من
الملاهي
انا نوعا ما إرتحت لأن خطتي نجحت .
لكنني خائفة مما سيحدث الأن .
وقفنا قرب سيارته و هو حاصرني ضد بابها واضعا كفه
قرب رأسي .

"جونغكوك أنا ـ"

"تقبلنني وسط حشد من الناس .. بشفاهك المحلاة ، و
من ثم تحدقين بي بتلك العيون المذيبة لي ، لتخبرنني
أنك أسفة؟"

قاطعني ينظر بشكل ثاقب لعيناي ، أنا ازدردت ريقي لا
استطيع الحراك بسبب الحرج

"تستفزنني همم؟"

انا فقط أنقذت أختك من صدمة عارمة لما سأستفزك

"أنا حقا لـ م أقصد"

نبست أحدر رأسي مجددا أقشر طلاء اظافري بتوتر .

"إصعدي السيارة"

أمر بعد ان إبتعد عني يتنهد و انا لم أتأخر عن تلبية
ذلك فتحت باب السيارة بأقصى سرعة و دخلت أصفع
شفاهي هو جلس أيضا بمكانه و انطلق بالسيارة .
حسنا انا توقعت ان تكون ردة فعله أسوء .
مثلا توقعت أن يضاجعني فوق سطح السيارة ، لكن
ذلك لم يحدث إنه مضحك عندما تتخيل الأمر .
أسندت رأسي على الزجاجة بتعاسة حينما تذكرت أنني
لم ألعب كثيرا .
لقد كانت تبدو ميرا سعيدة للغاية معه
إبتسامتها كانت لافتة من سهل معرفة مدى سعادته خلالها .
ما الذي جذبها به؟ أذكر أنني خفت منه حينما رأيته
ذاك اليوم بمركز الشرطة... نظراته نوعا ما مربكة
تنهدت لألقي بنظرة خاطفة لجونغكوك المركز مع
الطريق . لا يمكن نكران أنهما وسيمان .
جونغكوك و تايهونغ وسيمان للغاية...
أيقضني من سهوي رنة رسالة من الهاتف ثم رنتان
بعدها الكثير .
لابد و أنها مجموعة الطلاب ، قلبت اعيني بملل ثم
فتحت الهاتف اتفقد ما الأمر الذي جعلهم يتحدثون
بهذا الوقت من الليل .

JONGHO

*أجل لقد سمعت ذلك ايضا*

JISS

*اتعلم كم من الفتيات تحمسن حينما علمن بالأمر*

★JIMMY★

*فتاة مثلها آخخ حقا من المحبط أنها مثلية*

بهذه الرسالة الاخيرة بالضبط شعرت بتجمد اطرافي ،
انا نسيت تماما هذا الامر .
عدت للرسائل السابقة لأجد أنهم حقا كانو يتحدثون
منذ خمس ساعات و انا لم ألاحظ إلا الأن .
عني عقدت حاجباي لما وجدت من ارقام غريبة و كلهم
لفتيات اللعنة أ كل هذه الفتيات يريدن مواعدتي؟
صعدت حمرة الغضب لوجهي لألتفت بنظري نحو الوغد
بإنفعال .

"هل أنت سعيد الأن؟"

تزامن صراخي به مع وقوف السيارة بحينا هو نظر لي
بهدوء رافعا حاجبه

"ماذا هناك"

سأل ببرود و انا ممدت له هاتفي و هو حمله عني
بإستغراب .
اخذت مفاتيح المنزل من جيبه حيث كانت ظاهرة .
خرجت من السيارة بأقصى سرعة
أشعر بشعور مقرف حاليا فتحت باب المنزل و صعدت جريا بعد ان رمیت مفاتیحه ارضا ارتميت على سريري بتعب .
کیف سأقابل وجوه الكل بعد ان انتشر الامر لهذه
الدرجة
نهضت انزع ثيابي و إستبدلتهم بثياب منزلية ، ثم
عدت لأرتمي بسرير أحدق بالسقف .
كل شيء يحدث معي و سيحدث معي هو بسبب
جونغكوك .
هو كابوسي الذي لن أستيقظ منه على ما يبدو
شعرت به يدلف غرفتي يدنو مني .
هو يقف فوق رأسي الأن لكنني لم أزحزح نظري من
على السقف كأنه ليس هناك .
رمى هاتفي بجانبي ثم نبس بـ

"لما كل هذه الدراما؟"

حسنا هذا يستدعي لأن انظر له .

"ما الذي تعنيه؟"

رفعت حاجبي به وهو دس يديه بجيوب سترته
الجليدية بعد ان رفع كتفيه بخفة .

"لما انت مستاءة ؟ أ لست حقا شاذة ستحصلين على
حبيبات لا تحصى أعدادهن"

أتمنى أن أجد كلمات لتعبير عن صدمتي
رمشت بوجهه المستفز أحاول إدخال كلماته لدماغي
لكنني فقط لا أستطيع أ كل هذا الوقت الذي كان يلمسني و أحقا كل هذا الوقت كان يظنني فعلا أفضل بنات
جنسي؟

"أو لا تريدين خيانة حبيبتك؟"

بسخرية و إستفزاز تحدث
غادرت ضحكة ساخرة فمي و لا ادري لما شعرت
هذا بالإختناق بسبب
لا أدري لما لم أريد ان اسمع هذا الكلام منه
على اي انا من أخبرته بذلك علي تحمل العواقب .
هو حدق بي مطولا ثم هم للرحيل لكنني إستوقفته
بعد ان أوشك على الخروج
إستقمت بجزئي العلوي ثم فرقت شفتاي للحديث .

"ما كانت ستكون ردة فعلك إذ كانت تتعرض أختك لما
أتعرض له منك ؟ لم تكن لترضى هذا لأختك همم؟ لما
لا تفكر بنفس الطريقة من ناحية"
..
هو لم يستدر بل فقط توقف لسماع كلامي
تنهد عميقا ثم إلتفتت لي برأسه راسما بسمة لم
أفهمها .

"بالفعل كذلك"

توقف لثانية ثم أضاف

"لكن الأمر مختلف قليلا"

أخر ما قاله قبل أن يغادر غرفتي .
انا أشعر بأن عقلي محظور حاليا ، ما الذي قاله؟
ما اللعنة الذي عناها بكلامه؟
هل هو يدري بشأن أخته؟
رميت برأسي على الوسادة بضياع .
كلما ظننت أنني تعرفت على شخصية هذا الرجل ·
أتفاجئ بشيء جديد
اخذت هاتفي اتفقد لعنته مجددا لكنني إستغربت حينما
لم أجد التطبيق به جلست مجددا بسرعة و وجهي متجهم هل اللعين مسحه حتى لا أصدق أنه لم ينتزع مني هاتفي مخافة أن أتصل بوالداي و أشتكي ، هو يدري جيدا أنني عاجزة انا حقا اريد شنقه ، و سأقوم بها يوما ما .

٭الصباح الموالي٭

لبست محفظتي و نزلت لخارج المنزل
جونغكوك من سيأخذني للمدرسة ، لم أظن انني
سأجده . كنت سأسئله عن سبب مسحه لتطبيق لكنني تراجعت فذلك ليس مهم الأن . الطريق كان صامتا للغاية و دون النظر له و هو كذلك لم ينبس ببنت شفة
حينما وصلت خرجت شعرت بسيارته التي انطلقت بسرعة خلفي .
تنفست عميقا قبل خطوي للثانوية يجب ان أحاول قدر
الإمكان أن أكون مضادة لما سيحدث لي .
تمشيت داخلة أروقة المدرسة و كان من الغريب للغاية
كون الكل لا ينظر لي لقد بدى ذلك غير متوقع نوعا
ما لكن هذا جيد على اية حال .
التفتت مستغربة حينما سمعت صوت ينادني و عقدت
ملامحي اكثر حينما وجدته مدير المدرسة
هو وقف قربي و اشار لي ان أتبعه نحو الادارة .
بلا شك المشكل سيصل الخبر لوالداي و ستتشوه
لا محالة سمعتي

" تم مضاجعة سمعتي بنجاح"

اشار لي ان أجلس على الكرسي و قمت بذلك ، هو
جلس بكرسي مكتبه ثم شبك يديه فوق طاولة يحدق
بي بشيء من الإلتباس! أو ربمل يتهيأ لي .

"أحم أنسة سيلفاتور لقد توصلت الادارة بما كان يقال
عنك بالثانوية و كذلك ما تعرضتي إليه من إهانة
بوسائل التواصل نحن حقا نعتذر و نتمنى ان لا يصل هذا لعائلتك . السيد جيون جونغكوك قد تواصل معنا و نبهنا و قد وبخت جميع الطلاب و حذرتهم . فلتأخذي راحتك و نحن سنعمل على البحث عن من نشر هذه الأشاعة .. فقد أخبرنا السيد جيون انها مجرد كذبة"

وجهي المصدوم يبدو مضحكا للغاية في هذه اللحظة

"ع-عفوا متى تواصل معك جونغكوك؟"

هو بدى مصدوما قليلا من سؤالي و هذا بسبب منادتي
لجونغكوك بأسمه الشخصي دون رسمية .

"لقد إتصل بي البارحة ليلا"

تشكل فمي كحرف O ثم أومئت له

"شكرا على قيامك بواجبك سيدي"

هو ابتسم لي و انا نهضت لأغادر الادارة شاردة الذهن
انا فقط أشعر بأنني بمتاهة ، أ ليس هو نفسه
اخبرني انني شاذة و الأن هو يدافع عني
من لكن. لكن بطريقة ما أنا اشعر بالدفئ
حركت رأسي يمينا وشمالا ثم دخلت لحصتي
وكان من الجيد رؤية الوجوه المحرجة ، رسمت بسمتي
المنتصرة .
لمحت ميرا تلوح لي مبتسمة و بادلتها بسمتي لكنها
سرعان ما إختفت حينما وجدت سوبين يجلس بالمقعد
قربي تباطئت خطواتي ، لكنني بالأخير جلست .
كل أصابع إتهامي تتجه نحوه لكنني حقا لا اصدق .
ذاك النوع . هو ليس من أخذت كتابي و بدأت بالتركيز
مع الاستاذ حتى انتباهي سوبين بوضع دفتره الصغير فوق كتابي انزلت نظري نحوه و وجدته قد كتب :
لفت

"أسف لورين عن ما حدث لكنني حقا لم أقل شيئا
صدقيني"

رفعت نظري نحوه مستعجبة و هو هز رأسه يؤكد
كلامه بعيون صادقة تنهدت أرد رأسي للوراء أتكى على الكرسي ، من سيكون؟
مئة بالمئة طالب بمدرستنا لكن من هذا اللعين الذي
يملك مصلحة في تشويه سمعتي

"لما لم تأتي البارحة؟"

همست له و هو كذلك رد همسا

"بعض المشاكل العائلية"

همهت متفهمة ثم عدت أركز مع الاستاذ بصعوبة .
إنتهت حصص الدراسة و انا الأن بالمرحاض مع ميرا
التي طلبتني ان اتي معها .
خرجت من الغرفة تعدل سترتها ثم ابتسمت لي لتأخذ
محفظتها من بين يداي .

"هل تعلمين؟"

قالت بحماس و نحن نتجه نحو باب الخروج الرئيسي
لثانوية . تسائلت بملامحي و هي
أكملت:

"لقد كنا انا و تايهيونغ بالملاهي البارحة لقد قضينا
وقتا ممتعا للغاية... وهل تعلمين الشيء الأكثر روعة؟"

قالت بوجه مبتهج لأجد نفسي مبتسمة باتساع لشكلها
اللطيف

"ماذا؟"

تنفست عميقا ثم

"لقد إعترف لي بحبه و نحن نركب المروحية لقد كنا
نجلس عاليا نداعب السماء ، قبلني بكل حب و أخبرني
" أنه حقا يحبني و لن يتخيل أبدا نفسه من دوني"

اکملت تخبئ وجهها بين يديها
لطافتها أنستني كل شيء حتى انني لم استطيع إنتقاد
موقفهما لكن هما حقا واقعين بالحب ، سمعت أن الحب
لا يقدر بالأعمار.
انا شخصيا لا أؤمن بهذا لكن ربما هذا ما يحصل مع
میرا و تايهيونغ الآن .

"ما رأيك أن نتمشى؟"

هي إقترحت و انا لم أرفض .
كنا نتحدث عن العديد من الاشياء هي لم تسألني ابدا
عن ما حدث معي حول تلك الاشاعة و هذا اعجبني
نوعا ما

"أ تعلمين انا خائفة من ردة فعل أخي"

قالت فجأة تجلس على أحد كراسي الشوارع .
جلست قربها و سألتها لما؟ تنهدت ثم حدقت بي
"أخي إنه شخص غريب .. هو فجأه يظهر مدى حبه لك
فجأة ينقلب رأسا على عقب . و لأنه لم يسبق لي أن رأيته هو طيب للغاية فقط طيبا مع شخص أخر . أنا أعلم أن شخصيته العنيفة نوعا ما قد إكتسبها مما معي مر به قدیما"

كنت اتصنت بإهتمام بالغ رغم انني كنت اتظاهر البرود
لكن ما قالته بالاخير جعلني استغرب إلا أنني لم اسألها
فأكملت كلامها :

"بسبب طباعه السيء أخشى أن تكون ردة فعله مضرة
لي و لصديق طفولته.. "

هززت رأسي بتفهم وهي نظرت للأمام تتأمل السيارات
السريعة ثم أضافت ما جعلني أستغرب

"أخي يعاني من بعض الإضطرابات النفسية بسبب
والداي"

شعرت و كأنها قالت كلامها دون وعي لأنها سرعان ما
اخبرتني ان انسى ما قالت
انا لا املك الحق لأسأل و هذا فقط سيسبب
الفضول القاتل . الأمر يزداد غرابة بشأنه.
مر أسبوع كالبرق و مجددا مر دون جيون جونغكوك .
هو إختفى تماما منذ ذاك الصباح الذي أوصلني ؛
للثانوية و لم أراه منذ ذلك الحين به
. أنا وميرا تطورت علاقتنا بشكل رهيب هي
أضحت تحكي لي عن كيف أن تايهيونغ يعاملها برقة, تخبرني کم أنه يعوضها الحنان الذي تفتقده نظرا لعدم معرفتها يوما لشعور الحصول على أب .
سوبين لا أدري لما علاقتي بي اصبحت غريبة لم أعد
اشعر بالراحة قربه رغم انني متيقنة 99% انه ليس من
نشر الاشاعة
رمیت حقيبتي على الاريكة بعد ان عدت من المدرسة .
وصلتني رسالة بهاتفي و وجدتها من ميرا ترسل لي
صورة مع تايهيونغ بسيارته هما يبدوان لطيفان بشكل
مفرط يجب ان أسألها عن سر بشرتهم الرائعة التي تدوم
لوقت طويل
رميت الهاتف جانبا بعد ان تغزلت بهما .
لا أدري لما أتوق لأن ألتقي بهذا التايهيونغ حسب
طريقة حكي ميرا عنه فهو يبدو شخصا مثالي .
بعد ان نمت ها قد إستيقضت بسبب صوت بطني
نزلت أدعك عيناي ولا أدري لما وددت أن أجده يجلس
بصالة او بالمطبخ ينظر بي بنظراته المستفزة .
شخرت بسخرية لتفكيري و اخذت اجهز اي
خفيف لأتناوله .
لقد مرت ثلاث سعات من جلوسي امام التلفاز اشاهد
اي فيلم رأيته انا أشاهد خمس أفلام بقنوات مختلفة
دفعة واحدةوو مسلسل أيضا
لا تسألوا عن الطريقة
عقدت حاجباي حينما سمعت صوت فتح الباب
توترت حينما خمنت في أنه قد عاد .

"أخبرتك أن تطلق النار من سيارتك ايها العاهر"

صوت رجولي صدر من جهة باب المنزل .. لم يكن
صوت جونغكوك .
لم أعلم ما قاله لأنه تحدث بالكورية .. إزدردت ريقي
بقبضتي على جهاز تحكم لقد تجمدت
أشد بتوتر مجددا..
شعرت بخطوات تقترب من الأرائك نتی رأیت
ضخم البنية يرتمي على الأريكة و هل أنا حقا ارى
الدماء تنزل من كتفه؟
...
نظرت لهما بصدمة و الرجل الأخر غير جونغكوك و
أخيرا إنتبه لوجودي و قد بدی مندهشا نوعا ما

"جيمين أسرع و قم بتنظيف هذه اللعنة"

جسد تكلم جونغكوك بحدة ، و هذه تكون مرتي الأولى الذي اسمعه يتحدث بالكورية و لم أفهم ما قاله حتى
لكنها بدت مثيرة بنبرته
الأخر ذهب مسرعا نحو نقطة معينة من المنزل و كأنه
سبق له ان كان هنا .
أنا نهضت من مكاني بحذر و إقتربت من الذي كان
يجلس على الأريكة و رأسه مطرق يحدق بالارض بينما
يمسك كتفه بألم .

"جـ جونغكوك هل أنت بخير"

سألت بقلق وهو أخيرا رفع نظره نحوي لأرى وجهه
صدمت نوعا ما بسبب أعينه الحمراء و وجهه المليئ
بالكدمات
بلا وعي إقتربت منه و أمسكت وجهه بين يداي .

"جونغكوك وجهك مليئ بالكدمات ما الذي حصل"

"قبليهم"
نبس ببرود يحدق مباشرة بعيناي ، انا شعرت بالتوتر
مما قال لا ادري لما لم ازح يداي من فوق وجهه للأن .
عدت بسرعة للخلف أتحمحم بعد ان عاد جيمين

صورة ام سولي نسيت أحطها في البارت الاول

جيمين

تاي

شو بدكم كمان صورة؟

رجعوا الدعم مثل ما كان أو بطلعلكم من تحت التخت🔪🔪

ادعوا لأهلنا في غزة و ادعوا أنه الحرب تخلص
💔😭

Continuar a ler

Também vai Gostar

88K 2.5K 26
"𝐜𝐚𝐮𝐬𝐞 𝐢'𝐯𝐞 𝐡𝐚𝐝 𝐞𝐯𝐞𝐫𝐲𝐭𝐡𝐢𝐧𝐠, 𝐛𝐮𝐭 𝐧𝐨 𝐨𝐧𝐞'𝐬 𝐥𝐢𝐬𝐭𝐞𝐧𝐢𝐧𝐠, 𝐚𝐧𝐝...
23.5K 471 28
No BITCH here تفاصيل معقده عن حياة الضباط المخابرات و المجال السياسي و العسكري
1.4M 99.6K 24
#Book-2 in Lost Royalty series ( CAN BE READ STANDALONE ) Ekaksh Singh Ranawat The callous heartless , sole heir of Ranawat empire, which is spread...
13.7K 1.1K 10
عيناهما تشابكت مع بعض معلنة حرب التحديق .. خضرائها الشرسة ضد ظلمة عينيه الباردة ... كنيران لاهبة تصارع جبالا جليدية لا تعرف الانصهار.. "صحيح ان حبك م...