1734

بواسطة lorean_17

126K 1.5K 1.3K

الرواية مكتملة💋💗 مش انا الكاتبة الحقيقة بس انا رجعت نزلتها بعد حذفها من قبل الكاتبة الأصلية🎀 ماحد يسأل ليش... المزيد

خبر هامم
part1💗😭
part 2🤨
part 3💃🏻
part 5🤗
part 6🎀
part 7💫
part 8📑
part 9😭
part 10💗
part 11🫠
part 12💘
part 13💞😭
part 14💞
part 15🎀
part 16😉
part 17🫀
part 18💋🎀
part 19🤦🏻‍♀️🫱🏿‍🫲🏻
مهممم
part 20🤨
part 21🥺
part 22🙃
part 23🎧
part 24🥹
part 25😵
part 26🤗
part 27🥲
part 28😞
part 29😵💔😭
بارت فيه صور💗

part 4🥳

3.8K 44 32
بواسطة lorean_17


"ما رأيك بجولة فوق مكتبي؟ ستكون تجربة فريدة
من نوعها على مكتب شرطي"

ما اللعنة التي يهذي بها ؟
نهضت بسرعة نحو الباب و وضعت يدي على مقبض
أحاول فتحه متجاهلة ذاك المتكئ على الباب ينظر لي
بهدوء..
حتى لما أحاول فتح الباب بعد أن رأيته يقفله
وضع يده على كتفي و سحبني للخلف يبعدني عن
الباب و أنا نفضتت يده بوحشية

"لا تلمسني أيها المقرف ، أنا حقا لا أصدقك ، هل
أنت مجنون؟ أ لا تملك ذرة إنسانية أو أية إحساس
بالمسؤولية إتجاه عملك؟ على الأقل إحترم منصبك"

صرخت به أنهج بجنون ، بينما هو فقط يحدق بي
بهدوء شدید
دس يديه بجيوب سرواله ، ثم خطى خطوة نحوي
و عند الخطوة الثالثة أنا خطوت للخلف .
خطوتان
....
إصطدمت بمكتبه و بسبب تحديقاته المريبة المباشرة
حوي لحفني التوتر الشديد

"هل أثرت غضبك؟همم؟"

بهدوء قال حاصرني بيديه الذي وضعهما على الطاولة
كلتا جانباي جسدي .
من إنحنى بجذعه يحدق بأعيني التي أرمش بهما
بإضطراب .
إزدردت ريقي بسبب قربه و ها أنا ذا أحاول تجنب
النظر لأعينه بشكل مباشر .
دفعته بقوة

"إفتح الباب"

قلت بكل جدية و غضب ظاهر .

"تأمرنني أم ماذا؟"

سأل بعد أن إتكئ هو على مكتبه يرفع حاجبه وفمه
مبتسم هو يستفزني يستفزني بسهولة بالغة

"إفتحه و إلا صرخت"

هددته بأعين غشتهم حمرة الغضب
بينما هو قام بنفي برأسه بكل برودة .
حسنا إذن..
فتحت فمي لأستهل سلسلة صرخاتي .
لكنني شحبت من معصمي بقوة و صعقت بإطباق
وشفاهه فوق خاصتي
لقد أمسك وجهي بين كفيه و لثمني بقبلة .
وسعت أعيني على مصرعيهما بينما هو مقفل العينين و
حواجبه معقودة .
يمتص كل شفة على حدة في حين لورين قد فقدت
قواها مجددا..
أردت دفعه ضربه لكنه لا يتزحزح
دفعني للخلف و لم يقطع قبلته بعد
إصطدم ظهري بالباب
.

أدخل لسانه بجوف فمي قسرا يداعب به خاصتي .
لم أعد أشعر بشفاهي لشدة قضمه و إمتصاصه لهما مدة يحدق بي بأعين مرتخية إبتعد و أخير
صدري يصعد و ينزل بوحشية لقد سرق الأوكسجين
بعد وضع أصبعه تحت ذقني يرفع رأسي الذي أطرقته
بسبب إرتفاع درجة حرارتي نظرت لأعينه بتردد و هو
فرق شفاهه الشديدة الحمرة ليتحدث .

"سأفتح الباب و ستخرجين بهدوء تام ، ستدخلين
سيارتي و ستنتظرينني هناك"

قال كأنه يحدث طفلا ثم أضاف

"مفهوم؟"

بوجه هادئ أنا ضحكت بسخرية

"تريدني أن أنفذ كل هذا ؟ واثق من نفسك ؟"

هو إبتعد عني للخلف و بالصدفة إصطدم بصري .
أنزلته بشيء مستقيم تحت سرواله الأسود ذاك .
عندما أشحت نظري بسرعة و خدودي ستنفجر بعد قليل
لأنهما أضحيا قنبلة موقوتة من الخجل .

رأيت ما أحدثتي من متاعب؟"

نبس بتلاعب و أنا إلتفتت بسرعة أعطيه بظهري
أحاول فتح الباب ، ردة فعل غبية مجددا
شددت على المقبض الفضي حينما شعرت بجسده
يلتصق بخاصتي
، أنفاسه الساخنة تتضارب ببشرة
رقبتي و شفاهه تحتك بأذني

"ستنفذين ما قلته و بدون أي إعتراض"

أقفلت أعيني حينما تلمسني .

"ح-حسنا"

نبست بتلعثم ، فقط أريد الهرب من هذا الموقف .
أبعد يده التي تمردت و أنا ظللت بنفس الوضعية أقابله
بظهري
أدخل يده بجيوبه ، أخذ مفتاح الباب و فتح القفل
بهدوء
أردت فتح الباب للمغادرة لكنه منعني بإمساك يدي
حدقت
به بإستغراب و هو تقدم بي نحو مكتبه حمل
مفاتيح السيارة و أعطاهم لي

"غادري الأن ، و أدخلي السيارة"

أمسكت بالمفاتيح غصبا و هو
أفلت يدي
توجهت نحو الباب و خرجت بسرعة من الغرفة .
لم أنظر لأي أحد مباشرة نحو السيارة اللعينة .
.
أنا لا أملك خيار فقد أدركت لتو أنني لا أعلم موقع
منزلي و هو الوحيد القادر على إيصالي .
بعد دقائق من الجلوس بهذه السيارة المملوئة بعطره .
شعرت بالباب جانبي تفتح ، لم أنظر له ، و هو ركب
بكل هدوء .
رمی حقيبتي على فخذي و أنا أدركت لتو أنني تركتها
بداخل المركز لشدة توتري و فقداني لتركيزي ، بسببه
رمیت
أنا أيضا مفاتيحه على فخذه لكنها سقطت بأرض
السيارة قرب الفرامل دون
قصد
لم أعر هذا إهتماما و وضعت رأسي على زجاج النافذة
لكنه كسر الصمت

"إنحني و ضعيهم مباشرة بيدي"

شبکت حاجباي لما قاله و نظرت له بعدم الفهم .

"ماذا؟"

هو دفع بلسانه ضد خده و ملامحه كانت حقا غاضبة ،
لكنه صدمني بضرب المقود بقوة و صراخه بوجهي :

"المفاتيح اللعينة إنحني و ضعيهم بيدي الأن"

تضاعفت نبضات قلبي و أنا أنظر للذي إنقلب هدوئه
لهيجان .
ما به بحق السماء ، بإمكانه أخذهم بنفسه
إقتربت غصبا تفاديا لمزيد من الصراخ المرعب
وضعت يدي على فخذه فقط كي أستند .
مددت ذراعي تحت المقود و أمسكت المفاتيح
.
أردت العودة للخلف إلا أنني صرخت حينما خلل أنامله
بخصلات شعري و سحبني أتقابل مع وجهه الغاضب
عن قرب

"لست صديقك بالثانوية لورين ، كوني فتاة مطيعة كي
لا أضطر لمعاملتك بشكل أسوء"

تحدث تحت أسنانه المرتصة و أنا شعرت بالذعر و هذا
لسببين
السبب الرئيسي ؛ أعينه السوداء المرعبة ...

و السبب الثاني ؛ عبارته تلك التي خلفت صدى
بأذناي .
أفلت شعري بعد أن دفعني لأعود لمجلسي و أخذ
مفاتيح السيارة من يدي بعنف شعري أمسكت
حاولت أن أكبح دموعي التي تراكمت
بينما أعض شفاهي أحاول قدر الإمكان
بأي حق هو يعاملني بهذا الشكل ، بأي حق هو
يتلمسني و يتحرش بي كلما أراد ذلك
أ لهذه الدرجة الأنثى مجرد دمية بنسبة له ؟ مجرد
وسيلة لإشباع نزواته المقرفة
وضعت رأسي على زجاج النافذة و لا زلت أكافح
أذرف دموعي .
تحركت السيارة و إنطلق بأقصى سرعته
بشكل مباشر صعدت لغرفتي ، رميت حقيبتي أرضا
أحشر
بعنف و إرتميت على سريري
وجهي بالوسائد .
ثم سمحت الأن لشهقاتي التي كبحتها طيلة الطريق أن
تتعالى
أخذت أمسح فمي بوحشية و رقبتي كذلك
أشعر بالقرف من نفسي من كل منطقة لمسني بها .
أشعر بالضعف و قلة الحيلة ، من سيصدقني ؟ من
سيصدق لورين سيلفاتور إذا قالت أن شرطيا يتحرش
بها؟
لقد رأيت سلطته و هیبته فقط مع مدير مدرستي
هذا كفيل ليجعلني أتنبأ بما سيحصل لي إذ أردت إخبار
الناس عن مشكلتي
هم لن يصدقوا فتاة غريبة أتت حديثا لبلادهم ، هم
سيصدقون شرطيهم المغوار البطل .
بكيت كثيرا ، حتى جف جفني و شعرت بأنني أريد

رنين الهاتف أيقظني ، عبست بملامحي و أخذت أبحث
بسترة لباسي المدرسي حيث تصدر رنة الهاتف .
نظرت للمتصل و قد وجدتها امي .
اعتدلت بجلستي و دعكت عيناي .. انا في مزاج سيء
للغاية .

"آلو"

قلت بصوت حوح وهي إستهلت سلسلة صراخها
المزعج

"لما لم تتصلي بي ؟ و لما لم تجبي قبل ساعة لقد
إتصلت بك لألف مرة ، هل أنت بخير"

أجبت بكسل وهي زفرت خلف الهاتف .

"حسنا كيف حالك و كيف حال السيد جونغكوك"

إنعقدت معدتي فور ذكر إسمه شددت على قبضة يدي
وفرقت شفاهي للحديث .

"أمي أريد أن أخبرك بشيء"

قلت بعزم و هي همهمت لأكمل .
تنهدت مطولا
لازالت جرأتي غير كافية لا بد وأنهما يعلمان أنه شرطي
هل سيصدقاني ؟
شهيق زفير ثم فتحت فمي لأتكلم .

"آآخخخ! لقد وصل والدك سأتصل بك لاحقا"

هل هي اغلقت الخط في وجهي لتو؟
أغلقت الخط بعد أن جمعت رباطة جأشي لأخبرها عن
ذاك الداعر .
رميت الهاتف فوق السرير بغضب و نظرت لساعة
المعلقة ، لقد نمت كثيرا .
غادرت سريري منكمشة الملامح ، فتحت خزانتي أغير
ثيابي ثم جلست أقابل المرآة
أتأمل وجهي مطولا ، أتحسس بشرة وجهي و خصلات
شعري
ما الذي جذبه بي؟ لما ينتهز كل الفرص ليقترب مني ؟
هل أنا جميلة لهذا الحد؟
حسنا أنا أملك ما يبرز أنوثتي بشكل فاتن .
فم لطيف منتفخ ، أعين واسعة و شعر غامق حريري
طويل يصبح فاتح اللون تحت أشعة الشمس ، لملك ما
تملكه كافة الفتيات عادة
لا أظن أن شيئا مميز قد جذبه بي ، هو قال أنني لست
الوحيدة فلابد و أنه مجرد كازانوفا رخيص .
جمعت شعري ذيل حصان و وضعت بعضا من مرطب
الشفاه
أنا لا أعلم إذ كان هو بالأسفل ،لا أريد أن أرى وجهه .
سحب شعري صباحا بشكل مؤلم لازلت أستشعر الألم
للأن .

تنهدت أنظر لإنعكاسي بالمرأة .
فقط ما الذي من الممكن أن يردعه عني؟
أي شيء لأجعله يبتعد عني و لا يقترب مني .
إتكئت على الكرسي أحدق بمستحضرات التجميل
الموضوعة أمامي
حتی وسعت أعيني لما زار ذهني من
تفکیر
نهضت بسرعة من على الكرسي و إبتسامتي تتسع
شيئا فشيئا
أنا عبقرية .
أكله .
فتحت باب غرفتي لأنزل بحثا عن شيء
حتى و إن وجدته فلدي الأن ما أخبره به .
ولن يتجرأ على الإقتراب مني
هو حتى كيف له أن حصل على مفاتيح المنزل
من المستحيل أن يعطيه والدي المفاتيح .
فتحت باب الثلاجة و ظهرت فجأة فقاعات على شكل
من قلوب فوق رأسي بسبب ما رأيته
لم يكن هنا من قبل .
أكل شهي ، هذا
مددت يدي أخذ كل ما رأته أعيني دون إستثناء و
وضعتهم على الطاولة جانبي ثم جلست ألتهم كوحش
ضار .
أصوات التلذذ
من
الممكن أن يسمعها سكان الحي
إنعقدت القضمة بحلقي حينما تسلل لمسمعي صوت
فتح باب المنزل و حركة المفاتيح
نظرت بسرعة لهاتفي الموضوع قربي إنها التاسعة
و النصف ربما يتأخر
لقد إعتدت هذه الايام على أن يأتي بمنتصف الليل و
عمله لما أتى الأن باكرا .
بسبب
تجمدت كليا أتصنت لخطواته كفيلم رعب .
و فمي لازال مملوئا أحدق مباشرة بباب المطبخ أتطلع
لظهور هيكله في أي لحظة
وبالفعل دخل ،هو لم ينظر لي
مباشرة فتح باب الثلاجة و اخذ منه قنينة ماء .
شرب نصفها ثم أعادها لمكانه
و الأن لقد إستدار و نظر مباشرة لي .
أنا إبتلعت طعامي بصعوبة أرمش به
بدت ملامحه جامدة و صارمة كأنه غاضب .
مکانه نحوي ليزداد إضطرابي  تحرك من ثم جلس بالكرسي قربي
مد يده لطبق البيزا و أخذ منه شريحة .
بدأ تناولها بهدوء متجاهلا تواجدي .

"أ لا تملك منزلا ؟ لم لا تنفك عن مضايقتي بمجيئك
لهنا؟"

هو لم يبدي أي رد فعل بل مد يده لمشروبي الغازي
لكنني منعته

"إنه خاصتي"

أوقفته بحواجب معقودة و هو فقط تجاهلني و و أخذ
يرتشف منه بهدوء .

"يمكنك الحصول على واحد أخر من
الثلاجة"

قال ببرود و أنا ضحكت بحنق أشيح نظري عنه
من من المفترض أن يقول هذا الكلام ؟ أنا أم هو .
نهضت من على الطاولة أجمع أطباقي
ثم خرجت المطبخ كأنه ليس هناك ، طارت شهيتي
يجب أن أحظر واجباتي
صعدت غرفتي و فتحت حقيبتي بسخط
فقط تواجده حولي يشعرني ب الإمتعاض و الإنزعاج .
وضعت أدواتي على مكتبي الصغير وبدأت بحل
واجباتي
أنا لا أجيد اللغة الكورية ما هذه الطلاميس !
لما علي تحويل هذه الجمل الإنجليزية إلى كورية ؟
حككت رأسي بغباء لكن و بصراحة
الحل سهل للغاية ، وهو google translate ..
لما تصعبين الأمور دائما لورين؟

كتبت على دفتر الحلول ما أخبرني به جوجل .
و أقفلت الدفتر برضى .
رغم أن ذلك سيكون خاطئ لا أهتم .
هذا كل ما لدي .
أعني توجد بعض التمارين الخاصة بالرياضيات لكنني
لست بمزاج لحلها
أنا دائما لست بمزاج جيد لحل واجبات الرياضيات
إستدرت بسرعة انظر لباب الغرفة الذي فتح و دخل
منه ذاك الرجل .

"ما الذي تفعله هنا"

حدقت به بوجه متجهم ، بينما هو رمش بي ببرود ،
إتكئ على جانب الباب و نظر لي يربع يديه فوق صدره
وقال :

"أطمئن على من وصاني بها والديها"

إبتسمت بسخرية .

"تصرف نبيل من شخص مثلك"

تمتمت أعيد بصب إهتمامي لأدواتي
لكنني ضغطت بقوة على القلم التي
شعرت بخطواته المقتربة مني
أمسك
هو إنحنى و موضع ذقنه فوق كتفي تجمدت الدماء
بعروقي و انا أتصنت لأنفاسه الساخنة
به حينما
أقفلت أعيني بقوة حينما مرر أصبعه وراء رقبتي
يتحسسها
لكنني لم أستسلم و إلتفتت بسرعة أدفعه و وقفت .

"فقط الأن"

"لا تقترب مني هذا مقرف"

قلت و أنا مستعدة للقيام بخطتي التي فكرت بها .
هو إعتدل بوقفته يدس يديه بجيوبه مميلا رأسه .
أتولى الأمر و لن تجدي ذلك مقرفا بعد
دعيني
إرتفع ضعطي مجددا مع كلماته الجريئة .
"أنت لا تفهم"
نبست أنظر له بتقزز و هو رفع حاجبه

"لا أفهم؟"

هززت رأسي بسرعة و قلات كاذبة بتوتر :

"أجل ، لأنني.. لأن-ني أفضل النساء"

نظر لي لوهلة دون حراك .
ثم صدمني بردة فعله وهي الضحك
أفرج عن ضحكة أراني خلالها إصطفاف أسنانه
اللؤلؤية
أن تكون ضحكته جميلة ؟ لما تصرافته لما عسى
الخبيثة لم تجعلني عمياء بعد عن عدم ملاحظة
وسامته؟
فرغم كل شيئ لا يمكن نكران أنه فقط جميل للغاية .
و رفع رأسه ينظر لسقف لوهلة لتظهر رقبته كاملة
تفاحة أدم تلك البارزة .
ثم نظر لي مجددا بعد ان توقف عن الضحك العالي و
تنهد يحرك رأسه كي يبعد خصلات شعره التي تمردت
على عينيه الغبي مباشرة
هو لازال يكبح ضحكته و ينظر لوجهي

"شاذة إذن؟"

انا فقط متجمدة أنصت له بينما هو يحرك ملامحه مع
حديثه بهدوء ، حسنا هل كذبتي مبالغ بها؟
إزدردت ريقي عند خطوه خطوة تجاهي و انا قلت
بغضب :

"مثلية و ليست شاذة!"

أستضحك بخفة كأنما يستخف بكلامي ثم قال :
"حسنا ما رأي صغيرتي بأن أصحح لها ميولها الجنسي'
هو
تجعدت ملامحي بسبب كلامه لأقول :

"عفوا؟ لا يمكنك أن تصحح ميولي هل أنت على ما يرام؟"

خطوت للخلف و إرتطمت بمكتبي عندما خطى نحوي
هو وقف شبه ملتصق بي و مکملا کلامه متجاهلا
يثي :

"الليلة؟"

سعلت بقوة و دفعته قليلا .

"فقط إبتعد عني، الميول لا يمكن تغييره"

خطوت نحو سريري
أهرب منه
سحب يدي يقاطع ذهابي و أعادني لمكاني لأقطب
حاجباي .
………
•The End 🎀•
………
لورين

واصل القراءة

ستعجبك أيضاً

53.1K 958 24
When Five dissapeared Y/n sat outside every night with Vanya, with fives's favorite snack, waiting for him to return. The night that Vanya lost hope...
The family's baby بواسطة Kitten is little

الخيال (فانتازيا)

891K 30.6K 109
When Grace returns home from college, it doesn't go like she thought it would. With her past still haunting her everyday choices, she discovers a sid...
78.4K 1.5K 20
أتَدرِينَ لو أنَني لَمْ أقتَحِم مَكتِبَ أخَاكِ لَما كُنتي ملكاً ليَّ الان؟ مَا زِلتُ اشَكُرُ اندِفَاعي في ذَلِكَ الوَقِتْ.......... تدور القصة حو...