1734

By lorean_17

125K 1.5K 1.3K

الرواية مكتملة💋💗 مش انا الكاتبة الحقيقة بس انا رجعت نزلتها بعد حذفها من قبل الكاتبة الأصلية🎀 ماحد يسأل ليش... More

خبر هامم
part1💗😭
part 2🤨
part 4🥳
part 5🤗
part 6🎀
part 7💫
part 8📑
part 9😭
part 10💗
part 11🫠
part 12💘
part 13💞😭
part 14💞
part 15🎀
part 16😉
part 17🫀
part 18💋🎀
part 19🤦🏻‍♀️🫱🏿‍🫲🏻
مهممم
part 20🤨
part 21🥺
part 22🙃
part 23🎧
part 24🥹
part 25😵
part 26🤗
part 27🥲
part 28😞
part 29😵💔😭
بارت فيه صور💗

part 3💃🏻

3.9K 51 8
By lorean_17


يوما
صدري يصعد و ينزل ببطء ، أنا أشعر بشعور لم أتخيله
بعد وقت شبه طويل .
إبتعد هو عني بهدوء شديد و يده لازالت فوق خذي
يتلمسه
فتحت أعيني ببطء و أجزم أنهما شبه ثملتين
نظر لشفاهي بشهوة ظاهرة ، و مسح عليهما بإبهامه

"لم لا أستطيع الإرتواء منهما بعد؟"

نبس بصوت رجولي خفيض و أنا وسعت عيناي بعدما
وعيت على ما قمت به
هل أنا لتو إستسلمت له بكل سهولة..؟
دفعته عني بقوة بغتة و نهضت من فوق جسده
توجهت بسرعة نحو السلم أهرب
من ما حصل .

"سروال داخلي لطيف"

وسعت أعيني و أنزلت نظري لتنورتي التي كانت
مرتفعة مما جعل سروالي الداخلي المزين بالدببة يظهر
بكل وضوح .
لم ألتفت له بل مباشرة جريت نحو غرفتي و
الباب ورائي و أنا اتنفس بصعوبة
تقابلت مع المرأة أنظر لوجهي الشبيه بالطماطم .
وشفاهي التي لم تتخلص من حمرتها المفرطة بعد .
لمستهما بأناملي و نبضات قلبي ترتفع .
الدميم يملك سبلا لا تصدق لتأثير علي بشكل مرعب
أقفلت
هل أنا بحق السموات السبع إستسلمت لرجل يكبرني
بسبعة عشر عام ، و هل أنا بحق الجحيم إستحليت
ذاك الشعور!!!؟
صفعت فمي بقوة ، ليست صفعة واحدة او إثنتان أو
ثلاث بل ما فوق عشرة صفعات
●●●
غيرت ثيابي و من ثم فتحت باب الغرفة لأنزل بحثا
عن شيء لأكله .

نزلت بهدوء شديد ، لا أريده أن يشعر بي اذا ما كان
ليزال هنا
دخلت المطبخ و قد وجدت طبقا فوق الطاولة و بجانبه
ورقة مكتوب عليها 'غذائك
حسنا هذا تصرف شخص مسؤول عكس ما يبدو عليه.
أزلت الغطاء عن الطبق و قد كان طبق المعكرونة
بالكريمة ، من أفضل وجباتي
لكن لحظة ؟ أ هو من جهزه؟ و أين هو الأن؟
لا يهم..
إرتميت على الأركية المقابلة لتلفاز بينما أرتشف من
المشروب الغازي
إنها الثامنة مساءا ، وهو لم يظهر للأن ، هذا مريح
أطفأت التلفاز لأنني لم أجد شيئا مثيرا للاهتمام
للمشاهدته
أمسكت هاتفي أبحث عن تخيل لهاري كي أقرأه
أنا حقا أملك الكثير من الواجبات لكنني كسولة للقيام
بهم
على سبيل ذكر الواجبات ، أنا الأن أريد منه أن يأتي
لأسأله إذ ما كان بإمكانه الذهاب
مشكلتي .
صعدت غرفتي و فتحت النافذة أطل على حديقته
لا أضواء مشتغلة.
أنه ليس بمنزله أيضا.
أنزلت رأسي لهاتفي أتفقد الساعة
إنها التاسعة و النصف
هذا يعني
معي
هو
أين يختفي بالليل؟
شهقت ووضعت يدي على فمي لما فكرت به.
غذا لحل:

أ يعقل أنه حقا عاهر؟
ضحت بخفة و أنا أتخيل المنظر.
نفضت أفكاري و إستلقيت على سريري
لن أنام حتى يعود..
●●●
إستشعرت حركات دائرة فوق خدي .
أنا نوعا ما شبه نائمة لكنني استطيع الشعور بهذه
اللمسات:
إبتسمت حينما شعرت بأحدهم يقبل
ثم إنتفضت عندما وعيت و قد كان قريبا لوجهي للغاية
دفعته بقوة ليرتمي على السرير جانبي
نظرت لساعة المعلقة إنه منتصف الليل لا أصدق أنني
غفوت بعد أن قلت اني لن أنام .

"أين كنت؟"

سألت بشبه صراخ و هو نظر لي نوعا ما مصدوم .

"عفوا؟"

نبس بهدوء و دهشة بالأن ذاته و أنا كررت سؤالي
بتملل .

"أ أصبحت فجأة أصم؟ أسألك
عن أين كنت؟"
هو إبتسم بخفة و إرتمى على السرير جانبي

"و أنت هل أصبحت فجأة تشتاقين لي"

قلبت أعيني وصرخت حينما سحبني من شعري يقابل
وجهي بوجهه عن قرب

"عيونك ، لا تدحرجيها"

نبس قرب فمي بصوت أرعبني
هززت رأسي بسبب الألم الذي سببه بفروة شعري
فأفلتني بهدوء ثم إبتسم .

"ما سبب سؤالك عن أين كنت"

وضع كفه وراء رأسه يتكئ عليه بينما يحدق بي و
نهضت من فوق السرير ..

"ليس حبا فيك فقط أحتاج لولي أمر لتوقيع على
وثيقة الإنذار"

قلت أعطيه بظهري بينما أبحث في خزانتي عن غطاء
لأغادر الغرفة .

"إنذار؟"

تساءل بهدوء و أنا همهمت

"أجل قمت بضرب إحداهن"

هو إكتفى بصمت لثوان .

" لما؟"

إلتفتت له أحمل الغطاء وثم أضفت بحدة :

"لأنها تعمدت إسقاطي ارضا"

ضحك بخفة ومسح على وجهه

"حسنا سأذهب معك غذا"

نظرت له مطولا ثم رسمت خطوات نحو باب الغرفة .

"إلي أين يا شقية"

اوقفني بسؤاله و أنا إستدرت له

"لأنام بالمجاري بدلا من النوم جانبك"

هو فقط نظر لي بوجه بارد ثم أقفل أعينه كأنه يتجهز
لنوم

"خطوة واحدة خارج الغرفة سأضطر لمضاجعتك
بمكانك ذاك"

نبس بصوت خفيض كونه يحشر وجهه بالوسادة..
أنا شخرت بسخرية..

"تحاول إخافتي ؟"

أجاب تلقائيا ، صمت لثانية ثم أكمل

"لكنني جاد''

إختفت ملامحي الساخرة و إستبدلتها بأخرى مفزوعة..
أقفلت الباب بهدوء
أنا لست بحال جيدة لأضاجع.. لا نفسيا و لا جسديا..
تقدمت نحو السرير و إعتليته ... قابلت ضخم البنية
ذاك بظهري ثم أقفلت أعيني و أدعو الرب أن يزورني
النوم ..
لكن هذا مستحيل بعد أن ألصق صدره بظهري حاشرا
وجهه بجوف رقبتي..
- الصباح التالي .
●●●

"لورين ! لا أريد التأخر عن العمل"

توقفت عن رفع تنورتي بعد ما سمعته منه خلف باب
غرفتي هو يعمل؟
بصراحة لقد ظننته عاطل عن العمل ، فعادة ما يكون
المتحرشون عطلاء عن العمل كل ما يهمهم هو الجنس
النساء
لكنه يمكلك منزلا بحي راقي و سيارة فخمة لمن
الواضح أن عمله يمده بمدخول جيد للغاية .
تجاهلت نداءه المتكرر و وضعت بعض المساحيق كأخر
لمسة .
أنا تأخرت في الإستيقاظ و هذا كله بسببه ، لم أستطيع والنوم بشكل مريح و هو موجود معي
حملت حقيبتي و فتحت باب الغرفة تقابلت مع وجهه
وهو عقد حاجبيه بغضب طفيف..

"ما الذي كنت تصنعينه"

سأل بحنق و انا لم أجبه و نزلت السلم ،

"لن تفطري؟"

سأل من ورائي و أومئت بالنفي دون إلتفات .

"سأكل بمطعم الثانوية"

فتحت باب المنزل خرج هو بعدي و
السوداء .
ركبت أنا كذلك ثم إنطلق .
دلف سيارته
حل الصمت بالطريق لمدة لا بأس بها .
إسترقت النظر له وهو مركز مع الطريق .
يبدو جديا و مختلفا تماما
شخرت بسخرية و أعدت نظري لطريق .

"إنك صبياني عكس مظهرك و سنك''

قلت بإستهزاء ، لكنه صعقني بوضع يده على فخذي
العاري يتلمسه بطريقة جعلتني أتوقف
عن
التنفس
لوهلة .

"ربما معك فقط ، لم تتعرفي علي بالكامل بعد"

نفضت يده بعنف.

"لا أريد أن أتعرف عليك"

قلت بفظاظة لكنه تجاهل و أمسك بيدي بقوة يشبك
فراغاتها بخاصتي .

"هل جننت"

بشبه صراخ أضفت وهو فقط همهم بهدوء
حاولت قدر الإمكان افلات يدي
لكنه عنيد عنيد أكثر مني .
ركن السيارة جانبا بموقف السيارات القريب
الثانوية من باب
نزلت أعدل تنورتي بوجه غاضب للغاية بينما هو يمسح
فمه ببسمة جانبية .
لقد كاد يلتهمني داخل سيارته اللعينة !!
يلتهمني؟؟ بل كاد يضاجعني
بينما أنا كل ما كنت أخشاه هو أن نتعرض لحادث
دخلنا الثانوية
هو يدس يديه بجيوب سرواله بينما انا أمسك بحزام
حقيبتي و لم أتوقف عن الشتم بعد
هو بجانبي كناطحة سحاب.. يتمشى برزانة وهدوء
كأنني لا أشتمه الأن و بصوت واضح
وصلنا للإدارة .
أخبرته أن أستأذن قبل دخولنا لكنه فقط دخل دون
حتى طرق الباب .
رفع المدير وجهه بنا بغضب لكنه سرعان ما إختفى
حينما رأى جونغكوك .
ما الذي يحصل؟

"س سيد جيون جونغكوك مرحبا بك"

نهض بسرعة يصافحه بتملق!! أ هو يعرفه؟
جونغكوك فقط نظر لي ثم للمدير .

"ما الذي قامت به لورين؟"

حسنا لما سأله هذا السؤال الأن لقد أخبرته بالفعل
ونحن بطريق طبعا قبل أن يبدأ بتلمسي

المدير رمش كثيرا يحدق بي ثم نظر لجونغكوك

"هل انت ولي أمرها؟"

سأل بصدمة لكن نظرة حادة من جونغكوك كانت كفيلة
لجعله يصبح كالجرو و يحدر نظره

"ماذا برأيك؟"

قال و الاخر تحمحم بإرتباك .
"لورین قامت بضرب إحدى الطالبات دون إحترام
لتواجد الأستاذ

"لما ضربتها برأيك؟"

قاطعه جونغكوك و أنا إنصدمت من تصرفه الجريء

"ل-لقد..."

لم يجد المدير شيئا ليقوله ثم تكلف جونغكوك بذلك

"الطالبة الأخرى هي من بدأت و بما أن الاستاذ لم
يتعامل معها بشكل صارم فكان على لورين أن تأخذ
حقها ، لا أرى أية خطأ بهذا "

فقط لو كان بإمكاني وصف وجه المدير المدهوش ..

"لكنها إعتذر--"

"تملك كامل الحق في رفض الإعتذار كما تملك الحق
في قبوله"

إزدرد المدير ريقه و لا أدري لما يبدو عليه الخوف لهذه
الدرجة ؟

"لك-"

"لن يتم التوقيع على آية وثيقة و لورين ستكمل
دراستها و إذ تم مضايقتها بنظرة دونية فقط ، سأتكلف
بالأمر شخصيا ،تعلم ما الذي يعنيه هذا"

هز المدير رأسه بإرتباك شديد و أنا فقط مصدومة من
جونغكوك ، هو شخص أخر هنا ، شخص مختلف تماما .
هو لم يكذب حينما أخبرني انني لم أتعرف عليه
بالكامل .
یا تری ما سبب
سلطته هذه؟
لا يمكنني التوقف عن رسم وجه الإنتصار الخبيث
ذاك .
و جونغكوك قد لاحظ هذا
خرج من الإدارة و تبعته انا أيضا ، أ يجدر بي
الأن؟
مستحيل .
هذا أقل ما بأمكانه القيام به بعد كل
شکره
هو وقف ينظر لي مبتسما بشكل غريب
ثم
أمسك يدي وسحبني نحو باب بالممر المجاور
لمكتب المدير .
أدخلني له و أغلق الباب ، لقد كانت غرفة إجتماع
الأساتذة .

"ما الذي تقوم به"

صرخت بهمس وهو دفعني ضد الطاولة الزجاجية
المستطيلة و أجلسني فوقها .

"تبتسمين بخبث إذن .. هل أعجبك رؤية المدير بذاك
الضعف؟"

وسعت أعيني بصدمة وهو أدخل يده تحت تنورتي
لأشعر بذاك الضغط مجددا .

"أنت مثيرة بكل الحالات"

طبع قبلة خفيفة على فمي ثم إبتعد يحشر وجهه
بعنقي يقبله .

"لا أستطيع مقاومتك ، أريدك أسفلي عاجلا و ليس
أجلا"

فتحت أعيني على مصرعيهما من كلامه المقرف

"إبتعد ، قد يدخل أحدهم."

قلت بصعوبة ويدي موضوعة فوق خاصته .

"ششش لن يرانا أحد"

همس و لم يقطع سلسلة قبلاته بعد
رن الجرس و إنقبضت معدتي لشدة الخوف .
دفعته بقوة و نزلت من فوق الطاولة أعدل سترتي

"أيها العاهر أ لا يمكنك فقط أن تتوقف عن لمسي كل
ثانية"

قلت بإضطراب واضح و هو إبتسم جانبا يمسح على
فمه بإبهامه ، أ هذه عادة به؟
تجاهلته و تقدمت سريعا لفتح باب القاعة بحذر ، لا
يجب أن يرانا أحد ونحن نخرج .. يجب أن
صدمني بفتح الباب بقوة و سحبه لي للخارج .
كأنه يخرج من غرفة منزله .
لكن حقا لحسن الحظ لا أحد يتواجد هناك
خطونا خارج ذاك الممر و توقف هو ينظر لي
..

"سأذهب الأن أراك لاحقا"

قال ثم إستدار مكملا طريقه. .
وقفت أنا أحدق بظهره حتى وسعت أعيني بشدة
حينما رأيته يغمز لكل فتاة مرت بجانبه و هن يتهامسن
و يضحكن بشكل مقرف
إلهي هذه القمامة يجب أن أتخلص منها اليوم قبل غذ
ما عدد الفتيات التي يضاجعنهن كل ثانية؟
●●●
إنتهت جميع الحصص
و غادرت الثانوية سريعا دون إنتظاري للحافلة
فوجهتي الأن ليست المنزل .
أشرت لسيارة أجرة ، و أطلعت السائق عن أين أريد
شهيق زفير قبل أن أدخل
يجب أن أكون واثقة تماما مما أقوم به..
على أن أوقفه عن حده ، إذ لم أستطيع إيقافه بنفسي
القانون سيفعل ذلك .
دخلت المخفر و قد كان مليئا بأناس بأشكال و أنواع .
تقدم نحوي أحد الشرطة ينظر لي بحدة .

"ماذا تريدين؟"

سأل وأنا شعرت نوعا ما بالذعر لهيبته .

"ء--أريد الإبلاغ عن حالة تحرش"

قلت وهو هز رأسه

"تفضلي معي"

تبعته و أنا سعيدة كوني سأقوم بشيء سيخلصني
منه
دخلت الغرفة و جلست على الكرسي المقابل للمكتب ،
لم أتمعن جيدا بالمكتب بل نظرت لذاك الشرطي .
"سأنادي الأن على المكلف بقسم الشكايات
أومئت برأسي . ثم خرج .
أول ما فكرت به هو هاتفي لألعب به بعد أن يأتي .
سمعت خطوات تقترب خلف الباب ، تحرك مقبض
الباب للأسفل و فتحه كنت أتطلع لأن يدخل .
ظهر جسده من خلف الباب و قبل أن يرفع نظره لي
خفق قلبي بحنجرتي حينما ظهر وجهه
شعرت بأنه سيغمى علي .
لقد بدى مدهوشا لوهلة عندما نظر لي لكنه سرعان ما
إستبدل ملامحة المشدوهة بأخرى مستفزة و ماكرة .
أقفل الباب من ورائه
أنا ترقبته يقترب من مكتبه بتنفس مضطرب لا
أستطيع الحراك .
جلس على كرسيه بهدوء يخترقني بنظراته
بينما لورين سيلقاتور تتصبب عرقا
..
"ما حالتك أنستي"

سأل بإستفزاز يتكئ على كرسيه و يلعب بقلمه بين
أصابعه
حدقت به بكل غل .

هو ضحك يخلل أنامله بخصلات شعره يرده للوراء
كأنني قمت بمدحه

"سأسعد بأن أكون الوغد الأول و الأخير في حياتك "

قال بكل ثقة ثم نهض من مكانه لينهض قلبي أيضا من
شدة الخفق .
تقدم نحو باب الغرفة وضع يده على المفتاح :
هو لتوه أغلق الباب بالمفتاح؟!!
بعد أن إستدار لي بهدوء و ربع ذراعيه فوق صرده بعد
إتكئ على الباب خلفه
"ما رأيك بجولة فوق مكتبي؟ ستكون تجربة فريدة
من نوعها على مكتب شرطي"
……
~The End🎀~
…………………

بس هيك كان البارت هاد البارت كان اقصر من الي نزلته قبل شوي بس كنتشانا و في كمان بارت أو بارتين في الليل💃🏻💕

Continue Reading

You'll Also Like

173K 10.6K 48
Elizabeth has been ruling her kingdom for 3 years now. She's gone through countless advisors in those 3 years. When she's finally ready to give up on...
1.7K 120 9
فتاه انطوائيه لاتتكلم مع احد الا للضروره لاتخرج من المنزل الا لحاجتها قليل ماتتفاعل مع من حولها لديها اسرار لااحد يعرفها هي اصلا لاتعرفها تحب الاستكش...
96.3K 2.7K 27
"𝐜𝐚𝐮𝐬𝐞 𝐢'𝐯𝐞 𝐡𝐚𝐝 𝐞𝐯𝐞𝐫𝐲𝐭𝐡𝐢𝐧𝐠, 𝐛𝐮𝐭 𝐧𝐨 𝐨𝐧𝐞'𝐬 𝐥𝐢𝐬𝐭𝐞𝐧𝐢𝐧𝐠, 𝐚𝐧𝐝...
24.1K 471 28
No BITCH here تفاصيل معقده عن حياة الضباط المخابرات و المجال السياسي و العسكري