احببت من انقذتني (بطولة جيون...

By ninas811

344K 12.6K 2K

هجوم وسط الغابة جعله يلجأ لكوخ معزول ، لم يكن يعرف ان فتاة بدم غير طبيعي لم يتبقى لها الكثير لتعيش ستكون هنا... More

لجئت لذلك الكوخ فالتقيتها
من يحتجزها/ الجهاز/ الوداع
الصدمة يوم الزفاف
تملك جسدها / لا أحد يرغب بها في المنزل
سينزع الجهاز من قدمها
سبب عدم أكلها الطعام / اتهمتها
حدث شجار /اخذوها للسجن
سرقت العقد / الجنية الصغيرة
غيرته تسيطر عليه
تملك جسدها مجددا بسبب الغيرة
اخذها لرؤية والدها / عرف من تكون
خاف عليها / وقع في شباك الحب
فاجأتها/حقيقة موت اخته وابن عمه
تعرضت لاصابة ولا يمكن معالجتها كالبشر
أحضر لها العشبة / لا تريد تركهم
أخذها لمدينة السعادة / اتصال افرحها
حاولت قتل حوريته
اكتشف الجميع الحقيقة / الوقت ينفذ
خاف من شيء رآه / تعرض لاصابة
اخذوا منه زوجته ومن منتصف قصره
صفقة انقاذ زوجته
انفجرت السيارة وحوريته بالداخل
وجد مخبئ العم /انقلبت السيارتين
مات / شيء دخل حياتهم
حب،اهتمام،هوس
أراد أن يختبر غيرتها فغضبت منه
رقصة الحب
هل سيبقى حبهم مجرد ذكرى / حان وقت مغادرتها
انقذها وخسر اغلى ما لديه
ياترى ماذا ينتظرهما
اصطدم الخاتمان في السماء وابتسمت العجوز
بدأت تعمل في شركته / سيستقبل شخصا من المطار
رأت زوجها مع فتاة اخرى
خسرت روحا
صرخت على الشاطئ / وصلتها رسالة بالدماء
اكتشفت جنس الجنين / شعروا بأنهم رأوها من قبل
علامة اوليفيا /حاولت قتلها /اخبرته بانه زوجها
تذكرتها العائلة / وثقت السماء حبهما
في كل مرة الغيرة هي شرارة الحب
انتهى سم الافعى
هنا ساغلق صفحة الكتاب الاخيرة

غادرت / تذكرها / التقوا مجددا

6.5K 276 63
By ninas811

خرج من غرفة المشفى وتركها وحيدة تبكي

اوليفيا :{ حتى انك لم تصدقني ،ماذا افعل انا ؟ هل انا جدية في الموضوع ؟ هل من كل عقلي ظننت أنه سيصدقني} نزعت تلك الابرة من يدها ونهضت بصعوبة ، ارتدت معطفها . وخرجت

يقود سيارته بغضب ويفكر في الذي قالته

جونكوك :{ مستيحل الذي قالته غير صحيح ،انا لست متزوجا ، حتى وإن كنت كذلك لا أستطيع ان انسى زوجتي ،لا يوجد وثيقة و لا أحد يثبت زواجنا ، حتى اهلي لا يعرفونها ،الصحف لم تتكلم عن زواجي ،اظنها انها قالت هذا لانها تتألم بسبب زوجها الذي ناساها اجل أجل هذا صحيح انها تفعل هذا بسبب زوجها }

دخل قصره وهو غاضب اتجه لخزانته وانزل كل ملابسه يبحث عن شيء ولو شيء يدل على انها زوجته ربما صورة ربما ملابس ،اي شيء . يجلس هناك على الارض ويضع يده فوق رأسه .

اما هي فقد انتهى كل شيء بالنسبة لها ،خسرت كل شيء ،خسرت ابا ، خسرت زوجا ،خسرت عائلة ،وخسرت روحها ، انتهى كل شيء بالنسبة لها ،تجمع اغراضها في تلك الحقيبة ، صامتة وكأنها قتلت ، لا دمعة ،لا شعور ،لا تعبير ،لا ملامح. فقط صامتة ،الصمت الذي يأتي بعد خسارة كل شيء ،الصمت الذي يسمى بالصمت الكبير بالصمت الذي يأتي بعد الألم ، تجمع تلك الصور وهي صغيرة مع والدها ،تجمع كل ما يخصها ، تأخذ ملابسها ،وتأخذ بعض الاموال التي كانت تحتفظ بهم ، ليس الكثير بل القليل فقط فهذا ماتملك ،ستعتزل المحاربة ،ستعتزل حلبة المصارعة التي فقدت فيها كل اجزائها ، ستستلم لتلك الحرب التي اشتعلت تحت اسم الحب ، حرب لم تظن يوما انها ستكون الخاسرة فيها ، فرغ ذلك المنزل واصبح كالبيت المهجور. ،نظرت له لآخر مرة وخرجت تجر حقيبتها ورائها .

تأتي صديقتها هانا وتدق عليها باب المنزل ولكن لا أحد يرد ، ترن على هاتفها والهاتف مغلق، شعرت بالقلق فاوليفيا لم تفعل ذلك ولا مرة .

تتصل على جيم

هانا :{ جيم هل اوليفيا في الشركة ؟}

جيم :{ لا لقد سمعت انه تم اخذها للمشفى من قبل السيد جونكوك ،ها انا في طريقي للمشفى لارى ماذا حدث معها} خافت الاخرى

هانا :{ ماذا ؟ حسنا انا قادمة }

وصلا للمشفى واخبروهم انها خرجت وحدها ،بعدما تركها السيد الذي جلبها فزاد قلقهم عليها

حل الليل .

لم يتحرك كم مكانه ابدا كان طوال الوقت جالسا يفكر فيما قالته ،تدخل عليه الخادمة وهي تحمل الأغراض

الخادمة :{ لقد أرسلهم الحارس عندما كان ينظف سيارتك }

جونكوك :{ ضعيهم هنا } وضعتهم فوق السرير ، لمح وشاحها بين تلك الأغراض فأخذه ، ظل شاردا فيها حتى جذبته تلك الرائحة قربها لانفه فاغلق عينيه من شدة لذتها

جونكوك ( حتى رائحتها تشبه المسك }

استلقى على جانب السرير واخذ ذلك الوشاح الى حضنه ، ظل مغلقا عينيه فتلك الرائحة اخذت عقله ، حتى غفى .

ابتسمت تلك العجوز في السماء ، حملت الخاتمين وظلت تنظر لها وتبتسم

العجوز.:{ حان وقت العودة لاصحابكما ،يكفي هذا ، الان سيعود كل شيء كما كان } رمتهم للاعلى فسقطا على الارض مسببان صوت اصطدام قوي ثم اختفيا .

نائم في سريره ، يراوده ذلك الحلم ،دعونا نقول انه ليس حلم بل شريط حياته مع اوليفيا يعاد له في حلمه، يرى كل شيء من البداية ،من لحظة الالتقاء الاول في الكوخ الى لحظة الوداع والتي كانت آخر ثوانها في حضنه. يرى حوريته التي كانت تبتسم والضحكة التي يسمع صوتها في ذلك الحلم

صوت يناديه

اوليفيا :{ جونكوك } يلتف للوراء

يرى حوريته بذلك الثوب الابيض وهي تبكي

جونكوك بخوف :{ حوريتي لما تبكي ؟}

اوليفيا :{ هل تتذكرني الان ؟}

جونكوك :( اجل أتذكرك ،اسف لانني نسيتك اسف حقا حوريتي تعالي الي لا تبكي ارجوك }

اوليفيا :{ وأخيرا جونكوك ، ولكن لا أستطيع القدوم اسفة انني بعيدة الان عنك } يراها تبتعد ينادي عليها لكنها لا تتوقف ،يركض ورائها

جونكوك :{ حوريتي عودي لا تتركيني حوريتي اولييفيييييااااااا } اختفت من امامه ،نهض الاخر يصرخ باسمها وهو يلهث ويتعرق .

جونكوك :( حوريتي وأخيرا تذكرتها } لمح يده التي عليها الخاتم ، لقد رجع الخاتم ليده . نهض من مكانه بسرعة :( انا قادم حوريتي انا قادم ،اعذريني ارجوك } اخذ سترته وارتداها فوق لباسه الرياضي وخرج يجري .

ركب سيارته وقادها بسرعة نحو المشفى .

ينزل بسرعة ،يدخل لغرفة المشفى التي كانت فيها ويجد السرير فارغا ،جائت الممرضة

جونكوك :{ أين المريضة التي كانت هنا ؟}

الممرضة :{ لقد خرجت صباحا بعد خروجك مباشرة } خاف اكثر

خرج بسرعة نحو منزلها ، وصل الى هناك ،خرج مسرعا وجد ،هانا وجيم امام منزلها ،تجاوزهم وبدأ يدق على الباب

جونكوك :( اوليفيا افتحي الباب هذا انا جونكوك افتحي }

هانا :{ لا تتعب نفسك هي ليست هنا }

جونكوك :{ واين هي ؟}

هانا :( لا نعرف ، من الصباح ونحن هنا ولا احد يفتح وهاتفها مغلق }توسعت عيناه ، تضاعف خوفه ،اقسم ان قلبها كاد يخرج من مكانه .

جونكوك :{ أين انت يا حوريتي أين انت ؟} غضب بدأ يكسر الباب وحاول الاثنان تهدأته ولكن الغضب لم يختفي ، كسر الباب دخل المنزل وهنا انصدم الجميع ،البيت اصبح مهجورا ،السكينة و الهدوء يسكنان البيت ، بدأ يبحث عن اغراضها ولم يجد شيء

هانا :{ هل سافرت ؟ لا يعقل هذا؟} سقط الاخر ارضا على ركبتيه

جونكوك. { مستحيل ان تتركني مستحيل } نظرت له هانا

هانا :( هل تتذكرها الان ؟} نظر لها :{ لا تنظر لي هكذا لقد قصت علي كل شيء }

جونكوك :{ اجل تذكرتها تذكرت حوريتي } نزلت دموعه

جيم :( فليشرح لي احد }

هانا :( سوف اخبرك دعنا نجد اوليفيا أولا }

نهض جونكوك وامسك هاتفه

جونكوك :{ فلتحبث في جميع الرحلات عن بارك اوليفيا وباسرع وقت } يغلق الهاتف

جلس على ذلك الكرسي

جونكوك :( أين انت ؟ أين ذهبت وتركتني ؟ } وضع يده على رأسه

بعد لحظات يرن هاتفه ،اسرع ليجيب

:{سيدي طائرتها توجهت لمدينة بوسان }

جونكوك :{ ماذا ؟} اغلق هاتفه ونهض

هانا :{ سنأتي معك أين ذهبت ؟}

جونكوك :{ ذهبت الى بوسان }

جيم :{ حسنا سنأتي ربما تحتاج لمساعدتنا فتلك المدينة كبيرة ستاخذ وقتا لايجادها}

جونكوك :{ حسنا ساقوم بشراء التذاكر }

اتجه الجميع الى منازلهم ، قاموا بتجهيز اغراضهم التي يحتاجونها واتجهوا نحو المطار

السيدة جيون :{ بني أين انت ذاهب ؟}

جونكوك وهو خارج :{ ساذهب لارجع زوجتي وحوريتي أمي } خرج مسرعا واتجه نحو سيارته

لم تفهم السيدة جيون

يقود بسرعة للمطار ، وصل هناك ووجد هانا وجيم ينتظرانه ،اخذ حقيبته واتجهوا نحو الطائرة .

بعد مدة أخيرا حطت تلك الطائرة على ارض بوسان ، كانت الشمس قد نهضت واطلقت اشعتها الذهبية، يخرجون من المطار ولا يعلمون أين يبدأون البحث عنها .

طلب من كل معارفه في بوسان بالبحث عنها ، لم يقصر هو بحث في كل الارجاء ، يبحث في تلك المدينة في ذلك الحي في المطاعم في المستشفيات ولكن لا أثر لها هل انشقت الارض وبلعتها . كانت الحسرة تأكل قلبه من جهة والخوف من جهة والحب من جهة، كثير على قلبه صحيح ،ماذا عن قلبها هي الم تتحمل ضعف ما تحمله ، بل الاضعاف والاضعاف .
ولكن الحقيقة ليس ذنب اي واحد فيهما ،لم يكن هذا الشيء بيدي اي منهما ، هو ضحى من اجل ان تعيش وهي تحملت عواقب تضحيته .

مرت ثلاثة ايام ، يرجع لذلك الفندق وهو منهار حبيبة قلبه وحوريته مختفية وبعيدة عنه ، تذكرها تذكر كيف كانت تموت امامه ، كيف ودعها آخر ليلة ، وكيف كانت امامه ولم يتذكرها ،يريد الان وبشدة اخذها الى حضنها وضمها بشدة وان لا يتركها تبتعد عنه لثانية . نظر لذلك الخاتم في يده ،قربه من شفتيه وقبله

جونكوك. :{ حوريتي أين انت ؟ أين انت يا قلبي؟ ،اين انت ياروحي ؟ انني اتعذب بدونك ، هيا اخرجي دعيني اضمك ولو لمرة واحدة ،دعيني استنشق عبيرك الذي أحبه ،دعيني ترى عيناك التي تسحرني ، هيا يكفي أين ساجدك ، ذهبتي واخذتي ابنتي معك ، ذهبتي واخذتي روحي معك ، كيف هذا وانا كيف ساعيش بدونكما } لم يستطع في تلك الغرفة ، شعر بالاختناق ، خرج لمحته هانا وجيم ،شعر بالاسف عليه

جيم :{ يبدو انه منهار كليا }

هانا :{ اجل حالته لا تبشر بالخير ،فلنتركه لوحده لعله يريد ان يختلي بنفسه }

جيم :{ حسنا هيا نذهب }

خرج هو من الفندق ،بدأ يتمشى في ذلك الطريق المكتظ بالناس ،شوارع بوسان التي تملأها الأضواء الذهبية في تلك الليلة الهادئة ،السماء صافية ،ورياح قليلة البرودة ،نسيم جميل ، يتمشى وسط الاكتظاظ ، حوله الضجيج وبداخله هدوء ،يفكر فقط بحوريته .يرفع رأسه ينظر لتلك العائلة الصغيرة ، طفل صغير مع والديه ،يلاعبانه والبسمة لا تفارق وجههم رفع رأسه للسماء

جونكوك :{ هل لم نكن نستحق ان نعيش بسعادة ؟ }

اكمل مشيه ،مر على حديقة صغيرة في اطفال يلعبون،تلك الحديقة ،تطل على البحر ، جلس هناك في احد الكراسي ، يناظر المكان ويبتسم لرؤيته اولائك الاطفال يلعبون

جونكوك :{ هل سأستطيع ان الاعب ابنتي هكذا ؟} اغلق عينيه

نهض يريد الذهاب وبينما هو يمشي اصطدم بامرأة ،كانت تغطي وجهها بتلك القبعة ،انحنت له دون ان تراه لتعتذر واكملت طريقها ،فجأة

جونكوك :{ انها هي انها رائحتها ،انها حوريتي } يبحث بعينيه ،لمح تلك المرأة التي تمشي وسط الناس وهي تأكل تلك المثلجات ،شعرها الاسود الطويل منسدل على ظهرها ،ترتدي معطفا طويلا وخفيفا ، عقد حاجبيه ثم توسعت عيناه ركض نحوها

جونكوك :{ اوليفيا } التفت له

اوليفيا :{ نعم } فتوسعت عيناه، فجأة تلك المفرقعات تلون السماء ،لقاء العشاق تحتفل به السماء

اوليفيا :( جونكوك ؟} اسقطت تلك المثلجات

حضنها بسرعة فتوسعت عيناها

جونكوك :{ أين ذهبت هااا أين ذهبت وتركتني يا حوريتي ،لما فعلتي هذا كيف تعذبين روحي هكذا هااااا } شد على حضنها ،نزلت هي الدموع من عينيها

اوليفيا :{ هل تعرف من انا ؟} فصل الحضن وامسك وجهها

جونكوك : { انت حبيبتي وزوجتي وحوريتي ،واميرتي انت اوليفيا التي نسيها جونكوك الاحمق ،الذي تركها تتعذب وحدها ، اسف حوريتي انا جدا اسف } حضنها مجددا وهو يبكي

اوليفيا :{ لما تركتني اتعذب هكذا هااااا لما ؟ هل تعرف مقدار الألم الذي كان يتملك قلبي }

جونكوك :{ اسف اسف حقا اسف حوريتي } يشد على حضنها ، لفت يديها حوله هي ايضا ،وانفجرت بالبكاء

جونكوك :( شششش لا تبكي ارجوك لا تبكي ، لا أريدك ان تبكي مجددا فهذا يؤلمني ،دموعك غالية علي }

اوليفيا :{ اشتقت لك )

جونكوك :{ وانا اشتقت لك واشتقت لحضنك ولراىحتك ولكل شيء فيك ، اشتقت لاثمل واتخدر بك } الصق انفه في عنقها واخذ يأخذ تلك الجرعات من عبيرها واغلق عينيه ،تذكر جرحها ففصل الحضن

جونكوك بخوف :( ذراعك بخير صحيح ؟ هي لا تؤلمك ارني }

اوليفيا :{ لا تقلق هي لا تؤلمني } تنهد ثم ابتسم ، رفعت يدها ومسحت دموعه

اوليفيا :{ هذا ليس عدلا تطلب مني عدم البكاء وانت تبكي ؟ اذا سابكي انا ايضا }

جونكوك :{ لا تبكي ،انظري انني لا ابكي انها ليست دموع دخل شيء في عيني } ضحكت عليه

اوليفيا :{ ههه دخل شيء }

جونكوك :{ اجل } ابستم وحضنها مجددا ماذا يفعل الشوق يتملكه . واخيرا اجتمع مع حوريته بعد عناء طويل .

اوليفيا :{ ماذا افعل الان ؟}

جونكوك :{ ماذا ؟ هل حدث شيء ؟ هل تتألمين ؟}

اوليفيا :{ انظر لقد سقطت مثلجاتي } ضحك عليها

جونكوك :( هل اشتري لك كل المحل اذا ؟}

اوليفيا :{ فكرة جيدة } ضحك عليها ثم امسك من يدها واتجهوا ليشتري لها المثلجات . والسعادة كانت الطرف الثالث بينهما .

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع




Continue Reading

You'll Also Like

1.2M 97.1K 77
‏لَا السَّيفُ يَفعَلُ بِي مَا أَنتِ فَاعِلَةٌ وَلَا لِقَاءُ عَدُوِّيَ مِثلَ لُقيَاكِ لَو بَاتَ سَهمٌ مِنَ الأَعدَاءِ فِي كَبِدِي مَا نَالَ مِنَّيَ م...
5.5M 158K 105
في قلب كلًا منا غرفه مغلقه نحاول عدم طرق بابها حتي لا نبكي ... نورهان العشري ✍️ في قبضة الأقدار ج١ بين غياهب الأقدار ج٢ أنشودة الأقدار ج٣
20.4K 392 7
MR.JEON+18 _لطـالما كـانت الفـتاة العاقـله و لـم تتخيـل أبداً أنها سـوف تقـع في حـب والـد صـديقها المقـرب. _JEON JOUNKOOK. _KIM EMELIA. IN MY SECRET...
8.1M 513K 53
رجلٌ شرسٌ شُجاع مُتقلبُ المزاج غريبُ الطورِ عديَمُ المُشاعر حيَادي لا ينحاز سَديدُ الرأي رابطُِ الجأَشِ وثابِتُ القلب حتىٰ.. وقعت تلك الجميلةُ بين...