احببت من انقذتني (بطولة جيون...

بواسطة ninas811

345K 12.6K 2K

هجوم وسط الغابة جعله يلجأ لكوخ معزول ، لم يكن يعرف ان فتاة بدم غير طبيعي لم يتبقى لها الكثير لتعيش ستكون هنا... المزيد

لجئت لذلك الكوخ فالتقيتها
من يحتجزها/ الجهاز/ الوداع
الصدمة يوم الزفاف
تملك جسدها / لا أحد يرغب بها في المنزل
سينزع الجهاز من قدمها
سبب عدم أكلها الطعام / اتهمتها
حدث شجار /اخذوها للسجن
سرقت العقد / الجنية الصغيرة
غيرته تسيطر عليه
تملك جسدها مجددا بسبب الغيرة
اخذها لرؤية والدها / عرف من تكون
خاف عليها / وقع في شباك الحب
فاجأتها/حقيقة موت اخته وابن عمه
تعرضت لاصابة ولا يمكن معالجتها كالبشر
أحضر لها العشبة / لا تريد تركهم
حاولت قتل حوريته
اكتشف الجميع الحقيقة / الوقت ينفذ
خاف من شيء رآه / تعرض لاصابة
اخذوا منه زوجته ومن منتصف قصره
صفقة انقاذ زوجته
انفجرت السيارة وحوريته بالداخل
وجد مخبئ العم /انقلبت السيارتين
مات / شيء دخل حياتهم
حب،اهتمام،هوس
أراد أن يختبر غيرتها فغضبت منه
رقصة الحب
هل سيبقى حبهم مجرد ذكرى / حان وقت مغادرتها
انقذها وخسر اغلى ما لديه
ياترى ماذا ينتظرهما
اصطدم الخاتمان في السماء وابتسمت العجوز
بدأت تعمل في شركته / سيستقبل شخصا من المطار
رأت زوجها مع فتاة اخرى
خسرت روحا
صرخت على الشاطئ / وصلتها رسالة بالدماء
اكتشفت جنس الجنين / شعروا بأنهم رأوها من قبل
علامة اوليفيا /حاولت قتلها /اخبرته بانه زوجها
غادرت / تذكرها / التقوا مجددا
تذكرتها العائلة / وثقت السماء حبهما
في كل مرة الغيرة هي شرارة الحب
انتهى سم الافعى
هنا ساغلق صفحة الكتاب الاخيرة

أخذها لمدينة السعادة / اتصال افرحها

8.7K 311 42
بواسطة ninas811

انطلقا لوجهتهما

في الطريق

اوليفيا :{ هل يمكنني فتح النافذة ؟} يفتح لها جهتها :{ شكرا } تنظر لذلك الطريق ،تخرج يدها وتداعب الرياح القوية ، وفي المقابل كانت تلك الرياح تداعب بعضا من خصلات شعرها ، تتسلل له رائحتها الى انفه ،يغلق عينيه كعادته ، ليتلذذ بتلك الرائحة ،ولكن يفتحها على الفور لأنه يقود السيارة ، لم يستمع كفاية بها ،تنهد .

وصلا للمكان بسرعة

،رأت تلك المدينة التي كان يدعوها والدها بمدينة السعادة ، يخرجان من السيارة ويدخلان ، ترى اطفال من حولها فرحين ويركضون ، البسمة على وجوههم مع اهلهم ، يلعبون بتلك الالعاب ،اصوات صراخ تدل على سعادتهم ، كل من هناك سعيد ، ارتسمت ابتسامة على وجهها

اوليفيا { اذا هذه هي مدينة السعادة لم يخطئ ابي }
سمعها الاخر

جونكوك {هيا ماذا تريدين ان تجربين من أين ستبدأين ؟ اي لعبة ؟}

اوليفيا :{ ولكن بشرط ان تركب معي فأنا اخاف لم اجربها من قبل }

جونكوك:{ انا اركب ؟ مستحيل }

اوليفيا :{ ارجوك } نظر لعينيها التي يعشقهما ولم يستطع الرفض تنهد

جونكوك:{ حسنا } فرحت الاخرى

اوليفيا :{ شكرا هيا فلنجرب هذه اللعبة } يجربان كل الالعاب ، كانت السعادة تغمر قلبها ، كانت تشعر انها تطير في السماء ، حتى هو لم يحس بمثل هذه السعادة من قبل خاصة عندما رأى حوريته سعيدة .

جونكوك:{ فلنتمشى قليلا ثم نكمل }

اوليفيا :{ حسنا } احست بالبرد فبدأت تظفى يديها ،رآها الاخر

جونكوك:{ اعطني يدك } استغربت مدت يدها فامسكها وادخلها في جيبه ، تفاجأت من فعلته لكنها فرحت ، لم يحبها ولكنه يهتم بها هكذا كانت تعتقد لا تعرف أنه ميت بعشقها وانها حوريته وجميلته ،وانها اغلى ما لديه . يتمشيان وسط الناس ، لمحت ذلك المحل الذي يبيع الكاميرات الصغيرة ، التفت حولها ورأت الجميع يلتقطون صورا ،

اوليفيا :{ هل يمكننا ان نشتري مثلك تلك الكاميرات ؟} يلتفت حيث تؤشر له

جونكوك:{ هل تريدين مثلها ؟} اومئت له :{ حسنا تعالي }

يدخلان المحل

جونكوك:{ اختاري } تبدأ في الاختيار ،وتأخذ واحدة صغيرة وجميلة باللون الزهري

، دفع ثمنها ثم خرجا من المحل . كان يمشي وهي خلفه تلتقط الصور ، جاء وجهه في عدستها فالتقطت صورة له

اوليفيا :{ فلتبتسم } التفت لها والتقطت صور عديدة له

اوليفيا :{ هل يمكنك أن تصورني امام تلك العجلة الكبيرة ؟} تمد له الكاميرا فيأخذها منها ،تتجه للمكان ،تقف هناك وتبتسم ،وجهها يراه من خلال تلك العدسة ، يبتسم ثم يلتقط صورة لها .تركض نحوه

جونكوك:{ لا تركضي }

اوليفيا :{ هل التقطتها ؟}

جونكوك:{خذي } ترى صورتها وتبتسم :{ انها جميلة شكرا لك هذه الكاميرا حقا رائعة }

جونكوك في نفسه:{ ليست الكاميرا الرائعة بل انت حوريتي ، انني اذوب في جمالك } تتجه لاحد المارة ، كانت امرأة كبيرة في السن

اوليفيا ؛{ عفوا سيدتي هل يمكنك أن تلتقطي صورة لنا نحن الإثنين ؟) تفاجأ من طلبها

السيدة العجوز :{ بالطبع }

اوليفيا :{هيا جونكوك لنأخذ صورة للذكرى } تقترب منه

السيدة العجوز :{ فلتعانق حبيبتك بني } خجلت اوليفيا ،تنهد ثم امسكها من خصرها ، توسعت عيناها ، نظرت له ثم اردفت

اوليفيا :{ فلتبتسم ستكون ذكرى جميلة }

جونكوك:{ لا أريد }

اوليفيا :{ ارجوك لمرة واحدة }

يبتسم

السيدة العجوز :{ 1 2 3 } والتقطت تلك الصورة اول صورة لهما تجمعها حتى صورة زفاف ليس لديهم
تركض للسيدة العجوز وترى تلك الصورة ،شكرت السيدة

السيدة العجوز :{ ابنتي ارى الما كبيرا في عينيك }

اوليفيا :{ عفوا } امسكت السيدة العجوز وجه اوليفيا

السيدة العجوز :{ انت تستحقين السعادة ،لا تقلقي كل شيء سيكون بخير حسنا هناك احد يحبك كثيرا وسيعوضك عن كل شيء لا تنسي ذلك } ابتسمت لها ، نادها جونكوك فالتفتت له

اوليفيا :{ قادمة } التفت للمرأة العجوز لتشكرها كرة ثانية ولكنها اختفت . تفاجأت وكأنها ملاك مبعوث من السماء ارسل لها . ويخبرها ان كل شيء سيكون بخير . جاء جونكوك

جونكوك:{ ماذا حدث ماذا قالت السيدة ؟}

اوليفيا :{ لا شيء } انزلت رأسها ،تمسك دمعتها

جونكوك:{ هيا لنكمل } رفعت رأسها بابتسامة

اوليفيا :{ حسنا } تمشي وترى صورتها الاولى مع زوجها وتبتسم كم احبتها ،وكم فرحت بها . تمرر اصابعها عليها

اوليفيا :{ اجمل يوم بالنسبة لي }

جونكوك:{ هل تريدين المثلجات ؟}

اوليفيا :{ مثلجات ؟}

جونكوك:{ نعم } اومئت له

جونكوك:{هيا تعالي } اسرعت ورائه

جونكوك:{ اي نكهة تريدين ؟} ظلت تفكر ،محتارة

اوليفيا :{ اريد الشوكولاطة، لالا توقف اريد الفانيليا ، او انتظر ممم فلتعطيني الفراولة } ضحك عليها الاخر لا اراديا

جونكوك للبائع :{ اعطني النكهات الثلاثة } ضحكت اوليفيا ،تحك مؤخرة رأسها

اوليفيا :{ انا حقا كنت محتارة تبدو لذيذة كلها }

جونكوك:{ لا تهتمي يمكنك تذوقك كلهم }

اوليفيا :{ شكرا } يمسك لها المثلجات وتأكلهم واحدة وراء الاخرى

جونكوك:{ على مهلك }

اوليفيا :{ انها حقا لذيذة } يبتسم لها

اوليفيا :{ أفتح فمك }

جونكوك:{ لا أحب الاشياء الحلوة }

اوليفيا :{ قضمة واحدة فقط } يفتح فمه فتطعمه القليل ثم ترجع لاكلها مرة أخرى

انتهوا من مدينة الملاهي او كما تسميها مدينة السعادة ، واتجه نحو الشاطئ

تقف هناك


اوليفيا :{ ما اجمله ، أنه حقا رائعا } تنزع حذائها

جونكوك:{ الجو بارد }

اوليفيا :{ سادخل الماء قليلا فقط } تنهد فهو يريد تركها على راحتها ، ترفع فستانها وتدخل رجليها

اوليفيا :{ انه بارد و مريح } ينظر لظهر زوجته وحوريته

جونكوك:{ اههه يا حوريتي ماذا تفعلين بي اههه كم اود أن أراك دائما سعيدة هكذا ، ولا يحزنك شيء ، لو كان بيدي لكنت محوت كل شيء سيء في ذاكرتك ، وتركت الاشياء الجميلة فقط ، اريد فقط ان تبقي سعيدة ومرتاحة ، لو تعلمين مدى حبي وعشقي لك ، لو تعرفين مدى هوسي بك } يمسك تلك الكاميرا ويأخذ صور لها وهي تلعب بالماء ،يمسك هاتفه ويأخذ فيديو لها ، يوثق لحظات سعادتها ، صوت ضحكاتها ملئ الشاطئ ، يبتسم .

يقاطعه اتصال ، يجيب فتتوسع عيناه ،ينظر لزوجته ،ثم يغلق الهاتف

جونكوك:{ أنه يوم فرحك حوريتي ،ستكتمل سعادتك الان } ينادي عليها :( اوليفيا } تلتف له

جونكوك:{ تعالي } تستغرب فتتجه نحوه ، يغلق معطفها ، ويلبسها حذائها

اوليفيا :{ هل حدث شيء ؟}

جونكوك:{ والدك } توسعت عيناها

اوليفيا بخوف :{ هل حدث شيء له ؟ هل هو بخير ؟ ارجوك اخبرني ؟}

جونكوك:{ اهدئي انه بخير ،لقد استيقظ } انصدمت

اوليفيا :{ ماذا ؟ والدي استيقظ } اومئ لها كادت ان تسقط الا أنه امسك بها

جونكوك:{ هل انت بخير ؟}

اوليفيا :{ ارجوك خذني اليه ارجوك }

جونكوك:{ لا تقلقي سنذهب الان }

اوليفيا :{ حسنا هيا أرجوك فلنسرع }

جونكوك:{ لا تركضي ستقعين }

ركبا السيارة واتجها نحو المشفى ،تمسك جهة قلبها ،ينبض بسرعة يراها الاخر

جونكوك:{ اوليفيا فلتهدأي هو بخير }

اوليفيا :{ لا أستطيع سارى والدي الذي غاب عني عشر سنوات ، سارى والدي الذي كان في غيبوبة وتركني لوحدي} تنفجر بكاءا يمسك يدها فتنظر له

جونكوك:{ لا تبكي أظن أن والدك لا يريد رؤية تلك الدموع فلتهدئي حسنا } اومئت له تمسح دموعها

وصلا المشفى
يمشي وتمشي هي ورائه ممسكة بمعطفه وكأنها خائفة من ملاقاته ،لا تعرف حتى ان كان سيتذكرها أم لا . يصلا امام باب الغرفة

جونكوك:{ هيا فلتتقدمي } تتقدم بخوف ،يمسك يدها المرتجفة

جونكوك:{ مستعدة } اخذت نفسا عميقا ثم اومئت له

يفتح باب الغرفة

واذا برجل كبير متوسط العمر جالس على ذلك السرير ، يلتف لهما ، تتمركز عيناه على تلك الفتاة بالضبط ،لمح فيها شيء

والدها :{ عفوا من انتم ؟} تتقدم اوليفيا بخوف

اوليفيا :{ انها انا }

والدها :{ من ؟ } خافت من لا يعرفها

اوليفيا وهي تمسك بكائها وتبتلع غصتها :( ابي انها انا اوليفيا } تتوسع عيون والدها

والدها :{ اوليفيا ؟} التفت لجونكوك

اوليفيا :( انه لا يتذكرني }

جونكوك:{ اهدئي فهو كان في غيبوبة } قاطعهما صوته

والدها :{ ابنتي اوليفيا ، انها انت } التفت الاخرى له

اوليفيا :{ هل تتذكرني ؟) فتح يداه

والدها :{ وهل هناك والد لا يتذكر ابنته } انفجرت بالبكاء وركضت نحوه وقفزت في حضنه تبكي

اوليفيا :{ ابي ابييييي ابييييي ، اشتقت لك } يضم ابنته بشدة ويسمح على شعرها

والدها :{ ابنتي وانا ايضا اشتقت لك }

اوليفيا :{ لما تركتني ابي ،لما تركتني وحدي ،كيف يمكنك أن تفعل هذا؟}

والدها :{ انا اسف انا اسف ابنتي ، اسف لتركك} تفصل الحضن

اوليفيا :{ هل انت بخير ؟ هل يؤلمك شيء ؟ هل اطلب الطبيب }

والدها :{ انا بخير } ينظر لها ثم يمسح على وجهها

والدها :{ كبرت يا ابنتي ،كبرت اصبحت شابة كبيرة ، لكن بقيت نفس ملامحك ، نفس العينين البريئتين ونفس الأنف ، حتى نفس تلك الرائحة }

اوليفيا :{ اجل ابي كبرت واصبحت شابة ، انتظرت استيقاظك على آحر من الجمر كنت انتظر خبر استيقاظك كل يوم لكن لم تستيقظ ، عندما علمت بحادثك تلك الليلة دمرت ، خفت كثيرا ،انتظرتك عشر سنوات ولم افقد الامل ليوم واحد }

والدها :{كان علي أن انقذ تلك الفتاة ولكنني لم انجح ،اعتبرتها في محلك ، تخيلتك مكانها فاسرعت لانقذها اعتبرتها ابنتي ايضا لكني لم أستطع }

اوليفيا :{ لا بأس الان اصبح كل شيء من الماضي ، لا أصدق انك عدت } تقبل يداه ، لمح ذلك الخاتم في يدها ،امسك يدها

والدها :{ هل تزوجت ؟) مسحت دموعها

اوليفيا:{ نسيت ان اعرفكم ،ابي هذا جونكوك أنه زوجي ،جونكوك هذا ابي } تقدم جونكوك وقدم له التحية

ظل والدها ينظر له :{ اوليفيا ان زوجك جميل حقا}

ابتسم جونكوك:{ شكرا سيدي }

والدها :{ هل هو يعتني بك جيدا } نظرت بجونكوك وابتسمت

اوليفيا :{ لا تقلق انه يعتني بي جيدا } ابتسم على كلام زوجته ،يقاطعهما عمها بدخوله ،فتنهض الاخرى من ذلك الكرسي وتختبأ خلف جونكوك ، يمسك يدها جونكوك
جونكوك:{ لا تخافي انت معي}

والدها :{ أخي اتيت ارأيت كيف كبرت اوليفيا ،شكرا لك على اعتنائك بها طوال هذه المدة} ضحك جونكوك بسخرية اما هي فخبأت رأسها في ظهر جونكوك

جونكوك:{ اعتنى بها ؟ تشه } تشد على معطفه ،ينظر فتنفي له برأسه يقترب منها فتهمس له

اوليفيا :{ لا تخبره ارجوك على الأقل ليس الان ،استيقظ للتو من الغيبوبة ،لااريده ان يحزن }

والدها :{ ماذا هناك ؟ هل كل شيء بخير ؟}

اوليفيا :{ نعم ابي كل شيء بخير } اما عمها فكان جالسا ببرود ولم ينطق كلمة كأنه لا يهمه ان عرف أخاه او لا .

جونكوك:{ اوليفيا حان وقت العودة ، يجب ان ترتاحي } اومئت له

اوليفيا :{ حسنا ،ابي ساذهب الان اعتني بنفسك حسنا }

والدها :{ وانت ايضا ابنتي العزيزة } قبلت رأسها وهو أخذها الى حضنه :{ ما اطيب رائحتك ياابنتي } نظر لجونكوك :{ فلتعتني بها حسنا }

جونكوك:{ لا تقلق هي بامان} يمسك يد اوليفيا ويخرجان ،تودع والدها بابتسامة ،وهو يبادلها . وتنطلق مع زوجها

.
..
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
يتبع

واصل القراءة

ستعجبك أيضاً

33.7M 1.9M 47
اثناء دوراني حول نفسي بالغرفة بحيرة انفتحت عليه الباب، اللتفتت اشوف منو واذا اللگه زلم ثنين طوال لابسين اسود من فوك ليجوه وينظرولي بأبتسامة ماكرة خبي...
450K 23.9K 42
في ذلك اليوم حين وصلت تلك الفتاة الى طريق مغلق خسرت كل شيء منزلها عملها اختها امها ابوها خسرت كل شيء اغتصاب يفسد حياتها لتجد نفسها خادمة لدى شااب ل...
1.6M 32.7K 83
اشد الجروح الما ليست التي تبدو اثارها في ملامح ابطالنا بل التى تترك اثر ا لا يشاهده احدا فى اعماقهم. هي✨ لم تخبره بمخاوفها ...ولكن نقطه نور فى اعم...
5.7M 269K 53
يُمْكِنُكِ تَسمِيتُهُ عِشْقًا انا اُسمِيهِ هُيَامَا انْتِ خَادّمتِي و مِلكِي، لن تكُونِي لغَيرِي... انت نور لظلمتي و دونك اصبح الوحش الاسود فلا تكحلي...