وعد الآسر🦋 زهرة الفردوس

By userbosy303

244K 5.5K 218

عجباً لتلك البدايات التي لا يوجد أجمل منها .. كم نتمني أن تدوم الفرحة وتكون عارمة قلوبنا .. ولكن!! اتظل دائمً... More

شخصيات الرواية🦋
مقدمة🦋
مواعيد الرواية 🦋
اقتباس 🥀
الفصل الأول 🦋
الفصل الثاني 🦋
الفصل الثالث 🦋
الفصل الرابع 🦋
الفصل السادس 🦋
اقتباس من الفصل السابع 🥀
الفصل السابع 🦋
الفصل الثامن 🦋
الفصل التاسع 🦋
الفصل العاشر 🦋
الفصل الحادي عشر 🦋
الفصل الثاني عشر 🦋
شخصيات جديدة 🥀
الفصل الثالث عشر 🦋
الفصل الرابع عشر 🦋
الفصل الخامس عشر 🦋
الفصل السادس عشر 🦋
الفصل السابع عشر 🦋
الفصل الثامن عشر 🦋
اقتباس متقدم 🥀
الفصل التاسع عشر 🦋
الفصل العشرون🦋
الفصل الواحد والعشرون 🦋
الفصل الثاني والعشرون 🦋
الفصل الثالث والعشرون 🦋
الفصل الرابع والعشرون 🦋
الفصل الخامس والعشرون 🦋
الفصل السادس والعشرون 🦋
الفصل السابع والعشرون والأخير 🦋
الخاتمة الجزء الأول 🦋
الخاتمة الجزء الثاني والأخير 🦋
روايتي "واقعة العشق المؤلمة"✨
حلقة خاصة 🦋
اقتباس من الحلقة الخاصة 2 🦋
حلقة خاصة 2 🦋
روايتي الجديدة 🦋

الفصل الخامس 🦋

6.9K 191 6
By userbosy303

وللوردِ في خديها عبق إن تبسمت زادت الوردِ توريداً.
*متنسوش الڤوت والكومنت وفولو للبيدج بتاعتي هنا لان دا دعم ليا*

الفصل الخامس 🦋

اصوات قلقة من حولها سمعتها وهي تفيق من تلك الغيامة السوداء التي كانت مصاحبة لها ظلت ترمش بعينيها الي ان استطاعت الرؤية بوضوح...
سمعت صوت عمران ينادي عليها بصوت قلق : وعد .. وعد انتي كويسة ..؟
فتحت عينيها ونظرت اليه شاردة في سبب ما جعلها هكذا .. انتفضت من مكانها قائلة بلهفة ونبرة قلقة علي معشوق قلبها : آسر فين.. آسر حصل له ايه .. الطيارة وقعت ..الطيارة
ظلت تهزي بهذه الكلمات الي انا قاطعها عمران : اهدي يبنتي احنا مش عارفين لسه آسر كان جواها فعلا ولا لاء لسه منعرفش
وعد بصوت خائف وملئ بالذعر : آسر يا بابا آسر طب اتصلوا عليه شوفوا هو فين او ايه اللي حصله
عمران بحزن : اتصلت عليه يبنتي بس موبايله مقفول
ظل الجميع في حالة حزن وعدم اطمئنان الي ان أتي المساء ..
--------------------------------
"في المساء"
دخلت سلمي علي الجميع في قاعة الصالون قائلة بلهفة وفرح : سي آسر الناس شافوه وداخل علينا دلوقتي هو وسي آدم كمان معاه
انتفض الجميع من مكانه وانشرح قلبهم .. وخاصة تلك التي كانت خائفة ان تخسر معشوقها
سمعوا صوت سيارة تأتي من الخارج اسرع الجميع الي الخارج ليروا هذه السيارة
نزل آسر وآدم من السيارة .. انصدموا من رؤية الجميع امامهم وتسمروا في مكانهم ..ماذا حدث لتجمعهم هكذا..؟

لم تتحمل وقوفها هكذا ولم تعطي اهميه لرأيه عنها حينما اسرعت من مكانها ذاهبه اليه بسرعة البرق لم تتحمل فكرة بعده عنها .. نظر الي لهفتها عليه وجريها نحوه ولم يفهم ماذا حدث لكل ذلك...
بدون اي مقدمات القت بنفسها داخل حضنه ولم تهتم بنظرات الجميع المصوبة نحوها المليئة بالفرح والبعض الآخر الملئ بالحقد والغل...

لف ذراعيه حول خصرها وضمها اليه لم يقدر علي ابعادها فهي مهما كانت حبيبته ..حبيبة قلبه .. لم يقدر علي بعدها أيضاً وسط نظرات الجميع المصوبة نحوهم

دفن وجهه في عنقها يشم رائحتها التي ادمنها المليئة بالورد والياسمين واحتضنها بقوة وهي كذلك كانت دموع الفرح تنزل من عينيها غير مصدقة انه بخير وامامها الآن

ابتعدت عنه بخجل من فعلتها ثم قالت له بتوتر : انت كويس ؟
رد عليها بتساؤل قائلا : انا كويس هو انتم ملمومين كده ليه ايه اللي حصل ..
اتت عليه والدته مهرولة تحتضنه قائلة بلهفة : آسر حبيبي يا نور عيني كويس انك بخير كنت خايفه مترجعليش يا نور عيني
ربط آسر عليها واحتضنها : اهدي يا امني انا بخير متقلقيش
عمران : انت مش كان معاد طيارتك الساعه 2
فهم آسر ما يتحدثون عنه فقال : اهاا لا ملحقناش الطيارة دي كان طلعلنا شوية حاجات كده فركبنا الطيارة اللي بعدها
نجاة : الحمد لله يا حبيبي انك بخير وانك ركبت الطيارة دي انا مش عارفه من غيرك كنت هعمل ايه
هنا نادي عمران علي سلمي التي اتت اليه مهرولة ثم قال لها : اجدع سفرة يا سلمي تتعمل دلوقتي وتتحط عشان آسر ياكل هو وآدم بسرعة
سلمي : من عينيا يا حاج
عمران وهو ينظر للجميع : يلا ندخل نكمل كلامنا جوا سيبوهم يرتاحوا من السفر
اومأ الجميع له ونحركوا للداخل الا هي التي ظلت تنظر اليه تمني عينيها منه فهي تحمد الله وتشكره انه سليم معافي بخير لا يوجد به ضرر ولا اي اصابات وانه لم يركب هذه الطائرة من الاساس

نظر اليها هو الاخر فقد دخل الجميع ولم يبقي غيره هو وهي فقط .. ظل كل منهم ينظر للآخر وبدون مقدمات جذبها الي احضانه وهي كذلك القت بنفسها اليه وهي تبكي قائلة بصوت متحشرج من تلك الغصه التي اصابتها : كنت خايفه عليك اوي خايفه مترجعليش قلبي وقع في لما سمعت الخبر
ربط علي ظهرها وهو يحتضنها قائلا : اهدي انا بخير متقلقيش انا كويس ومعاكم اهو
ظل كلا منهم في احضان الآخر الي انا ابتعدت عنه بخجل ..
نظر هو الي تورد وجنتها التي علي الفور تغير لونها الي اللون الاحمر فقد اصبحت تشبه الفراولة كما كان يشبهها من قبل....

------------------------------------------
دخل هو وهي الي غرفة الطعام التي كان قد وضع عليها كل ما لذ وطاب
نظرة نجاة اليه قائلة : عملتلك كل الاكل اللي انت بتحبه يا حبيبي يلا تعال كل وبعدين اطلع ارتاح
اماء لها آسر وجلست هي بجواره ثم اتت اليها سلمي بهنا التي قد استيقظت من نومها يبدو انها احست بقدومه
عندما رآها هو اسرع هو علي الفور يحتضنها وظل يقبلها وهو يقول لها : وحشتني اوي يا صغنن يا هنا يا روح قلبي انتي كبرتي وبقيتي زي القمر اهو
ضحكت هنا اليه ثم لفت ذراعيها الصغيران حول عنقه اخذها هو الاخر الي احضانه وجلس يأكل وهو علي رجليه
تحدث وعد عندما رأت هنا بحضنه : هاتها عشان تعرف تاكل
آسر : لا سيبيها هعرف اكل وهي في حضني
لم تجادله وانما لفت نظرها تلك التي تجلس بوجهه محتقن تسائلت وعد بداخلها هل كانت لا تريد لآسر ان يكون بخير ؟ هل كرهها وحقدها وصل الي كونها تكره ان يكون ابن كبيرهم جميعًا بخير ؟! ...
نقلت منال نظرها لوعد والقت عليها نظره وكأنها تقول لها لا تفرحي كثيراً لن اترككي سعيدة ابدا..
سحبت وعد نظرها واكملت طعامها وهي تنظر بحب لابنتها الجالسة باحضانه وضحكتها لم تفارقها ابدا وهي بين احضانه وكأنها هي الاخري قد اشتاقت له ..
ظل الجميع في تلك الليلة يتحدثون بمرح ثم ذهبوا الي غرفة الجلوس قليلاً في حين خرج هو وآدم الي الحديقة ليتحدثوا قليلاً

تحدث آدم بمرح لم يستطع اخفاءه : ايه يا عم الحبيب شايف ان فيه حبة احضان كده وكده ولا انت مش واخد بالك خالص
آسر بغضب مصطنع : اتلم يا زفت عيب تقول كده
آدم بمرح: لا مهما الشويتين دول مش عليا دا انت كنت ماسك البت خايف لتخرجها من حضنك فضلت مكلبش فيها
ثم تابع بتقليد لآسر: مش هضعف ادامها هي خدعتني وانا مش بحبها هتخلص من حبها
ليكمل بجدية : قلتلك قبل كده انت بتحبها وهي بتحبك بس انتم الاتنين بتعاندوا في بعض مفيش حد الايام دي يلاقي الحب ويقوله لاء وانا متأكد زي ما انا شايفك ان هي كمان بتحبك وبتموت فيك

آسر بجدية : مش هنكر اني ضعفت ادامها وادام عينيها اللي الحزن جواها نزل علي قلبي كسره انا مش بتحمل اني اشوفها زعلانه فما بالك بقا لو بتعيط او موجوعه .. بعترف اني اتصدمت لما هي حضنتني بس لما سمعتها بتعيط محستش بنفسي غير وانا بحضنها وبضمها لقلبي وبطمن قلبي اللي تعب من فراقها .
ثم تابع باعتراف : اه انا بحبها وهفضل احبها بس اللي حصل زمان عامل حاجز بيني وبينها فيه حاجات انا لسه معرفهاش حاسس انها ليها شخصية تانيه غير اللي ظاهره قدامي دي
ليكمل بتنهيدة حارة : انا تعبت قلبي عمال يقولي اديها فرصة اسمعها اللي عندها هيغير حياتكم وعقلي عمال متحكم فيا ويقولي انها كذبت عليا من الاول ومكنتش بتحبني كانت عايز اي شاب غني وخلاص
تحدث آدم قائلا : ما يمكن فعلا الشخصية اللي عقلك راسمها ليها دي غلط وهي فعلا فيه حاجات تانيه انت محتاج تسمعها منها ليه متسمعش لقلبك المره دي وتحاول تتكلم معاها او تخليها تحكيلك ايه اللي حصل قبل كده وايه اللي وصلكم للنقطة دي يمكن لما تعرف اللي عندها انت ترتاح
آسر بتعب : انا مبقتش عارف انا عايز ايه بس كل اللي عارفه اني عايز ارتاح
آدم : ان شاء الله دا يحصل قريب بس حاول تديها فرصة
اماء آسر ثم دخل هو الي الداخل وكذلك آدم فقد اصر عليه عمران ليبقي هنا
دخلوا هما الاثنان وانضموا للجميع وتحدثوا جميعًا بمرح لتنتهي تلك الليلة ويذهب كل منهم الي غرفته ..

------------------------------------------
في غرفة آسر ووعد
دخل هو وهي الي تلك الغرفة ظلت هي بمكانها خجلة لا تعرف ماذا تفعل .. نظر هو الي تورد وجنتها لم يتحدث وانما اخذ ملابسه ودخل الي المرحاض لكي يزيل تعب السفر المرهق
خرج بعد فترة ليست بطويلة كانت هي بدلت ملابسها وجلست بانتظاره
نظر اليها ثم تحرك لينام علي الاريكه تحدث هي باعتراض خجول : ممكن تيجي تنام علي السرير انت لسه جاي من السفر وزمانك تعبان
نظر اليها لبرهة وعندما رأت هي نظرته اليها تحدثت قائلة بتوتر : انا ممكن انا انام انهارده علي الكنبه وانت تنام علي السرير
تحدث باعتراض فقد قرر ان يعطي فرصة لحياتهم معا قائلا : لا هننام احنا الاتنين علي السرير ومتخافيش انا مش باكل بني آدمين
حاول جعل الجو مرح بينهم حتي لا تتوتر ولا تقلق وهي بجواره في حين اماءت هي له ...
استلقت هي علي جانب السرير وقد اعطته ظهرها في حين نام هو علي الجانب الاخر ولكنه ظل ينظر لظهرها الي انا غرق في النوم فهو قد تعب من السفر لذلك نام علي الفور
حينما سمعت انتظام انفاسه انقلبت ثم نظرت الي وجهه الذي يقابلها ظلت تنظر اليه تفكر فيه وتفكر مما كان ممكن ان يصيبها اذا حدث له شيئًا لم يكن سيحدث لها شئ اقل من ان تتدمر...
ظلت تنظر له ومدت ليدها لتلمس تقاسيم وجهه بحب تحاول ان تحفظها الي انا غرقت هي الاخري في النوم غير منتبهه لذلك الذي افاق علي لمسة اصابعها ليدها فهو من النوع الذي نومه خفيف ويحس بأي حركة بجانبه فتح عينيه ينظر لها واقترب منها طابعا قبلة علي جبتها ثم اعتدل مكانه وذهب في سبات عميق....

---------------------------------------
في صباح اليوم التالي
استيقظت من نومها علي صوت هذا الذي ينبض اسفل رأسها .. رأت انها تنام بين احضانه ورجلها علي رجلها ويديها تلتف حول خصره كأنها تخشي هروبه منها
رفعت رأسها عن صدره وجدته مستيقظ وينظر لها تحدثت هي بصوت متحشرج من اثر النوم : صباح الخير ..
رد عليها قائلا : صباح النور
ابتعدت عنه علي الفور وقامت واخذت ثيابها ودخلت لتستحم في حين ابتسم هو من خجلها الذي يزيده عشقا لها
ظلت هي في الداخل واقفه امام المرآة تتذكر نومها بجواره بهذا الشكل ماذا سيقول عنها بعدما حدثت..
خرجت وتجنبت النظر اليه وكان هو الآخر قد قام ليدخل الي المرحاض ليغتسل...
استغلت هي دخوله الي المرحاض واسرعت بتجهيز نفسها ثم غادرت متجهه الي ابنتها في غرفتها قبل ان يخرج فيكيفيها خجلها من الامس بسببه
خرج من المرحاض بحث عنها لم يجدها ابتسم وهو يتخيل كيف يكون وجهها الآن فحتما قد انقلب للون الفراولة من الخجل .. اكمل ملابسه ورتب نفسه ثم نزل ليتحدث مع والده .....

--------------------------------
حملت ابنتها التي كانت قد استيقظت وارضعتها ثم اتجهت الي اسفل ولحقها هو ليأتي الجميع ويتحدث معهم آسر قائلا لوالده : انا نقلت كل شغلي هنا وقدمت في جامعة القاهرة وان شاء الله شهر علي ما الدراسة تبدأ وهبدأ اشتغل هناك
اماء له عمران وتحدث : كويس انك قدمت يبني هنا ربنا يجعل وش الجامعه دي خير عليك
آسر : آمين ثم صمت لبرهه ليقول انا ههتم بشغل فهد وهحاول انظم وقتي بحيث اني اباشر في الشركة وكمان اشتغل في الجامعه لاني مش عايز الشغل اللي فهد تعب سنين فيه يروح علي الارض كده
عمران بفرحة داخلية فهو قد علم ان ابنه هكذا صفح عن اخيه : ماشي يبني ولو احتجت اي حاجه هبقي في ضهرك علطول
آسر بهدوء : ان شاء الله . المهم اني هعيش في القاهرة عشان الشركة وكمان الجامعة وان شاء الله هبقي اجي هنا برده ليكم . عشان كده انا هسافر انا ووعد وهنا انهارده ونستقر هناك
عمران : اللي انت عايزه يبني هنكون معاك فيه
نظر الي تلك الجالسة بجواره لحدثها قائلا : اطلعي لمي هدومك وهدوم هنا يا وعد عشان هنسافر انهارده بعد الفطار علطول
وعد : حاضر يا آسر ثم تحركت من امامهم لتعد اغراضهم لتعود للعيش في القاهره مرة اخري
---------------------------------
في مكان آخر نأتي اليه لاول مره
تحدث ماهر الي ذلك الذي يقف امامه : ايه اخبار الشغل انهارده
همام بطاعة : كله تمام يا بيه البضاعة وصلت ودلوقتي العمال بيحطوها في مخازن أصلان عشان محدش ياخد باله من انها ممكن تكون هنا
ماهر : كويس جدا مش عايز حد ياخد باله من منكم ولا حد يعرف ان اللي متخزن هنا دا مخدرات مش دقيق وكويس انك انت امين المخازن عشان محدش يشك فيك ولا عمي يدور وراك
ابتسم ماهر بخبث فهو قد قرر انه سيبيع هذه البضاعة الي الخارج مقابل العديد من الاموال الطائلة وقد استغل مخازن عائلته لكي لا يشك احد في وجود مخدرات بدلاً من القمح .....
------------------ يتبع --------------
الفصل نزل بدري جدا لاني مش هكون موجوده ولا فاضية طول اليوم ففرحوني بتفاعلكم بقا
ايه رأيكم ؟!
ماهر هيتكشف ولا لاء ؟!
آسر ووعد حياتهم هتبقي عامله ازاي في القاهرة ؟!
آدم هيفضل لوحده كده كتير مش لازم واحده يحبها وتنوسه ولا ايه ؟!!
وعد ؟!
آسر ؟!
عمران ؟!
منال ؟!
ماهر ؟!
آدم ؟!
رأيكم

Continue Reading

You'll Also Like

43K 1K 30
فتاه تركتها والدتها ويقرر والدها ان يعطيها لعمتها لتربيها وتكون بعيده عنه اعطاها كثير من المال عمتها تعاملها ك خادمه لتصل لسن 21 وتقرر الهروب معي امو...
37.5K 825 26
هو القاسي الذى تسير علي كل من فى حياته «قواعده الخاصة والصارمة»... بينما هى.. عرفت بالمرح والاقبال على الحياة... كيف سيتوافقان معاً إذا كانا عشاق فى...
4M 70.3K 44
قاسي إلى أبعد الحدود يعيش في إلم الماضي ينتقم من كل بنات حواء.... هي الجمال و الطبيه و حب الناس ماذا تفعل إذا ابتلعها الحوت و في النهايه من المنتصر ش...
30.1K 369 1
ماذا إذا وقعت بين براثن أكبر أعدائها ؟؟ ، فهي كانت تراها حبيبها ، مالك فؤادها ، ولكن الحقيقة أنه شيطان بحد ذاته ، وقعت في طريقه حتى ينتقم منها ليس...