~ فرصة حب ~
يوم جديد ب احداث جديدة..ع ابطالنا وهنتعرف ف الحلقة الجاية ع شخصيات جديدة.. وهطولها شوية عشان خاطركوا.. بس بليزززز التفاعل يا بنات من فضلكوا لو الحلقة دى عجبتكوا... لان ده يعتبر حافز ليا صدقونى ♥
صحى جاسر من النوم و أدى فرضه وجهز نفسه ونزل عشان يلحق مواعيده..نزل لقى مامته قاعدة وفوزية بتحط الاطباق...:ازيك يا فوزية وابنك عامل ايه دلوقتى!؟
ردت فوزية وقالت:بخير حضرتك الحمدلله احسن من الاول بسبب حضرتك لو مكنتش ساعدتنى اعمله العملية استحالة كنت اقدر عليها..كتر خيرك يا استاذ جاسر
رد جاسر بـود وقال:عيب الكلام ده يا فوزية انتى زى اختى وكفاية انك بتساعدى الحجة ومريحاها ومشفناش منك حاجة وحشة من وقت ما جيتى.
ردت فوزية وقالت:تشكر يا استاذ جاسر ..عن اذن حضرتك اجهز بقيت الفطار
اماء جاسر راسه...وراحت فوزية عشان تحضر بقيت الاكل..وسأل جاسر مامته:مازن وفرح لسة نايمين..يا ماما!؟
ردت مامت جاسر وقالت:لاء مازن صحى ومشى بدرى..وفرح لسة نايمة
جاسر ب استغراب:هى فرح مش هتروح الحضانة النهاردة ولا ايه!؟
ردت الام بعدم اهتمام وقالت:مجتش من يوم خليها قاعدة معايا
رد جاسر لما افتكر وعد فرح ل امل ب انها هتركز وتكون شاطرة وقال:لاء يا ماما فرح لازم تهتم ب دراستها من وهى صغير..انا هروح اصحيها واوصلها ب نفسى 🙂
ردت الام ب استغراب وقالت:طب ما تخلى فوزية ال توديها!؟😕
جاسر قال: هاا لا هوصلها انا عادى كدة كدة مش وراية شغل بدرى 🙂💙
ردت مامت جاسر وقالت:ماشى يبنى زى ما تحب اطلع صحيها
جاسر:ماشى يا امى
وطلع جاسر لاوضة مامته النايمة فيها فرح وقعد جنبها ع السرير وطبطب ع راسها بشويش وقال:فرح...رورو...اصحى يلا هنتأخر ع الحضانة..قومى يلا بلاش كسل يا قطة انتى😍
جاسر كان بيحب فرح اوى وحنين عليها جدا ف عشان كدة فرح بتحبه اوى يمكن اكتر من مازن باباها
فرح بتفتح عينيها ع صوت جاسر وبتاوب بطفولة وبتقول:عمو جاسر انت مروحتش الشغل ليه!؟🤭
جاسر بمرح مش بيبقا موجود غير معاها بس:عشان اوصل My cat لحضانة 💙
فرح بدهشة وفرحة:بجد يا عمو!!😃💙
جاسر باس راسها وقال بجد يا عيون عموو 😍...يلا اجهزى هنتأخر ولا انتى مش عايزة تروحى!؟🤔
فرح بطفولة ونفى:لاء انا وعدت امل ان هروح وابقى شاطرة يبقى هنفذ وعدى مش انت علمتنى كدة!!🧡🙊
أنت تقرأ
رواية_(فرصة حب♥) بقلمى /هاجر مجدى
Humorالبنت حبيبت أبوها.. فماذا يحدث لها إذا تركها الأب وحيدة فى مجتمع يطعنها كل ليلة وهى تسمع ما لا يمكن أحتماله " رواية_(فرصة حب) بقلمى/هاجر مجدى