𝐊𝐄𝐘¹

78.5K 2.4K 5.6K
                                    

Hi again miss ya guys

اول مره اطول كذا بس كنت احتاج راحه الزبده دلعونا بالفوت والكومنت اشتقت لتعليقاتكم موتت

بينَ الحصى تنموا بعض مِن أزهار الداليا، تنبثق مِن بينَ الحصوات الرماديَة المُتقلقلة, براعِمُها تشمُ الهواء كَـ قرون الحلزون،

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

بينَ الحصى تنموا بعض مِن أزهار الداليا، تنبثق مِن بينَ الحصوات الرماديَة المُتقلقلة, براعِمُها تشمُ الهواء كَـ قرون الحلزون،

ثُم تتفتح وتتفتَح وروداً حمراء قانية تتألق وتلمع كَـ الكريَستال ثُم تنفجر وتتناثر على الارض وفي اللحظه التَي تتألِق وتلمُع بِها تبدو اشبه بعيناهُ ذات اللون الاحمر القانيةَ ,

حَرك بؤبؤ عينيهِ ببطئ جاعلها  تماثِل مع حركة جسدهُ بسبب شعوره بالتِعب والخمول بعِظامة كونه جلس لفترة طويله على مقعِد السيارة الامامي جسدهُ بالفعِل حصل على الكثير من التشنُجات

اناملهُ بدأت تتحرك ضارِبه بعضُها بخفه بينما شفتيهِ تخرج سيمفونية مِن المعزوفات الهادئة التي لائمت نسيم الربيع بشِكلاً مثالياً,

كان يُركز بدقةً بينما يحرك خصلاتهُ السوداء في كُل مره تتحدث بِها والدتهُ بينما قرنتيهِ القانيهَ تتنقل بتروي بين تلكَ البساتين التي احاطت الطريق مُضيفةً تبرُج ناسِب الطُرق الباهِتهّ

هو أسنتشَق الهواء اللطيف الآتي مِن النافِذه المفتوحة ثم استدار ناظِر لِـ غلوريا التي كانت تقود السياره بيد واحده ويدهُا الاخرى تتحرك بحذر في كل مره تتحدث محذرة الاصغر ونبرتها احتواها التأني

كانت والدتهُ امرأة متوسطة الحِجم ولها جسُد يميل للجمال ، ملئ وجههَا الحذِر للحد الذي بدا عليها كئابه لاحلُ لها ولابُد انها كانت شديدة التألُق قبل ان تُصبح شاحِبه وحذرة ذات حدقتين عسلية ملكت رعشةً وخوف ربما لانها شديدة التعلق بِطفُلها

وكم كان حديثُها اشبه بشخصاً مثالياً أمتلكَ شياطين جمةً في اعماقهَ ..

تايهيونغ ابعَد حدقتيهِ عِن وجه والدتهُ بينما القلق كسىٰ ملامِحهُ البهيةَ ربما اكثر ما يقلقهُ ان يخفق في ان يصبح شخصاً غير مرئياً خائف ان يكون محط الانظار والاهتمام بسبب اختلافهُ عنهُم بسبب عدم تميزهُ عن الاخرين

𝐊𝐄𝐘ᵛᵏᵒᵒᵏ⁺¹⁸Where stories live. Discover now