01 | الأول

632 43 35
                                    


ڤوت واذكر الله ✨

.

.

.

-- صباح يومِ الأثنين - الثامِنة ونجمتان --

" سأبوحُ لكِ بأعترافي الذي لم أستطع قوله عبر صندوق الرسائِل"

عقدت حاجبيها تُطالع ما دون بخطٍ بالغِ الجمال فيّ الرسالة ذات الرائحة العطرة التي نالت علىٰ إعجابها،

والتي وجدتها داخل صُندوق الرسائِل خارج منزلها

"يا تُرىٰ من صاحبها؟ "

أخدت تُقلبها في يدها لترىٰ اسم المُرسل لكن بِلا جدوىٰ

انحنت تحفظُها في درجِ مكتبها ثُم انصرفت ذاهِبة لجامِعتها

.

.

.

قصة قصيرة لطيفة، بتحديث منتظم إن شاء الله.

أتمنىٰ تقدموا لها حُبكم الغزير ♡︎.

_ دُمتم بخير 💕.

صُنـدوق الرسائِل | B.BH Hikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin