# راهب_ابو_غضب
# البارت 38ج2
#بقلم زهراء الحسناوي
،،،،،،،،،
لارا،،لازم يختمها يرعد شمرت الموبايل
ابو طبع ميبطل طبعه ابد بدل مايغير الوضع للاحسن رجع يهدد
بقيت بفراشي مرات اذكر الاشياء الزينه الصارت ويانه الگه روحي وحدي ابتسم وفجأة اذكر من دخل وغزل تمشي وراه
اذا يحبني ومايريد يجرحني جان ابسط شي يگدر مايجيبها گدامي بنفس البيت
ويكدر يضم زواجه منها بدون محد يعرف
بس كالعادة يتفنن بااذيتي
تركت كل الجروح للزمن كفيل يروفها ويداويها بمرور الوقت
ماشفت وياه غير يوم واحد حلو وختمها بتحطيمي حطمني الدرجة كل جزء بيه احسه يصرخ من اذيته
مرت الايام وراهب ماكف محاولاته وياي ابد يوميه يتصل ومااجاوب لو يدز رساله اقرة وهم مااجاوبه
صرت اتلذذ بتعذيبه
مرات افكر اذا اتقدملي شخص راح اوافق بدون تردد
اريد احرگ گلبه مثل ماحرگ گلبي
اريد اضوگه من نفس الكاس الجرعني منه
هيج وصلت المرحله اريد بس ادمرة من حرگت روحي
ثاني يوم اخذتني النومه فزيت رايح الوكت والخط عايفني باوعت ع الموبايل مغلق مابي شحن اكيد الرجال متصل بيه. واني نايمه ومن لاگي الجهاز مغلق رايح عباله اغيب
تالي بسرعه بدلت ركض ركض وطلعت للشارع مشيت مسافه
ماحسيت غير سيارة وگفت گدامي
انخمش گلبي
ردت اعبر نزل سد عليه الطريق
راهب،،صباحي عافيه بشوفة وجهج
لارا،،ممكن تبعد عن طريقي
راهب،،اصعدي احجي وياج
لارا،،احاول ابعد وهو فاتح ادي كدامي ساد طريقي
گتله ممكن تبعد راح عليه الوكت
راهب،،والله مااعوفج اذا مااحجي وياج واذا ماصعدتي بالعباس اشيلج گوة
لارا،،عرفته يسويها نفخت خدودي بضجر
ابتسم بطرف شفته وعينه مني
اتوجه للجها مالته واني فتحت الباب وصعدت بالورة
عدل الجامه عليه مشه مسافه موبعيدة
مشه مسافه وگفنه گدام حديقه
بقينه بالسيارة طفاها والتفتلي
درت وجهي للجامه
راهب،،لارا
لارا، ،التفتتله بطرف عيني اباوع
راهب،،لتباوعيلي هيج افقد والله من اشوف عيونج
گوة متحمل بعيدة عن حضني وعيني
لارا،،گتله ممكن كافي تحجي هيج لتنسه احنه مطلگين وحرام تحجي وياي هيج
راهب،،لج انتي كلج الي مريتي وحبيبتي وصديقتي ورفيجة دربي
لتگولين حرام انتي بس وافقي هسه ارجع اعقد عليج بالقران روحي مشتعله بدونج نوم مانايم
لارا،،دنگت جريت حسرة
گتله اجيت متاخر كلش لان انته العلمتني مااصدگ بيك
تذكر من بجيت وتالي اتگلي تمثيل
