قصة
#راهب_ابو_غضب
#للكاتب علي الفتلاوي
#البارت_السادس
شيصير لوگلبك يحن
ولگلبي ترحم حاله
شيصير لوبيدك تمس
نبضه وتشوف اشماله
ياناس هم شفتو قبل
بالحب مثل هالحاله
المذبوح يرضه بالكتل ويتوسل بكتاله
،،،،،،،،،،،يسعد مساكم يابعد شيبات راسي وحدة وحدة
عاشت اديكم ع التفاعل ماقصرتو
عمي بالعباس ترفعون الراس انتو 😘
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
لارا،،بقيت گاعدة بالگاع ابجي وارجف رجليه مااكدر اوكف عليهن من الهبطه الاكلتها
معضم اهل السيارات وگفو ونزلو من سياراتهم اجو يمي اسمعهم يصيحون سلامات
بس جنت مدنگه وارجف وهذا طبعي اخاف بشكل موطبيعي تقريبا اخاف من كلشي الدرجة من اجوع لو اعطش بليل ماانزل ابد لان اخاف
حتئ من اطلع للسوگ لازم امي وياي وابقئ لازمه عباتها مثل الطفله راح اتگولون اتبالغين بس الله يشهد هذا طبعي حتئ من الحشرات الغير مؤذيه اخاف وانهزم منها شخصيتي جدا ضعيفه يمكن اليضربني راشدي انطي الخد الثاني
رفعت راسي من سمعت صوت ساندرا اتصيح من بعيد باوعتلها وعيوني مغوشه من الدموع كانه استنجد بيها تخلصني من الموقف والفشل
ساندرا،،لاراا يروحي خو مااتاذيتي ??
راهب،،العفو منج اختي بس اريد اخذها للمستشفئ خاف بيها شي
لارا،،ماباوعت بوجها لان الشمس بعيني وعيوني مغوشه گتله بصوت متگطع م ما مابيه شي هسه اصير زينه
ساندرا،،لارا باعيلي صدمج لو لا حتئ اذا تعورتي ناخذج للمستشفئ لتعاندين
لارا،،استندت علئ ايدها وگمت حتئ ازيل التراب الترس ملابسي ترس
صرت انكث التراب سمعته گال
راهب،،اتفضلو وياي اخذكم ع البيت مااگدر اتركم بهذا الوضع وخاصتا اني السبب
واذا بيج شي يكون افضل نروح للمستشفئ
لارا،،رفعت راسي انتبهت الشكله صدمني هو عسكري ومااعرف شنو رتبته
بلحضه اتملكني شعور الخوف مااعرف ليش بس يمكن بسبب حدة ملامحه
گتله شكرا ماكو داعي وماصار شي بس اني انهبطت تكدر اتكمل طريقك مايحتاح توصلنه
حسيت ساندرا ندستني بعكسها
ساندرا،،اي شكرا الحضرتك بس خاف نسوي عليك زحمه
لارا،،خزرتها بس خلتني امام الامر الواقع ماگدرت افشلها گدامه برفضي
اضطريت اقبل لزمتني ساندرا لان الدوخه لازمتني
صعدنه بالكشن الورة وهو صعد يسوق
اول ماصعدت اشتميت ريحة عطرة تارسه السيارة عطر موطبيعي كلش حلو رفعت راسي اجت عيني بعينه دنگت
راهب،،ممكن العنوان بلا زحمه
لارا،،ساندرا انطته عنوان بيت اهلي لان بعدني متخورسه من الخوفه
