حينما ذهب دو كيونغسو الطالب الجامعي الذي يدرس الأدب لمقابلة رجل الأعمال الشاب كيم جونغان ، وجده رجل وسيم رائع و ... مخيف.
أدرك كيونغسو الساذج البريئ جداً بدهشه أنهُ يريد هذا الرجل وشعر أنهُ يريد التقرب منهً بشده.
وهذا ماحدث مع كيم نفسه فخو لم يستط...
قاعة الألم الحمراء ... التعامل مع الأوامر. " تبدو رائعاً وأنت مُقيداً هكذا ، سيد دو "
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
هلو وايني'ز واخيراُ ... اعتذر عن التأخير .
البارت 20+ استمتعو.
.............
كان الدكتور فلين طويل القامه ، أشقر ، أبيض البشره ، يرتدي بدله رسميه زرقاء ، يضع طوق للشعر من المعدن الاسود فوق رأسه ، جعلني أتذكر بيك عندما يعمل على تحرياته للجامعه.
" سيد كيم " هز رأسهُ بيد ممدوده لتحية جونغان.
قدم جونغان يده مصافحاً له : " شُكراً لِحضورك في هذِهَ المُهله القصيره "
" شكراً لأنك جعلت الأمر يستحق العِناء سيد كيم ، سيد دو " أبتسم لي ويقدم تحيته بعينين بارده وكأنهُ يُقيمُني.
تصافحنا ، وأنا أعلم إنهُ واحد من هؤلاء الرجال الذين لا يتسامحن مع الحمقى مثل بيك ، أحببتهُ على الفور بالرغم من ذلك ، حدق إلى جونغان وعندما لم يتحرك أشار له.
" سأكون بالطابق السُفلي " تمتم وغادر جونغان ما يبدو إنها ستكون غرفتي.
" حسناً سيد دو ، السيد كيم سيدفع لي صروه صغيره حتى أحضر من أجلك ، مالذي يمكنني فعلهُ لك؟؟ "
بعد مناقشات مطوله دراسات دقيقه ، قررت أنا والطبيب فلين تناول الحبوب الصغيره ، كتب ليّ أسم الحبوب وأخبرني أن أبدأ في تناولها من الغد ... أحببت الطبيب فلين حقاً فهو بالنهايه لم يكن بارد كما أعتقدت فقد ألقى عليّ محاضره حول تناول الحبوب كل يوم في نفس الوقت واهمية ذلك ، وأستطيع أن أقول إنهُ كان يحترق فضولاً عن ماسمكن تسمية علاقتي مع السيد كيم ، ولكنني لم أمنحهُ أي تفاصيل.