حينما ذهب دو كيونغسو الطالب الجامعي الذي يدرس الأدب لمقابلة رجل الأعمال الشاب كيم جونغان ، وجده رجل وسيم رائع و ... مخيف.
أدرك كيونغسو الساذج البريئ جداً بدهشه أنهُ يريد هذا الرجل وشعر أنهُ يريد التقرب منهً بشده.
وهذا ماحدث مع كيم نفسه فخو لم يستط...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لهيب الشمعه إنهُ حار جداً ، إنها تومض وتتراقص مع النسيم ، نسيم لا يجلب أي راحه للشعله الراقصه ، أجنحه رقيقه هشه ترفرف ذهاباً وأياباً في الظلام ، ذرات من التراب تتراقص في دوائر الضوء ، أنا أكافح وأغامر ولكنني أرتفع ، ثم يظهر ضوء مشرق جداً ، وأنا أحلق بالقرب من الشمس ... مفتوناً بالضوء ، الحراره تحرقني وتذيبني ، يائس من محاولة أن أبقى أحلق ... أنا دافئ جداً ... الحراره تسبب في أختناقي. تهزمني ... توقظني.
فتحت عيني لأجد كيم جونغان ، يلف ذراعيه حول جسدي ، نائم بعمق ورأسه على صدري وذراعه فوقي يجذبني بقوه إلى جسده ، وأحدى ساقيه تلتف حول ساقي ... أن حرارة جسده خانقه وجسده ثقيل ، للحظات مرة وأنا مازلت أحاول أستيعاب إنهُ لا يزال نائماً في فراشي نوماً ثقيل ، إنهُ الصباح ، لقد قضى ليله كامله معي. مددت ذراعي اليمنى أبحث عن بقعه بارده ، فربما أتأكد أنهُ ليس حلم ولا يازال معي ... أفكار غزت رأسي إنني يمكنني إن ألمسه فهو نائم.
رفعت يدي مررتها على ظهره ، في أعماق حنجرته خرج أنين حزين خافت ثم تحرك ليدفن أنفه في صدري ويتنفس بعمق بينما يستيقظ. ناعس ، ساحر ... عينيه العسليه تتلاقى مع عيني وشعره أشعث.
" صباح الخير " تمتم متجهماً " يا إللهي ، حتى في نومي ، تأثر عليّ وتُثيرُني "
تحرك ببطئ ورفع ساقه من حول ساقي ، فأصبحت أرى تصلب ذكوريته ، لاحظ رد فعلي بأتساع عيني في دهشه فأبتسم أبتسامه بطيئه مثيره.
" ممم . لديّ العديد من الأفكار ، ولكن أعتقد إننا يجب أن ننتظر حتى يوم الأحد "