THREE

4K 260 149
                                    

قبلني...

شعر بيكهيون بسعاده غامره ، ولكِن ذلك لم يُحبط فضوله الذي لم يُخفيه الهاتف :" ولكِن ماذا كان يفعل في متجر جاسون؟؟ "

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

شعر بيكهيون بسعاده غامره ، ولكِن ذلك لم يُحبط فضوله الذي لم يُخفيه الهاتف :
" ولكِن ماذا كان يفعل في متجر جاسون؟؟ "

" كان بالمنطقه لا أكثر "
حاولت أن تكون نبرتي أكثر طبيعيه.

" أعتقد إنها صُدفه كبيره كيونغ ، ألا تعتقد إنهُ كان هُناك لِرؤيتك؟؟ "
ألقى تخمينه ، فأرتجف قلبي مِن التفكير في هذا الأحتمال.

ولكِن هذِه السعاده لمَ تدم طويلاً .. لأنهُ أخبرني إنهُ حضر مِن أجل بعض الأعمال " لقد كان يزور قسم الفن بالجامعه فهو يمول بعض البحوث هُناك " تمتمت وأنا أخبره.

" أووه ، نعم ، لقد منح هذا القسم إثنان ونصف مليار "

" وااااه ... كيف تمكنت مِن معرفة ذلك؟؟ "

" كيونغ ، أنا صحفي ، وأكتب مقاله عن هذا الرجل ، إنها مهنتي أن أعرف كُل تلك الأمور "

" حسناً ، إيُها الصحفي البارع ، هل تُريد تلك الصور "

" بطبع أُريدُها ، السؤال هو من سيقوم بِألتقاط تلك الصور؟؟ وأين سنلتقِطُها؟؟ "

" يُمكِنَني أن أسألهُ عن المكانَ ، فقد أخبرني إنهُ سيبقى في البلده "

" تستطيع الأتصال به؟؟ "

" نعم ، لقد منحني رقم هاتفه الجوال "

صرخ بيكهيون بأبتهاج.
" الرجُل الأغنى والأوسم والأكثر غموضاً في سيول ، منحك رقم الجوال الخاص به "

" أممم ، نعم "

" كيونغ!! إنهُ مُعجب بِك ، لا شك في ذلك "
نبرته كانت مؤكده لا شك فيها.

" بيك ، إنهُ فقط يحاول أن يكون لطيفاً "
ولكِن حتى وأنا أقول هذه الكلِمات لبيك ، أعلم إنه هذا ليس صحيحاً ، فكيم جونغان رُبما مُهذباً ولكِنهُ ليس لطيفاً ، وهمس صوت صغير بِداخليّ .. رُبما بيك مُحقاً ، شعرت بقشعريره تسري في جسدي مِن الفكره .. فربما هو بالفعل مُعجباً بي فهو من أخبرني إنهُ سعيد لأن بيكهيون لم يحضر المُقابله.

MR KIMWhere stories live. Discover now