قبلني...
شعر بيكهيون بسعاده غامره ، ولكِن ذلك لم يُحبط فضوله الذي لم يُخفيه الهاتف :
" ولكِن ماذا كان يفعل في متجر جاسون؟؟ "" كان بالمنطقه لا أكثر "
حاولت أن تكون نبرتي أكثر طبيعيه." أعتقد إنها صُدفه كبيره كيونغ ، ألا تعتقد إنهُ كان هُناك لِرؤيتك؟؟ "
ألقى تخمينه ، فأرتجف قلبي مِن التفكير في هذا الأحتمال.ولكِن هذِه السعاده لمَ تدم طويلاً .. لأنهُ أخبرني إنهُ حضر مِن أجل بعض الأعمال " لقد كان يزور قسم الفن بالجامعه فهو يمول بعض البحوث هُناك " تمتمت وأنا أخبره.
" أووه ، نعم ، لقد منح هذا القسم إثنان ونصف مليار "
" وااااه ... كيف تمكنت مِن معرفة ذلك؟؟ "
" كيونغ ، أنا صحفي ، وأكتب مقاله عن هذا الرجل ، إنها مهنتي أن أعرف كُل تلك الأمور "
" حسناً ، إيُها الصحفي البارع ، هل تُريد تلك الصور "
" بطبع أُريدُها ، السؤال هو من سيقوم بِألتقاط تلك الصور؟؟ وأين سنلتقِطُها؟؟ "
" يُمكِنَني أن أسألهُ عن المكانَ ، فقد أخبرني إنهُ سيبقى في البلده "
" تستطيع الأتصال به؟؟ "
" نعم ، لقد منحني رقم هاتفه الجوال "
صرخ بيكهيون بأبتهاج.
" الرجُل الأغنى والأوسم والأكثر غموضاً في سيول ، منحك رقم الجوال الخاص به "" أممم ، نعم "
" كيونغ!! إنهُ مُعجب بِك ، لا شك في ذلك "
نبرته كانت مؤكده لا شك فيها." بيك ، إنهُ فقط يحاول أن يكون لطيفاً "
ولكِن حتى وأنا أقول هذه الكلِمات لبيك ، أعلم إنه هذا ليس صحيحاً ، فكيم جونغان رُبما مُهذباً ولكِنهُ ليس لطيفاً ، وهمس صوت صغير بِداخليّ .. رُبما بيك مُحقاً ، شعرت بقشعريره تسري في جسدي مِن الفكره .. فربما هو بالفعل مُعجباً بي فهو من أخبرني إنهُ سعيد لأن بيكهيون لم يحضر المُقابله.
YOU ARE READING
MR KIM
Paranormalحينما ذهب دو كيونغسو الطالب الجامعي الذي يدرس الأدب لمقابلة رجل الأعمال الشاب كيم جونغان ، وجده رجل وسيم رائع و ... مخيف. أدرك كيونغسو الساذج البريئ جداً بدهشه أنهُ يريد هذا الرجل وشعر أنهُ يريد التقرب منهً بشده. وهذا ماحدث مع كيم نفسه فخو لم يستط...