الجزء العاشر

1.3K 101 8
                                    



{ الموت لن ينتظر الاستقامة ، استقم و انتظر الموت }








~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

Ayla POV :

" آنستي لا يمكنك الدخول "
" لما لا "
" اسف ، لكنها اوامر السيد كريس "
" حسنا " قلت وانا ارفع يداي امامي دليل على استسلامي
في مؤخرته ان استسلم ، لنرى كلام من سيطبق على ارض الواقع
ابتعدت قليلا لاخرج هاتفي

" الو ، جاك الم تشتق لي "
" يا إلاهي آيلا المجنونة ، أين انتي ؟؟"
كانت نبرته مزيج من الخوف ، و الاشتياق ربما

اظن انني اتوهم او انه اشتاق لقتالنا
للحقيقة انا ايضا اشتقت لازعاجه

" الو الو ، هاي مالذي حدث لما لا تردي "
" اوه لا شئ ، هل يمكن ان تخرج لامام الفندق "
" لما لم تدخلي "
" فقط تعال و اذا كنت لا تريد ذلك لن اجبرك "

" حسنا انتظرني انا في الطريق للخارج "

دقيقتان مرة للان حتى سمعت صوته و رائي " "جميلتي القاسية ، اشتقت لك "

احتضنني من الخلف فجأة لان ظهري كان مقابل لمدخل الفندق
لكن ضربة مني بين رجليه ، تكفلت بامر ابعاده عني في ثوان
استدرت له لاجده مطأطئ الرأس و يأن من الالم

"ايتها اللعينة " تكلم بصعوبة
" اعلم ذلك ، شكرا لك "

استقام بصعوبة و هو يحاول ان تكون نبرته طبيعية :

" اذن ماهو الشئ الجيد الذي فعلته في حياتي لاراك اليوم "
" اريد الدخول الى الفندق دون ان اظهر على كميرات المراقبة " اجبته بملل
" هل انتي مطلوبة من طرف الشرطة "
" لا لكن اظن قريبا "

وضع يديه على اكتافي ليقول بجدية :
" و لماذا سأساعدك "
" اخير ظهر وجهك الحقيقي ، ماذا تريد ؟"
" ساطلب ما اريده عندما يحين وقته "
و وضع يديد في جيوبه ليتحرك باتجاه الفندق و يقول :
" اذن ، اتبعيني هيا "

Chris POV :

وصلت لادخل بسرعة قاصدا غرفة المراقبة لكن انا هنا منذ ساعة و نصف ، لم اجد لها اثر في اشرطة المراقبة
لذلك انا متوجه الى جاك فتحت مكتبه لادخل مباشرة
" اين كنت انا ابحث عنك منذ مدة "
" هنا ، لماذا " اجاب بسرعة لاقول :
" اريد سؤالك عن الموظفة التي كانت تعمل هنا في دورة المياه هل رأيتها بالفندق اليوم "

" من تقصد " و من اجابته المليئة بالتردد علمت انه رأها
اجبته بحدة :
" تعلم جيدا عن من اتكلم "
" اجل الفا رئيتها لكن من حقي ان اعرف ماذا تريد من حبيبتي "

أصطاد لأنتقمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن