الجزء الخامس

2K 185 9
                                    

نجمة نجمة نجمة نجمة نجمة

Ayla POV :
 

انا في كارثة عضمى و لااعلم كيف اخرج منها عندما اخبروني ان مالك الفندق يريدوني لم اهتم جدا فربما سيطردني او شئ ما
لكن عندما دخلت للمكتب تمنيت ان تنشق الارض و تبتلعني ارحم بكثير
فالمشكلة الاولى مالك الفندق هو نفسه المسمى برفيقي
اما الكارثة الكبرى فذلك الذي كان معه بالمكتب لقد  شاهدني مرة و انا اقتل ذلك الابله و اتخلص من جثته
لقد اردت قتله ايضا لكي لا اقع بمشاكل لكنه اختفى كانه تبخر
السؤال الذي حيرني لماذا لم يقل شئ ، وظل فقط ينظر لي
ااااااااه سأجن
"مابك تصرخين انا لم اقل شئ حتى " اردفت ميرا لاقول :
" لا شئ ، و انت اين كنتي "
" في الحديقة "

بعد مرور اسبوع :

استيقض كريس و الفرح يغمره لكنه يغلفه ببروده المعتاد لكي لا يراه افراد مجموعته كالابله

جهز نفسه و انطلق ليجلب رفيقته

Chris POV :

منذ مدة و انا اطرق الباب لكن لا يوجد رد و صبري بدئ ينفذ ماذا ان حدث لها شئ
اعدت رفع يدي لاطرق الباب حتى سمعت صوت صديقتها ورائي عندما نضرت لها وجدتها واقعة على الارض فركضت لاساعدها
لكن عندما لمستها صرخت
" اااااااااه "
" هذا انا كريس اخ ستيلا "
" اسفة لم اعرفك "
ساعدتها لتقف ثم قالت :
" هل كنت تمر بالصدفة "
" لا انا اطرق الباب منذ مدة و لا احد يجيب "
" لانه لا يوجد احد "
" اذن اين ذهبت آيلا "
" للعمل لماذا؟؟"
سوف اقتلها الم اقل لها لن تعملي هناك من اليوم فصاعدا
" قصدك بالفندق "
" لا الان تذهب لدومها الاخر "
" واين يقع ؟"
لم تجبني حتى رن هاتفها فأجابت ثوان فقط حتى رئيت عيناها تتوسع و تنظر في جهة وقوفي فهيا حددتها من صوتي اظن ذلك
حسنا الان انا قلقت حقا
" مالذي حدث "
" لاشى انا ذاهبة " هربت من امامي لامسكها من ملابسها

Mira POV :
" قلت مالذي حدث " اردف بحدة لاقول كل شئ و انا ارتجف خوفا من ان يصيبها مكروه
" انه اتصال من المشفى و قالو ان ...ان "
" ماذا تكلمي " هزني و هو يصرخ
" ان آيلا طعنت "
بعد تلك الكلمة عقله تبخر
تحرك ليركض لكن اوقفته بكلماتي :
" انتظر خذني معك "
اخذني معه للسيارة و هو يجذبني وراءه كالمجنون اما عن عقلي فكان عند آيلا و انا ادعو ان تكون بخير و امان

وصلنا اخيرا و عندما عرفنا انها بغرفة العمليات امسكني مرة اخرى لكنه اصبح يركض

لقد مرة ست ساعات منذ وصولنا لقد انتهت العملية و طمأننا الطبيب انها بخير و انا الان انتضر استيقاظها
اما الالفا كريس فلم يذهب وهو ينتظر معي

بعد الذي فعله اليوم اطمأننت على آيلا فهو يحبها حقا

مرور يومان :

اخيرا استيقظت بعد يومان انا معها اما كريس ذهب لاتمام عمل ما عندما اتصلت و اخبرته انها استيقظت احسست انه سيطير من الفرحة
حسنا ساحاول المزح معها و ارجو ان انجح في استفزاز كتلة الجليد هذه
" اتعلمين ان كريس قد خاف عليك حد الموت "
" ساندم لانني اخبرتك انه رفيقي " قالتها بملل
" انا جدية عندما اخبرته انك استفقت كاد يطير من الفرح"
" جيد عندما يطير و هو امامي ساخبره ان يعلمك لكي تتبعيه ليرتاح رأسي "
" انا جادة "

" تشرفت ضننتك ميرا "
" ارجووووووك لا ترفضيه "
" من !؟؟"
"كريس مابك ومن سيكون غيره "
" من كريس"
" حسنا استسلم "
" جيد"

بعد مدة قصيرة دخل كريس بالاول لم اعرف من لكنه تكلم ليقول
" هل انت بخير هل يؤلمك شئ "
" اجل رأسي "
" مابه "
" يؤلمني"
" حسنا ساجلب الطبيب "
"لا انا اعرف السبب "
" اذن ماهو هل اعدل الوسادة لك ام افتح النافذة ماذا افعل لترتاحي "

لكن اجابتها جعلتني اندب حظي لانها صديقتي  و حظ كريس لانها رفيقته
" لا فقط اخرج و خذ تلك التي اعلنت الحداد و ساكون بالف خير "
لكنه اصمتها بجملته
" بمأن الالم بسببي فأنا اقبل المهم الا يمسك شئ من الاخرين الا مني "
حسنا و اخيرا وجدت من يصمتها يجب ان اكرمه
" و ايضا ان لم تقولي من فعل لك هذا ستندمين انت وهو "
هاقد بدأنا انا بكل مرة تدخل المشفى اسئلها و لا تجيبني هل يظن انها ستجيبه

" لقد طعنت نفسي لارتاح من وجهك"
" مممم اذن لن تقولي "
" افهمها كما تريد "
" جيد عقابك سأقرره فيما بعد "
" اما من فعل لك هذا فأنا اعلم لا احتاج جوابك "
" مااااذا ؟!"
" افهميها كما تريدين "

لولا خوفي من آيلا لكنت صفقت حقا


~~~~~~~~~~~~~~
يتبع ........


أصطاد لأنتقمحيث تعيش القصص. اكتشف الآن