أصعب مافي الحياة ان تكون مخلصا لشخص لايعلم بوجودك أو أن تجبر على البقاء مع أحد لا تكن له أي مشاعر ....كيف لحياة كهذه أن تستمر؟ وهل الحب أبدي ؟ أيهما اقوى الحب أم الحقد؟
قصة جديدة لثنائينا المحبوب ساسكي وساكورا....أتمنى أن تنال إعجابكم
الفئة العمرية...
أعتذر بشدة على التأخير الحاصل في النشر وذلك كان بسبب عدة ظروف قاهرة مررت بها 😭😭😭😭😭😭😭ولكن أعتقد بأني قد أستطيع النشر يوم الخميس إن سارت الأمور كما يجب
أعلم أني سألت ذلك في القصة الأخرى لكن هل ستتابعون هذه القصة خلال شهر رمضان أم لا ؟ حتى أعرف ما إن كان علي الاستمرار في الكتابة أو التوقف حتى نهاية الشهر ولا تقلقوا علي فأنا بالفعل نظمت وقتي كما يجب وينقصني فقط التأكد منكم 😁✌وللأسف الإجابة إجبارية ولاتخافوا سيتم التنزيل ليلا
والآن لنواصل رحلتنا 😊😊😊😊
جلست الوردية في غرفة المعيشة والخوف والقلق يكادان يقتلانها ، كيف لا وهي على وشك كشف أعظم سر في حياتها والأسوء أن ذلك قد ينتهي بقتلها فهي تعرف بالفعل مدى كره الجميع لأسترا ولو علموا بأنها من ساهمت بتطويرها ووصولها لهذه الدرجة من الخطورة فلن يترددوا في قتلها وحتى ساسكي اختفى ولم يظهر منذ نصف ساعة ، أينوي تركها تواجه كل هذا وحدها ؟
بدأ كل جسدها بالارتعاش حين سمعت صوت فتح الباب وكان أول الداخلين مادارا ....هذه حتما ليست علامة خير وخلفه أوبيتو يتثاءب من النعاس ورجل لم يسبق لها رؤيته من قبل لكنه يشبه ساسكي كثيرا لدرجة يبدوان فيها توأمين لكن يبدو أكبر سنا كما أن شعره أطول ....ابتسم لها بلطف وقال بأدب :"سعيد بمقابلتك ساكورا-سان ، آسف لأني لم أمر وألقي عليك التحية سابقا ، اسمي هو إيزونا أوتشيها وأنا أكون عم ساسكي وأخ مادارا الصغير ، شرف لي لقاءك"
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
تورد خداها وقالت بأدب :"ا..الشرف لي سيد إيزونا ، سعيدة بلقائك أنا ها (حدّق فيها مادارا بحدة) أقصد أوتشيها ساكورا ، كنتكم الجديدة وأتمنى ألا أكون عبئا عليكم ("لاتقولي كلاما كهذا فأنت منا") شكرا جزيلا لك" داخليا "أتمنى أن تستمر بقول هذا بعد أن تعرف الحقيقة" أما مادارا فقد ابتسم برضى ثم جلس على كرسي فخم من الواضح أنه معد لأجله أما الآخران فقد جلسا على أريكة قريبة
