البارت السادس عشر،،

24K 928 246
                                    


ضوء الشمس قد تسلل لذالك السرير حيث ينام الاثنان عاريان، بينما يغطي جسديهما لحافٍ اسود مَتين،

استدار بجسدهِ بعيون ناعسه، ليمرر يديهُ حيث خصرها ثم يرفع رأسهُ وينضر لوجهاا حيث هــْي استيقضت ايضاً ،

"ملاكي الجميل اللذي هبط من السماء"
اردف بالقرب من وجهها مُقبلاً وجنتيها بلطف،
واناملهُ تعبث بشعرها،

ابتسمت بهدوء جاعله من عينيها الناعسه تتقوس،،

"استيقضي هيا، سنذهب للافطار خارجاً،"
اردف وهو يرتجل من الفراش،

لتقوس شفتيها بلطف ثم تنطق

"بحقك نامجون اضن انني سأبقى شهراً كاملاً نائمه بالفراش بسببك،"

"وماذنبي ان كانت قطتي مُثيره كـ اللعنه،؟"

"عليك ان تكون لطيف في المره القادمه،"

"لماذا هل تريدين مره قادمه،؟؟ "
قال لتحمر وجنتيها بينما بدأت تتلعثم ،،

انحنى حيث مستواها وهي نائمه ليقرب وجهُ من وجهها ،

"اجيبي هل تريدين ،؟ سيسعدني ذالك،"

لعنت بخفه لتغطي وجهها بلحاف بينما هو قهقه بخفه ليتجه للحمام ،،

_____________

رأيتها تجلس على الكُرسي الخشبي الخاص بالمنضده التي تتوسط الحديقه ، وتأكل افطارها،

وضعتُ يداي على عجلات الكرسي وتوجهت نحوها ثم جعلتها تستقر بجانبها،
ابتسامه قد قفزت من فمها عندما لاحضتني جعلت من قلبي يقيم احتفالاً بداخل صدري ،

يونغي، صباح الخير،
نطقت بصوتها العذب وابتسامه لازالت تملئ وجهها الملائكي جاعله مني اذوب كاملاً

صباح الخير،

اجبتها بنفس الابتسامه ، لـ الاحظ نضرات الخادمه المتوسعه اتجاهي ، انا حقاً لا الومها ، فـ أنا نادراً ماابتسم ، وان ابتسمت فتكون مع نفسي عندما انفرد في غرفتي ، منذ ان توفيا والداي وانا لم ابتسم امام احد ، لذا جميع من في القصر ، يضنون انني بلا مشاعر،

عاهرتي الصَغيره +18 (مُكتمله)Where stories live. Discover now