البارت الثامن،،

28.4K 1K 76
                                    


لقد اشتريت الكثير من الفساتين الجميله والفاخره اذا كنتي تريدين استعارة واحد يمكنكِ ذالك ،

حقاّ ،؟ اللهي ، شكراً لكِ،

لاشكر على واجب ، اختي تعمل في شركة لذا هــْي تجني الكثير من المال في اليوم الواحد ،

قالت بورا بتفاخر لصديقتها ، بينما روزي كانت تتصنت لحديثهما بدون علمهما،

" هناك من يشعر بالقرف من نفسه "

جرت من المنزل بينما دموعها تهطل كما يهطل المطر فوق رأسها ،،

وقفت امام الملهى تنضر لهُ لتتعالى شهقاتها ،،

على الرغم من كونها لم تفعل اي شيء مقرف ، لكنها الان تكره نفسها لانها كذبت على عائلتها ، جعلتهم ينفاخرون بـ كذبه لاوجود لها ،

دخلت بخطى وئيده بعد ان مسحت عيونها ، مُتجهه لغرفة التجهيز ، لترتدي الملابس المُقرفه التي اعتادت ارتدائها ، ارتدائها بدون  اي فائده ،! كُل ماتريدهُ الان هو ان تنتهي بسرعه لتذهب لغرفتها وتنتضر نامجون لكي تلقي بنفسها بأحضانهُ باكيه مُشتكيه لهُ عن التعب الذي اصبحت عاجزه عن حملهُ، عن المسؤليه التي تعبت من تحملها ، تريد ان تخبرهُ بكل مايؤلمها ، هــْي الان مُتعبه ، مُتعبه بحجم السماء،!

_______

دخلت للغرفه تنتضر بينما دموعها لازالت تنزل ،

لقد تأخر ،!

لما كُل هذا التأخير ،

لما تتأخر بلوقت اللذي احتاجك بهِ كيم نامجون ،

سمعت صوت فَتح الباب لتستقيم بسرعه راكضه للباب من اجل احتضانهُ، لكنها توقفت فجاءه عند رؤيتها للذي امامها ،

تراجعت للخلف بخوف ،

"ماالذي يحدث بحق الجحيم ،"

مرحباً ياصغيره ، يبدو ان زبونكِ لن يأتي اليوم لذا سأحل مكانهُ، لاتقلقي فأنا اكثر خبره منهُ،

نطق المدير اللذي ينضر لجسدها نضرات حاده هــْي الان تراهن بسبب نضراتهُ هو قد اخترق الجلد واصبح يرى احشائها،،

تراجعت بخوف بينما هو انقض عليها كـ الذئب الجائع،،

اخذت تصرخ بصوت عالٍ،

"لااحد سينقذكِ عزيزتي فهذا ملهى دعاره،"

"ابقِ هادئه لن أؤذيكِ "

اخذت تحرك قدميها بقوه محاوله دفعهُ بينما هو يقبل كل جزء من جسدها ،

ايتها العاهر ابقي ثابته ،مالجديد بلأمر لكي تصرخِ هكذا،

صرخ بوجهها بينما يشد شعرها بقوه ،
ثم حاول ابعاد ملابسها عن جسدها ،
صرخت مره اخرى بقلة حيله لتغمض عيناها مُستسلمه،،

لكنهُ وقع عليها فاقدٍ للوعي

فَتحت عيناها ببطئ، لترا نامجون واقف امامها وبيده قنينه الوسكي الزجاجيه ، التي ضربهُ بها، رماها ارضاً ليبعد المدير عنها ثم يجرها من يدها ، كان يترنح ويصعب عليهِ فتح عينيهِ ،

كيم نامجون ثَمل ،

اخذو يركضون بلممر ،، اوقفها للحضه ، لينزع سترتهُ التي كان يرتديها ويغطي جسدها بهِ،

اسندت جسدهُ على جسدها واخذو يتمشون ،

ارجوك لاتفقد الوعي الان،

كيم نامجون ، ارجوك اجبني ،

اخذت تسحب بنفسها بصعوبه بسبب جسدهُ الثيل المُسند عليها،

...
اخيراً وصلت للباب الخارجي،
خرجت لتوقف سياره اجره ،من حسن حضها انها وجدت سياره اجرة بسرعه ، ركب بعد ان ركب نامجون ،،

اخذت تداعب شعرهُ وهو نائم على فخذيها ،

رفعت رأسها لترى نضرات السائق لها من المرآه،
نضرات تقزز وشكْ،

هــْي لاتلومهُ حقاً ، خروجها من الملهى للدعاره وايضاً ارتدائها للملابس الداخليه فقط ومعها رجل ثمل ، ماذا تريد منهُ ان يفكر،؟

يَتبع،...
________________

عاهرتي الصَغيره +18 (مُكتمله)Where stories live. Discover now