《 مُـكْتَـملة 》يُقال أن الحُب هو مُتبادل مِن الطَرفين ولا يُمكن إجبار الطَرف الاخر على الاستجابة, ولكن حينما يكون هُناك شَخص مهووس بك ستعلم ان هناك جانب سيء مِن الحُب
الحُبُ شِفاء لِكُل عَاشـق ، يمكن ان يتحول الحُب الى لَعنة ويمكن ان يرفعنا الى أعال...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قبل مقتلي كانت امنيتي ان أُقبلك
...
تنهدت بقلة حيلة, " جونغكوك لا اريد ان اخسر طفلي بسبب مشاكل او ضرب او محاولة قتل"
دمعة تنزلق من عينها ليقترب لها ويضمها على صدره, " سأحاول حمايتك ولكن ستذهبين معي"
ترفع رأسها من حضنه " لن اعود لتلك المدينة, تلك المدينة التي يقطن بها القاتل".
قال بصوت اجش مكتظ بالغموض,
" لن ادعكِ تبقين هنا لوحدك, بدوني هو سيجدك"
يبدأ بمساعدتها بأخذ اغراضها في تلك الحَقيبة, يمسك بساعدها ليساعدها بالنزول من الدّرج وبيده الأخرى يجر حقيبتها. مُتجهين نَحو السيارة, يحاولون المشي سريعا لتفادي ابتلالهم بالامطار. يعود للمدينة بين الكثير من الأفكار التي تجتاح عقل كلاهما.
هِي تُمسك بطنها تتحس عليها, بينما تفكر بحماية حياة طِفلها وهو يبتسم بخفة لانه لم يَعد دونها وتَحمل أيضا طِفله. الخَوف يعتلي قَلبه لما سيفعله تايهيونغ لَها إذ لم يَقم بحمايتها جيداً هذه المَره.
يُمسك مقود السيارة بيده اليسرى ويمسك بيدها يبادلها النظرات مع ابتسامة خفيفة.
امام ذلك المنزل تقف بينما تمسك بطنها المنتفخة بكلى يداها وهو يفتح السيارة ليحضر حقيبتها يشير لأحد الرجال ان يأتي ويأخذها. يضع يده على خصرها يتبادلان النَظرات لفظت تنهيدة مهمومة,
