:spot 35:

21 3 35
                                    

شغل الاغنيه اثناء القراءه + سماعات الاذن

لعنه هذا اسمك الجديد..... حبي

🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁🍁

Kim taeyhung

انا اعلم جيدا ان تهكير كاميرات المراقبه
الخاصه بمنزل مين لعنه يونغي امرا جيدا
لكن نامجون معارض لهذه الفكره

وقد طلب مني ازالتها
بالتاكيد انا لم افعل ذالك وابقيت على الوضع
كما هو تماما...

عدت اليوم من العمل صباحا... كوني انوي
ان اتسلل الى كاميرات المراقبه الخاصه
ب يونغي.. حتى ارى رده فعله

كوني ارسلت الضرف الذي يحتوي على
كل المعلومات الخاصه بكون السيده بارك
هي والدته الحقيقه

ولكن لقد رأيت ان رده فعله حقا همجية
كونه بدأ بظرب السيده بارك كثيرا
وقد رأيت ايظا اختي تبكي هنالك

ولكن لحضه ميرا نطقت بشئ جعلته يتجه
نحوها... لقد قام بصفعها وضربها
لم استطع فعل شئ

اشعر باني مربوط عن الحركه
"يا اللهي.... اللعنه عليك مين يونغي.. اللعنه "
قلت واخذت هاتفي نويه الذهاب الى منزله

عندما وصلت وجدت سياره الاسعاف عند
باب قصره.. تبعتها وقد ذهبوا بها الى المستشفى
قاموا بادخالها الى غرفه العمليات

كنت اعرف هذا الطبيب ولي علاقه جيده
بمدير المستشفى لذالك اتصال واحد
وجعلني ادخل من الباب الخلفي لغرفه العمليات

لقد رأيت ميرا مدده على السرير وما نطقه
الطبيب جعلني اشعر بخير كونها هي والذي
في بطنها بخير

حسنا علمت كون ميرا حامل منه ولكن هذا
لا يعني انه يشبهه

اخذت الطبيب وتكلمت معه ان يقول ان الجنين
مات.. لا اريد من يونغي ان يتعلق بأثنين
تعلقه ب ميرا جعل خطتنا السابقه تفشل

لذالك وافق الطبيب على اخباره بكون الجنين
ميت...

تمنيت لو فقط استطيع رؤيه اختي وهذا
ما فعلت بقيت بقربها الى ان استفاقت
الرؤيه مشوشة لديها على ما يبدو

كونها قامت بفرك عيناها... وما ان وعت
قلت لها كلمه.. اختي...
الكلمه التي تمنيت نطقا منذ قرون

~~~~~~~~~~~~~~

"كيف اصبح حال السيد جيمين ايها الطبيب..؟؟ "
سال نامجون
"لا تزال اوضاعه مستقره حاليا.. يجب ان ننتضر "
قال الطبيب

"الى متى...؟؟ "
سال هوسوك
ليجيبه الطبيب
"الى ان يقرر هو ان يعيش الحياة مرة اخرى..... "

~~~~~~~~~~~~~~~~

"لقد ساعدتني في الهروب من المدرسه... ولكن
اعلم انك وشيت بي الى جونغكوك لكي يجدني
في المقبره... انا لست غبيه... "
قالت ميرا

"كلا انتي لم تسمعي جيدا... انا اخيكي "
قال تايهيونغ
"توقف عن المزاح.. ارجوك "
قال ميرا

"انا لا امزح.... انا اخيكي "
قال تايهيونغ
لتغضب ميرا وتقف على قدميها ولكنهما
يقفا معا ليركض تايهيونغ تجاهها ويحضنها

"انا اخيكي.... ارجوكي صدقي"
قال تايهيونغ
وهو يحضن ميرا حتى انه اصبح يبكي
على كتفها ويتوسلها ان تصدقه

"اذا اخي.... لما لم تخرجني من الجحيم
الم ترني ذالك اليوم... وتستمريت في كذبتك.. "
قالت ميرا

بعد ان قامت بدفع تايهيونغ بيديها من
صدره ليرتد الى الخلف من قوه الدفعه
"ارجوكي... لدي اسبابي "

قال تايهيونغ متوسلا
"اسبابك... اللعنه عليك وعلى اسبابك... "
قالت ميرا
لتقع على الارض تبكي
"اسبابك جعلت بقعي تضهر للعالم... اسبابك
جعلتني اخسر من احب جونغكوك حتى هو لم
يعد يزورني ولا يحاول اخراجي.....
اسبابك جعلتني اتزوج من اكره.....
وليس هذا فقط بل اصبحت احب من اكره
... انا اصبحت احبه..... "
قالت ميرا وهي تبكي

"انا... انا........... "
قال تايهيونغ
"يكفي اخرج من هنا.... خسرت ابني ولن اخسر زوجي..... اخرج"
تكلمت ميرا

ليشهق تايهيونغ من كلامها
"ما الذي تهذين به.... امي تنتظركي..... "
قال تايهيونغ بعد ان اصبح في مستوى
ميرا

"اخرج بسرعة الان..... "
قالت ميرا وهي تدفعه من كتفه
"حسنا هذا ما تريديه.... "
قال تايهيونغ
ليخرج من الغرفه وهو يبكي

اجل يبكي ولما لا
فهو من تكرهه اخته

~~~~~~~~~~~~~~~~~~

"ابي...... ابي..... اشتقت لك ابي "
تتكلم وهي تحضن ابيها حقا اشتاقت
اليه الى كلمه.. ابي...

"ماذا هناك.؟؟؟... ما كل هذا الصراخ....؟؟؟ "
صاح الاخ الاكبر
ليجمد في مكانه من ما ينضر اليه

"ابي.... انا ابنك...... هوسوك..... "

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

انتهى

انتهى

Oops! Bu görüntü içerik kurallarımıza uymuyor. Yayımlamaya devam etmek için görüntüyü kaldırmayı ya da başka bir görüntü yüklemeyi deneyin.
ŝρ̃̾ŏṱŝ:بڦعHikayelerin yaşadığı yer. Şimdi keşfedin