:spot 12:

28 6 5
                                    

شغل الاغنيه اثناء القرأه

BABY MAYBE I'M JUST
COMFORTABLE
BEING SAD
MAYBE I'M NOT DOING
GOOD BUT BABY
I'M JUST FINE
I'M FINE

KIM MIRA

🎄🎄🎄🎄🎄🎄🎄🎄🎄

FLASH BACK

MIN YOONGI

اليوم صباحا ذهبت الى مدرسه اختي
بعد طلب من أبي ان اعود بها
الى القصر
واثناء وجودي هنالك لاحظت
اكبر عدو لدي الشخص
الذي بسببه انا وصلت الى هذه الحاله
انه كيم تايهيونغ
كان يتكلم مع المدير عن اعفاء طالبه من
الحجر وبالمقابل هو سوف يتبرع
بمبلغ كبير الى المدرسه
رئيته يحوم حول فتاة
"اذا.... فتاة اخرى ليس غريب على عاهرة"
قلت ثم وقفت انتظر اختي بفارغ
الصبر ولكنها عندما قدمت بدأت تهدد فتاة
ترتدي الكمامه عن شئ ما
يبدو انها نفس الفتاة
مثلت اني غير مهتم
ولكني مستعجل حتى اخذ المعلومات
يبدو ان هذه الفتاة
تلقى اهتمام كبير من حولي
"اذا... اذا..... سيد بيون من هذه الفتاة؟؟"
سأل يونغي
"انها ليست أبنتي"
قال السيد بيون
"حسنا هي لا تعلم بهذا وانا ابحث عن خادمه
ما رأيك باعطائها الي... واكيد كل شئ
وله سعره"
قلت له دفعه واحده وانا انتظر
جوابه فحقا بعد البحث
تبين انها شخص مهم
"لا استطيع... فهي ثمينه "
قال بيون
"وهل هي اثمن من بكهيون تعلم هو تعب
بما يملك وعندما يعلم زوج أمه انه ليس
ابنه الحقيقي..... يا اللهي لا اعلم ما قد يفعل"
قلت له مع ابتسامه
"انها لك... ولكن لو اقتربت من بكهيون
حقا ستعلم من هو بيون "
قال السيد بيون
"اذا... لماذا تظع كمامه على وجهها طوال الوقت؟؟"
سألته
"فقط... حرقت نفسها لا تنظر اليها فشكلها
عباره عن وحش "
اجابني ليكمل
"سأتصل بك وتعال لاستلامها"
قال السيد بيون
"وانا مستعجل جدا جدا"
"اه.. نسيت البقاء في حياتك اعلم ان ذكرى
وفاة زوجتك اليوم... اتمنى ان نكون حلفاء"
قلت له لاراه حقا غاظب وما
همي انا سوف احصل على ما اريد
وسوف ادمرك كثيرا
كيم تايهيونغ

END Flash BACK

_____________

" أنتي.. انتي لستِ محروقه"
قال لها ثم ازال يديه ببطء
عن شعرها
"انتي.. بهقاء؟ "
قال لها مستفهماً
"هل تسخر من ألان حقا رأيتني الان ابتعد"
اجابته ميرا

مع العلم ان عينيها لم تدمع
الا انها لمعت في عينيه
لقد رأها رأى ما اخفته
ميرا من الولاده رأى ما كرهته
رأى ما ميرا مقتته
ما ميرا تحاول نسيانه
وكيف تنسى البقعه البيضاء تحت شفتيها
والبقعه البيضاء تحت فكها
لم تكونا ب اللون الابيض
بل كانت ذات لون كريمي قريب
من لون بشرتها
البيضاء

في تلك اللحظه عاد كل ما حاول يونغي
دفنه
في عينها
تلك الصحراء القاحلة
ذكرته بمن احب بمن كانت سعادته
ليعود ذالك الشخص الحقود
ويتذكر انتقامه

قام يونغي وخرج من الغرفه
ليس من مهجع الخدم بل من القصر بأكمله
ترك كل شئ
واخذ سيارته وهرب
خوفاً من الماضي الذي
عاد بعيني ميرا

_____________

MIRA

انا في ارض الغرفه الموحشة
لوحدي ملقاة
لا اعرف هل افكر بنظرته
أم بتصرفاته
حقا ابعد يديه عن شعري لكن
ابقى لنفسه تلك المسافه
كنت اشعر بيديه تتموضع
على بعد سنتمترات معدوده
وعينيه انها الغرابيه تتكلم قصه لها بدايه
ونهايتها مأساوية
ما هي ولماذا اشعر اني في حفره
ما هي ؟؟انها عميقه كعمق عينيه
بقي يحدق في وجهي دقائق
ويتكلم قصته بلا اي صوت الصمت حكى
وفهمت ليست بقعي
انه لم يرى شئ كنت عكس ما توقعه
كنت لا اعرف لكن هنالك حركه
داخلي اردت صفعه الرد بكلام بذئ
لكن
نظراته ملئت جوفي صوت لم اقع به
ابدا كنت ملكه فنون الرد بوجه
أبي وكوك
لكنه فقط كل ما اقوله انه فقط
يتظاهر

___________

"لماذا.... فعلت هكذا؟ "
سأل السيد كيم المربوط أمامه على الكرسي
ووجه اصبح كخريطه
مشفره من فعله هتلر
وكل هذا بفظل دغدغه تايهيونغ
"تشه.. حقا وهل يهمك الامر..؟ "
سأل السيد بيون مجاوباً لسؤال السيد كيم
ويا ليته لم يتكلم
اذا به تايهيونغ يكمل خطط هتلر عل وجهه
"حقا... وتتحاذق"
قال له تايهيونغ صارخا بوجهه
"اخذتها من أمام عينيك.........

___________

🎄انتهى🎄

🎄انتهى🎄

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ŝρ̃̾ŏṱŝ:بڦعWhere stories live. Discover now