:spot 11:

33 5 13
                                    

شغل الاغنيه اثناء القرأه

ادمنتك نعم ادمنتك
انه ليس ذنبي بل ذنب
تلك العظله التي تتوسط
صدري

جيون جونغكوك

🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹

عدت الى مهجع الخدم
وكل ما فعلته هو النظر من خلف زجاج
النافذه
لم ارى او حتى المح شئ لا يوجد
شئ استقبل حزني
استقبل الامي ولا يوجد حتى
شبح يواسيني
ولكنِ لن اضعف اعلم جيدا
ان هنالك من يبحث عني ولن يدعني
مهما كنت قاسيه عليه
ومهما حاولت ان احبطه
يكون دائما ذالك المبتسم
بوجهي العابس
"كوك.... انت اخر أمل بقي لي"
قلت وانا لم احرك عيني من ظلام تلك النافذه
بعدها رفعت يدي الى وجهي حتى
ازيل الكمامه
واخذت بخطاي ال الحمام
اغسل وجهي من تلك الاوساخ
"طعامهم حقاً لذيذ"
قلت اثناء غسل وجهي وأنا ابتسم

وظعت رأسي على الوساده
لم اعلم اذا كان يجب ان افكر
كل ما اشعر به الان هو الاشعور
مات كل احساس بداخلي

ثواني حتى نمت

___________

"حسنا..... "
قال تايهيونغ
الى السيد بيون بعد ان اشبعه
ظرب وكدمات
ليوجه له ظربه
"هذا من اجل أمي"
قال وهو يلهث من التعب
ثم ظربه اخرى
"هذا من اجل ابي"
قال ومن شده العرق
هنالك خصل من شعره البني
اصبحت ملتصقة بجبهته
ثم وجه الي الظربه القاظيه
التي جعلته في الارض مغمياً
عليه
"وهذا من اجل... أختي"
قال ليمسح ثغره بأكمامه من التعب
"سيدي.. السيد كيم يطلبك في مكتبه"
قال الحارس و
وهو ينظر الى الحاله التي
يقف بها سيده انها حقا
نظرات دهشه وعجب
لانها المره الاولى التي يرى بها الحارس
سيده بهذه الحاله المزريه
"قادم"
اجابه تايهيونغ
واخذ بخطواته الى غرفته
قام بأخذ حمام سريع
بدل ملابسه ورتب شكله
ليخرج من الغرفه صوب غرفه ابيه
"مرحبا... ابا طلبتي"
قال تايهيونغ بدلع لوالده
وأبتسامه مربعه لو رأيت وجهه قبل نصف
ساعه والحاله التي كان بها
وشكله الان لاقسمت بأنه
شخصاً منفصم
"بني.. توقف عن ما تفعله.. وسلمه للشرطه"
قال والده بجديه له
"أبي كلا لن اسلمه للشرطه لانها لن تأخذ حقي
وحق اختي منه سوف يذهب فقط الى السجن
انا اريد ان اعذبه ثم انتقل الى ابنه واحرمهم
من بعظهم كما حرمني من اختي ل 14 سنه"
قال تايهيونغ بجديه لوالده جعل والده
في حاله يأس
وكيف يقول لابنه ان يتوقف
فهو ايظا سوف يموت شوقاً على ابنته
الصغيره التي فقدها
وبين شوقه لابنته
وخوف على ابنه ماذا يفعل هو فقط
مكتوف الايدي
"حسنا بني افعل ما تريد... لكن اريد ان اتكلم مع
السيد بيون "
قال الوالد موافقاً ابنه في ما يفعله
فهو بالاخير ينتظر
رؤيه ابنته بفارغ الصبر
"حسنا ابا..... لكن بعد ان يستفيق فعندما كنت
ادغدغه قال انه نعس ومتعب وانا رق قلبي
له وجعلته ينام"
قال تايهيونغ بعد ان وقف
ثم غمر الى والده
ولا تزال الابتسامه تشق وجهه
"لا تزال تاي تاي الشقي"
قال السيد كيم لابنه وهو يبتسم
نفس ابتسامه ابنه
نعم هي نفس الابتسامه ورثها
من ابيه

_______________

"صباح الخير سيدي"
قالت السيده بارك لسيده يونغي
وهو ينزل السلم
"في غرفتها؟؟ "
قال يونغي لمدبره منزله
"نعم سيدي لم تخرج ولم يدخل لها
احد من الامس"
قالت السيده بارك
" حسنا... جهزي الافطار"
قال واكمل خطواته ناحيه مهجع الخدم
"سوف اقوم بتمارين الاحماء واعود"
قال وهو يبتسم
ليشق طريقه في ذالك المهجع
داخلاً الى غرفته
بعد ان دفع الباب
لتفزع من نومها ميرا
وتجر الغطاء ناحيه وجهها مغطيته
"حسنا... حسنا الاميرا ميرا لا تزال نائمة
لقد طلعت الشمس وصاح الديك
والكلاب لا تزال نائمة"
قام متجه نحوها جرها من شعرها
الى وسط الغرفه وكل ما فعلته
انها غطت وجهها بيدها
" وبعديها... يداكِ حالاً"
قال لها بصراخ
"اريد ان ارى حروقك.. ابعديها حالاً"
قال بصراخ اعلى من الاول
ليوجه يده فوق يدها ويبعدها بقوه
ثم رفع رأسها من الارض
لتقع عينه عليها
وللمره الاولى يراها
"انتي... انتي.........

_____________

🌹انتهى🌹

🌹انتهى🌹

К сожалению, это изображение не соответствует нашим правилам. Чтобы продолжить публикацию, пожалуйста, удалите изображение или загрузите другое.
ŝρ̃̾ŏṱŝ:بڦعМесто, где живут истории. Откройте их для себя