الفصلُ الخامس - أخت لوي!؟

Start from the beginning
                                    

"قولي انتَ حُبي زين مالك" كانت دائماً خطته تنجح في استغلالي

"انت حبي زين هيا اتركني ارجوك"

💗💗💗

"اترى زين كم النجوم جميلة؟ سبحان الله"

"اتعلمين من الأجمل؟"

"من هي؟"

"انظري في عيني و سترينها"

💗💗💗

"لن تقدر على الإمساكَ بي!"

"انا اسرع منكِ بأضعاف يا فتاة!"

"في جحيمك يا زين چواد مالك"

"زيا انتبهي!" و بعدها ذهبتُ في ظلامٍ حالِك

#EndOfFlashBack



مِن شِدة الأفكار انتفضتُ للخلف و بسبب رجلي المطعونه وقعتُ على الأرض و صرختُ بشِدة!

"زيا! هل انتِ بخير؟" كان قد جلس زين بجانبي و قام بحملي.


انا فقط انظر إليه بحيرةً.. كيف يُعقل؟ إنهُ زين، صديق طفولتي حتى قبل هاري، و لكن كيف لم اتذكر ذلكَ مِن قبل!؟ انا لا افهم شئ

"تعرضتي لحادث سيارة.. فقدتِ ذاكرتك، كنا نحاول بأقصى حد ان نُرجعها.. ولكن فقدنا الأمل"


حادث؟ انا لا اتذكر هذا، اية حادث؟ كُل ما اتذكره هو اني كُنت اركُد و هو يُطاردني..


"عندها.. لامني لوي و قاطعني لفترة طويلة، ولكن سوينا الأمر لكنه منعني من مقابلتكِ خوفاً عليكِ.. وانا كنت اوافقه لأنني اردتُ سلامتكِ" كانت نبرة زين حزينه جداً.

يا إللهي، انا مشوشة جدا.. لعب، حادث، فقدان ذاكرة، لوي، انقطاع!


"ما اللعنه؟ ولكن ما الذي جاء بكَ الى هنا؟"


"لوي، كنا نلعب لُعبه و انتهى بي الأمر هُنا" كان يجبُ ان اعلم.. اخي الأخرق هو فقط من يقوم بتلك الالاعيب، هذا هو سبب وجوده هنا.



"اريد الوقوف" قام زين بحملي حتى كنت قادرة على الوقوف بنفسي، كنا ننظر من النافذة نحن الأثنين.. يال سخرية القدّر.



يا إللهي هاري أتى ايضاً!





#هاري



مر يومان على فقدان زيا، كنت اعلم ان هذا ما سيحدث.. لما لم تنصتي اليّ يا زيا؟ لما؟ لما عليك تركي هكذا؟


Granny || Z.M ✅Where stories live. Discover now