قبل تسعة سنين..
أكاني بابتسامة: "صباح الخير أمي ، أبي!"
كلاهما: "صباح الخير"
الأم: "أين إيزومي؟"
أكاني: "سوف يأتي الآن"
الأب: "جيد! ، لدي خبر رائع!"
أكاني بحماس: "حقًا! ، ما هو؟!"
الأم بابتسامة: "يجب أن ننتظر إيزومي"
إيزومي: "صباح الخير"
أكاني: "ههه صباح الخير! ، لدى أبي خبر رائع!"
إيزومي بحماس: "ما هو؟!.. هيا أبي أخبرنا!"
الأب: "هههه حسنًا حسنًا.. تم إفتتاح أول حديقة باسم عائلتنا
حديقة جميلة ، تستقبل جميع الأطفال ، وفيها كل ما يحتاجونه
وطبعًا ، سوف أصطحبكم هناك لكي تلعبوا معًا!"
كلاهما بفرح: "هذا رائع!!"
بدا إيزومي سعيدًا جدًا ، وكذلك أكاني ، لأن والديهما دائمًا
مشغولان في العمل ، من إجتماعات ورحلات لا نهائية
أكاني: "انا حقًا متحمسة!"
إيزومي: "أنا أيضًا"
كانا سعيدين جدًا ، ولكن هذه السعادة لم تدم
بعد مرور ثمانية ساعات ، جاء إتصال من مجهول
لوالد أكاني..
الأب: "من معي؟!"
المجهول: "اسمع! سينا! ، إن لم تأتي بالمال اليوم فسوف
تندم!"
الأب: "أنت مجددًا! ، أنت الذي سوف تندم!
إن لم تتوقف سوف أتصل بالشرطة!"
-أقفل-
المجهول: "حسنًا سينا!"
إيزومي بفرح: "هل نذهب إلى الحديقة الآن؟!"
أكاني: "ههه نعم نعم ، تحلى بالصبر قليلًا!"
الأب: "إيزومي ، أكاني ، أنا حقًا آسف!
لن نستطيع الذهاب اليوم!"
أكاني: "لماذا؟!"
YOU ARE READING
Bad boy 1
Romanceما الذي يجري لي؟! لمَ لا أرتعب من نظراته ، لماذا أشعر بأن قلبي سينفجر ، يخفق بقوة ، كطبول أفريقية مجنونة! عيناه الذهبيتان ، تخرقان كياني ، يجذران أوتار قلبي.. هل من الممكن أنني أحبه؟ لا، كيف لي أن أحب فتى عصابات مثله. لكن.. ماذا لو أحببته حقًا؟ 20...