تذكير بالبارت السابق..
بدأت الضحكات تتعالى ، قضو وقتًا ممتعًا معًا ، شاهدوا التلفاز وتناولوا
معًا ، قاموا بالركض واللعب ، واجتمعوا للقصص منها الرعب
والمضحك إلى أن ذهب الجميع إلى منزله
ريوزيكي: إنها حقًا حمقاء!
استيقظ ريوزيكي على صوت أخيه رين
رين: "ريو استيقظ!"
ريوزيكي: "لا أريد!"
رين: "استيقظ أيها الكسول! يجب أن نذهب إلى الشركة!"
ريوزيكي: "قلت لك لا أريد!"
رين: "هاه حسنًا سوف آتي الآن!"
أمسك رين بمقبض الباب وانزله إلى الأسفل لفتحه ولكن الباب كان مقفلًا
رين: "ريو أفتح الباب! سنتأخر"
ريوزيكي: "لا يهمني!"
ركل رين الباب مما أدى إلى انكساره ، ابتسم رين قائلًا: "هيا ريو
اذهب للاستحمام"
ريوزيكي: "م ما الذي تفعله! لقد كسرت باب غرفتي!"
رين: "ههه لا تقلق سوف أصلحه لاحقًا ، هيا اذهب للاستحمام"
ريوزيكي: "أنيكي! كفى عن إزعاجي!"
{ أنيكي = أخي }
ابتسم قائلًا: "هل ستستحم بنفسك؟ أم أنا سأقوم بذلك؟"
ريوزيكي: "م ماذا؟!"
رين: "حسنًا ، لم تترك لي خيار سوى أن أفعله بنفسي!"
ريوزيكي بانزعاج: "حسنًا حسنًا! سأستعد"
رين: "جيد.. سوف أنتظرك في السيارة"
ريوزيكي: "كم هو مزعج!"
ذهب ريوزيكي للاستحمام وتناول الفطور ، بعد أن انتهى من
الاستعداد خرج وذهب إلى السيارة
رين: "جيد ، هيا بِنَا"
رمقه ريوزيكي بنظرة ثم تنهد قائلًا: "لماذا نذهب إلى الشركة؟"
رين: "لنقوم بتجهيزات الحفلة"
ريوزيكي باستغراب: "أيت حفلة؟!"
YOU ARE READING
Bad boy 1
Romanceما الذي يجري لي؟! لمَ لا أرتعب من نظراته ، لماذا أشعر بأن قلبي سينفجر ، يخفق بقوة ، كطبول أفريقية مجنونة! عيناه الذهبيتان ، تخرقان كياني ، يجذران أوتار قلبي.. هل من الممكن أنني أحبه؟ لا، كيف لي أن أحب فتى عصابات مثله. لكن.. ماذا لو أحببته حقًا؟ 20...