تذكير بالبارت السابق..
هيرو: "لا بد من أنه يتألم!"
كايو: "نعم"
ريوزيكي: لن أدعهم يفلتون، سوف يدفعون ثمن أفعالكم!
استيقظت أكاني في الصباح الباكر، وقامت بروتينها اليومي من تناول
الإفطار والاستحمام وارتداء الزِّي المدرسي
أكاني: "أمي! أنا ذاهبة"
الأم: "حسنًا"
الأب: "انتبهي على نفسكِ"
أكاني: "حسنًا، إيزومي! هيا"
إيزومي: "حسنًا!"
ركبا السيارة وقام السائق بتوصيل إيزومي ثم أكاني
في الفصل:
أكاني بابتسامة على وجهها: "صباح الخير"
يوري بابتسامة مماثلة: "صباح الخير"
هيرو بمرح: "صباح الخير"
كايو: "صباح الخير"
ريوزيكي ببرود: "صباح الخير"
أكاني: ما به هذا الغبي!
يوري: "نعم صحيح، لقد تذكرت، أين ذهبتم البارحة؟"
كايو: "ههه لقد ذهبنا للمستشفى"
هيرو: "ن نعم، لأن معدتي تؤلمني"
يوري: "حقًا؟ ولكن أك..." تقاطعها أكاني: "ههه نعم نعم! لقد كان يتؤلم"
بصوت خافت: "سأشرح لكِ لاحقًا"
اكتفت يوري بغمزة، تعني بها حسنًا.. أكاني: هاه! لقد كان وشيكًا..
ولكن مهلًا، أين كانوا البارحة؟! هذا حقًا يثير فضولي!
ريوزيكي: "ماذا تريدين؟!"
أكاني: "ا أنا؟!"
ريوزيكي بنظرة مخيفة: "نعم! لماذا تحدقين بي؟!"
أكاني: "ل لا شيء"
هيرو: "ههه ريوزيكي لا تخفها"
كايو: "نعم"
أكاني: لماذا هو هكذا؟
بعد أن انتهى اليوم الدراسي، عادت أكاني إلى منزلها وهي
YOU ARE READING
Bad boy 1
Romanceما الذي يجري لي؟! لمَ لا أرتعب من نظراته ، لماذا أشعر بأن قلبي سينفجر ، يخفق بقوة ، كطبول أفريقية مجنونة! عيناه الذهبيتان ، تخرقان كياني ، يجذران أوتار قلبي.. هل من الممكن أنني أحبه؟ لا، كيف لي أن أحب فتى عصابات مثله. لكن.. ماذا لو أحببته حقًا؟ 20...