ان تمد يدك ع عشيقة ذالك الوحش وكانك حفرت قبرك بيديك...
لم.اتخيل يوما اني سامسك شي رقيقا هكذا تتحطم بسرعه لكنها تبني نفسها مجددا هكذا هي
لم انجذب يوما الى ذالك النوع من الناس..الاثناث كانوا بنسبة لي مخلوقات قد تجلب الدمار لكن هي....تحتاج الحمايه...
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
للتسال سيلينا بانصدام -شاروتشان...هل هذه صور لك...هل كنتي شقيه بصغرك احمر وجهها قائله -لا تنظري اعدها بلاسفل الكثير من ااصور منذ ان كانت رضيعه حتى كبرها العديد من الصور بشكل مخيف صوره وهي تعزف ع الكمان واخرى ع البيانو صوره وهي تحمل مسدسا وتصوب صوره وهي ترتدي فستان احمر جميل صور متعدده وجميله ضحك سيدرك قائلا -من صورك هكذا لابد وانه يحب التصوير وقفت واخذت الصوره من يده وجلس تجمع ما ع الارض بتعابير حزينه - انه اخر...ما تبقى من ابي...هذا الشي الوحيد الذي تركه لي قبل اختفائه نظر سيدرك اليها بحزن جلس يجمع معها وتركتهما سيلينا لوحدهما امسك سيدرك صوره كانت عائليه راها تبدوا غاية ف السعاده ليقول بصوت منزعج -لماذا غادر والدك هزت راسها نافيه واخذت الصور منه واعادتها للصندوق -لو علمت ما اتعبت نفسي بالبحث عنه..لما لم يراسلني...لما لم يتصل علي...ماذا حصل له...هل فعلا مات...ام هرب وتركنا... تنهدت وحملت الصنوق اخذه منها ورفعه فوق الخزانه لاجلها شكرته خرج من الغرفه وهو يفكر بالبحث عن والدها لاجلها لكنه لايعرف اي شي عن والدها حتى يبحث عنه استلقت ع سريرها قائله بنفسها -لماذا ابي فعل كل هذا بنا...منذ اختفائه لم اذق طعم الراحه او السعاده تنهدت منزعجه نظرت للساعه تشير ل 7:45ص تثائبت... بالاسفل خطرت فكره ببال سيلينا لتقول بمرح -سيدك ساما ما رايك...ان نذهب للينابيع اخر مره كانت هناك بضع مشاكل لكن الان يمكنكما تغير الجو قليلا وتحسين ما بينكما وقف سيدرك وقال - احسنتي ساضاعف راتبك لاحقا ابتسمت وقفزت سيلينا بمرح صعدت فورا لتبلغ شارولوت دخل جاك قائلا -سيدي عليك الارتياح لقد وصلت لتو قال سيدرك بخبث -لا عليك سارتاح قريبا جدا التزويع كما يلي...سيدرك مع جاك وونغ وسيلينا في سياره...ماثيو وفرانس مع الامتعه في سياره وضعت شارولوت قرب سيدرك وونغ في المقدمه و السائق جاك و سيلينا بالخلف مستلقيه استلقى سيدرك بحضن شارولوت لتقول بانزعاج -لا يمكنك فعلها من دون اذن مني رد بتعب وقد اغلق عينيه -فقط اتركيني حتى نصل...لم انم منذ فتره طويله انزعجت ولم تجادل وتركته فحتى لو جادلت فستخسر نام بحظنها طويلا ودون ادراك منها بدات تمسح شعره توقف جاك عند اشاره ورا سيدرك من المراه يغط بنوم عميق وشارولوت نائمة ع الباب ويدها ع شعر سيدرك بدا منزعجا حقا منها وصلوا شعرت باحدهم يهزها نهضت ورات سيلينا لتقول لها بانزعاج - يا عصافير الحب هيا الجميع قد نزل مسبقا سيدرك لا يزال نائما هزته قائله بتعب -سيدرك ساما...انهضت لقد وصلنا فتح عيني ببطء وقال منزعجا -اريد النوم اكثر رفعت راسه ونزلت وتركته لوحده بسياره انزعج لفعلتها ونهض ايضا وسيليا بالخلف لتقول بخبث -حجزت الغرف لسبوع انها فرصتك لتصلح الامور معها وحسن علاقتك بها...فكما ترا شارو تشان عنيده وحقوده قليلا لذا سيكون هذا صعبا نزل سيدرك ولحقته سيلينا حمل وونغ اللامتعه ونزل ساعده ماثيو وفرانس دخلت شارولوت الغرفه وبدت ناعسه حقا تريد النوم اكثر دخلت سيلينا وراته شبه مستيقضه اخرجت لاجلها الفراش وقالت بمرح -نامي قليلا حتى الغداء الوقت مبكر جدا كانت الساعه 9:10ص شكرتها شارولوت واستلقت نامت ع الفور دخل سيدرك وهو يتثائب جلس بزاويه وقال بصوت ناعس للغايه -ايقضوني قبل الغداء انحنى جاك قائلا بحترام -كما تامر سيدي نام بمكانه فغطاه فرانس رتبوا اغراضهم بغرفتهم الكبيره ايقضت سيلينا شارولوت قبل الغداء وايضا سيدرك استيقض كلاهما وغسل وجهه سارا معا لغرفة الطعام مرتدين كيمينو خاص بالفندق التابع للينابيع وهي تسير قابلة اشخاصا تعرفهم لتقول مذهوله -املي كاميليا كلوديا نظرن اليها قائلات معا -شارولوت احتضنها بقوه واختنقت دفعتهن قائله -هذا مؤلم امسكتها اميلي وقالت بذهول -اخيرا قابلناك اتعلمين بحثنا عنك كثيرا و الكسندر الغبي لم يخبرنا عن مكانك اكملت كاميليا باكيه -ماذا حدث لك بعد ان تبرات امي منك اين تنامين ماذا تاكلين كيف تهدم منزلك اكملت كلوديا شبه باكيه -اخواتك يفتقدنك كثيرا نظرت اليهن بحنان وقالت -انا ايضا اشتقت اليكن لكن...امي اخبرتني ان ابتعد عنكن لذا انا اسفه لم يكن لدي خيار سيدرك وقف بالخلف ينظر اليها بدت سعيده حقا نظرن اليه معا وقلن معا باعجاب -اهو صديقك هزت راسها نافيه ليمسكها سيدرك من خصرها ويسحبها لحضنه قائلا بخبث -اجل انا صديقها المقرب صرخن معا وهي احمرت لتسمع تلك الكلمات المحطمة القاسيه -انتي لا تتوقفين من الانتقال من رجل لاخر صحيح رات شقيقها الاكبر ايضا بدا منزعجا لرؤيتها تركها سيدرك بدوره ليكمل بغضب - هل هو ك جوليان حتى تلتصقي به هكذا عضت شفتها السفلى بانزعاج ابعدت يد سيدرك عنها وابتسمت بحزن قائله - ارجوا المعذره علي المغادره تمتعوا بالغداء وصل الالم لرقبتها كبحت اهتزاز صوتها ورجفته قدر امكانها غادرت لينظر سيدرك لشقيقها وهو بادله نفس النظرات الحقوده ليقول سيدرك ساخرا -اتشعر بالغير منها رد الاخر بسخريه -ما الذي ساغار منه عاهر تتسبب بالمشاكل لامها وتتناقل من رجل لاخ بلمح البصر حشر سيدرك مسدسه بفم شقيقها شهقت اخواتها معا ليكمل سيدرك بانزعاج -لن يكون بصالحك ازعاجي ان كررت فعلتك سيمتلى فمك برصاص سقط من ذعره ليقول سيدرك بانزعرج -جاك وقف جاك خلفه اعطاه سيدرك مسدسه وقال بخبث -نضفه وضع كاتما لصوت لربما سيموت شخصا ما الليله رد عليه جاك كعادته بحترام لحق سيدرك بشارولوت راء ثيابها ع الارض وحقيبتها مفتوحه انزعج وخرج باحثا عنها بعد ان بدل ثيابه ايضا راها بالحديقه ترتدي فستانا ابيض خفيف جالسه تحت سقف الفندق الطويل و السماء بالخارج تمطر بخفه تقدم شعرت به و ابتعدت عنه متعرضتا للمطر لتقول بصوت مرتجف -ابقى بعيدا... راها تبكي...وتحاول اخفاء دموعها بصعوبه تقدم اكثر وهي تراجعت خرج للمطر معها تعثرت للخلف فامسكها واضعا يده ع خصرها نظرت بعيونه القرمزيه اسرت بجمال عيونه الفريد دفعته امسك بيدها ليقول بصوت هادئ -هل تريني كجوليان لم ترد انزلت راسها شعر بها ترتجف ليكمل -انا لست جوليان...انا سيدرك رفعت راسها تنظر اليه اقترب منها قائلا -لن اخونك او اجعلك تتاذين...انا مختلف عنه انا ساجعل حياتك شيا جميلا تتمناه كل فتاه اقترب اكثر وتنزل يدها وهمس لها بصوت غزلي -انا احبك وساضل احبك فانتي امراتي انا قبلها اغلقت عينيها ابعد راسه ونظر بعينيها البراقتين ضمها لصدره بقوه تركها ببطى وهي انزلت راسها محرجة امسك بيدها وسحبها لداخل كليهما رطب للغايه اخبرها بان تستحم وتغير ثيابها وهو ايضا فعل المثل تدخلت بالمياه وفكرت بما قاله وضعت يدها بشفتيها...وابتسمت ابتسامة صغيره خرجت بعد فتره قصيره ولبست الكيموني رات بغرفتهم الخاص طاوله وسيردك جالس بانتظارها ليقول بمرح لقد تاخرتي الطعام سيبدر تفضلي بالجلوس ابتسمت بخفه وجلست معه تناولا الغداء معا....وتغير الجو حولهما
