ان تمد يدك ع عشيقة ذالك الوحش وكانك حفرت قبرك بيديك...
لم.اتخيل يوما اني سامسك شي رقيقا هكذا تتحطم بسرعه لكنها تبني نفسها مجددا هكذا هي
لم انجذب يوما الى ذالك النوع من الناس..الاثناث كانوا بنسبة لي مخلوقات قد تجلب الدمار لكن هي....تحتاج الحمايه...
اليوم هو اخر يوم تعمل به كخادمة بالفندق غادرت لمدرستها مبكره وتجلس بمكانها هادئه اختفى الجرح عن خدها لكن لا يزال اخر براسها بعد مشاجرة المدرسه ذهبت للعمل كلفها مايكل بالعديد من الاعمال و اخيرا اعطاها راتبها ودعتهم جميعا وحصلت الدما بينها وبين نيتا سيدرك لم يكن موجودا وقتها غادرت لعملها التالي و اخذت رواتبها ذهبت للمصرف لتودع جميع رواتبها وبطريق عودتها حوصرت من قبل عصابه الدين ليقول احدهم - يا صغيره اين المال تراجعت بذعر وتصلبت مكانها مخيفون مرعبون للغايه دفعها احدهم لتقع ع ركبتيها مذعوره فكها يرتجف ليقول احدهم - اذا لم.تملكي المال كيف ستدفعين استدفعين بجسدك شحبت عينيها من الخوف امسك وجهها لتقول بصوت مرتجف - ا...ل...مال...م..معي...سار...سله..غدا تركها وقال بغضب -اذا لم يصل ساتي لاخذك انتي عاهر رحل وجلست مكانها تبكي تتذكر وجه سيدرك...تمنت لو كان موجودا نهضت بصعوبه وعادت لمنزلها فتحت حاسوب اخيها الاكبر لترا كم.لديها في رصيدها وترتب اموالها وتقسمها وعند حلول يوم الغذ ارسلت لهم اموالهم واخذت النصف للمستشفى لتقابل المسؤله عن المحاسبه -تم لقد دفع علاج والدتك كله شكرا جزيلا ابتسمت براحه وبطريق خروجها رات رجلا يدخل انزعجت ليقول لها منزعجلا -لماذا انتي هنا شارولوت اسمر البشره بني الشعر ازق العيون ردت بانزعاج -صباح الخير رايمون اوني ساما لا شي محدد اتيت لارا امي رفع يده وصفعها لم يتغير تعبير وجهها ليقول بغضب -اخرجي امي ليست بحاجه لقذره مثلك تثير المتاعب خرجت كما قال جلست ف الحديقه...تنظر للعوائل وهم يتمشون كاسر متماسكه...تنهدت تنهيده ثقيله ووقفت عليها الان عن البحث ع وضيفه جديده تعطي راتبا كبيرا كما هو العمل بالفندق ففي النهاية وجدت عمل لكن في ملهى مسائي ويكسبها حسب عدد المرات التي يتم طلبها فيه من قبل الرجال ذهبت لتقابل مديرة ذالك المكان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
امراءه جميله للغايه جلست امامها وقالت بلطف -مرحبا انا سيلينا مديرة هذا الملهى وانتي ارتبكت شارولوت لتقول -ااا انا شارولوت اريد ان اعمل هنا ضحكت عليها سيلينا بمرح وقالت - لا داعي للرسميات تبدين برئه حقا لا اعلم اذ كان هناك من سيطلبك حتى انزلت شارولوت راسها بحزن شعرت سيلينا بالاسى فكما ترا تبدوا ان شارولوت محتاجه حقا للمال لذا لم يكن لها سوى ان توافق عليها -اسمعي شارو تشان بما انك لا تملكين ملابس مناسبه ساضع لك كل يوم ف خزانتك بعض الثياب اتفقنا التاخير ممنوع وعند طلبك ع حسب المبلغ الذي سيوضع عليك سيقسم بيني وبينك لنصف اتفقنا امات شارولوت براسها اعارتها سيلينا بعض الثياب بنطال قصير ضيق و قميص ابيض بلا اكمام اعطتها بعض الاكسسوارات مما زادها جمالا وايضا وضعت لها احمر شفاه براق بدت بغاية الجمال تنظر لنفسها في المراءه غير مصدقه انها هي حقا خرجت وبقيت واقفه مع بقية الفتيات بدون اجمل منها باضعاف من الناحيه الجسديه فهي نحيله ذات صدر صغير وقصيره تريد البكاء ع حالها الان مر اسبوع ولم يطلبها احد بدات تشعر بالياس فبدات تعمل الاعمال المتنوعه تغسل و تجلب الاغواض فعلى الاقل ان لم يطلبها احد ستاخذ مقابل لعملها الشاق بدا الخريف يدخل وهي لم تحظر بعد لامتحاناتها النهائيه وايضا حفل تخرجها فتح الباب لتستقبل الداخلين تجمدت تماما عندما راته وهو ضل يحدق اليها بانزعاج عاصفة جليديه هبت بداخل جمدت شارولوت تراجعت مذعوره واختبات مباشره خلف سيلينا لتقول سيلينا بمرح -ما الامر سيدرك.ساما تبدو منزعجا من شي ما وونغ خلف سيدرك لم تستطع شارولوت القيام.بشي اخر استغربت سيلينا تصرفهم اوصلت سيدرك لمقعده هربت شارولوت واختبات بالمطبخ ليقول سيدرك بغضب -سيلينا تلك الطفله لماذا تعمل بمكان قذر كهذا ردت سيلينا وهي تسكب له الشراب - اتعرف شارو تشان هي قالت انها تريد العمل وبدت محتاجة للمال لذا قبلت بها مع ذالك لم يطلبها احد وهي هنا تساعد الفتيات تنهد بانزعاج واخذ كاس الشراب ويشربه ببطء جلس بقرب سيدرك رجل اخر بشعر بني قاتم وعيون بينه يرتدي بدله سوداء ليقول ساخرها -ما الامر سيدرك اهي حبيبتك او شي كهذا نظر اليه سيدرك بانزعاج قائلا -اذ لم تغلق فمك ساعبئه برصاص اشار لسيلينا بجلبها له حيث انها كانت ترتدي ثوب صيني احمر قصير وضيق له فتحه اعلى الصدر تشبه الدمعه وظهرها مكشوف وكتفيها كذالك شعرها نصفه مفكوك و ااباقي مجموع معا تحت شريط احمر جميل نظر اليها من فوق لاعلى وامرها بالجلوس جلست بعيدا عنه امرها بالاقتراب فاقتربت شبرا بسيطا واستمر بامرها بذالك حتى اصبحت قريبه منه ليقول منزعجا -اذا لماذا تعملين هنا اجابت بانزعاج وهي تقلب وجهها للجهه الاخرى -لا دخل لك امور شخصيه انفجر الرجل خلف سيدرك.ضحكا وهو يقول -بووووومممممم وتم نسف الجبهه كامله نظر اليها بانزعاج وامسك فكها ليقول بغضب -اكبرتي قليلا ام انك.تتكابرين بدات تبكي بذعر وتعتذر عما قالته و الرجل خلف سيدرك يضحك عليهما ليامر وونغ برميه خارج المحل ففعل مسحت دموعها واخبرته عن دينها الثقيل و الذي يستمر بالازدياد كلما نقص تنهد وقال بانزعاج- لا تجلسي مع ال جال الاخرين...ساخدك انا اتفقنا اماءت براسها اكرها هي خائفه منه تماما و سحبها و الصقها به ليقول منزعجا -اذا ايتها ااقاسيه الجحوده لم تودعيني عندما رحلتي ردت بذعر وارتباك -لكن انت لم تكن موجود وقتها رد عليها مدعيا الغضب -يمكنك الاتصال بي كما تعلمين بدت مذعوره لتردت بصوت طفل سيبكي -لكني لا اعرف رقمك اقسم اني لا اعرفه ضحك عليها مد يده قائلا -اعطيني هاتفك قليلا اعطته سجل رقمه واتصل ع هاتفه فتح هاتفه ليقول بخبث -ليس.لديك عذر الان اماءة براسها وسجلت اسمه سيدرك ساما وهو سجل اسمها الفتاه الغبيه واضع يده خلف رقبتها شعرت بدفئه...اخرج سيجارته وبدا يدخنها وهي ساكنه مكانها دفع عليها 100,000$لهذا اليوم فقط وكل ما فعلته الجلوس فقط وتلقي الدفئ منه عادت لمنزلها مكتئبه ليس هناك احد تشعر بالوحده و الساعه تشير لل 12:30م فتحت كتبها وبدات تستذكر قليلا قليلا نامت دون ان تدرك ونهضت باكرا جدا ع صوت هاتفها يرن نهضت ورات المنبه هي تاخرت لم يكن لها سوى الخروج مسرعه بلا افطار تركض وصلت اخيرا قبل دخول المعلم اليوم كاملا يختص فقط بالتريب للاختبارات حلت من ما تعرف بدت متعبه تريد النوم اكثر لكنها لا تستطيع لديها عمل وعمل وعمل وليس هناك وقت لتكاسل عادت بعد المدرسه لعملها ف البقاله وعلى ما يبدو كل من تشالز و اليسا اخذا اجازه من اجل الاختبارات فهي بشهر القادم عندما تبدا الثلوج بتكدس تعمل وتعمل وتعمل دون راحه كل يوم يزيد سيدرك بسعر عليها يريدها ان تجمع ما تحتاج وتغادر هذا المكان القذر.... ف النهايه انهارت ع ركبتيها ترتجف بشرتها شاحبه للغايه امسكها سيدرك وحملها ع كتفه ليقول غاضبا -سيلينا ضعي ف حسابها 500,000$ كامله افهمتي لمعت عيني سيلينا لتقول شارولوت بغضب -هاااي انزلني سيدرك ساما انزلني!!!! خرج من المحل ادخلها لسيارته هو من سيقود بدات تزعجه وهو هددها كالعاده نزل وانزلها معه ع كتفه رات قصر كبيرا كما قصور العصابات حاولت دفعه لكنها كانت ضعيفه للمقاومه فتحت البوابه ورات كلاب حراسه تنبح انتفضت وتمسكت بسيدرك ليقول بخبث - ماذا اتخافين الكلاب انزلها وتجمعوا عند قدميها صرخت بذعر وامسكت سيدرك خائفه وتخبى وجهها بصدره اعجبه الوضع كثيرا لكنه لاحظ ارتفاع حرارتها ايضا حملها بين يديه وصفر هربت الكلاب لتدخل منازلها هربا من سيدرك لا تزال تبكي وتقول بصوت متالم - سيدرك ساما انت نذل وغبي احمق احمق احمق ابتسم واستمع اليها تعيد كلمة احمق حتى تعب فكها من تكرار الكلمة وضعها بسرير كبير غطاها ليقول بحنان - نامي قليلا جسدك متعب مسح راسها شعرت بالحنان و الدفئ الذي فقدته منذ زمن نامت وهو جلس بقربها ينظر اليها بعيون شغوفه للغايه بدات تراكابيسها المعتاده شعرت بالبرد و الضياع و الخوف...
