طه زاد قربها ليه حتى ولات واقفة على صبيعات رجليها: تا يشوف لي بغا يشوف انا مسوقي فحتى ق

قبل ميكملها حطات يديها صغيرة على فمو مسكتاه: اويلي شفتك خرجتي على سيطرة ياكما نسيتي البنت

طه يلاه تفكر تواب لي هاز فيديه الاخرى و لي غير كتشوف بعينيها الزرقين لي باقين فازكين بدموع، طه ضور وجهو عند تواب و طلق ابتسام لي كيف طلقها بدات كتقاد فحوايجها بتوثر و خجل ، ضرب ب سبابتو على نيف تواب و نطق: مالك نتيا على هاد البكا كامل منخافوش امممم المرا جاية الى سمعتك كتبكي غادي نلوحك الكلاب ياكلو ليك هاد الحنيكات زوينين

تواب جمعات شنايفها باغا ديماري و تبدا تبكي و هي تجرها ابتسام من بين يديه و نطقات بعصبية: ويلي واش نتا حمق واش هاكا كيسكتو دراري صغار هانتا خلعتي البنت (طلعاتو و نزلاتو و عطاتو بضهر متوجهة بتواب الكوزينة وهي كتهدر تحت نيفها) يا بنيتي ضايرين بيك غير الهبل ها باك ها خالك

طه حك خلف راسو بقلة حيلة و توجه الباب القصر خارج و كيف شافو الكارد مشا كيجري جايب ليه طوموبيلتو رونج روڤر كحلة لي ركب فيها و كسيرا بسرعة مخلي الغبرة موراه .

..............................................................
 

كانو كالسين فصالون البلدي ديال القصر حاطين الطبيلة ديال القهوة لي عندهم عادة من مورة الفطور لطيفة كتهضر معاها و مرة مرة كيضحكو شغف لي كانت لابسة بيجامة ديال الصيف خفيفة و قصيرة و شعرها جامعاه كعكة مهملة للحضة قاطع حديثهم تيليفون شغف لي كيصوني هزاتو شافت شكون لقاتو ليڤرور جاوبات بلهفة: الو

ليڤرور: انسة طلبية ديالك راه وصلات هاني قدام العنوان ديالك

شغف ناضت بحماس بدون شعور: هانا خارجة لعندك دابا تسناني

قطعات ويلاه بغات تمشي وهي توقفها لطيفة بكلامها: بنتي مالكي فين غادية

شغف: غير ليڤرور اخالتي لطيفة جاب ليا ديك لاكوموند ديال الكساوي لي كومونديت ول البارح

لطيفة: غير كلسي ابنتي خلي وحدة من البنات تخرج لعندو تجيبها

شغف حركات راسها بالنفي: لا اخالتي انا نمشي نجيبها

عطاتها بالضهر و مشات كتجري بتجاه الباب و هي كتقرقب بكلاكيطتها و الخلخال لي فرجليها تاهو كيعطي صوت، وصلات الباب ديال القصر و حلاتو خارجة و لي كارد كيف شافوها حناو راسهم حتى الحد الاخير باش ميشوفوش فيها كااااع ولاو شوية ، وصلات الباب الكبير لي كيخرج الزنقة و نطقات بنبرة امرة موجهاها الحارس: حل ليا الباب

الحارس بإحترام شديد و هو حاني راسو: ممنوع امدام سي سعد الدين عاطينا اوامر

شغف زفرات بملل: ليڤرور غير قدام الباب اناخد لاكوموند و ندخل

الحارس: غير دخلي ا مدام حنا غنجيبوها حتى لعندك

يلاه بغات تجاوبو وهو يتسمع الكلاكسون جاي من على برا مشاو ليكارد كيتجاراو حالين الباب حتى شافتو داخل بسيارتو البورش كحلة ماط بسرعة يلاه جات تستوعب حتى شافتو نزل من طوموبيل كيطلع فيها و كينزل و كيشوف فديك البيجامة لقصيرة لي لاسقة عليها مبينة فصالتها وهو عينيه غادين و كيحمارو، كيحس بعضلات جسمو تشنجو تنفسو ضاق و جاتو دوخة وهو كيشوفها بداك اللبس وسط تقريبا عشرة ديال ليكارد، نطق بصوت غليض حاد خلاهم يقفزو كلهم: حيييييدووووووو تقودوووو عليا من هنااااااا منشوووووووف حتى زاااامل قدامي

ليكارد بداو كيدخلو فبعضياتهم بالخلعة و فرمشة عين ختافاو فحالا الارض سرطاتهم بقات غير هي واقفة كترعد وجها صفار و فمها بياض يلاه بغات تهرب وهي تسمع صوتو المبحوح لي زعزعها: غتهربي غنتيري فالقحبة مك اشغف

وقفات مغمضة عينيها وهي ذاكرتها رجعات لنهار لي حصلها مع داك خونا و سلخا لي عطاها باقي لحمها فيه الاثر ديال الضرب لحد الآن... قرب بخطوات عريضة فحال شي ثور هائج حتى وصل لعندها و شدها من شفنجة ديالها بعنف حتى غوتات و قربها لعندو انفاسو السخونة كتضرب فوجها حارقاها و نطق ضاغط على سنانو: باقي مبغيتيش ديري عقلك ياك واش بغيتي نقتل مك عاد ترتاحي ولا شنو

شغف تسارعو دموعها فوق خدودها كيتسابقو و بدون سابق انذار عنقاتو دافنة وجها فصدرو العريض و كتنطق بصوت خافت فيه لمسة من الخوف وهي كتشهق: سمحليا هئ هئ عافاك هئ هئ م منعاودش سمحليا ا سعد الدين

سعد الدين حس بجسمو طلعات معاه برودة عجيبة فحال الما تخوا فوق العافية هز يديه الضخمة حاطها على خصرها النحيل ضامها لعندو كتر و نطق بهدوء: شووووووت متبكيش.....



يتبع..... ❤️❤️ توحشتكم ادريات بزااااااف 😍❤️

مهووس ميساءWhere stories live. Discover now