Ch:4

52 11 1
                                    

السلام عليكم وبسم الله الرحمن الرحيم كلاكيت 79 مره بحاول اكتب البارت بدري قبل ميعاده في محاولة يكون بارتين اسبوعياً
بس كل مره الوقت بيقطعني عشان بنسي انه هو كالسيف وكدا
بس بحاول بحاول بحااااولللللل
يلا من غير تضيع وقت اتمني البارت يعجبكم ويلا
هاف فان
* ** *** ********************
Dayeon Bov.

نظرت إلىه بقلق بعدما اردف جملته بِشر ولكني تمالكت تعابير وجهي مردفه
"هه.. وماذا ستفعل؟"
"اتحبي آن نُريك....."
لم يكمل جملته لنجد ان آرو قد كسرت فوق رأسه خشبه كبيره جعلته يقع أرضا
نظرنا تجاهها انا وليلي بصدمه

"ايتها اللعينه"
قالها احد من أصدقائه لتردف
"هو جعلتي اتوتر.....هو من جعلني ااتوتر!... اجاشي هل مات؟"
"انا من سيقتلكككك"
صرخ بها ليقترب منا لأدفعه بقدمي لندخل جميعا للمنزل بفزع غالقين علينا الباب وهم يحاولون كسره علينا

"ما الذي سنفعل؟ ما ما الذي سنفعلهههه"
تسائلت ليلي بصراخ لأشر علي الباب الخلفي
"هناك باب....سنخرج منه هيا "
ذهبنا تجاه الباب الاخر لنجد ان واحدا منهم يحاول الدخول من هناك
لنفزع خائفين لتمسك آرو كرسياً لتضربه علي رأسه ليقع أرضا لنغلق الباب علينا

"ما خطبكك اليوم؟ "
سألت ليلى آرو لتردف بصراخ
"هم من يوترونني... انا اسفه اجاشي... ارجوكم لا اريد قتل احد منكم"
"سيهونن..سيهونن"
قلتها بتذكر لأمسك الهاتف احاول ان اتصل عليه
ولكنه لا يجيب
"اللعنه الا يجيب؟؟"
نفيت برأسي لليلي لتردف بصراخ

"أيها الأحمق الوغد... اكرهه.. اكرهه...حاولي مره اخري"
قالتها لي لأحاول ولكن لا فائده، تذكرت انني اخذت رقم كاي لأتصل به ليجيب
"اوه ككاي.. كاي... ساعدنا"
"دايون ما الأمر؟"
تعالي بسرعه الي العنوان الذي سأبعثه لك.. هناك من يحاول ان يقتحم علينا المنزل "
" اوه اوه حسنا"

انتهت المكالمه لتنهض ليلي من على الأرض تقترب مني بسرعه
" من كاي؟ "
" اذلك الوقت المناسب؟؟ "
" اذلك الوقت المناسب؟؟"
صرخت بها انا وآرو في وجهها
لنسمع كسر الباب الرئيسي مع ذلك الباب واعتقد انه قضي علينا

اغلقت جميع الاضواء لأقترب منهم
"فلنختبأ هنا وعندما يدخلون بحثاً علينا سنخرج فورا"
قلتها ليومئوا لي
"عندما يدخلوا لا تفزعوا وتصرخون حتي لا يكشف مكاننا"
اومئوا لي لنسمع مره واحده كسر جميع الأبواب
لتصرخ ليلي لننظر لها بصدمه
"اسفه... اسفه.. اسفه"
"اعتذري عند ذهابنا للجنه أيتها...."
"انتم "
قاطعني أحدهم لتقوم آرو بضربه علي رأسه بحقيبه من الحقائب
"اجاشيييي.. اخبرتك الا توترني"

صرخت بها لنخرج من الباب الخلفي نركض وهم ورآنا، اختبئنا في احد الشوارع الجانبيه لننتظرهم ان يتخطونا وهم يركضون
تخطونا فعلا لنخرج من ذلك الشارع ونجد اثنان منهم أمامنا التفتنا لنذهب من الجهه الاخري لنجد ان الاخير منهم يقف هناك
ظلوا يقتربوا مننا يضيقون المساحه علينا

On Mothers' Way ll علي طريقة الأم.Where stories live. Discover now