سمية حركات راسها بنفي:لا غير سيري ابنتي.

حركات راسها بالإيجاب و خرجات من الغرفة لي كيف خرجات لقاتو كيتسناها بعيد شوية على غرفة ميساء، خاشي يدو فجيابو و عاقد ححبانو كيتأملها من بعيد و فجلابة كيفاش جاتها مع طايتها لي حوتة ليهونش خارجين و الكرش مكيناش و شعرها الكحل جامعاه بعشوائية و كصيصتو طايحة ليها على عينيها بلطافة وجها خالي من اي نقطة مكياج كتبان كيووووت بزاف و بريئة.


وصلات لعندو و وقفات مقابلة معاه و بغفلة منها جرها من خصرها ملسقها معاه هازة فيه راسها بصدمة بحكم طويييل عليها.

طه نطق و هو خاشي راسو فعنقها كيستنشق عبقها بهوس: توحشتك

ابتسام حنيكاتها توردو و نطقات بهمس: ويلي طلقني دابا يشوفنا شي حد حشومة.

طه نطق مخنزر: يشوف لي بغا يشوف و لي شاف يعودها لكرو.

ابتسام قلبات شنايفها بزعل و نطقات مغبنة قريبة تبكي: وا طلقني دابا تخرج ماماك ولا شي حد .

طه قرب باسها فعنقها بوسة طويلة حتى تبورشات عاد بعد كيطلعها و ينزلها و نطق مع غمزة: كيفاش نتي بلانك جلالب و القوالب .

ابتسام شافت فجلابتها و رجعات شافت فيه ناطقة مميلة راسها فيه: علاش مجاتنيش زوينة.


طه نطق بنبرة كَدٌوُب وهو كيشوف فيعينها العسليين نيشان: نتي ايا حاجة كتلبسيها كتجيك زوينة و هادشي بالضبط لي معصب زامل بويا.

ابتسام عقدات ححبانها بتساؤل: وعلاش .

طه نزل المستواها مقابل مع وجها: حيت مبغيت حتى قواد يشوف فيك

................

كانو كالسين كيتعشاو فصمت وهي مكدوزلها الدغمة غير بزز كتحس بنضراتو كيختارقوها، لطيفة نطقات موجهة ليه كلامها: ولدي مكليتي والو.

سعد الدين بدون ميزيح عينيه من عليها نطق بصوتو الخاتر: شبعت.

شغف هزات فيه عويناتها لقاتو حاضيها و هي تنطق هي الأخرى: حتى انا شبعت تصبحو على خير .

ناضت بدون متسمع الجواب ديالهم كتزرب فالمشية باغا غير تهرب من نضراتو لي وتروها طلعات فالأسانسير عاد تنفسات صعداء حاطة يديها على صدرها براحة.

بقا متبع ليها العين حتى ختافات وهي تفيقو لطيفة من سهوتو:ولدي بغيت نهضر معاك.

سعد الدين حرك راسو بمعنى شنو و لطيفة كملات كلامها: رخف على البنت راك مزير معاها بزاف حاضيها فشادة و لفادة حشومة عليك .

سعد الدين هز فيها حجبانو مميل راسو: تشكات عليك ولا كيفاش.

لطيفة بنفي: لا اولدي راه كنشوف على عيني.

سعد الدين غمض عينيه و رجع حلهم: الواليدة هادشي خرجي سوقو و ماحدها فداري غدير داكشي لي انا بغيت غير الى بغات تنفس خاصها تكولها ليا ملي تخرج دبر محاينها.


ناض قبل متجاوبو لطيفة عاطيها بضهر متوجه لغرفتو طلع فالاسانسير قاصد الطبقة الثالثة هي فين كاينة غرفتو للحضة ضغط على زر الطبقة تانية بدون ميحس تحل الأسانسير و رجليه قادوه بدون ميشعر تجاه بيتها كيتصرف بدون وعي معارفش راسو شنو كيدير غير متبع احاسيسو و شنو كيقولو ليه.


حل الباب بدون ميضق لقاها كالسة فوق ناموسية مربعة رجليها لابسة كسيوة ديال الدار قصيييرة مبينة فخيصاتها العامرين المطبزين بيضين و صدرها المبندر خارج كيطل شعرها الكحل الطويل مليوح فوق الناموسية، كانت شادة صباغة ديال الضفار يلاه ناوية تبدا تصبغ ضفارها حتى شافتو متكي على الباب لاحتها بتوثر و نطقات بتلعثم وهي كلطع الكسوة من على صدرها بخجل و إحراج: بغيتي شي حاجة.


سعد الدين حرك راسو بالإيجاب وهو كيتأملها بنضرات منحرفة سد الباب برجليه و دخل كيقرب ليها بخطوات واثقة اما هي ناضت كتجري راجعة بلور: شنو بغيتي .


بقا غادي حتى حاصرها مع الحيط وجهو قريب بزاف من وجها و نطق بفحيح قريب من ودنيها الشي لي خلا القشعريرة طلع معاها: بغيتك نتي .


شغف حنيكاتها توردو بخجل و نطقات بخوف مخلط مع الحشمة: خرج عافاك .


سعد الدين زاد قرب مزيرها عندو من خصرها ناطق وهو مميل راسو بطريقة مهووسة: ماشي نتي لي غتكولي ليا شنو غندير.

نزل عينيه الشفايفها الورديين المنفوخين لي كيترعدو و بدون سابق إنذار هجم عليهم فقبلة فرنسية بامتياز هو المتحكم الرئيسي فيها .

شغف معرفات باش تبلات كاع الأحاسيس تخلطو عليها الخلعة و الحشمة و التوثر و الصدمة بقات جامدة مصدرات حتى ردة فعل.

سعد الدين عضها فشنافتها التحتانية حتى حلات فمها مدخل لسانو ففمها متضوق مذاق فمها لي عمرو داق فحالو، نزل يديه الحرشة الضخمة من خصرها حتى لمؤخرتها المضورة الكبيرة كيعصر فيها و صرفقها تما بعنف حتى تصورات يدو على مؤخرتها الرطبة البيضا اما هي طلقات انين وسط فمو دال على ألمها.

حس بالنفس بدات كتقطع فيها و بدات كتجيها السخفة الشي لي خلاه يفصل القبلة عينيه معسلين كيشوف فيها بنضرات غير مفهومة، فور محسات بيه بعد مشات كتجري متوجهة الحمام هاربة منو بخجل كبييييييير.


سدات الباب متكية عليه وهي عينيها مغرغرين كتحس بتأنيب الضمير حيت موقفاتوش عند حدو ولكن فديك اللحضة فحالا بنجها بين يديه مبقاتش قادرة تقاوم نهائيا....

يتبع❤️❤️❤️❤️....

مهووس ميساءWhere stories live. Discover now