إعلان عن الروايه الجديده وإقتباسات منها💙

186 11 15
                                    


إن شاء الله هتنزل بعد رمضان..كل عام وأنتم بخير 💙🌙

#إقتباس1

شعرت بحركه غريبة حولها وقفت بتوجس وهى تنظر خلفها الى هذا الظلام الذى يحيط الأرجاء، أخذت نفسا عميق وبدأت تقترب بخوف تجاه المطبخ وفتحت أنواره فجأه ولم تجد شيء سوى النافذة التى كانت على مصرعيها زفرت براحة و أغلقتها وخرجت منه وهى تغلق الأنوار وفجأه شعرت بمن يجذبها للخلف ويكمم فمها قائلا بنبرةٍ قوية هامسًا فى أذنها:

"خمس دقايق قدامك تجهزى ونتحرك من هنا...مافيش وقت"

كانت تحرك رأسها الذى كان بين راحتيه،فك يده عنها..أبتعدت عنه وأدخلت شعرها المبعثر بسرعه فى قلسونة المعطف وألتفت تجاهه بكل غضب وصفعته على وجهه الذى كان يخفيه اللثام وتظهر عيناه فقط والتى تحولت لجمرٍ مشتعل من الغضب بينما هدرت هى بعنف ولم تدرك غضبه:

"كيف ببتجرء وتدخل هيك!!...هيدا البيت إله حرمه وخصوصيه!!..وأنت إنسان عديم التربايه!!..وقح!"

وماهى إلا ثوانى معدوده وشهقت بفزع عندما وجدت فوهة مسدسه على رأسها وقال بهدوء مخيف:

"أمشي من وشي لإما والله لأقتلك أنا" همت أن تقول شيء لكن هدر هو بغضب أفزعها أكثر:

"أمشي!!"
**********************
#إقتباس2

قال بالعبرية وهو يسخر منه:

"حقا!!..هل تظن نفسك قادر على مواجهتنا نحن الثلاثه؟!..أين الفتاة وسنتركك بعدها"

هز رأسه بإستمتاع وقال بسخريةمماثله:

"أووه حقا؟!..هذا على أساس أن لكم عهد وأمان؟!"

"حسنا أيها الملثم الأسود سأريك الجحيم !!" قالها كره شديد وهو يخرج مادية من جيبه ويحركها أمام وجهه

نظر له إدريس بثبات وقال ببسمه مرعبة قد رسمت أسفل لثامه:

"حسنا كلمتى أمام كلمتك...سأرسلك له ومعك رفاقُك" أنهى حديثه وفجأة بدأ الشباك بينهم
***********************

#إقتباس3

كان يقف وهى أمامه ويضع فوهة المسدس على رأسها وينظر لهم قائلا:

"عرفهم أن لو مانزلوش السلاح الى معاهم أنا هقتلها ومش هيهمنى !" أنهى كلمته بينما شهقت هى بفزع أيعقل بعدما وثقت به يقتلها هكذا كى ينجو هو !!

نظر له علاء فى عمق عينه وقال بالعبرية لمن بجواره

" أخفضوا أسلاحتكم نحن نريد الفتاة حية"  ثم نظر له من جديد بعدما أخفضوا أسلحتهم قائلا:

"هاتها يا إدريس .. كده كده المهمه دى خسرانه من قبل ما يتم أختيارك ليها..وليه ماتقولش أن ده طعم عشان يخلصو منك !"

"يخلصوا منى !!..ليه هو أنا خاين ؟!!" قالها بسخريه

"انا مش خاين !!..أنا مشيت ورا مصلحتى ورا الكفه الكسبانه مش غبى زيكم !" هدر بها علاء بعنف وغضب

رسم إدريس على ملامحه التعاطف وقال بسخريه أستشعرها هو:

"والله !!..نهاية الكلام ده..فى مثل مصرى بيقولك أيه !!"

"أيه"

"البيت الى مافيهوش صايع حقه ضايع ...وأنا مش متربى !"

"يعنى أيه ؟! "

"يعنى ده آخر كلام عندى وأنت عارف كويس أن أنا يإما بتم المهمه بفضل ربنا أو أموت وأنا بعملها"

"ده آخر كلام عندك ! "

"لأ ...أنت ماتعرفش !!"

"معرفش ايه ؟!"

"أى حد يشوفك مننا ملزم بقتلك لأنك خاين "

أنهى حديثه وأطلق النار بسرعه على رأسه وثم سحبها وسقطا من أعلى الجبل،صرخت هى بفزع وفجأة شعرت بجسده يرتد إلى الأمام تزامنا مع سماع إطلاق النار وأنينه المتألم... وسقطا فى البحر !

***********************

***********************

Oops! Questa immagine non segue le nostre linee guida sui contenuti. Per continuare la pubblicazione, provare a rimuoverlo o caricare un altro.

آيٰاتہٰ🩵🌸

حين التقيتُكِ (مُكتملة)Dove le storie prendono vita. Scoprilo ora