This is the first story I am writing, so your opinion is very important to me
يونغرو البالغة من عمرها التاسعة عشر تدرس بالجامعة تخصص ادبي انجليزي و هكذا تستمر القصة.
¡Ay! Esta imagen no sigue nuestras pautas de contenido. Para continuar la publicación, intente quitarla o subir otra.
.
✨✨ ________________
7:00 سقط المنبه ارضا بسبب رميها للوسادة عليه ، فقد شعرت بالازعاج بسببه.
"يونغرو عزيزتي! ستتأخرين عن الجامعة انهضي بسرعة." صوت اصدرته السيدة اُون من الاسفل مما جعل الاخرى تنهض بتذمر.
فتح الباب من قبل امها توبخها لسهرها الطويل ليلة أمس.
"أقضيتي الليلة بالقراءة مجددا؟ منى ستتعلمين النوم باكرا ، هناك وقت للقراءة صباحا و ليس في ذاك الوقت..." و الكثير الكثير تتحدث حوله.
الكثير من المحاضرات و كذا و من يهتم ، دخلت يونغرو للحمام متحاهلة كلام والدتها تغسل أسنانها و وجهها أيضا تنظر لوجهها في المرآه . فيما تفكر هي نفسها لا تعرف لما عقلها غائب.
خرجت بعدما تأكدت من مغادرة امها الغرفة تأخذ الملابس من الخزانة و التي عبارة عن قميص باكمام طويلة أسودة واسع مرافق لسروال واسع اسود ايضا.
هذا فثط لانها ليست بشخص يهتم لملابسه و مظهره امام الناس.
"صباح الخير." نبست بهدوء تتجه الى طاولة الافطار حيث يجتمع والداها.
"صباحك انتي اما نحن فقد مر عليه."
"أمي انها السابعة ما الذي فات؟" تنهدت قبل نطق كلماتها تناظر امها بقلة حيلة و التي رمقتها بحدة.
"صباح الخير اميرتي ، لديك دوام الان؟" تحدث السيد اُون يحاول ان لا تحدث معاندات بين هاتين القابعتين قربه يناظر ابنته الوحيدة بحب و ابتسامة لتبادله الاخرى. و قبل ان ترد عليه...
" لديها لكنها تظل في مكانها كالعروس ، ما رايك ان نحظر لك الجامعة لهنا؟" انهت كلامها مشيرة لابنتها امامها.
