ميساء كانت كالسة فوق ناموسية حاطة يديها على خدها و ساهية حتى كيدخل من الباب كيطرطق عنقو وهي تنوض غادة عندو كتجري و نطقات مميلة شفايفها: انا مليييت عافاك خليني نخرج مع شي وحدة من البنات عافاك عافاك ... غالي عقد حجبانو و نطق بنبرة مخيفة: عاودي عاودي مسمعتش ... ميساء بذعر: مالي شنو قلت ... غالي: واش مرضتي فكرك ولا مالك واش كنبان ليك زامل مرتي تخرج بوحدها ... ميساء ببتسامة بريئة: اوا خرجني نتا عافاك انا مليييت والله ... غالي ببرود: سيري تلبسي ... ميساء عينيها لمعو: ربي ربي واش كتهضر بصح ... غالي: سيري قبل منرجع فيها ... كيف سمعاتو مشات بجرية الدريسينك كتفكر شنو تلبس فينما كتبان ليها شي حاجة زوينة كتكون معريا و الى لبساتها ايعكس معاها و يدير بناقص فالخر شافت واحد الكسيوة زويونة فالزرق و سبرديلة بيضة
لبسة فالصورة⬇️⬇️⬇️

 كيف سمعاتو مشات بجرية الدريسينك كتفكر شنو تلبس فينما كتبان ليها شي حاجة زوينة كتكون معريا و الى لبساتها ايعكس معاها و يدير بناقص فالخر شافت واحد الكسيوة زويونة فالزرق و سبرديلة بيضة لبسة فالصورة⬇️⬇️⬇️

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

لبساتها و جمعات شعرها كعكة مهملة و رطبات وجها و يدياتها و خرجات عندو مبتاسمة كضور قدامو فحال شي بنية صغيورة: شوف كيف جيت ... غالي كان كيطلعها و ينزلها بإعجاب ناض لعندها بغج ليها حناكها و نطق بهوس: انا مكرهتش متبقاي تباني لحتى حد من غيري الكمرة ديالي ... ميساء بقات كضور عويناتها و نطقات بهمس: واش مغتلبسش ... غالي حرك راسو بالإيجاب و عطاها بالضهر داخل الدريسينك مدازش بزاف خرج لابس تيشورت كحل و سروال كحل و سبرديلة كحلة و الوشامات لي فدراعو و عنقو كيبانو عاطينو جاذبية خاصة ... ميساء حلات فيه فمها وهي كطلعو و كتنزلو و هو نطق بمكر: سدي فمك الموت كضور ... ميساء حناكها توردو و جاتها البكية بالحشمة اما هو شد فيدياتها الصغار بين يديه الكبار كيبان مضاعف حجمها لي يشوفهم ميقولش مزوجين يقول غير بنتو ... خرجو و حل ليها الباب ديال الطوموبيل طلعات و سدات الباب و هو طلع فالمقعد المخصص لسائق و كسيرا بسرعة ... ميساء كانت كضور عينيها وهي تلمح يدو لي فوق الڤولون و نطقات عاقدة حجبانها: فيناهو الخاتم ... غالي خطف منها شوفة لقاها عاقدة حجبانها ببرائة و رجع مركز فالطريق: اشمن خاتم ... ميساء مربعة يدياتها مقلقة: ديال الزواج ... غالي هز فيها حجبانو: ضروري خاصو يكون ... ميساء حرركات راسها بالإيجاب: اه ضروري ... غالي جر يديها بايسها و نطق وهو مبتاسم جنب: واخا الكمرة ديالي ... ميساء بتاسمات و هي كتحس بالفراشات فبطنها بالفرحة.


موقف حتى لقدام واحد صاحب مجوهرات فااااخر جدا جا فبلاصة راقية بزاااااف و باينة عليه غاالي و كيجيو عندو غير ناس الأبهة ... هبط من الطوموبيل عاقد حجبانو كيضور عينيه لي فحال النسر توجه حل ليها الباب و زاد عقد حجبانو ملي لمح الكسوة هابطة شوية على صدرها كتبين الفرقة و نطق بحدة و نبرة مخيفة: هزي الخرا على صدرك ولا انرجعو نقودو حنا كاع ... ميساء هزات يديها بخوف كتقاد الكسوة و هو واقف قدامها مخبيها ياويل شي حد يشوفيها...حتى تأكد من كولشي مقاد عاد حيد من قدامها هبطات يلاه بغات ضور عينيها على ناس وهي تحس بيه حاوط خصرها بتملك جايبها قدامو لي كينوي يشوف فيها كينزل عينو قبل ميكمل الشوفة حيت كيخلع ببنيتو الجسمانية الضخمة و تخنزيرتو المعهودة ... دخلو المحل ديال المجوهرات لي كان فخم كثر من القياس كيف دخلو رحبو بغالي لي اكيد كيعرفوه و سولوهم واش باغين شي ضيافة ولا شي حاجة و كان جوابهم هو لا ... ميساء ملي دخلات وعينيها كيلمعو وهي كضور عويناتها جات عينيها على واحد الخاتم ديال الألماس كان محطوط وسط منهم حاطينو فواحد البواط كبييرة ديال الزاج و حاطينو فواحد الألة كيبقا يضور المهم كيبان فخم جداااااا لأبعد الحدود ... كان سامبل و لي زايداه جمالية هي ديك الألماسة الكبيرة لي محطوطة لوسط عطياه منضر خرافي ... غالي شافها فين كتشوف:عجبك ... ميساء بتاسمات بإعجاب: بزااااف... مول المحال نطق بإحترام: نعطيه المدام تقيسو ... غالي حرك راسو بالإيجاب و مول المحل مشا جاب ليها نفس الموديل فلاطاي ديال صبعها: تفضل اسيدي ... غالي هز الخاتم و خشاه فصبع ميساء لي عينيها كيخرجو منهم القلوبة ... هز عينيه الحمرين مميل راسو بطريقة مخيفة فمول المحل و نطق بحدة: نتا باش عرفتي القياس ديال صبعها... مول المحل بخوف: ا انا على حسب خبرتي غير كنشوف اليد كنعرف القياس ... غالي طرطق عنقو و غمض عينيه و رجع حلهم: يعني نتا شفتي ليا فيدين مرتي ياك اولد القحبة ... يلاه بغا ينطق من المحل حتى كيحس براسو تهز من بلاصتو مخرجو من ورا الڤيطرينا كيفاش دار ليها الأخ المصون معرفناش🙂 لي عارفين هو شنق عليه و بدا كيعطيه فالكروشيات و الطرش و هو كيسب فيه غير من الحزام و لتحت لدرجة سيد كيغمض عينيه و كيسدمهم قريب يفقد وعيو ... اما ميساء كانت كتبكي بخوف وهي كتجر فيه من دراعو: هئ هئ باراكة غتقتلو هئ هئ خلينا نمشيو ... اما الموضفين لي تما كانو مصافين كيشوفو فيه طايح ليهم الماء فالركابي حتى واحد مقادر يدير شي حاجة ولا يعيط البوليس ... حس بلمساتها على دراعو وقف صدرو كيطلع و ينزل بعنف حجمو تضاعف كيبان فحال الوحش يديه عامرين بالدم ديال الراجل ... شافو كيحل عينيه و سيدهم و هو يركلو لكرشو بقوة حتى دفل الدم و كانت هاديك هي النقطة لي فيضات الكاس و غمض عينيه فاقد الوعي بالكامل....


يتبع ❤️🔥

مهووس ميساءWhere stories live. Discover now