Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
*******************
"س،ل،لقد ،حصل ،م،ما لم ن،توقعهُ"
همست بنبرة مرتجفة خائفة تزامناً مع نبضات قلبها الصاخبة ، تعض على شفتيها بين الحين والاخر ، أصابعها تشد على أطراف فستانها بتوتر ،
أغمضت حُدقياتها فورما تسللت صرخة قوية من السيدة مين عبر الهاتف تليها صرخة أحدهم في الغرفة ،
"،م،ما اللعنة التي تتفوهين بيها ؟؟"
نطقت الاخرى بنبرة صارخة تحمل الغضب والهلع ، إرتعش جسد مينا بخوف لتنطق قائلة بنبرة متقطعة بعد مدة من صموتها ،
"لا، اعلم ،كل ما اذكر أنني وضعت له منشط جنسي كما أخبرتيني، ذهبت لاحضر الملابس التي اعطيتيني اياها ،وعند عودتي حيث تركت يونغي ، وجدتُ شخصا ما معه ، لم ادقق بمن هو ، .. ك،كان يضاجعه.. "
....
🔴🔴
في تلك الغرفة التي أصبحت صاخبة بفعل تلك الدفعات القوية التي جعلت من صّرير السرير يقوى صادحا في المكان، شهقات عالية تهرب من فاه الاصغر الذي يتمسك بملائات السرير بعدما يأس من إبعاد ذلك الهائج ..
يهتز جسده للأعلى والأسفل بسرعة بفعل دفعات الاكبر الذي لا يعي على ما يفعله ألاحد الان ، "اااه... ،اه " تأوه عالي هرب من فاه جيمين عندما شعر بسائل دافئ إخترق فتحته العذراء ، شد بقوة على ملائات السرير مغلقا أجفانه ،
تنهد الاكبر عند هدوء إنتصابه وإطلاقه لسائله وأخيرا ، رفع خصلات شعره المبللة بفعل العرق ، حاول إخراج قضيبه من فتحة الاخر الذي لا يشعر بجسده حتى ،
عض على شفيه بقسوة عندما عاد قضيبه للإنتصاب مرة أخرى ، إنها المرة الثالتة !، تنهد ليعيد قضييه لفتحة الاخر الذي زاد من شده لملائات السرير كابتا صراخه ،
شعر بعدها بجسده يهتز بخفة ،دقائق لتصبح دفعات الأكبر أقوى من ما قبل ، لم يستطع جيمين تحمل ذلك الشعور المؤلم ليستسلم لذلك الخمول الذي داهمه فجأة ، خف شده على جفونه لترتخي قبضته على ملائات السرير ، ليسقط مغماً عليه ...
