ميساء كانو عينيها مغرغرين و هي حاطة يدياتها صغار فوق يديه لي شاد بيها عنقها و كيف طلقها بدات كتكحب مخنوقة و نطقات وهي دموع مسرسبين من عينيها ولكن كتحاول تكتم شهقاتها: بعد مني انا مبغيتكش مبغيتش نبقا معاك خليني نمشي فحالي (هزات فيها عويناتها حمرين بدموع مع عويناتها الخضرين و نيفها حمر و شفايفها الكرزيين كيترعدو كتبان فاتنة بمعني الكلمة و نطقات بتوسل)عفاك انا مدرت ليك حتى حاجة باش دير ليا هاكا.


عقد حجبانو و نطق بنبرة مجنونة و هو كيمسح ليها دميعاتها:شووووت متبكيش مكنبغيش نشوفك باكية.


ميساء زادت فوتيرة بكائها و نطقات: مريض نتا مريض و خاصك داوا

غالي بدون سابق إنذار نزل و باس عينيها بزوج بحب و نطق بهمس: اه مريض مريض ولكن مريض بيك و الا كان مرضي هو نتي فا مبغيتش نداوا من هاد المرض.

ميساء كترمقو بنضرات منكسرة و منهزمة و بحركة غير متوقعة منها جراتو من عنقو داخلة معاه فقبلة عنيفة من قِبلها كتعض و كتمص فشفايفو بهمجية و بقلة خبرة واضحة من طريقة تقبيلها، كانت فحال كتعاقبو بديك القبلة الهمجية اما بنسبة ليه الا كانت اتكون معاقبتها هاكا ف هو مستعد يتعاقب الى اخر نفس.

خرج عينيه و من الصدمة مقدرش يتحرك بقا تابت كيشوف فمحبوبتو الصغيرة شنو كتختارع لوهلة حس بيها غتبعد و هاد المرة هو لي جرها من رواء عنقها متحكم فالقبلة كليا بكل إحترافية.


دامت القبلة حتى حس ب مذاق الدم ففمو عاد قطع القبلة مخليها تاخد انفاسها.


كانت كانفس بهمجية الشي لي خلا صدرها المكشوف للعراء يطلع و ينزل...نزل عينيه لصدرها و حلاماتها الوردية و بلا ميحس لقا راسو كيلحس فبزولة و بزولة شادها بيدو كيعجن فيها.

كان كيمص بإحترافية و هو كل إنش فصدرها كيعطيه حقو، وهي كتلوى تحت منو كالأفعى عيات تحكم فراسها ولكن رغبتها خلاتها تستسلم ليه كليا، حيت تأكدات بلي مغتقدرش تفلت منو يعني لاهوما تعيش اللحظة.

ناض من على صدرها حتى خلاه مطبع، وقف كينهج و هو كيوزع نضراتو على جسدها الممشوق ولي القطعة الوحيدة لي مغطياه هو داك السترينك الأسود المشبك لي توتو ديالها كيبان منو ولكن ماشي بوضوح، حيد تشورت ديالو و سروالو بسرعة و رجع لمداعباتو لي كتخليها ترفع و تعيش معاه فعالمو الخاص لي فيه غير هما بزوج.


نزل بقبلاتو حتى لصرتها و دخل فيها لسانو بحركات داخلية و هي نطقات بصوت محلون كيدل على استمتاعها (اححححححح) الشي لي خلاه يبتاسم بشر وهو صافي طاح ليها على نقطة ضعفها.

بقا مدة كيلحس ليها فصرتها حتى نزل وجهو السترينك حط يديه على فخاضها الرطبين كيتحسسهوم، بدون سابق الإنذار حتى كتحس بيه منزل ليها السترينك جارو بسنانو و عينيه الحمرين فعينيها الدامعين.


حيد ليها السترينك و فرق ليها رجليها بدون معارضة من عندها و عض على شفايفو و هو كيشوف الأنوثة ديالها وردية و نقية و صغيورة.


نزل براسو و طبع قبلة مباشرة على بدرها الشي لي حلاها توحوح بإستمتاع.

خرج لسانو و لحسو ليها حتى حسات بضو ضربها و عينيها غرغرو من شدة المتعة لي كتحس بيها و لي اول مرة اتعيش هادشي و لي مكتب ليها تعيشو معاه مع الراجل لي لو كانت الموت كتشرا كانت اتشريها ليه محتاجزها بزز منها و كيهددها بماماها من الفوق و حرمها من كاع حقوق العيش الخروج و القراية و كلشي،ولكن مع ذلك كتحس بشي احساس فالداخل ديالها غريبيب احساس الشوق الا مشافتوش و الغيرة الا شي وحدة كانت حداه و الطمئنينة وهي فحضنو و المزيد من الأحاسيس.


كانت كتهز و تحط كل مرة كيزيد فوتيرة اللحيس و تاهو لاعب ليها على الوتر الحساس مخليها كطيب على المهل.



ميساء كتلوا بحر النشوة و كتنطق بصوت غالبة عليه الشهوة:امممممم احححح غالي احححح باراكة



غالي كلما كيسمع سميتو من فمها كيزيد فالوتيرة حتى عقلها كيبغي يخرج، تنفسات صعداء فور ما حسات بيه حبس، وقف كينهج وهو كيلحس فجناب الفمو وهو متمتع بمذاقها لي جامي داق فحالو حيت بكل بساطة عمرو هتم العاهرات لي كانو كيمارسو معاه مكانت كتكون حتاشي مداعبة فالعلاقة، كتجي العاهرة كيخشيه ليها ففمها حتى القرجوطة و ملي كيسالي كلوحها كيخشيه فمهبلها دقة وحدة و كيبدا فعملية المد و الجزر حتى كيجيبو و كتنوض تمشي فحالها وهي مفروعة و جنابها طايبين.

اما ميساء غييير بالنسبة ليه كيهتم ليها و كيبغيها تكون متجاوبة معاه و كيراعي لسنها و قلة تجربتها، اما حتى سهام زوجتو المتوفية مكانش كيكون معاها بهاد الحنية حيت كانت كيعجبها نعاسو الهمجي و العنيف.



حيد البوكسر بخفة و جا فوق منها مكالي بيديه و هو حاط رجولتو الضخمة فوق مهبلها الصغيور كيديه و يجيبو من الفوق، فور محسات بيه زوات بخوف و نطقات بتلعثم: حيدو مني عفاك راه كيضرني مبغيتوش...غالي نزل على شفايفها بقلة حميمية و نطق جنب ودنيها بهمس:شوووت متخافيش مغتقسحيش فحال اول مرة حيت دابا حلينا الطريق.


ميساء رتاحت نوعا ما و رجع دوبها بقبلاتو حتى كتكرز عينيها بألم ملي كتحس برجولتو دخلات فأنوثها و كيديه و يجيبو بشوية مراعاتا ليها باش متقسحش بزاف و مع ذلك حسات بألم فضيع تحتها بحكم توتو ديالها باقي مزير.

بقا ف عملية المد و الجزر و مدازش بزاف حتى تلاشى الألم عند ميساء و ولات كتحس بنوع من المتعة و هي كتوحوح حتى لواحد اللحضة زاد فالوتيرة و بقا كيديه و يجيبو و هي صوتها كيتردد فأرجاء الغرفة بقا على داك الحال حتى جابو و خلاه فيها الداخل كيتخوا كتحس بيه سخووون.....


يتبع❤️
ڤوط ضرورية 🦋✨

مهووس ميساءWhere stories live. Discover now