حس ريان انه ابتعد مره عن يائيل و ضعفت علاقتهم بس لسا باقي يقنع نفسه انه يحبه زي زمان

جالس بغرفته يناظر السقف و يحس براسه الف فكره وفكره

ريان : يلعن ذا العاصف ما جالس يطلع من راسي

.... يائيل باقي يحبني؟..

ما احسه مهتم كثير كأن الي كان بيناتنا مجرد ليله عابره

ويمكن هي جد كذا

،

بمكان ثاني

يائيل و هو متمدد على السرير و منزل راسه لتحت : لازم نقنعهم بالفكره

اسلام  وعيونه على الجوال : لو يجي مدري منو هم ما يقتنعون

يائيل اعتدل بجلسته قدام اسلام : اهوو ترا هيه مجرد سفره

اسلام : بخصوص مهيب ما اعتقد يحب هالسوالف و اما ابوي ما يطلع هيج ويانه لان يخاف علينا

يائيل : يخاف عليكم؟

اسلام : تاجر شتريد يعني يصفكوله؟

يائيل : خرب ، زينن اسمع خلي نحجي ويه غيهب و نتفق على مكان امن بدال لا نختار المكان بكيفنا و اخير شي ميقبل

اسلام همهم بخفوت : همم بصراحه ما فكرت بهالشي من قبل

نجرب امشي و بالطريق خلي ناخذ ازيف ويانه

انطلقوا الاثنين متوجهين لغرفة ازيف الي كان جالس على البلكونه وبيده كاسة العصير الي واضح للحين ما شارب منها شي

كان سارح وكأنه مهموم بشي لين دخلوا اسلام و يائيل مثل الرصاصه

اسلام و يائيل مره وحده : ازززيفففف

فز ازيف بسرعه وقام من مكانه و هو مصدوم

ازيف بخوف : وجع خرعتوني شبيكم!

اسلام : اوي انت من لمن رجعت من ذاك المنيوج ليهسه صاير تفز هواي شجاك

يائيل رفس رجله : الوضع ما جان سهل عليه كلخرا

المهم ازيفي اسمع

اسلام : بختصار امشي ويانه نقنع غيهب ياخذنه بعطله لان طلعت روحي واني مگابل خلقكم وكاعد

ازيف : اي تكدرون تقنعوه سويه اني شعليه بالنص؟

اسلام تقدم منه و جلس يسحب بيده : دكلخرا لك شنو تريدلك الجاهز

مكفهرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن